أمراض القلب

دراسة : العقاقير المضادة للإلتهابات تسبب أمراض القلب

دراسة : العقاقير المضادة للإلتهابات تسبب أمراض القلب

نتائج الدراسات الطبية تتضارب أحياناً، وبالخصوص تجاه الادوية المسكنة والمضادة للالتهابات. آخر الدراسات تحذر من تناول أدوية “إيبوبروفين” و”ديكلوفيناك”، لارتباطها بالإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

درس باحثون من المستشفى الجامعي في مدينة غينتوفته الدنماركية آثار الأدوية المخففة للالتهابات والتي تسمى بالأدوية “الاستيرويدية”، التي تتضمن عقاقير “إيبوبروفين” و”ديكلوفيناك” و”نابروكسين” و”روفيكوكسيب” و”سيليكوكسيب”. وكانت العديد من الدراسات السابقة قد كشفت أن هذه العقاقير ترتبط بمخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.

يفضل الكثير من الناس تناول هذه العقاقير المخففة للآلام والالتهابات، خاصة تلك التي تُباع دون وصفة طبية. وحذر غونار غيسلاسون طبيب القلبية في المستشفى الجامعي بمدينة غينتوفته الدنماركية والمشرف على الدراسة من بيع الأدوية دون وصفة من الطبيب، وأضاف :” السماح بشراء الأدوية دون وصفة طبية وبدون إعطاء نصائح للمرضى أو تحديدات، يعطي للمرء الانطباع بأن هذه الأدوية آمنة جدا على صحتهم”.

التهاب صمام القلب

يحدث التهاب الشغاف عندما تدخل البكتيريا إلى مجرى دمك، وتنتقل إلى قلبك، وتسكن في صمامات القلب المشوهة أو أنسجة القلب التالفة. قد تتشكل حالات نمو غير طبيعية (نوابت) تحتوي على مجموعات من البكتيريا في قلبك في مكان العدوى وتتلف صمامات القلب، مما قد يتسبب في حدوث تسرب في الصمامات.

التهاب جدار القلب

يُعد التهاب التامور تورمًا وتهييجًا في تامور القلب وهو الغطاء السميك المحيط بالقلب. يتسبب غالبًا التهاب التامور في ألم الصدر وأحيانًا أعراض أخرى. ويحدث ألم الصدر الحاد المصاحب لالتهاب التامور عند احتكاك طبقات التامور المتهيجة ببعضها. ويبدأ التهاب التامور عادةً فجأة ولكنه لا يدوم طويلاً (ليس حادًا)

مرض يصيب عضلة القلب

التهاب العضلة القلبية هو التهاب يحدث في عضلة القلب (عضلة القلب). يمكن أن يؤثر التهاب العضلة القلبية على عضلة القلب والنظام الكهربائي للقلب، مما يقلل قدرة القلب على الضخ ويتسبب في حدوث نُظم القلب السريعة أو الشاذة (اضطراب نظم القلب)

هل عضلة القلب يسبب الوفاة

ما الخطورة في ضعف عضلة القلب

والخطورة في ضعف عضلة القلب يكمن في الموت المفاجئ ومن دون مقدمات خصوصا في من لديهم ضعف عضلة القلب اقل من 30% وهي تقل كثيرا بعد استخدام الادوية الحديثة او تحسين تروية القلب في من لديهم انسداد في الشرايين اما بالدعامات او بعملية القلب المفتوح.. وبالتطور الحديث للعلم من الممكن زراعة جهاز كهربائي ICD يتحكم بأي خلل في نبضات القلب.

أسباب تعب غشاء القلب

أسباب التهاب تأمور القلب

  • هنالك العديد من العوامل والمسببات التي ينتج عنها التهاب الغشاء النسيجي الذي يحيط بالقلب،
  • وقد تتمثل تلك المسببات بعدوى أو تلوثات فيروسية، والتي غالباً ما تكون السبب الأبرز في معظم الحالات
  • ، أو قد تكون نتيجة الإصابة بمرض السل أو مرض متلازمة الأيض كالسمنة والوزن الزائد
  • قد يكون نتيجة احتشاء عضلة القلب أو الفشل الكلوي، وقد تكون الأمراض المناعية الذاتية هي المسبب الرئيسي.
  • وقد يتمثل العامل الرئيسي للالتهاب الإصابة بفيروس العوز المناعي المكتسب أو التهاب المفاصل الروماتويدي أو الذئبة الحمراء.
    وقد يكون تصلب الجلد هو السبب الأبرز، أو التهاب الفقار المقسط أو التهاب الأمعاء أو قصور الغدة الدرقية أو إصابات الصدر المختلفة.
  • وتتمثل المسببات كذلك في بعض الأورام والأمراض الوراثية خاصة التهاب الأغشية المصلية الدوري، كما يمكن أن يظهر التهاب التأمور كجانب عرضي للعلاج بالأشعة أو كآثار جانبية لبعض الأدوية، خاصة تلك التي تعمل على تثبيط المناعة.
  • وفي بعض حالات التهاب غشاء القلب النسيجي يكون السبب غير معروف، فتدرج هذه الحالات تحت الأمراض مجهولة المنشأ أو السبب.

أعراض البرد في عضلات القلب

تشمل علامات التحذير من التهاب عضلة القلب : ضيق الصدر ، وضيق التنفس ، والخفقان وأعراض تشبه أعراض الأنفلونزا مثل ارتفاع درجة الحرارة والتعب، فبعض هذه الأعراض قد تشبه الأعراض المرتبطة بالأنفلونزا والتهابات الصدر الأخرى ، إلا أن هناك بعض العلامات البارزة والتى تشمل : خفقان القلب. آلام حادة في الصدر تبقى لأسابيع

علاج التهاب عضلات القلب

تستجيب الأنواع النادرة المعينة من التهاب العضلة القلبية الفيروسي، مثل الخلية العملاقة والتهاب العضلة القلبية اليوزيني، إلى الكورتيكوستيرويدات أو الأدوية الأخرى لكبح جهازك المناعي. في بعض الحالات الناتجة عن الأمراض المزمنة، مثل الذئبة، يتم توجيه العلاج نحو المرض الكامن.

الأدوية التي تساعد القلب

إذا كان التهاب العضلة القلبية يسبب فشلاً في القلب أو اضطراب نظم القلب، قد يضطر طبيبك إلى إدخالك المستشفى ووصف الأدوية أو العلاجات الأخرى. وبالنسبة إلى بعض حالات الاضطرابات في نُظم القلب أو فشل حاد في القلب، قد يتم إعطاؤك أدوية لتقليل خطر تشكل جلطات دموية في القلب.

وإذا كنت تعاني من ضعف عضلة القلب، فقد يصف لك الطبيب أدوية لتخفيف عبء العمل الواقع على القلب أو مساعدتك في التخلص من السوائل الزائدة، بما في ذلك:

  • مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE). وتساعد هذه الأدوية، مثل إينالابريل (فازوتك)، وكابتوبريل (كابوتين)، وليسينوبريل (برينيفيل، زيستريل) وراميبريل (ألتاس) في استرخاء الأوعية الدموية في القلب وتدفق الدم بسهولة أكبر.
  • حاصرات مستقبلات الأنجيوتينسين 2 (ARBs). وتساعد هذه الأدوية، مثل لوسارتان (كوزار)، وفالسارتان (ديوفان) في استرخاء الأوعية الدموية في القلب وتدفق الدم بسهولة أكبر.
  • حاصرات مستقبلات بيتا. وتعمل حاصرات مستقبلات بيتا، مثل يتوبرولول (لوبريسور، توبرول-إكس إل)، وبيسوبرولول وكارفيديلول (كوريج) بطرق عديدة لعلاج حالات فشل القلب والمساعدة في التحكم في اضطرابات نظم القلب.
  • مدرات البول. وتساعد الأدوية مثل فيوروسيميد (لازكس)، في التخفيف من احتباس الصوديوم والسوائل.
السابق
اعراض مرض القناة الشريانية السالكة الخلقي
التالي
كيف اعرف بيبي كريم ميشا الاصلي

اترك تعليقاً