تعليم

كيف أرتب حياتي

كيف ارتب حياتي الزوجية

كيفية تنظيم الحياة الزوجية لا يوجد شخص مُنظم دون اجتهاد، فعلى الشخص تنظيم حياته من خلال محاولة تغيير عاداته وطريقة تخطيطه للأمور، ووضع الأهداف والسعي من أجلها، لجعل حياته مُرتّبة ومنظمة، والأمر ذاته ينطبق على الحياة الزوجيّة السعيدة، فهي تحتاج إلى تنظيم وتخطيط مُشترك من قبل الزوجين، فالحياة قبل الزواج بمفردك، تختلف عن الحياة بوجود شريك دائم يساندك في جميع المواقف والظروف ويتشاركها معك، وهناك بعض الخطط والطرق التي تُنظم الحياة الزوجيّة، ومنها ما يأتي:

وضع القوانين العائليّة الخاصّة هناك بعض الأمور والقوانين العائليّة الخاصة التي سيكون من الجيّد اتفاق الزوجين عليها، والتواصل مسبقاً حولها، ومنها ما يأتي:

  • الاحترام المتبادل بين عائلتي الزوجين: من الرائع تواصل كلّ من الزوجين مع عائلة شريكه، وأن يكون على وفاق معهم، فوالدا الزوج والزوجة طرفان أساسيّان في العائلة، سيتشارك الزوجان معهما الأوقات الجميلة والاحتفالات السعيّدة، واللحظات المهمة في حياتهما، بالتالي يجب الاتفاق على ضرورة الترحيب بهما ومعاملتهما بودّ وحب، حتّى تستمر الحياة دون مشاكل أسريّة قد تؤثر لاحقاً على سعادة الزوجيّن.
  • تحديد أيام العطل التي يُمكن قضاؤها مع العائلتين: يُمكن للزوجين الاتفاق وتوزيع أيام العطل، وترك أيام خاصة بهما للراحة والاستجمام، ثمّ زيارة عائلة الزوجة في أيام معيّنة، وترك أيام أخرى لزيارة عائلة الزوج.
  • مشاركة بعض الاحتفالات مع العائلتين: تعتبر مشاركة الأوقات السعيدة مع العائلة فرصةً جيّدةً يتقرب بها كلا الزوجين من عائلة شريكه، ويقضي معهم لحظات جميلة قد لا تتكرر، لكن يجب على الزوجين الاتفاق على ذلك مُسبقاً وترتيب ودعوة العائلات على الاحتفالات بطريقة تُناسب كليهما، وترك مساحة خاصة لهما للاحتفال معاً بشكل خاص في بعض المُناسبات.

اختيار منزل الزوجين

يحتاج الزوجان منزلاً خاصاً يعيشان فيه، وقد يكون الأمر مرتبطاً بشكلٍ كبيرٍ بإمكانياتهما الماديّة، وفي حال عدم قدرة الزوجيّن على امتلاك منزلٍ خاص بهما، يتطلب الأمر التوفير، وعمل خطة مشتركة حول رغبتهما بوضع أولويّة شراء منزل الأحلام المُستقبلي، والعيش به سويّاً ضمن الميزانيّة الماليّة لهما.

مناقشة رغبة الزوجين في إنجاب الأطفال

غالباً ما يكون قرار الإنجاب شيئاً خاصاً يتحدث به الزوجان ويُقررانه أحياناً قبل الزواج، وسيكون من المحبط أن يرغب أحد الزوجين بإنجاب طفل بينما يؤجل الطرف الآخر ذلك، وهنا يأتي دور التواصل الجيّد بين الزوجين لإقناع الطرف الآخر برغبته، والوصول لقرار مشترك حول التوقيت المناسب لإنجاب طفل، بما يُناسب ظروف الزوجين المختلفة، كالظروف الماديّة، أو عمل الزوجة أحياناً.

الاهتمام بالأهداف الصحيّة

وتجنب إهمالها يجب الاعتناء بصحة الأسرة وجعلها ضمن أولويات الحياة الزوجيّة، وبالطبع لكلّ من الزوجين نوعيّة من الأغذية التي تختلف عن الآخر، وأساليب عناية شخصيّة بصحته، أو تمارين خاصة للحفاظ على لياقته، لكن على الزوجين مشاركة الاهتمامات والمشاكل الصحيّة معاً، والاتفاق على أسلوب حياة صحي للأسرة، بما في ذلك نوعيّة الأطعمة، أو طريقة لخسارة الوزن، أو غيره بما يدعم ويُحافظ على صحتهما معاً.

تنظيم الشؤون الماليّة والتخطيط لها معاً

إنّ من الضروري الوصول إلى خطة زوجيّة مشتركة حول الشؤون الماليّة للأسرة، وطريقة ادخار أو إنفاق المال، أو وجود حساب مشترك أو منفصل لكلّ من الزوجين، فأحياناً قد تكون الشؤون الماليّة أحد أسباب الخلاف الزوجي، بالتالي يجب مُناقشة الزوجين لبعضهما في حال امتلاك أحدهما لبعض الديون أو المُستحقات الماليّة الخاصة، وإيجاد طريقة لسدادها، وتحديد أولويات الزوجين المالية من شراء المنزل، أو سداد الديون، مع عدم إهمال الحاجات الأساسيّة للأسرة، والفواتير الشهريّة التي يجب عليهما تسديدها، إضافةً إلى تغيير الأولويات الماليّة في حال وجود الأطفال حيث ستزداد المسؤوليّة، والحاجات الأسريّة الواجب توفيرها.

إيجاد طرق للتواصل الجيد والتكيف بين الزوجين

قبل البدء بالتخطيط ووضع الأفكار لتنظيم الحياة الزوجيّة لا بدّ من أن يكون كلا الزوجين قادرين على التعامل مع بعضهما كرفاق درب وشركاء حياة، وإيجاد أساليب للتواصل معاً واختيار أساليب الحوار الهادف، واستخدام النقاش البنّاء في سبيل الاستمرار معاً رغم الصعوبات والعقبات التي ستواجههما، فتنظيم الحياة الزوجيّة يتطلب تشاركهما معاً، وتكيّفهما نفسيّاً وجسديّاً في سبيل ذلك، بعد فقدان كلّ منهما استقلاليّته التي كان يتمتع بها في السابق.

تحديد الأهداف الأساسيّة والتخطيط المشترك بين للزوجين

يجب على الزوجين توزيع المهمام بينهما، وتكليف كلّ طرف بالمسؤوليات والواجبات حسب قدرته، بما في ذلك الأعمال المنزليّة اليوميّة والروتينيّة، والأعمال الأخرى خارج المنزل، أو الواجبات الاجتماعيّة الخاصة، إضافةً لتحديد الأهداف الرئيسيّة لعلاقتهما، وهي الحفاظ على المودّة والعاطفة القويّة والحب بينهما، في سبيل تعزيزها ودعمها لاحقاً، بالإضافة إلى تشارك الطموحات التي يرغب الزوجان بتحقيقها سواء في الوقت الحالي أو في المستقبل، مع ضرورة المساواة بينهما في العمل وتحمّل كلّ منهما للمسؤوليّة.

كيف أنظم حياتي المبعثرة

وضع الجداول الزمنيّة وتنظيمها يُساعد تنظيم الجداول الزمنيّة على تنظيم الوقت، والحفاظ على الإنتاجيّة، لأنّ كثيراً من الأشخاص يعيشون حياتهم في فوضى، فمن المهمّ وضع المهام ضمن جداول يوميّةٍ وأُسبوعيّةٍ مع الالتزام بها، مع ضرورة تحديد الأهداف والمواعيد النهائية لكل مهمة.

تقسيم الأهداف الكبيرة إلى خطوات صغيرة

تقسيم المهام والأهداف الكبيرة إلى خطوات صغيرة يُساعد على متابعة التغيرات، ومعرفة ما يجب فعله في كل مرحلة؛ فمثلاً، إذا كان الشخص بحاجة إلى تنظيف المطبخ، فمن الممكن تقسيم المهمّات كالآتي: التخلص من الطعام المنتهي الصلاحية، تنظيف جارور الخردة، وما إلى ذلك.

حمل دفتر صغير للملاحظات

يُفضّل الاحتفاظ بمذكرة صغيرة مع الشخص أينما ذهب، فمن الممكن أن يُدوّن فيها قائمة التسوّق، والمناسبات الخاصّة، وحتى الأفكار العشوائيّة، حيث يتميّز هذا الدفتر بسهولة حمله، وعدم الحاجة إلى إعادة شحنه، واستخدامه لكتابة الأشياء التي تحدث بسرعة، كالمال الذي تمّ إنفاقه، أو الملاحظات حول شيء رائع تمّ سماعُه أو قراءته.

تحضير الأشياء مسبقاً

تحضير الأمور مسبقاً يوفّر الكثير من الوقت والجهد، بالإضافة إلى شعور الشخص بمزيد من التنظيم والكفاءة؛ فمثلاً، يُمكن تجهيز الملابس التي يمكن ارتداؤها في اليوم التالي خلال الليل، أو حتى قبل الاستحمام، كما سيكون مفيداً تحضير مكوّنات الطهي والموادّ اللازمة قبل البدء بتحضير الطعام.

طُرق أخرى لتنظيم الحياة

يمكن تحفيز النفس بالمكافآت؛ حيث يمنح النّفس سبباً لاستكمال المهمّات؛ فمثلاً يُمكن أن يَعِد الشخص نفسه بالخروج للغداء إذا أنهى تنظيف غرفته، أو الحصول على جلسة تدليك مريحة، وفي حال شعور الشخص بالتوتر من كثرة المهمات؛ فمن الممكن مراجعة الجدول الذي أعدّه والتأكد من أنّه ليس متعباً جداً، وإضافة التعديل إليه؛ لأنه من المفيد التأكّد من أنّ الأمور كلّها صحيحة حتّى لا يكون هناك حاجة للبدائل التي من الممكن أن تُكلّف المال الذي يمكن توفيره لأمور أخرى.

كيف أنظم حياتي في طاعة الله

إنّ أعظم الربح للإنسان في هذه الدنيا أن يُشغل نفسه في كلّ وقت بما هو أولى وأنفع له، فقد قال الإمام ابن القيم رحمه الله: إنّ أفضل العبادة هي العمل على مرضاة الله تبارك وتعالى في كلّ وقتٍ من أوقات الإنسان وفق وظيفة ذلك الوقت وما يقتضيه، فإذا أراد الإنسان أن يُنظّم حياته وفق طاعة الله ومرضاته فعليه أن يشغل أوقاته جميعها بالأهمّ في كلّ وقت منها، وذلك من خلال حرصه على الأولويّات، فبعض الناس يحتار في اختيار أفضل ما يمكنه أن يقضي وقته فيه، ويتساءل إن كان ذلك قراءة القرآن الكريم، أو الصلاة، أو طلب العلم، أو الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، أو خدمة المسلمين، أو غير ذلك، والصحيح أنّ الأمر في ذلك يعود إلى الوقت نفسه، وقد بيّن ابن القيم ذلك فقال: إنّ أفضل العبادات في وقت الجهاد هو الجهاد في سبيل الله، حتى إن تسبّب ذلك بترك المسلم لأوراده من صلاة في الليل وصيام في النهار، وكذلك فإنّ أفضل الأعمال عند حضور ضيفٍ عند الإنسان مثلاً أن يُكرمه ويقوم بحقّه، فليس من الصحيح أن يقول أريد أن أقرأ القرآن فهذا أنفع وأعظم أجراً.

والأمر كذلك أيضاً في حال طلبت الزوجة من زوجها حاجاتٍ تحتاجها للمنزل والأولاد، فليس من الصحيح أن يتعذّر لها بأنّ السوق مكانٌ للهو والفساد، وأنّ الأفضل له أن يذهب للصلاة في المسجد، أمّا أفضل أوقات التفرّغ للعبادة والانشغال فيها من قراءة للقرآن الكريم، وذكرٍ لله تعالى، ودعاء، وصلاة، واستغفار فهو وقت السَّحَر من كلّ يوم، كما أنّ أفضل الأعمال عندما يأتي الإنسانَ سائلٌ يسترشده ويطلب منه العلم والتعلّم أن يُقبِل عليه ويُجيبَه، فقد ترك الرسول صلى الله عليه وسلم خطبة الجمعة مرةً ليُعلّم أعرابياً أمور دينه التي جاء يسأل عنها، وهكذا يظهر للمسلم أنّ أفضل ما يُمكن أن يفعلَه في وقتٍ من الأوقات يظهر حسب الشيء القائم فيه، فإجابة المُؤذن عند سماع الأذان خيرٌ من قراءة القرآن على ما فيها من أجرٍ عظيم، وأداء الصلوات المفروضة في وقتها خيرٌ من أيّ عبادةٍ أخرى، والأفضل عند معرفة حاجة شخصٍ للمساعدة أن يساعده الإنسان ولو ترك لأجل ذلك قراءة أذكاره، والأفضل في العشرة الأواخر من رمضان الاعتكاف وليس غيره من مخالطة الناس أو طلب العلم، وهكذا.

جدول حياتي اليومية

وسائل تنظيم الحياة اليومية

أصبَح تَنظيم الوَقت من ضروريّات الحياة اليوميّة التي يجب على الفرد القيام بها؛ وذلك نظراً لازديادِ أعمال الإنسان، وكثرة الالتزامات التي يقوم بها، وضيق الوقت الذي يُعاني منه الفرد، ولذلك كانت الحاجة مُلحّةً لوضع تنظيمٍ يومي، ومن الوسائل التي تُساعدُه على ذلك:

  • وضع قائمة بأعمال الفرد لليوم التالي، وتَحتوي هذه القائمة على جميع الأعمال التي ينوي الفرد القيام بها، وإنجازها. ترتيب الأعمال التي سيتمّ إنجازها حسب الأولوية؛ فيبدأ الشخص بالأهمّ ثم الأقل أهميّة حتى يَنتهي من جميع الأعمال التي لديه.
  • عدم الخوف من الإقدام على الأعمال الكبيرة؛ فالأعمال الكَبيرة تُصبح صَغيرة، ويُمكن إنجازها بسهولةٍ ويسر إذا تمّت تجزئتها إلى أعمالٍ صَغيرة. الاهتمام بأوقات الفراغ الصغيرة، والتي تُعتبر في نظر الآخرين ليست ذات قيمة؛ فمن المُمكن أن تُنجز أهمّ الأعمال الصغيرة في أوقات الفَراغ التي تَكون فاصلاً بين عَملٍ وآخر.
  • على الفرد إدراك أهميّة الوقت الذي بين يديه؛ فإدراكُه لقيمة الوقت كفيلٌ بأن يجعله يُحافظ عليه؛ فالذين لا يَعرفون قيمة الوقت هم أكثر الناس تضييعاً له، وعلى الفَرد معرفة أنّه لا يوجد ما يُسمّى بوقت الفراغ، فهذه التسمية صنعها الفاشلون الذين لا يَجدون للنجاح سبيلاً، فالوقت إن كان في نظرهم هو فراغ إلّا أنّ الإنسان العملي يُمكن أن يستغله في الذكر والتسبيح والاستغفار، فإذا فعل ذلك انعدَمَ مُسمّى فراغ بالنسبة له.
  • محاولة الانتهاء من العمل الذي بدأه الشخص قبل الانتقال إلى العمل الآخر، وذلك حتى لا تتداخل الأعمال مع بعضها البعض، فإن تمّ تأخير الأعمال وقع الشخص في مشكلاتٍ هو في غنىً عنها.
  • وقوف الفَرد موقف الحزم مع نفسه، والبُعد عن التردّد في اتخاذ القرارات، وإصلاح الأخطاء التي يقع فيها، فالتردّد لا يأتي بخير على صاحبه، ولا يدفع الإنسان إلى النجاح الذي يسعى إليه.
  • المُفكّرة اليومية للتنظيم هي وسيلةٌ ناجحة تحتاج إلى أشخاصٍ متيقّظين؛ فعلى الشّخص الذي أقدم على كتابتها أن يَضعها في مكانٍ واضحٍ يسهل الوصول إليه.
  • عند وضع الجدولِ اليومي للأعمال يجب أن يَترك الفرد مَجالاً للتعديل في حال وجود مُؤثّر خارجيّ غير مُتوقّع حدوثه.
  • عدم تحميل النفس ما لا تَستطيع تحمله، فلا يكون الفرد مثالياً أكثر من اللازم في وضعه لبرنامجه اليومي، فكُلّما اقترب الفردُ في خطّته من الواقع كان اقترابه من النّجاح أكبر.

كيف ارتب حياتي wikihow

  • اكتب بالتحديد ما الذي تراه في حياتك يسير على غير ما يرام.
  • قرر ما الذي تريد تغييره بغض النظر عن العقبات التي قد تجدها أمامك.
  • ابحث عن الجوانب الإيجابية في حياتك.

كيف أرتب جدولي اليومي

إعداد قائمة بالمهام اليومية

تُعدّ الخطوة الأولى من خطوات تنظيم الروتين اليومي هي إعداد جدول يتضمن جميع المهام اليومية التي يُريد الشخص إنجازها، وهي طريقة تنظيم أو جدولة للأمور بشكل مبدئي وسريع، بحيث يُدوّن الشخص جميع ما عليه فعله، مثل: الذهاب إلى العمل، وتحضير الطعام، وممارسة التمارين الرياضية، وغيرها من الأمور الروتينية، كما يُمكن أن تتضمن الأمور الجديدة التي يُريد الشخص أن يُضيفها إلى روتين يومه.

جدولة المهام اليومية

يُنصح بتخصيص الوقت الذي يكون فيه الشخص في قمة تركيزه ونشاطه لأداء المهام الأكثر أهمية، وقد يكون ذلك الوقت بالنسبة إلى أغلب الناس في فترات الصباح الباكر، حيث ينجز فيها الفرد المهام التي تحتاج لجهد وتركيز، ويترك المهام الروتينية والخفيفة لفترات ما بعد الظهيرة، والتي تبدأ فيها الطاقة العالية بالانخفاض، كما يُمكن استغلال فترة المساء للتخطيط لليوم التالي والتحضير له.

نصائح أخرى لترتيب اليوم

يُمكن اتباع مجموعة من النصائح الأخرى لترتيب اليوم وتنظيمه، ومن هذه النصائح ما يأتي:

  • تحديد الوقت الذي قد يتطلبه كلّ نشاط أو مهمة، مع ضرورة وضع مدّة زمنية واقعية وقابلة للتحقيق.
  • تجنب أيّ أنشطة غير ضرورية ومضيعة للوقت، واختيار الأنشطة الأكثر فائدة، مثل: التقليل من قضاء الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي، أو مشاهدة التلفاز، أو المشاركة في أحاديث النميمة.
  • إنشاء روتين ما قبل النوم، وتحضير بعض الأشياء لليوم التالي، مثل: اختيار الملابس، وتحضير الساعة، والحقيبة، والإكسسوارات اللازمة.
  • إعداد جدول مرن للمهام اليومية، وتوفير البدائل التي تُساعد على استمرار اليوم، على سبيل المثال يُمكن الاحتفاظ بوجبات خفيفة صحية كاللوز النيئ في الحقيبة أو في المكتب، للاستفادة منها في حال عدم القدرة على الحصول على وقت مناسب لوجبة الغداء أو تأجيلها.
  • تقبّل فكرة إمكانية عدم القدرة على إنجاز جميع المهام في يوم واحد، ولذلك يُنصح بعدم التخطيط لتحقيق إنجازات كبيرة خلال يوم واحد.
  • استخدام تطبيقات تتبّع الوقت على الهاتف المحمول، وذلك للتأكد من السير كما هو مخطط له.
السابق
فوائد كريم شجرة الشاي
التالي
خلطات للتخسيس

اترك تعليقاً