تعليم

كيف تعيش سعيداً

نصائح كيف تعيش سعيدا

1- اهتم بشيء جديد فإذا كنت لا تعرف لعبة معينة تعلمها ،إذا كنت لا تحب القراءة جرب أن تشتري كتابا وتقرأه. وحاول ايضاً  أن تتقن شيئا لم تعرفه في عملك وتميز به .

2- جرب شيئا جديدا  واسأل صديقك عن أشياء يقوم بعملها وأنت لا تعرفها تعلم منه وجربها.

3- من المهم أن تعرف جيدا كيف تتغلب على روتين حياتك فحاول دائما أن تجدد منها باختبار شيء جديد ومحاولة عمله  .

4- تذكر الأيام الجميلة وانسى الأيام السيئة، فحاول أن تنسى كل شيء صعب بأن تتذكر أيامك الجميلة .

5- عليك ألا تفكر بأشخاص تركوك، وفكر بأشخاص كانوا معك.

6- لا تفكر في العقبات بل فكر كيف تتغلب عليها ،حاول أن تجعل كل ما هو سيء حسن، وهذا بالتفكير بالجيد دائما وأبدا .

7- حاول أن تجد وقتا للراحة والاسترخاء، فالراحة لها ايجابية عظيمة خاصة إذا جعلتها في قضاء أيام سعيدة قد خططت لها وحلمت بها ،حاول أن تخطط لأيامك ومستقبلك لكي تعرف طريقة السير إليها .

8- دائما حاول أن تتغلب على ذاتك التي تحاول من جعلك يائس .

9- كن متفائل ومشرق على الحياة ،فالحياة يجب أن تستغل كل شيء بها القبيح والجميل، وتعالجه لتحيا حياة سعيدة وتكون سعيدا فالحياة يجب أن نحياها فهي ” حياة ” ، فاجعل نفسك تشعر وتتمتع بكل حرف بهذه الكلمة  .

كيف تكون سعيدا مع نفسك

كيف تصبح سعيدا

  1. ابتسم واضحك قدر ما تستطيع أو قدر ما تشاء
  2. تأمل في الطبيعة وحاول أن ترى كل جميل
  3. يجب أن تحيط نفسك بأشخاص إيجابيين سواء على الإنترنت أو وجهًا لوجه
  4. افعل شيئًا تستمتع به هواية كنت تؤجلها أو مشاهدة فيلم أو قراءة كتاب تحبه
  5. قم بشئ لم تقم به من قبل وكنت تختلق له الأعذار قم به اليوم مهما كانت مخاوفك
  6. تعلم شئ جديد
  7. تناول شئ تحبه أو اذهب لمطعم تحب تناول الطعام فيه
  8. اشترِ لنفسك هدية من وقت لآخر
  9. اقضِ الوقت مع اصدقاء تحبهم
  10. العب مع الحيوانات التي تحبها
  11. لا تقلق واترك كل شئ على الله فهو المدبر. حاول ألا تفكر كثيرًا
  12. غني أو استمع لشئ تحبه
  13. ابحث عن تحدي جديد لنفسك
  14. افتح الصور التي تحبها وابدأ في تصفحها
  15. توقف عن التفكير وابدأ بالفعل وتحرك

كيف تعيش حياتك بدون مشاكل

أسرار العيش مع المشاكل

هناك فئة من الناس يعيشون بالخوف وكذلك مع المشاكل، لانهم يخشون مواجهتها ، واتخاذ أي إجراءات وإظهار عواطفهم. لذلك يستيقظون في الصباح مع المشاكل ، ويذهبون إلى أماكن عملهم ويجدون فقط المشاكل. بمعنى آخر ، إنهم يعيشون مع مشاكلهم.

لماذا ا؟ لا يتخذون إجراءات في الوقت المناسب، في النهاية ، تبدو المشاكل أكبر بالنسبة لهم. لذلك يطورون الضغط داخلهم. أحيانا الإجهاد المستمر يجعلهم مرضى عقليين.

بدلاً من اتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب ، فإنهم أحيانًا يلومون الآخرين على مشكلاتهم. وبالتالي يدخلون في حلقة مفرغة من الخوف والتراخي واللوم ويعيشون أخيرًا مع الكثير من المشاكل.

1- تبني وجهات النظر

واحدة من “الأسرار” الأولى لحياة خالية من المشاكل تتبنى وجهة نظر جديدة ، لا تحتاج إلى حل المشاكل من حياتك ، فقط من عقلك، عندما بدأت في التخلي عن المشاكل ، أخذت المزيد من المشاكل مكانها. كان عديم الجدوى مثل محاولة إلقاء الهواء خارج الغرفة.

لذلك ، توقف عن مقاومة المشاكل. ما زلت بشريًا ، لذلك أقاوم من وقت لآخر ، وأنا أعاني من ذلك، لذلك يجب قبولها والتعامل معها.

الخوف هو مجرد تذكير بالثقة في منطقة معينة في حياتك. يوجد أدناه مقطع فيديو حول كيفية حل المشكلات عن طريق قبولها.

2- استخدام عقلك من أجل التغيير

في كتاب ” الحصول على الحياة التي تريدها ” ، يتحدث ريتشارد باندلر ، المؤسس المشارك لـ NLP ، عن كيفية عمل عقولنا وكيف يمكنك إجراء التغييرات.

عقلك يشبه الكمبيوتر المتطور للغاية. أنت تعرف كيف تكون مكتئبًا ، وحيدًا ، محبطًا ، سعيدًا ، فضوليًا ، وحتى ملهمًا، لقد تعلمت كيف تشعر بكل هذه الحالات المختلفة ، وكل منها يتطلب مجموعة من المهارات، فإذا كان شخص ما يعاني من الاكتئاب ، فهو ممتاز في رفض الأفكار السعيدة والتركيز على السلبية.

3- التخلي عن القديم

الذكريات مؤلمة كل شخص لديه الكثير هناك الكثير من الأساليب التي تؤدي إلى إطلاق شحنة عاطفية من ذاكرتي السلبية ، وحتى أحولها إلى أخرى إيجابية ، إذا كنت أتمنى ذلك ذكريات كذابة، مما يعني أنها تتغير في كل وقت. الذكريات ليست أشياء جامدة وغير مرنة. يتم إنشاؤها باستمرار. في كل مرة تعيد فيها عضوية شيء ما ، تقوم بإعادة إنشائه.

لهذا السبب عندما تتعلم وتنمو ، تتوقف بعض الأشياء عن إزعاجك. عندما تعود وتعيد عضويتك ، فقد تغير ، لأنك قد تغيرت، وتخيل كيف سيكون شعورك دون كل الأمتعة التي تحملها من الماضي؟ جميع الأذى والانتهاكات والصدمات ، ويأسف فقط الشاذ جنسيا ، ذهب.

4- التعامل مع الجديد

اختيار عدم تعلم كيفية السيطرة على عقلك لا يزال خيارًا، لا توجد وسيلة لك لإلقاء اللوم على شخص آخر، بينما تتحمل المزيد من المسؤولية ، ستبدأ في تذوق ما أسميه “الحياة الخالية من المشاكل”.

إنه ليس مكان سحري. لا شيء يتغير ، إلا أنت، يبحث الناس عن حبوب سحرية ، وإصلاحات سريعة ، لكنها غير موجودة ، إلا إذا قمت بإنشائها، والحقيقة معادية للغاية لدرجة أن لا أحد يخبرك بها ، لأنه لا يمكن بيعها في زجاجة، تعيش حياة خالية من المشاكل تبدأ في داخلك . لا يوجد شيء عليك القيام به باستثناء اتخاذ القرار.

كيف تكون سعيداً في حياتك مع الله

كيف يكون الإنسان سعيدًا مع الله

  • أن يكثر من الذّكر، فالذّكر من أعظم العبادات، وأنجع السّبل للتّقرّب إلى الله تعالى، واستشعار معيّته وحفظه في الحياة، ومعنى الذّكر يشتمل على جميع ما ورد في السّنّة النّبويّة الشّريفة من أذكار مأثورة علّمها النّبي عليه الصّلاة والسّلام أصحابه، وبقيت سنةً من بعده، ومنها أذكار الصّباح والمساء، ولا شكّ في أنّ أثر هذه الأذكار عجيبٌ في حياة المسلم، وهي من أهم أسباب الوصول إلى السّعادة، لأنّ الذّاكر لله تعالى يطمئن قلبه بترديد كلمات الذّكر، وفي المقابل من يبتعد عن هذا الذّكر يستشعر بالضّيق والحسرة والألم في حياته، قال تعالى: (الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) [الرعد: 28] وقال تعالى كذلك في الآية الأخرى: (وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى) [طه: 124].
  • أن يحرص على الصّلاة، فالصّلاة هي الرّكن الثّاني من أركان الإسلام، وأهمّ أركانه، فيها الكثير من الفوائد في حياة المسلم، فإلى جانب الثّواب والأجر الذي يتحصّل عليه العبد من أدائها، وإلى جانب أنّها توثّق صلة العبد بربّه وتقوّيها، فإنّ لها تأثيراً عجيباً في صنع السّعادة في حياة المسلم، فما يُتلى في ركعات الصّلاة من الآيات، وما يتحقّق في السّجود والرّكوع من الآثار الإيجابيّة في النّفس لكفيلةٌ بتحقيق السّعادة للمسلم وإزالة هموم الدّنيا عنه.
  • أن يتفكّر المسلم في ملكوت السّموات والأرض وما خلقه الله فيها، ففي الآفاق من الآيات والمعجزات ما يحيّر العقول، ويبهر الأبصار، مما يزيد المؤمن إيمانًا بأنّ الله هو الحقّ، وأنّ دينه الذي ارتضاه للنّاس هو الحقّ، وأنّ كلّ ما وعد الله به هو الحقّ، فيطمئن لأجل ذلك جنانه، وتسكن بيقين القلب أركانه، وتملأ السّعادة خلجات نفسه.
  • أن يستشعر الإنسان معنى العزّة بقربه من الله تعالى، فالعزّة هي من أهمّ عوامل تحقيق السّعادة في حياة المسلم حينما يعتزّ بربّه ونبيه ودينه وأخلاقه، فتحقّق له السّعادة لأجل ذلك.

كيف تعيش سعيداً ومرتاح البال

إذهب حيث ترتاح روحك ، حيث يناديك قلبك .. حيث تشعر بالسلام والسكينة والرضا عن نفسك .. حيث تُرضي فطرتك وتصبح لروحك أقرب .
 
لا تأخذ تجاه أنت غير مقتنع به لأن الآخرين قد إتخذوه .. لا تسير خلف القطيع وأنت لا تعرف فيما قائدهم يخطط أو يفكر!
 
حين لا ترتاح للمكان غادره ، حين يؤذيك الأشخاص ‏إتركهم ، حين تضنيك العادات إستبدلها .. حين تشك بالبرمجيات إبحث عن حقيقتها ومصداقيتها وتفكر ..
 
حين تمل الأفكار المتداولة إخترع فكرة جديدة ودائماً دائماً إسعى لإبتكار الأفضل ..
 
حين تُحبط ‏إذهب إلى الطبيعة وعانقها وستملأك إيجابية ويشع كيانك بها لتشعر فوراً أن طاقتك تتحسن ..
 
حين تشعر بسلبية وضيق إختلي بنفسك ومارس التأمل ، وسترى الإعجاز في نفسك وكيف أن نفسيتك تتبدل ..
 
– إملأ حياتك بالتفاؤل والحب والبهجة والأمل ..
– إتبع قلبك فهو وحده من يعرف شغفك الأكبر ..
 
– لا تفكر في ماضٍ فقد إنتهى .. ولا مستقبل فهو في حقل الإحتمالات اللانهائي وإهتزاز كيانك السعيد سيقطف لك أجمل ما فيه .. وأكثر .
 
– إذا واجهتك المشكلات فواجهها بالسكينة والرضا والتفاؤل والأمل ، وشاهد كيف أن الأحوال كلها تتبدل بطريقة دراميتيكية لصالحك بشكل مٌبهر ..
 
– عِش بيقين أن كل ما يحدث لك هو “خير” أو هو محطة لتنقلك إلى كل الخير .. وتأكد أن لا خيار آخر يمكنه أن يحدث .
 
– لا تحزن على شئ فقدته وتأكد أنه سيعود لك في هيئة أخرى ، وأنه ذهب فقط ليأتيك الأجمل .
 
– لا تعش في وهم العمر ‏وتأكد أنه كلما كبر الإنسان أصبح أجمل وأروع وأذكى وأوعى وأفهم وأعقل ، عدا ذلك فهي فكرة خاطئة صدروها لنا وللأسف صدقناها وتركنا أنفسنا نشيخ ونكبر!
 
– شاهد الناس بعين متجردة من الأحكام والتصنيفات فليس لك الحق أن تحكم على أحد أو بشأنه تقرر.
 
– تخلص من الرغبة في التحكم والسيطرة أو الرغبة في رضى الآخرين وإستحسانهم .. ثق في ذاتك وآمن يا صديقي أنك كوناً كاملاً يتحرك
 
– لا تربط سعادتك بهدف أو مكان أو شخص ما ، فسعادتك الحقيقية بداخلك وهي لك أوفى وأخلص وأقرب .
 
– سامح كل من أساء إليك يوماً ؛ فالمسامحة ليست من أجلهم ، ولكنها يا صديقي من أجلك .
 
سامح لتخلص قلبك من قيود القهر والألم وترتاح روحك وتتحرر ..
 
أنفض عنك هذا العبء الثقيل الذي يضني كاهلك وإرحم نفسك من ذبذبات منخفضة التردد تجذب لك أشخاصاً مماثلين ومن أنواع المشاكل أكثر وأكثر .
 
– إلقِ عنك هذه المشاعر ( الضحية ، الإستضعاف ، الدوران حول الذات ، التوقف في الماضي ، القلق ) حينها فقط ستصبح حمولتك خفيفة لتنطلق في الحياة بكل خفة ورشاقة ، وبالتالي تنتقل لإحتمال أفضل .
 
حينها فقط تستطيع التحليق حيث تحب وترغب وتُفضل ..
 
حينها فقط ستعش بنور وسكينة الوعي وتتوافق كونياً مع التدفق ..
 
وحينها فقط ستغدوا حياتك سيمفونية محبة وسلام ووفرة وسعادة ووعياً أرقى وأعظم ..

كيف تعيش يومك

بلا شك سألت نفسك كثيرًا كيف تعيش يومك بإيجابية ؟ كثيرة هى الطرق ومتنوعة النصائح، لكن هناك بعض الأمور الثابتة التي تحدد شكل يومك من البداية، لذلك كن حريصًا على الإلتزام بها، إليك 5 طرق بسيطة لتبدأ يومك بإيجابية وينتهي بإنجاز ونجاح في عملك وفي علاقاتك مع الآخرين ومع نفسك أيضًا ..

ذكر نفسك بقيمة ما تملك

 

أول جواب على سؤال كيف تعيش يومك بإيجابية ؟ أن تغير إدراكك .. كل يوم جديد هو هدية من الله لنا، وعلينا أن نتعامل مع هذه الهدية بما يليق بها، للأسف البعض يتعامل معها كما لو كانت نقمة، كل يوم جديد هو نعمة من الله، علينا استغلالها أفضل استغلال، ابدأ يومك بالإمتنان والشكر لخالقك على منحك فرصة جديدة للحياة، وحاول بقدر المستطاع أن تستغل هذه الفرصة بشكل ذكي، أن تحقق كل ما تطمح إليه، وأن تعيش كل لحظة كما لو كانت الأخيرة، اعرف كيف تقدر النعم وكيف تعطيها حقها.

القليل من الرياضة

كما أن الامتنان والشكر مهم لروحك، جسدك أيضًا عليه أن يستقبل اليوم الجديد بحماس ونشاط، مارس كل يوم رياضة المشي أو الركض أو أي رياضة تفضلها، لمدة نصف ساعة فقط كافية جدًا، جسدك هو الآخر نعمة عليك رعايتها حتى لاتزول، تخلى عن هذا المعتقد الشائع بأن الرياضة شيء ترفيهي، الرياضة شيء أساسي تمامًا كحاجتك للطعام والنوم، جسدك له عليك حق فإمنحه إياه، بالمناسبة تأثير الرياضة يمتد حتى الروح والعقل، ستشعر بطاقة إيجابية رهيبة تتدفق في روحك وقلبك.

ابحث عن شيء ملهم

 

ابدأ يومك بمشاهدة أو قراءة أو استماع شيء ملهم، محاضرة محفزة مثلا من موقع تيد، أو قراءة مقال ملهم ومميز، المهم أن تكون المدخلات الأولى في يومك إيجابية وملهمة، تمنحك الشعور بالسعادة والتفاؤل وحب الحياة، ابتعد عن الأخبار رجاءً وعن الجرائد، أنا أعتبرها وسيلة تعذيب لا إطلاع، لأنها ببساطة عبارة عن مزيج من إحباط وكآبة وآلام، مزيج تشيب له الأطفال، فابتعد عنها من البداية وابدأ يومك بإيجابية.

ضع تصورًا لليوم

 

إذا كنت لا ترغب في وضع خطة لكل يوم، سأخبرك بحل رائع وفعال، في الصباح حاول أن تجلس مع نفسك نصف ساعة مثلًا، أو أثناء تناولك وجبة الافطار، فكر بما عليك إنجازه اليوم، كل شيء، كافة المشاوير المطلوبة منك، كافة المهام، كل الأمور، وضع تصورًا عامًا لليوم، بمعنى أن تكون لديك فكرة عما ستقوم به بشكل عام، بدون أية تفاصيل، فقط فكرة عامة عن مسار اليوم.

حدد الأمور الهامة

 

بعد أن وضعت تصورًا عامًا لليوم، قم بتحديد المهام المهمة والعاجلة، وحددها بوقت وبخطوات واضحة لإنهاءها، حتى لا تنساها وتنشغل بأمور أخرى، وليكون يومك منتج وإيجابي، لكن لا تعقد الأمور فقط حدد الأمور الهامة، والباقي الذي يمكنك إنجازه بدون خطط أو ترتيب مسبق، قم به بتلقائية وعفوية، بالطبع بعد إنجازك لما هو مهم وعاجل.

السابق
كيف تصنع الفخار
التالي
كيف تصنع الشوكولاتة

اترك تعليقاً