اضرار

أضرار زيادة الأملاح في الجسم

نسبة الأملاح في الجسم الطبيعية

إن وجود الأملاح الطبيعية في الجسم أمر ضروري للغاية، وذلك لقيامها بإبقاء جسم الإنسان صحيًّا وقادرًا على أداء مختلف، وظائفه مثل بناء العظام وتنظيم نبضات القلب وصنع الهرمونات.تعرّفي في الآتي إلى نسبة الأملاح الطبيعية في الجسم:

  • الصوديوم، والذي مهمّته الحفاظ على توازن السوائل في الجسم والمستوى الطبيعي لضغط الدم. كما يوجد بشكل طبيعي في معظم الأطعمة، ويتراوح مستوى الصوديوم في الدم ما بين 135-145 ميلليمول/ليتر.
  • الكالسيوم، ويدخل في تركيب الهيكل العظمي، فيعمل على بناء العظام وتنظيم عمل الهرمونات، بالإضافة لحركة العضلات وغيرها من الوظائف الحيوية المهمّة، وتتراوح نسبة الكالسيوم في الدم ما بين 8.5-10.3 ميلغرام لكل 100 ميلغرام/ ديسيليتر.
  • البوتاسيوم، وهو المسؤول عن حركة العضلات وتنظيم ضربات القلب وعملية بناء العظام. بالإضافة إلى العديد من الوظائف المهمّة بالجسم. ويتراوح مستوى البوتاسيوم في الدم ما بين 3.5-5.2 ميلليمول/ليتر.
  • الحديد والمغنيسيوم من الأملاح الطبيعية المهمّة أيضًا في جسم الإنسان، حيث يشارك الحديد في تكوين هيموغلوبين الدم، فيما يشارك المغنيسيوم في تكوين العظام، كما يؤثر على العضلات والأعصاب. وتتراوح نسبة الحديد في الجسم ما بين13.5 إلى 17.5 غرامًا من الهيموغلوبين/ ديسيلتر من الدم لدى الرجال، و12.0 إلى 15.5 غم/دل لدى النساء، كما يدخل 70% في تكوين هيموغلوبين الدم. أما المغنيسيوم فتتراوح نسبته في الدم ما بين (1.75-0.9 ميلليمول/ ليتر).

أضرار زيادة الأملاح في الجسم

إن زيادة الأملاح في الجسم يؤدي إلى مشاكل صحية كثيرة، على رأسها تكوين الحصوات، فضلًا عن أنها تؤدي لمضاعفات أخرى، كما أن ارتفاع حمض البوليك أو اليوريك أسيد يؤدي إلى آلام المفاصل وآلام روماتيزمية، والشعور بوخز أسفل الكعب، فضلًا عن احتمالية الإصابة بالنقرس.

أما زيادة أملاح الصوديوم تؤدي إلى احتباس الماء في خلايا الجسم وارتفاع ضغط الدم الذي يمكن أن يسبب تضخم في عضلة القلب، وتؤدي زيادة أملاح البوتاسيوم إلى بطء ضربات القلب، ويصاحب ارتفاع نسبة أملاح الأوكسالات حرقان في البول.

أملاح الجسم وزيادة الوزن

إن أبرز أعراض ارتفاع نسبة الأملاح في الجسم التي تزعج الكثيرون هو تورّم وانتفاخ منطقة البطن والقدمين باستمرار، والإرهاق والتعب المستمر، وثقل الحركة بسبب كمية السوائل المحتبسة في الجسم، وزيادة الوزن، والتأثير على عمل الكليتين بالسلب مع تكوين الحصوات، مع حرقان في البول، والآلام.

اعراض الأملاح في الجسم

تتعدّد الأعراض وتختلف باختلاف نوع الملح المتراكم بالجسم وأهمّ هذه الأملاح:

الصوديوم:

تظهر أعراض مختلفة بحسب نسبة ارتفاعه، وتنقسم إلى قسمين:

الأعراض الأولية:

  • ضعف الشهية.
  • الإعياء والغثيان.
  • التقيؤ.
  • الضعف العام.
  • الإرهاق الشديد.
  • شعور بفقدان الوعي القريب.
  • العطش الزائد.
  • تبلد المشاعر

عندما تسوء حالة المريض أكثر تظهر هذه الأعراض:

  • تشنج العضلات.
  • رجفة العضلات.
  • انتفاخات في القدمين.
  • العصبية والهيجان.
  • نعاس زائد.
  • اضرابات بالتفكير وقلّة التركيز.
  • نوبات تشنجات عصبيّة.
  • الإغماء.

البوتاسيوم:

من الممكن أن لا يصاحب اللارتفاع الطفيف أية أعراض، حيث تزيد الأعراض بازدياد الارتفاع ومنها:

  • ضعف في العضلات.
  • النمنمة وشعور بالوخز.
  • الغثيان والتقيؤ.
  • مشاكل وصعوبة في التنفس.
  • آلام في الصدر.
  • خفقان في القلب وشعور بنبضات قلب متقطعة.
  • عدم أخذ العلاج المناسب من الممكن أن يؤدي إلى الشلل في الحركة وتوقف عضلة القلب والموت.

كلوريد:

ارتفاع مستوى الكلوريد في الدم في العادة لا يسبّب أعراضاً، وعتبر مرتفعاً إذا تجاوزت قراءاته (107 ميلي مول لكلّ لتر)، ولكن في بعض الحالات تظهر بعض هذه الأعراض:

  • فقدان كبير في السوائل يؤدي إلى الجفاف عن طريق تكرار التقيّؤ والإسهال.
  • ارتفاع مستوى السكر في الدم.
  • صعوبة في التنفس فيجبر المريض على أخذ شهيق وزفير عميقين.
  • عطش زائد.
  • ضعف في الجسم.
  • تسارع في نبضات القلب.
  • ارتفاع الضغط.
  • انتفاخ وتورم في الأرجل.
  • ضعف القدرة على الإدراك.
  • فقدان الوعي والإغماء.

الكالسيوم:

يعرّف ارتفاع الكالسيوم في الدم في حال تجاوز تركيزه في الدم فوق (10.3ملي غرام لكلّ ديسيلتر)، وقد لا يواجه المريض أي علامات أو أعراض في حال ارتفاع كالسيوم بشكل معتدل وقليل، أمّا في حالات أكثر شدة تنتج أعراض مرتبطة بكلّ جزء من أجزاء الجسم التي تتأثر بالمستويات العالية من الكالسيوم، ومن الأمثلة على ذلك:

  • الجهاز البولي والكلى: زيادة الكالسيوم في الدم يزيد عبء الكليتين لتعمل بجدّ لتصفية الزائد عن الحاجة، وهذا يمكن أن يسبب العطش الشديد وكثرة التبول.
  • الجهاز الهضمي: فرط كالسيوم الدم يمكن أن يسبب اضطراب في المعدة، والغثيان، والتقيؤ، والإمساك.
  • العظام والعضلات: في معظم الحالات، قد يزيد الكالسيوم في الدم نتيجة من ترشيحه من العظام، مما يضعف لهم ويسبب آلاماً بهم بالإضافة إلى أنّ فرط الكالسيوم الدم يضعف العضلات.
  • الجهاز العصبي والدماغ: فرط كالسيوم الدم يمكن أن يتدخل في طريقة عمل الدماغ، ممّا يؤدّي إلى الارتباك، والخمول والتعب.

الحديد:

ارتفاع نسبة الحديد في الدم يكون بشكل بطئ مزمن، ويعتبر مرتفع في ما لو كان نسبته تجاوزت (160 ميكروغرام لكلّ ديسيلتر) وينتج عنه عدّة أعراض ينتج معظمها من تراكم الحديد في أعضاء الجسم المهمة ومنها:

  • التعب المزمن.
  • آلام المفاصل.
  • آلام في البطن.
  • أمراض الكبد، مثل تليف الكبد وسرطان الكبد.
  • داء السكري.
  • عدم انتظام ضربات القلب.
  • نوبات القلبية أو فشل في عضلة القلب.
  • تغير لون الجلد للون البرونزي، أواللون الرمادي الأخضرالشاحب.
  • انقطاع الدورة الشهرية.
  • هشاشة العظام.
  • تساقط الشعر.
  • تضخم الكبد أو الطحال.
  • الضعف الجنسي.
  • العقم.
  • قصور الغدد التناسليّة.
  • قصور الغدّة الدرقيّة.
  • قصور الغدّة النخاميّة.
  • الكآبة.
  • المشاكل وظيفة الغدّّة الكظريّة.

المغنيسيوم:

إن إصابة الإنسان بارتفاع نسبة المغنيسيوم فوق (1.75 ميليمول لكلّ لتر) نادرة الحدوث ولكن في حال حدوثها فإنّها تتسبّب بمجموعة من الأعراض منها:

  • استفراغ وغثيان.
  • نعاس، وفتور، وبلادة.
  • ضعف العضلات.
  • عدم انتظام ضربات القلب.
  • انخفاض ضغط دم.
  • احتباس البول.
  • ضيق النفس وتوقّف الرئة عن العمل.
  • السكتة القلبيّة.

فسفور غير عضوي:

على الرغم من أن معظم المرضى الذين يعانون من زيادة نسبة الفسفورإلى ما فوق (1.5 ميلي مول لكلّ لتر) يبدون بدون أعراض، وتكون هذه الأعراض في العادة نتيجة المرض المسبب لزيادة نسبة الفسفور، وهذه بعض الأعراض، مثل:

  • تقلصات العضلات.
  • خدر حول الفم أو النمنمة.
  • آلام المفاصل.
  • الحكّة والطفح الجلدي.
  • التعب.
  • ضيق في التنفس.
  • فقدان الشهية.
  • الغثيان والتقيؤ.
  • اضطرابات النوم.
  • تشنج في الرسغ والقدم.
  • نوبات التشنجات العصبية.

التخلص من الأملاح نهائيًا

تعتمد طريقة التخلص من زيادة الأملاح في الجسم على نوع الملح والأمراض التي يسببها، فكلّ مرض له علاج خاص به، وفي ما يلي بيان مفصل لأنواع زيادة أملاح الجسم وكيفية علاج كل منها:

1- تراكم الصوديوم في الدم:

  • زيادة نسبة السوائل المتناولة: بما أن السبب الرئيسي لزيادة نسبة الأملاح في الجسم هو انخفاض نسبة الماء، فإن تعويض المفقود من شأنه أن يساعد في إعادة توازن الصوديوم في الجسم. يتم اللجوء عادة إلى هذا العلاج في حال كانت نسبة الصوديوم في الجسم ليست مرتفعةً جدًا.
  • التنقيط الوريدي: في بعض الحالات قد يكون مستوى الصوديوم في الدم مرتفعًا جدًا، وقد يترافق مع أعراض حادة وخطيرة، فيتم نقل المصاب إلى المشفى. في هذه الحالة يتم إعطاء المصاب المحلول الوريدي من أجل تسريع عملية استعادة توازن الأملاح في الجسم.
  • تجنب مدرات البول: إن هذه المواد تعمل على زيادة إدرار البول، أي أن كمية السوائل التي يفقدها الجسم تكون أعلى، الأمر الذي يؤثر سلبًا على هذه الحالة.
  • تحديد السبب وراء الإصابة: يقوم الطبيب بتحديد وتشخيص السبب وراء هذه الإصابة وذلك من أجل علاجه بشكل مناسب.

2- فرط البوتاسيوم بالدم:

تتلخص طرق علاج فرط البوتاسيوم في الدم فيما يلي:

  • في الحالات الطفيفة والمعتدلة من المهم اتباع نظام غذائي منخفض البوتاسيوم
  • التوقف عن تناول أي دواء كان السبب وراء هذا الارتفاع.
  • حقن الجلوكوز والإنسولين أو بيكربونات الصوديوم بالوريد من أجل تشجيع انتقال البوتاسيوم إلى خلايا الجسم.
  • حماية القلب من خلال الحقن الوريدي للكالسيوم.
  • زيادة كمية البوتاسيوم الخارجة من الجسم عن طريق البول من خلال مدرات البول مع ضرورة مراقبة حالة المريض.

3- ارتفاع مستويات الكلورايد:

  • ترطيب الجسم في حال الإصابة بالجفاف من أجل زيادة مستوى السوائل فيه
  • وقف بعض الأدوية في حال كانت السبب وراء الإصابة
  • في حال كان السبب مشاكل في الكلى فإن الطبيب المختص يعمل على تحديد العلاج الأنسب وفقًا للإصابة.
  • قد يتم علاج بعض الحالات باستخدام مادة بيكربونات الصوديوم
  • تجنب مدرات البول مثل القهوة والشاي وبالأخص في حال كان الجفاف السبب وراء الإصابة.
  • السيطرة على مستويات السكر في الدم لمرضى السكري
  • شرب كمية ملائمة من السوائل.

4- ارتفاع مستوى المغنيسيوم:

ولعلاج هذه الحالة:

  • يجب أن يتم تحديد السبب الكامن وراء ارتفاع مستوى المغنيسيوم في الدم.
  • حقن الكالسيوم في الوريد من أجل التقليل من الأعراض المرافقة لارتفاع المغنيسيوم مثل عدم انتظام نبضات القلب.
  • مساعدة الجسم في التخلص من مستويات المغنيسيوم المرتفعة عن طريق البول من خلال استخدام مدرات البول الوريدية.
  • في بعض الحالات قد يستوجب الأمر الخضوع لغسيل الكلى.

5- ارتفاع مستويات الكالسيوم:

إليك طرق علاج ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم:

  • في حال كانت الإصابة طفيفة أي أن هناك ارتفاع طفيف في مستوى الكالسيوم، فقد يتركك الطبيب تحت المراقبة دون تدخل.
  • التغذية الوريدية من أجل زيادة نسبة السوائل في الجسم وبالتالي التقليل من الكالسيوم.
  • عند ارتفاع مستويات الكالسيوم بكشل كبير قد يطلب الطبيب منك تناول بعض الأدوية لعلاج المسبب ورائها، ومن بينها دواء كالسيتونين (Calcitonin) وهو نفس الهرمون الذي تعمل على إفرازه الغدة الدرقية، ويساعد في التقليل من فقدان الكالسيوم كما يعمل على الحفاظ على مستويات جيدة منه.
  • قد يخضع المصاب لجراحة من أجل استئصال إحدى هذه الغدد، ويتم ذلك بعد تحديد الغدة المصابة.

6- ارتفاع مستوى بيكربونات الصوديوم

يهدف العلاج إلى استعادة توازن مستويات بيكربونات الصوديوم في الدم، وقد يكون ذلك من خلال علاج السبب الرئيسي الكامن وراء هذه الإصابة.

عادة ما يشمل العلاج على شرب السوائل والمشروبات التي تحتوي على الكهارل (Electrolytes) وفي بعض الحالات الخطيرة قد يكون حاجة إلى تدخل طبي.

علاج ترسبات الأملاح في المفاصل

  • لا يوجد علاج متاح لتحلل الأملاح المترسبة، للمرضى الذين لديهم هجمات حادة، قد يصف الطبيب مضادات الإلتهاب غير الستيرويدية، مثل الإندوميثاسين (إندوسين) والنابروكسين (نابروسين)، والتي تعالج الألم والتورم أثناء النوبات الشديدة.
  • الأشخاص الذين يعانون من ضعف وظائف الكلى، والذين لديهم تاريخ من قرحة المعدة و / أو الذين هم يستخدمون مذيبات الدم غالباً لا يمكنهم تناول مضادات الإلتهاب غير الستيروئيدية.
  • بالنسبة لهؤلاء المرضى، قد يساعد الطبيب على استنزاف سوائل المفصل وحقن كورتيكوستيرويد في المفصل المصاب، لمحاولة منع وقوع المزيد من الهجمات، قد تكون الجرعات المنخفضة من الكولشيسين (وهو دواء يستخدم في كثير من الأحيان لمرض النقرس) أو مضادات الإلتهاب غير الستيروئيدية فعالة.
  • أدوية أخرى قد تساعد بعض المرضى خلال النوبات الشديدة من التهاب المفاصل البلوريوفوني الكالسيوم أو مع الإلتهاب المزمن الأقل شيوعًا الذي يمكن أن تسببه هذه البلورات، وتشمل هذه الأدوية هيدروكسي كلوروكوين (بلاكينيل)، ميثوتريكسات (رهوماتريكس، تريكول، أوتركسوب، راسوفو)، أو “مضاد بيتا انترلوكين 1” الذي يمكن أن يقلل من الإلتهاب.
  • أو يمكن إجراء جراحة لإصلاح واستبدال المفاصل التالفة هي خيار في الحالات الشديدة.

علاج زيادة الأملاح في الجسم بالاعشاب

فيما يلي أبرز الأعشاب التي تساعد في علاج الاملاح بالجسم:

1- بذور الشمر

  • تحتوي بذور الشمر على نسبة قليلة من الصوديوم “حوالي 45 ملغم في الكوب الواحد”، وفي المقابل، يتوفر البوتاسيوم بنسبة مرتفعة في الشمر “حوالي 360 ملغم للكوب الواحد”، فضلًا عن الكالسيوم والمغنيسيوم.
  • وكل هذه المعادن يمكن أن تساعد على تقليل مستويات الملح في الجسم لأن تعزيز مستويات البوتاسيوم يضمن انخفاض مستويات الصوديوم والوقاية من احتباس الماء في الجسم وكذلك تخفيض ارتفاع ضغط الدم.

2- الهندباء

  • الهندباء هي مصدر هام للبوتاسيوم، بالإضافة إلى مجموعة من الفيتامينات والمعادن الأخرى.
  • يحتوي 100 غم من عشبة الهندباء على 76 ملغم من الصوديوم، و397 ملغم من البوتاسيوم، وهذا يعني أن عشبة الهندباء تمد الجسم بنسبة كبيرة من البوتاسيوم الهام لتوازن الأملاح في الجسم والتخلص من السوائل الزائدة.

3- البقدونس

  • يعتبر البقدونس من أكثر الأعشاب الغنية بمستويات مرتفعة من البوتاسيوم، حيث أن كل 100 غم من البقدونس يحتوي على 2683 ملغم غم من البوتاسيوم، في مقابل 452 من الصوديوم.
  • ويعتبر البقدونس من الأعشاب المدرة للبول، وبالتالي يمكن أن يساعد على التخلص من السوائل الزائدة بالجسم.
  • يمكن إضافة البقدونس الطازج أو المطحون إلى مختلف الأطعمة، حيث يتسم بنكهة مميزة كما أنه غني بفوائد صحية عديدة.

4- نبات القراص

  • يعتبر الشاي المصنوع من نبات القراص من المشروبات الطبيعية التي تساعد في التخلص من الماء الزائد بالجسم، وبالتالي تقليل ارتفاع الصوديوم الزائد.
  • ويمكن صنع شاي نبات القراص من خلال وضع النبات في ماء مغلي وتصفيته وتناوله.

5- عشبة ذيل الحصان

  • تعتبر عشبة ذيل الحصان من الأعشاب المستخدمة منذ القدم كمدر للبول، حيث أنه تزيد من الحاجة إلى التبول.
  • وبالتالي فإن هذه العشبة يمكن أن تساعد في التخلص من احتباس الماء والملح في الجسم عن طريق البول.

6- الريحان

  • يحتوي 100 غم من الريحان على 295 ملغم من البوتاسيوم، وفي المقابل، فإنه يحتوي على 4 ملغم من الصوديوم.
  • وبالتالي فإن تناول الريحان يمكن أن يساعد في علاج احتباس الأملاح في الجسم، ويمكن إضافة الريحان إلى مختلف الأطعمة للحصول على مذاق مميز وفوائد صحية عديدة.
السابق
شيرى انفى 2019 مانيوال / Tinted Glass
التالي
اعراض سرطان الرحم

اترك تعليقاً