تعليم

أفضل أساليب الإقناع

أهمية تنظيم الوقت

لتنظيم الوقت العديد من الفوائد التي تعود على الفرد، وإن عدم تنظيم الفرد لوقته يؤدي إلى تراكم أعماله وبالتالي زيادة الضغوطات عليه، ومن فوائد تنظيم الوقت:

  • نيل رضى الله عز وجل: فالوقت أمانة، والإنسان مسؤول عن وقته وعمره، ولقد خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان لعبادته وللقيام بالعمل الجاد والدؤوب في الأرض لتحقيق أسمى الأهداف وتحقيق الخير في المجتمع، وعليه أن يستغل وقته على أكمل وجه لإعمار الأرض ونشر الخير فيها.
  • التوفيق بين العمل والحياة الشخصية: فمن ينظم الوقت ويضع خططاً وجداول تشتمل على كل ما يلزم القيام به من مهام يستيطع أن يؤدي أعماله على أكمل وجه، بل ويمكنه أن يؤدي واجباته العائلية ويقضي احتياجاته الشخصية ويرفه عن نفسه دون أية ضغوطات.
  • إنجاز الأعمال وتحقيق الأهداف: إن من ينظم وقته ويستغله أكمل استغلال يشعر بالرضى عن نفسه ويحقق الراحة التي يطمح إليها الأفراد جميعاً، في حين إن من يضيع وقته ويقضيه بما لا يعود علية بالنفع لا يلبث أن يندم ويشعر بالذنب إزاء ذلك، كما أنه يشعر بالحسرة على وقته المهدور سدىً.
  • إنجاز الأعمال في الوقت المحدد: فعندما ينظم المرء وقته يستطيع أن ينجز أعماله أولاً بأول، وبالتالي لا يداهمه الوقت بانقضائه، ولا تتراكم أعماله ويشعر بأي ضغوطات.
  • الاستفادة من الجهود المبذولة على أكمل وجه: فبتنظيم الإنسان للوقت يمكنه أن يحقق أكبر استفادة من الجهد المبذول، ويعود ذلك عليه بالنفع الكبير سواء كان في تحقيق ثروة أكبر، أو النجاح في العمل أو غيرها من الأمور الأخرى المرجوة.
  • تجنب الازدواجية في تحقيق الأعمال: حيث إنه يمكن للإنسان بتنظيم وقته أن يتجنب القيام بالأعمال بطريقة مزدوجة، وبالتالي يحقق التوازن وصفاء النفس، والبعد عن إضاعة الجهد والوقت.
  • إرضاء الموظف لرؤسائه في العمل: فتنظيم الوقت يؤدي إلى عدم إهمال أو نسيان أي من الواجبات والأعمال المطلوب تنفيذها، بل عدم تأجيل أي منها أيضاً، الأمر الذي يبعث شعور الرضى في نفوس رؤساء العمل.
  • زيادة الإنتاجية: إن الفرد الذي ينظم وقته يحقق إنتاجية عالية مقارنة بمن لا ينظمه.
  • التركيز في العمل: يؤدي تنظيم الوقت إلى صفاء الذهن ومنع تشوشه، وبالتالي من ينظم وقته يستطيع أن يعلم ما هي الأعمال المطلوبة منه بالتحديد ويركز في إنجازها بفاعلية أكبر.
  • الاستفادة من الوقت الإضافي: فمن ينظم وقته يستطيع إنجاز أعماله بوقت أقل، وبالتالي يمكنه أن يستفيد من الوقت الزائد بإنجاز أعمال أخرى من الأعمال المراد إنجازها بدلاً من قضائه الوقت أمام شاشة التلفاز أو في عمل آخر غير مفيد.
  • إنجاز أكبر قدر من الأعمال: حيث يساعد تنظيم الوقت الإنسان على إنجاز الأعمال التي كانت تستغرق وقتاً كبيراً في وقت أقل، فالعمل الذي كان يُنجز في أسبوع يمكن مع تنظيم الوقت أن ينجز خلال يومين أو ثلاثة أيام.
  • كسب احترام الناس: فمن ينظم وقته ويكون محافظاً على مواعيده ويقوم بأعماله على أكمل وجه، يختلف عن الإنسان الفوضوي ويكسب احترام الآخرين فيعجبون به ويحبونه.
  • زيارة الأقارب وتنظيم العلاقات الاجتماعية: حيث يستطيع المرء أن ينظم زياراته العائلية وزيارة أصدقائه.
  • زيادة الثقة بالنفس: فالإنسان المنظّم في وقته وعمله ترتفع ثقته بنفسه، كما أنه يتجنب حدوث المفاجآت في العمل أو غيره من أزمات ومشكلات، فهو قادر على القيام بالأعمال في وقتها المحدد.
  • الشعور بالمسؤولية بشكل أكبر: فتنظيم الوقت يجعل الفرد أكثر تحملاً للمسؤوليات كما يجعله يواجه الصعوبات بجرأة أكبر.
  • زيادة الدخل: إن من ينظم وقته يستطيع أن يجد وقتاً إضافياً لممارسة هواياته ويساعده ذلك على إيجاد مصادر أخرى للدخل. تجنب التحسر على الوقت: ففي تنظيم الوقت فائدة كبيرة، حيث يشعر المرء أنه استغل وقته كما يجب، وبالتالي فإنه لا يشعر بالندم أو الحسرة على ضياع الأوقات. معرفة الأولويات وتحديدها: حيث يستطيع الإنسان الذي ينظم وقته ويديره على أكمل وجه أن يحدد أهدافه القريبة والبعيدة، وبالتالي تنظيم الأفكار وتحديد الرؤية بوضوح.
  • الموازنة بين العمل والراحة: فمن ينظم وقته على أكمل وجه يستطيع أن يأخذ قسطاً من الراحة في الوقت المحدد لذلك، ومعاودة العمل في الوقت المحدد أيضاً.
  • تنظيم الحياة: حيث يتجنّب من ينظم وقته الإرباك الحاصل وارتكاب الأخطاء الناتجة عن عدم تنظيم الوقت، وبالتالي تنظيم الحياة بشكل أكبر وتنظيم النفس أيضاً، مما يجعل الحياة أجمل وأكثر سهولة.
  • المنهجية في العمل والتخطيط المستمر: يساعد تنظيم الوقت الفرد على التخطيط لأعماله وإنجازها بمنهجية أكبر، وبالتالي الاستفادة من الجهد المبذول بشكل أكبر.

فوائد تنظيم الوقت

توجد عدة فوائد يمكن الحصول عليها من خلال إدارة الوقت وهي:

  • تحقيق التوازن: يسمح تنظيم الوقت بإنشاء توازن صحي بين العمل والبيت. تحقيق المزيد من الإنجازات في وقت أقل: يمكن إنجاز المزيد من الأعمال المختلفة في فترات زمنية قصيرة ومجهود أقل، ويتم ذلك من خلال تحديد الأولويات وتطبيقها في الوقت المحدد والمتاح لها لإتمامها، حيث أن توفير ساعة لعمل شيء ما يساعد في زيادة الانتاجية فيه على مدى الساعات القادمة.
  • التخلص من التردد: في العادة تأخذ القرارات الكبرى الكثير من الوقت كما يمكن أن يضيع بعض الوقت على القرارات الصغيرة أيضاً، لذا يفضل تحديد قائمة المهام والوقت المتوقع لها.
  • تحقيق الأهداف بصورة سريعة: قد يكون لدى الشخص أهداف ليحققها ولكنه ودون إدراك منه لأهمية تنظيم الوقت قد يقوم بإفلاتها عبر الزمن، أو بقائها مؤجلة على الرف لأجل غير مسمى.
  • زيادة الثقة: يمكن أن يساعد حسن إدارة الوقت على تحسين الثقة بالنفس وتوفير الوقت للإعتناء بها، كما تساعد على الشعور بإنجاز المهام المختلفة والتحفيز على إنجاز المزيد منها.
  • الحصول على الطاقة لتحقيق المزيد: يوفر تنظيم الوقت الحصول على فترات لبناء المهارات الجديدة لتحسين جودة العمل، أو تجربة هواية جديدة وذلك للحصول على المزيد من الطاقة الداعمة للإنجاز.
  • توفر الوقت لفعل الأشياء المحببة: يمكن لتنظيم الوقت توفير أكبر مقدار منه لإنجاز الأمور المحببة للنفس مثل النوم، والاهتمام بالنظافة الشخصية، والحصول على بعض المتعة.

خصائص إدارة الوقت

خصائص الوقت

  • من أهم ما يملك الإنسان في حياته.
  • سرعة انقضائه.
  • ما يذهب منه لن يعود إليك أبداً.
  • استثماره بشكل فعال يزيد من قيمته.

خطوات تنظيم الوقت

1- السيطرة على الوقت :- الوقت هو شيء غير مادي وغير ملموس لكن يمكن السيطرة عليه عن طريق استخدام بعض طرق وأدوات تنظيم الوقت، مما يساعدك على معرفة كيفية التعامل مع الوقت بشكل أفضل وأكثر راحة، وعدم السيطرة على الوقت يؤدي لعواقب وخيمة قد تقع على عاتقك.

2- استغلال الوقت :- استغلال الوقت ليكون في مصلحتك وخدمتك يجعلك تنجح في إدارة يومك بشكل أفضل مما يساعدك على أن تزيد من انتاج يومك، فمن خلال تقسيم وقتك اليومي في شكل جدول أعمال بسيط هو أفضل شيء يجعلك تتمكن من استغلال الوقت بشكل أفضل والحصول على اعلى انتاج يومي.

3- الالتزام بالقواعد والقوانين :- المداومة على الالتزام بالقوانين والقواعد والعمل عليها، ومحاولة البدء بالأعمال السهلة في بداية يومك أو عملك يساعدك في إنجاز المهام الصعبة ايضاً.

4- قم بتحديد الأولويات والأهداف :- يجب عليك أن تقوم بتحديد الأولويات والأهداف في حياتك حتى تستطيع أن تقوم بإنجازها، فكل ما عليك هو أن تقوم بتحديد الأعمال وتواريخ إنجازها والمهام المستعجلة التي يقم الانتهاء منها قبل غيرها، فالأولويات الثانوية يمكن أن تقوم بتأجيلها حتى يتم الانتهاء من إنجاز المهام الرئيسية.

5- استثمار الوقت :- حاول ان تعرف جيداً كيف تقوم باستثمار وقتك واستغلاله على أفضل مستوى، واستثمر الأوقات الهادئة والمميزة ففي مثل هذه الأوقات يكون التخطيط مميز وجيد وعلى اعلى مستوى ممكن فهي فرصة جيدة حقاً لكي تعلم كيف تدير امورك وترتب أولويات حياتك للأفضل والأحسن.

6- الحرص على عدم التأجيل :- تأجيل الأمور هي عادة من العادات السيئة جداً التي يجب ان تقوم بالتخلص منها، فالتأجيل يسبب كثير من المشكلات في الحياة العلمية والاجتماعية ايضاً، فلا أحد يعرف ما قد يحدث في اللحظة التالية أو في اليوم التالي، فيجب عليك أن تقوم باتباع جدول يومي وحاول أن تقوم بالالتزام به ومحاولة عدم تغيير أي شيء به.

7- رتب الأوقات ولا تماطل فيها :- ترتيب الأوقات بشكل جيد كالقيام بجميع الأعمال المتشابهة في نفس الوقت، وعدم المماطلة والتأجيل في القيام بالأعمال، وكذلك عدم محاولة انجاز أكثر من أمر في وقت واحد، فذلك الأمر يؤدي إلى عدم التركيز كما يؤدي إلى تشويش افكارك أو قد يؤدي إلى عدم إنجاز أي من الأمرين مما يزيد العب عليك وعلى مسؤولياتك.

8- الاستيقاظ الباكر :- الحرص على عادة الاستيقاظ مبكراً هي عادة من أفضل العادات التي يمكن أن تتبعها في حياتك، كذلك احرص على أن تلتزم بمواعيد ثابتة للنوم والاستيقاظ حسب مواعيد عملك أو دراستك اليومية، وبذلك يكون لديك مزيد من الوقت لإنجاز جميع الأعمال اليومية المطلوبة منك بشكل صحيح كما يساعدك ايضاً في أن تجد مزيد من الوقت للراحة والاسترخاء وهما شيء أساسي.

9- عدم القيام بأمور مفاجئة :- يجب عليك عدم القيام بأمور مفاجئة أو خارجة عن الجدول الزمني المكتوب والمحدد، فإن ذلك من شانه أن يؤدي إلى خلل في التنظيم والأوقات مما يعمل في النهاية على فشل الجدول لأخر اليوم فلذلك يجب أن تقوم بإخبار عائلتك والأشخاص من حولك بانك تقوم باتباع جدول زمني لتنظيم وقتك حتى يراعوا ذلك ويساعدوك في القيام بالمهام المطلوبة منك.

10- الحرص على عمل جدول يومي :- إن الجدول الزمني يساعد بشكل كبير على تنظيم وقتك وإدارته بشكل جيد، وذلك عن طريق كتابة الأمور الهامة التي يجب عليك ان تقوم بإنجازها في أوقات محددة، وهذا من شانه أن يعطي الشخص الوقت الكافي واللازم والإضافي ايضاً للقيام بأمور أخرى في حياتك بدلاً من أن تنشغل في العمل دائماً.

أهمية إدارة الوقت

يجب على كلّ إنسان أن يسعى لاستغلال وقته بكلّ ما هو مفيد له، ولذلك يجب أن يضع برنامجاً يوضّح فيه الأعمال التي عليه إنجازها؛ حيث إنّ تنظيم الوقت يفيدك في عدّة أمور، منها:

  • يجعل منك إنساناً ناجحاً متميّزاً عن أقرانك في العمل، ومدركاً لمتطلّبات تحقيق الأهداف.
  • إنّ الوقت هو عمر الإنسان كله، ويجب عليك أن تدير وقتك لتجد جواباً يوم القيامة عن سنواتك فيما قضيتها كما في الحديث الشريف عن سيدنا محمد أشرف الخلق ( لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن علمه ماذا عمل به). صدق رسول الله.
  • تكسب وقتاً أطول لنفسك وعائلتك؛ كالذهاب في رحلة استجمام والتنفيس عن النفس.
  • تخفّف على نفسك الضغط في العمل أو حتّى في متطلّبات المنزل؛ فتشعر بالراحة والاطمئنان من سير العمل الجيّد، وبذلك تتحسّن إنتاجيّتك للعمل وتُقلّل من نسبة الأخطاء فيها.
  • يصبح لديك الوقت الكافي للتطوير الذاتي والمهني للمستقبل.
  • الأشخاص الّذين ينجحون في إدارة الوقت يجدون ألف باب لتحسين المستوى المادّي لديهم.

عدم تنظيم الوقت

أسباب عدم تنظيم الوقت

  • القناعة الخاطئة بأن الإنسان مُسيرٌ في كل أمور حياته، ولا داعي لمحاولة تنظيم الوقت أو الأفعال، من باب الفهم الخاطئ لقدر الله.
  • عدم وجود أهداف لدى الفرد، فالكثيرون يُفضلون العيش كالسيفنة دون شراع أو مرسى، تتقاذفهم الأمواج كما تشاء.
  • عدم استشراف المستقبل، أو محاولة التخطيط له.
  • الجهل بأهمية الوقت وقيمته.
  • الكسل وضعف الإرادة.
  • خلل في الخُطة التنظيمية للوقت؛ كأن يُحدد الفرد مهامه شفوياً، ودون ربطها بسقفٍ زمني، أو عدم مواءمة المهام مع طبيعة الوقت المُخصص لإنجازه، مما يؤدي إلى فشل الخطة بأكملها أحياناً، وشعور الفرد بالإحباط، ثم الإحجام عن مقصد تنظيم الوقت لاحقاً.

وسائل إدارة الوقت

تخيل نفسك وقد أنجزت مهامك

عندما تستيقظ كل صباح فكر في المهام التي عليك فعلها في ذلك اليوم، ما هي الأهداف التي تريد تحقيقها ؟ (للإشارة ليس من الضروري أن تكون المهام والأهداف متعلقة بالعمل، قد تكون قضاء الوقت مع عائلتك أو الاستمتاع بيوم في الطبيعة)، ثم خصص بعض الدقائق من أجل تخيل نفسك وقد أتممت إنجاز هذه المهام، كيف ستشعر عند إتمامها؟ ذلك الإحساس بالإنجاز سوف يساعدك على إتمام المهام لذلك اليوم وعدم تأجيلها مجددا.

حدد موعد لإنجاز مهامك

المواعيد هي ما يحفزنا على إتمام العمل، بعض من المهام يكون لديها آجال لإتمامها أو تسليمها ولكن البعض لا وهي المهام التي نميل إلى تأجيلها، ولذا عليك وضع مواقيت لإتمام مثل هذه المهام وهذا ما سيحفزك على البدء في العمل بها وعدم تأجيلها حتى ولو لم تكن ترغب في العمل، من المهم الإشارة أنه عليك احترام المواعيد التي تضعها بنفسك وعدم تجاوزها، إن بدأت في تجاهل تلك المواعيد فسوف تصبح من غير فائدة تعود على طريقة تنظيم وقتك.

ضع قائمة بالمهام

من أهم وسائل تنظيم الوقت هي قائمة المهام، وهي كتابة المهام التي عليك إنجازها على ورقة. وضع قائمة المهام تجعل من المهام تبدو أكثر قابلية للإنجاز، وتعطيك طريقة ملموسة من أجل معرفة كم من العمل بقي لك وكم أنجزت حتى الآن. وهي تزيد من الشعور بالثقة بالنفس عن إتمام العمل فتكون الدليل على قدرتك في الإنجاز.

التركيز على المهمة

هناك الكثير من الناس من يعتقد أنه جيد في إنجاز أكثر من عمل في نفس الوقت، ولكن الحقيقة هي أننا نكون أقل مردودية عندما نعمل أكثر من عمل في الوقت ذاته، وضع أولويات للمهام تمكنك من الإنجاز أكثر بكثير من العمل على أكثر من مهمة في الوقت نفسه. بالإضافة إلى تدني مردوديتك عند العمل على أكثر من مهمة فهذا قد يؤدي إلى انهيارك كليا لأنه من الصعب تركيز جهدك على أكثر من شيء واحد. بدل محاولة إتمام جميع المهام في وقت واحد حاول إنجاز المهام الموجودة على قائمتك واحدة تلو الأخرى وتركيز كل جهدك عليها حتى تنتهي.

كافئ نفسك

عندما تنهي من مهمة كافئ نفسك، هذا لا يعني إقامة حفل كلما تخلصت من مهمة من على قائمتك، المكافئة قد تكون بسيطة كالخروج إلى نزهة أو مشاهدة برنامجك المفضل …الخ، عليك فقط الانتباه إلى أن المكافأة لا يجب أن تكون شيء غير صحي و لا تأخذ الكثير من وقتك، مثلا أكل قطعة من الحلوى كلما أنجزت مهمة أو الاستراحة لمدة 4 ساعات ليست فكرة جيدة كمكافئة. عندما تكافئ نفسك بطريقة صحيحة فهذا سيكون له أثر كبير على مردوديتك.

السابق
اضرار الاغذية المجمدة
التالي
أفضل طريقة لحفظ الأموال

اترك تعليقاً