أفضل الأطعمة لزيادة تدفق الدم والدورة الدموي

توسيع الاوعية الدموية بالاعشاب

أعشاب توسع الأوعية الدموية توجد العديد من الأعشاب التي تساعد على توسيع الأوعية الدموية، حيث تمتلك هذه الأعشاب آثار جانبية أقل خطورة، وفيما يلي أهمّ هذه الأعشاب: الشاي الأخضر: يسمح الشاي الأخضر للأوعية الدموية في الجسم بالتوسّع عن طريق تقليل المواد التي تسبب الانقباضات مثل الترسّبات والكولسترول الضار. الجنكة: تعمل الجنكة على تعزيز تدفّق الدم، وتحسين بنية الأوعية الدموية، وتخفيف مشاكل الأوعية الدموية التي تسبب الانقباض. الزعرور البرّي: يحتوي الزعرور البرّي على مركّبات الفلافونويد المضادة للأكسدة والتي تساعد على تمدد الأوعية الدموية، كما يعدّ مفيداً للأشخاص الذين يعانون من الذبحة الصدرية، وارتفاع ضغط الدم، وفشل القلب، وجميعها حالات مرتبطة بتضيّق الأوعية الدموية. الثوم: يحتوي الثوم على مواد مضادة للأكسدة تساعد على تقليل الأضرار الناجمة عن ارتفاع ضغط الدم باستمرار.

كما توجد بعض الأطعمة التي تساعد على توسّع الشرايين، وفيما يلي أهمّها: الفلفل الحار: يحتوي الفلفل الحار على الكابسيسين وهي مادة كيميائية نباتية تعطي الفلفل نكهته الحارة، كما تُعزز تدفّق الدم إلى الأنسجة عن طريق خفض ضغط الدم، وتحفيز إنتاج أكسيد النيتريك وغيره من المركّبات التي تساعد على توسيع الأوعية الدموية. الرمان: يؤدّي تناول الرمان كعصير، أو فاكهة نيئة، أو مكمّل غذائي إلى تحسين تدفّق الدم والأكسجين في الأنسجة العضلية، حيث يحتوي الرمان على مضادات الأكسدة، والبوليفينول، والنترات والتي تعتبر موسّعات قوية للأوعية. البصل: يعدّ البصل مصدراً غنيّاً بالفلافونويد وهو مضاد للأكسدة يُعزز صحّة القلب، حيث يعمل على تحسين الدورة الدموية عن طريق توسيع الشرايين والأوردة عندما يزيد تدفّق الدم. الثوم: يحتوي الثوم على مركّبات الكبريت التي تحتوي على الأليسين، والتي يمكن أن تساعد على زيادة تدفّق دم الأنسجة وخفض ضغط الدم عن طريق ارخاء الأوعية الدموية. الأسماك الدهنية: تعدّ الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل مصدراً غنيّاً بالأحماض الدهنية الأوميغا3 التي تُعزز إطلاق أكسيد النيتريك؛ ممّا يعمل على توسعة الأوعية الدموية وزيادة تدفّق الدم. البنجر: يحتوي البنجر على نسبة عالية من النترات والتي يتم تحويلها في الجسم إلى أكسيد النتريك الذي يساعد على ارخاء الأوعية الدموية وزيادة تدفّق الدم إلى الأنسجة العضلية. الخضروات الورقية: تحتوي الخضروات الورقية مثل السبانخ على نسبة عالية من النترات والتي يتم تحويلها في الجسم إلى أكسيد النتريك الذي يساعد على توسيع الأوعية الدموية. الحمضيات: تعدّ ثمار الحمضيات مثل البرتقال، والليمون، والجريب فروت مصدراً غنيّاً بمضادات الأكسدة بما في ذلك الفلافونويد؛ الذي يساعد على تقليل الالتهابات في الجسم؛ ممّا يعمل على خفض ضغط الدم، وتصلّب الشرايين، وتحسين تدفّق الدم، وإنتاج أكسيد النيتريك. الجوز: يعدّ الجوز مصدراً غنيّاً بالمركّبات المفيدة بما في ذلك(l-arginine)، وحمض ألفا ليبويك، وفيتامين هـ، حيث تعمل هذه المركّبات على تحفيز إنتاج أكسيد النيتريك. الطماطم: تساعد الطماطم على تقليل نشاط إنزيم تحويل الأنجيوتنسين الذي يسبب انقباض الأوعية الدموية للسيطرة على ضغط الدم.

كيفية توسيع الاوعية الدموية

توسيع الأوعية الدموية يجرى تحسين الدورة الدموية من خلال تنفيذ عدة وسائل للحفاظ على الصّحة العامة للجسم، فأولى الخطوات التي تساعد في تحسين الدورة الدموية هي تجنّب الجلوس لمدة طويلة والتحرك بشكل مستمر، كما يجب التّوقف عن التدخين واستخدم منتجات التبغ المختلفة، والحدّ من تناول الدهون المشبعة، وهناك وسائل أخرى تساعد في تحسين الدورة الدموية، ومن أبرزها ما يلي: الحفاظ على وزن صحي، إذ يساعد في تعزيز الدورة الدموية، حيث الوزن الزائد يسبب زيادة في مستويات بروتين الأديبونيكتين، الذي يؤثر سلبًا في أداء وظيفة الأوعية الدموية. الركض، تساعد ممارسة التمارين الرياضية بانتظام -مثل الركض- في دعم صحة الأوعية الدموية، إذ يحسّن الركض من استخدام الأكسجين في الجسم، ويساعد في تمديد الأوعية الدموية لتعمل بشكل أكثر كفاءة، وبالتالي فإنّ العضلات تحصل على كميات أكبر من الاكسجين. ممارسة اليوغا، يساعد تنفيذ حركات اليوغا المتمثلة بالانحناء والتمدد والالتواء في ضغط الأوردة، مما قد يحسّن من الدورة الدموية؛ ذلك لأنّ توفّر حركات في اليوغا تضع الوركين والقلب فوق الرأس يسمح بزيادة تدفق الدم نحو الرأس. تناول الأسماك الزيتية الغنية بالأحماض الدهنية أوميغا 3، التي تعزز من صحة القلب والأوعية الدموية، وتحسّن من الدورة الدموية؛ مثل: أسماك السالمون، وسمك السردين، والتونة، وسمك الأسقمري البحري، ويتناول الأشخاص النباتيون اللفت، الذي يحتوي على كميات صغيرة من أوميغا 3، كما يتناولون المكملات الغذائية التي تحتوي على أوميغا 3. شرب الشاي، يحتوي كل من الشاي الأسود والأخضر على مواد مضادة للأكسدة تساعد في تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية، وهذا يساعد في تحسين الدورة الدموية، كما أنّ الشاي الأخضر يساعد في خفض معدل الإصابة بمرض الشريان التاجي. الحفاظ على توازن مستويات الحديد في الجسم، يُعدّ الحديد من المعادن الضرورية لتصنيع الهيموغلوبين، الذي يعدّ من المكونات الأساسية لخلايا الدم الحمراء التي تحمل الأكسجين، فالحفاظ على مستويات متوازنة من الحديد يساعد في تحسين الدورة الدموية، ويوجد الحديد في اللحوم الحمراء والسبانخ، ويجب الانتباه إلى عدم زيادة مستويات الحديد؛ لأنها تسبب أمراض القلب والأوعية الدموية لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع في مستويات الكوليسترول، ولهذا فإنّ الحفاظ على توازن مستويات الحديد في الجسم أمر ضروري.

تنشيط الدورة الدموية للعضو الذكري

زيادة تدفق الدم في الجسم

تساهم العديد من العوامل في ضعف الدورة الدموية، مثل نمط الحياة غير الصحي، والحمل، والسكري، وارتفاع الكوليسترول، أمراض الغدة الدرقية، والسمنة، وارتفاع ضغط الدم، واضطرابات الأعصاب، وفقر الدم، والأوعية الدموية الضيقة أو المغلقة.

يمكنك تحسين تدفق الدم في جميع أنحاء الجسم عن طريق إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة، وتناول نظام غذائي صحي واستخدام العلاجات المنزلية.

فيما يلي أهم 10 طرق لتحسين الدورة الدموية:

1. الزنجبيل

يساعد الزنجبيل في تحسين الدورة الدموية، فهو يحتوي على مركبات مثل gingerols و zingerone التي تمنع الجلطات الدموية في الجسم، وتقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين.

. الثوم

يعزز الثوم الدورة الدموية، ويخفض ضغط الدم، ويمنع تجمع الدم في الصفائح الدموية، كما يحد من تراكم الترسبات في الشرايين، الأمر الذي يقلل من خطر تصلب الشرايين.

. العلاج المائي

العلاج المائي هو وسيلة أخرى بسيطة وفعالة لتعزيز الدورة الدموية، فهو يساعد في توسيع الأوعية الدموية وتسهيل تدفق الدم.

تمتع بحمام ساخن، أو ساونا عدة مرات في الأسبوع.

4. الكركم

يعد الكركم من التوابل الرائعة، التي تساعد في تحسين الدورة الدموية، من خلال الكركمين -العنصر النشط في الكركم- الذي يمنع من تكتلات الدم والجلطات، ويقلل من تراكم البلاك في الشرايين.

علاج ضعف الاوعية الدموية

العلاج

يعتمد التشخيص على معاناة الشخص من أي حالة صحية والتاريخ العائلي المرضي ونمط الحياة، وحينها يبدأ الطبيب في تحديد السبب قبل العلاج.

ويمكن علاج مشكلة ضعف الدورة الدموية باستخدام الأدوية مع تغيير نمط الحياة، وذلك بهدف توصيل الدورة الدموية إلى الجسم وعلاج التورمات والألم، في حين تحتاج بعض الحالات إلى ممارسة الرياضة، مثل المشي والسباحة وركوب الدراجات وخطة لتناول طعام صحي وخفض جرعة الإسبرين، وتناول الألياف العالية وتقليل الدهون، وتناول فيتامين B6 وB12 وفيتامين C وE والماغنسيوم.

ويجب اتباع بعض التعليمات مثل:

– ارتداء جوارب ضغط لتحسين ضعف الدورة الدموية.

– الامتناع عن التدخين لما يسببه من زيادة الكوليسترول والإصابة بمشكلات في الأوردة والشرايين.

– أخذ حمام ماء دافئ لزيادة تدفق الدم.

– رفع القدم المتقرحة فترة قصيرة لأعلى للسماح بتدفق الدم إليها.

– تجنب الجلوس والتحرك لتحسين نشاط الدورة الدموية.

– استخدام بعض المنتجات الطبية مثل High-Rite، والذي يساعد في حالات ارتفاع ضغط الدم وصحة الأوعية الدموية.

كيف انشط الدوره الدمويه في الراس

هناك عدة طرق لزيادة تدفق الدم إلى الدماغ، والتي تشمل:

1. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام مما يؤدي إلى تحسين الدورة الدموية داخل الجسم.
2. الإقلاع عن التدخين حيث تؤدي مادة النيكوتين إلى حدوث تضييق في الشرايين وهو ما يعيق حركة الدم وتدفقه إلى المخ بصورة صحية.
3. الاستحمام بالماء البارد يؤدي إلى انخفاض معدل ضربات القلب وتقلص الأوعية الدموية  مما يزيد من تدفق الدورة الدموية في الدماغ.
4. التعرض لأشعة الشمس يزيد من إفراز هرمون أكسيد النيتريك الذي يوسع الأوعية الدموية ويخفض ضغط الدم وبالتالي يساهم في إيصال الغذاء اللازم إلى الدماغ.
5. اتباع نظام غذائي صحي غني بالخضراوات والفاكهة الغنية بالألياف والابتعاد عن الوجبات الجاهزة الغنية بالدهون المشبعة التي تزيد من الكوليسترول الضار في الدم الذي يؤدي الى تصلب الشرايين.

العلاج

ينقسم العلاج الى نوعين هما:

1. الأدوية

قد يصف لك الطبيب أدوية للتحكم في الكوليسترول أو لتقليل  ضغط الدم مما يعزز من الدورة الدموية.

2. العلاج الجراحي

إذا لم تنجح الطرق الأخرى، قد يوصي الطبيب بإجراء عملية جراحية لازالة الانسداد الحاصل في الاوردة الدموية  لزيادة تدفق الدم إلى الدماغ.

تنشيط الدورة الدموية الطرفية

ومن طرق علاج ضعف الدورة الدموية في الأطراف: ممارسة بعض أنواع التمارين الرياضية المخصصّة لهذا الغرض،[٥] وأمّا بالنسبة لعلاج بعض الحالات الخاصة من ضعف الدورة الدموية كمرض الشريان المحيطي فيمكن بيانه فيما يأتي: الانتظام في ممارسة التمارين الرياضية الملائمة تحت إشراف مختص، وإنّ هذا النوع من العلاج هو أكثر علاجات مرض الشريان المحيطي فعالية. تقليل تناول الأطعمة الغنية بالكولسترول، ولا سيما الدهون المشبعة، مع الحرص على تناول الخضروات والفواكه بكميات كافية الامتناع عن التدخين؛ فهذا ما يساعد على إبطاء تطوّر المرض، ويُقلّل خطر المضاعفات التي يُحتمل أن تترتب على مرض الشريان المحيطي. إعطاء الأدوية الخافضة لضغط الدم بما فيها مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين كدواء راميبريل، ويمكن إعطاء الستاتينات لغرض خفض مستوى الكولسترول في الدم إعطاء بعض الأدوية التي تعمل على تحسين جريان الدم، وتُخفف الأعراض التي يُعاني منها المصاب، مثل: سيلوستازول وبنتوكسيفيلين، ويمكن إعطاء الأدوية التي تحول دون تخثر الدم، ومن الأمثلة عليها الأسبرين بجرعات محدّدة ودواء كلوبيدوغريل. إعطاء الأدوية التي تعمل على خفض مستوى السكر في الدم في حال كان الشخص يُعاني من مرض السكري.

نصائح للمصابين بضعف الدورة الدموية إلى جانب علاج ضعف الدورة الدموية في الأطراف بالعلاجات المذكورة سابقًا يجدر التنبيه إلى أهمّية اتباع نمط حياة صحي للسيطرة على المرض بما في ذلك طلب المساعدة من الطبيب المختص للمساعدة في الإقلاع عن التدخين، وممّا يجدر التنبيه إليه ضرورة الامتناع عن أخذ الأدوية التي تعمل على تضييق الأوعية الدموية، والتي بدورها تزيد مرض الشريان المحيطي سوءًا، ومن الأمثلة على هذه الأدوية: تلك التي تُستخدم في علاج الرشح ونزلات البرد وتحتوي على المركب الكيميائي الذي يُعرف علميًا باسم السودوافدرين. الوقاية من ضعف الدورة الدموية بدلًا من الحاجة لعلاج ضعف الدورة الدموية في الأطراف، يجدر التوجه للوقاية من هذه المشكلة الصحية، وبشكل عام فإنّ اتباع نمط حياة صحي يساعد بشكل واضح في تجنّب الإصابة بضعف الدورة الدموية، ومن ذلك: الإقلاع عن التدخين، والسيطرة على مستويات السكر في الدم في حال كان الشخص مصابًا بالسكري، وممارسة الرياضة لثلاثين دقيقة يوميًا خمس مرات في الأسبوع، وخفض مستوى الكولسترول وضغط الدم، وتناول الطعام الصحي ذي المحتوى القليل من الدهون المشبعة، والمحافظة على الوزن ضمن الحدود الطبيعية.

مرهم لتنشيط الدورة الدموية

بافلومديل

Buflomedil

مادة منشطة للأوعية الدموية تزيد من سريان الدم في الدورة الدموية الصغيرة عن طريق تحسين تدفق الدم بتخفيض لزوجة الدم وتحسين مرونة كرات الدم الحمراء.

يثبط تكدس الصفائح الدموية مما يزيد نسبة الأكسجين الواصل للأنسجة ويستفيد من ذلك مرضى الدورة الدموية السريانية الطرفية حيث تخف أعراض الاحساس بالألم أثناء الراحة و العرج المتقطع أثناء المشي و علاج آلام التقلصات العضلية لسمانة الساق فيسهل الحركة و المشي لمسافات أطول.

كما يستفيد أيضا مرضى اضطرابات الدورة المخية حيث يظهر تحسن في فقدان التركيز والذاكرة و الدوار والدوخة و الأرق.

تصنيف الدواء: مضاد التخثر

الفئة: جراحة الأوعية الدموية