الحياة والمجتمع

أنواع الذكاء الثمانية

أنواع الذكاء السبعة

1. الذكاء اللغوي: ويقصد به القدرة على استخدام الكلمات بمهارة والقدرة على التعبير عن الأفكار بطلاقة.
2. الذكاء المنطقي – الحسابي: ويقصد به القدرة على فهم العلاقات بين الأرقام وحل الأمور بشكل منطقي.
3. الذكاء الحيّزي: ويقصد به القدرة على التفكير بالصور وتخيّل الأمور بطريقة ثلاثية الأبعاد.
4. الذكاء الموسيقي: ويقصد به القدرة على تمييز الإيقاعات والألحان وتأليف الأصوات بانسجام.
5. الذكاء الجسدي / الحركي: ويقصد به الذكاء الرياضي بهدف التحكّم في الجسم ببراعة وبخفّة.
6. الذكاء الجماعي: ويقصد به القدرة على فهم الآخرين وحسن التعامل معهم.
7. الذكاء الفردي: ويقصد به الذكاء الداخلي، اي القدرة على فهم الذات وتطويرها.

أنواع الذكاء الثمانية واختبارات لمعرفة نوع ذكائك

النوع الأول: الذكاء اللفظي أو اللغوي.
هو ذكاء الكلمات وكل ما له علاقة أو ارتباط بالكلمات، فنجد هذا الشخص يعشق الحفظ والتراكيب اللغوية ويكره الرياضيات وما له علاقة بالمعادلات الفيزيائية، ولذلك نجده غالباً ما يحفظ القانون الرياضي والمسائل الرياضية ويعجز كثيراً عن فهمها.

يحب الحديث قولاً واستماعاً، عاشق للقراءة، متذوق للشعر، محب لإلقاءه، شغوف بالكلمات الجديدة في اللغة، غالباً ما يتحدث بالفصحى، متفوق في علوم اللغات، ومؤهل لتعلم لغة جديدة غير لغته الأصلية، ولديه القدرة على قراءة كتاب ضخم كاملاً، وتلخيصه وعرضه لغيره من الناس.
هذا الذكاء قد نجده في مجتمعنا في الأديب والشاعر والصحفي والمذيع والمحاور والروائي والمترجم وكل المهن التي ترتبط باللغة بصفة عامة.

النوع الثاني: الذكاء المنطقي/الرياضي/الرقمي.
هم المشتعلون حماسة وحركة .. يكرهون مادتي النصوص ومواضيع التعبير، وعليه فهم أرباب الروابط المنطقية بين الأحداث فيقومون بعرض استنتاجاتهم بناءاً على المعطيات المقدمة. طريقة تفكيرهم مثل مادة الهندسة وإثبات وتطبيق النظريات الهندسية، فنجد الواحد منهم لا يحتاج أكثر من معطيات وبعض العمل لإعطاء البرهان على استنتاجه وحله.
عاشق للأرقام والمسائل الحسابية والمعادلات (إثباتاً لا حفظاً) يركز كثيراً مع الأرقام ودلالاتها في الحياة، كالمسافة بين الأرض والشمس، والمساحة الفارغة في الغرفة، وارتفاع السقف. يحب الرسم التخطيطي والهندسة الفراغية. عاشق للألغاز والأمور الغير مكتملة ليضع فيها اللمسة الأخيرة.
هذا الشخص من عائلة (أينشتاين) الرياضية، فيصلح أن يكون مدرساً للرياضيات أو الفيزياء أو الهندسة، أو الفلك، أو الفلسفة والمنطق.

النوع الثالث: الذكاء الحسي أو الحركي.
هو ذكاء الرياضيين ومحبي الحركة، وتجده يعشق الحركة حتى في كلامه، فتجد يديه وملامح وجهه تسبق كلماته في التعبير. يعشق الرياضة، يحب الخروج من المنزل والتجوال بصفة عامة، ويكره الجلوس أمام المكاتب، ويتعلم الحركات الرياضية بسهولة، لذلك فهو رياضي ماهر، يحب استخدام الوسائل التوضيحية في التعلم، ويكره الخيال، ميال للواقعية، ينام أكثر من 8 ساعات يومياً، لأن جهده كبير نسبياً عن الشخص العادي.
يحب قيادة المركبات على اختلاف أنواعها سواء أكانت دراجة عادية أو بخارية أو سيارة، ويحتاج إلى أن يلمس الأشياء حتى يشعر بها، وهذا بالطبع عائد إلى قدرته الضعيفة على الخيال.
يصلح أن يمتهن في المجتمع مهنة المهندس الميداني على اختلاف تخصصه، والجيولوجي، ومدرب الألعاب الرياضية، وعالم البيئة.

النوع الرابع: الذكاء الاجتماعي أو التفاعلي.
أحب أن أسمي هذا النوع من الذكاء (ذكاء طلبة الجامعة) فهو المثال الأشهر على تطبيق هذا النوع من الذكاء، فنجده واضحاً في الشاب الجامعي المتحمس لعقد صداقات وتكوين جروبات، والخروج في الرحلات الجماعية بكثرة. يعشق ثاني أكسيد الكربون ويكره الأوكسجين، وذلك كناية عن حبة للتجمعات والصداقات.
يكره المذاكرة منفرداً، وجحيمه في الجلوس وحيداً، له رأي متفرد واضح، يحب النجوميه والظهور، ومؤهل للقيادة بشكل رائع، شعبي النزعة، ثوري الغضب، حريص على مظهره أمام الناس، يذوب بين الناس، يتعلم من غيره ويعلم من يحتاج أن يتعلم من الناس.
هو الصديق الصدوق الذي تراه بجانبك في وقت الشدة، وتستطيع أن تطلق عليه الصديق الحق، فتجده سباقاً لمساعدتك، كريماً في عطاءه، سخياً في وقته، مشاركاً في عواطفه، مواسياً في أزماتك.
المهن المتميزة لهذا النوع من الذكاء مرتبطة بالناس بصورة كبيرة .. فهو يصلح أن يكون قائداً في أي مكان، وكذلك موظف علاقات عامة، وأخصائي اجتماعي.

النوع الخامس: الذكاء الذاتي أو الفردي.
هذا النوع من الذكاء صاحبه يكون شديد الاهتمام بالتطوير والتنمية الذاتية، فنجده تارة مختلطاً بالناس فيما يمكن أن يفيده في مجال تطوير الذات وتارة أخرى منطو على نفسه منكباً على كتاب في علم الإدارة أو التطوير.
يحب التأمل، هو من فريق المبدعين في المجتمع، من أصحاب الأفكار الجديدة، وحريص دائماً على التجديد والاستزادة من العلم والمعرفة. المرة التي تراه فيها تختلف عن المرة السابقة، وعن المرة التالية، يحب أن يقضي بعضاً من وقته وحيداً في التفكر والتأمل، يحب تسجيل الأنشطة المتميزة والمهمة والإنجازات اليومية في حياته، فربما تجده يوماً منكباً على مذكراته يسجل هذه الأحداث.
الوظائف المميزة لهذا النوع من الذكاء تكون بارزة في مجالات التربية وعلم النفس والاجتماع والبحث العلمي والتاريخ البشري.

النوع السادس: الذكاء الموسيقي أو النغمي.
هو النوع الحساس من الذكاء والتذوق العاطفي، فتجده يحفظ الكثير من الألحان والأغاني، ويقوم بتحويل أي شيء يحتاج إلى حفظه إلى لحن أو أغنية، ولذلك تجد مسألة الحفظ سهلة عليه لا يعاني فيها كثيراً. غالباً ما يُتقن العزف على أحد الآلات الموسيقية، ويحفظ الكثير من كلمات الأغاني والأناشيد، ويكتشف الإيقاع في أي شيء في الحياة حتى خرير الماء وهدير الشلال.
له صوت جميل، ومستمع جيد .. هو الذي تجده يميل رأسه افتتاناً بأحد الأغاني، أو يشدو بمقطوعة موسيفية لأحد الألحان.
ولا يُنصح بعمل لهذا الشخص إلا من جنس هوايته، فلو كان يحب الأناشيد، فالإنشاد هو طريقه، لو يحب ترتيب إيقاع أبيات الشعر، فالتلحين هو طريقه .. وهكذا.

النوع السابع: الذكاء الصوري/البصري/المكاني.
هو عاشق الصور الذي يحول كل شيء في حياته إلى صورة أو فيلم يمر أمامه بأحداثه ومشاهده، فلو طلبت منه حفظ قصيدة أو بيت شعر، سيقوم برص أبيات الشعر على شجرة عدد فروع أشجارها هي عدد أبيات القصيدة وعدد الورقات هي عدد الكلمات، ويسرح بعينه ناحية اليمين ليستجلب هذه الصورة حينما يقول القصيدة.
الألوان تلفت انتباهه ويستطيع قول رأيه فيها بوضوح، والأشكال تجذبه أو تنفره حسب مدى تذوقه لها، يدرك أبعاد المكان الذي يكون فيه جيداً، ويحب ربط الذكريات بالألوان والأشكال والأماكن.
تستطيع استغلال خيال هذا الشخص في التكوينات الإبداعية، خاصة في المجالات الضخمة مثل الإنشاء والديكور والعمارة.
الوظائف المناسبة لهذا الشخص، غالباً ما تكون مرتبطة بالشكل والخيال الشكلي، مثل أن يكون مهندس عمارة، أو مصمم ديكور، أو مصمم مواقع ويب، أو مصمم إعلانات.

النوع الثامن: الذكاء الحيوي أو البيئي.
بستمتع أصحاب هذا النوع من الذكاء بالدراسة والمتعه أو متعة الدراسة، وكذلك العمل بالنسبة لهم بعيداً عن الروتين ورتابة الحياة، ولا يحب أصحاب هذا النوع الاختلاط بالناس، بل إنهم يسعون دوماً إلى الالتفات إلى البيئة وما تحويه من صور الجمال.
يحب المهام المرتبطة بالطبيعة كرحلة بحرية أو جبلية، تجده مهتماً بتصانيف النباتات والحيوانات، ويتابع نموها وتكاثرها، يحب تربية النباتات والحيوانات الأليفة، ينبهر بالصخور الطبيعية النادرة وأشكالها، ويحب جمعها واقتنائها.
يعشق دراسات الأحياء والطبيعة والجيولوجيا بصفة عامة .. لذلك تجد أن المهنة المناسبة لهذا النوع من الذكاء تكون متمثلة في علوم طبيعية مثل الجيولوجيا أو البيئة وأيضاً الطب البيطري والزراعة والصيدلة.

في النهاية قد تكون جمعت بين نوعين أو أكثر من هذا الذكاء، وقد تكون غارقاً في نوع واحد متميز .. لا بأس .. كانت هذه مقدمة، للتعرف على نوع ذكائك وكيفية استغلال قدراتك، وسأحاول في المرة القادمة إحضار استبيانات شخصية تساعدك على التعرف أكثر على شخصيتك.

أنواع الذكاء التسعة

1. الذكاء الطبيعي
خصصت قدرة الأنسان في التمييز بين الكائنات الحية (النباتات والحيوانات )، وأيضا حساسيته في التعرف علي الأشياء الأخري في العالم الطبيعي (السحاب، تكوينات الصخور). وكانت هذه القدرة لها قيمة واضحة في ماضينا من الصيادين، الجامعيين، والفلاحين، حيث أنه لايزال مركزيا في أدوار مثل علم النبات والطهي، فلا يزال الطاهي يستخدم هذا النوع “الذكاء الطبيعي” في التفريق بين مكونات الطبخ، وكذلك عالم النباتات يستخدم ذكائه الطبيعي في التفريق بين فصائل أو أنواع النبات. ومن المتوقع أيضا أن الكثير من مجتمعنا يستغل ذكاءه الطبيعي؛ والذي يتضمن التمييز بين السيارات، والأحذية الرياضية، وأنواع المكياج، والأعجاب.

2. الذكاء الموسيقي (الموسيقي الذكية )
الذكاء الموسيقي هو القدرة علي تمييزالأيقاع والجرس والنغمة. ويمكننا هذا الذكاء من التعرف وخلق وإعادة أنتاج والتفكير في الموسيقي. كما يتضح في الملحنيين والموصلين والموسيقيين والمستمعين. ومن المثير لأهتمام، أنه في الغالب يكون هناك علاقة عاطفية بين الموسيقي والمشاعر والذكاء الرياضي. وقد يشارك الذكاء الموسيقي أيضا في عمليات التفكير المشتركة. والشباب الذي يتمتعون بهذا النوع من الذكاء عادة يكونوا مغنيين أو ملحنيين. وعادة ما يكونوا علي علم تام بالأصوات التي قد يفوتها الأخرون.

3. الذكاء الرياضي والمنطقي
هو القدرة علي حساب وتحديد والنظر في المقترحات والفرضيات، وحل العمليات الرياضية المعقدة. حيث أنه يمكننا من أدراك العلاقات والتواصل وأستخدام الفكر المجرد والرمزي ومهارات التفكير المتسلسل وأنماط التفكير الأستقرائي والأستنتاجي. وعادة ما يكون الذكاء المنطقي متطور بشكل جيد عند جميع العلماء وعلماء الرياضيات والمحققين. وعادة ما يكون الشباب الذين يتمتعون بالذكاء المنطقي مهتمون بالأنماط والفئات والعلاقات ويقومون بتحويلها إلي مشاكل حسابية أو ألعاب أستراتيجية أو تجارب.

4. الذكاء الوجودي
وهو الحساسية والقدرة علي معالجة الأسئلة العميقة حول الوجود الأنساني مثل معني الحياة , ولماذا نموت , وكيف وصلنا إلي هنا .

5. الذكاء الشخصي
وهو القدرة علي فهم والتعامل بكفائية مع الأخرين. ويتضمن التواصل اللفظي وغير اللفظي، والقدرة علي ملاحظة الفروق بين الأخرين، والحساسية إلي مزاج الأخرين، وأيضا القدرة علي الأستماع إلي وجهات النظر المتعددة .والمعلمين والمذيعين والممثلين والسياسيين يمتلكون جميعهم ذكاء شخصي أو أجتماعي. والشباب وصغار السن الذين يمتلكون هذا النوع من الذكاء عادة ما يكونوا قادة بين أقرانهم وممتازين جدا في التواصل الأجتماعي, ويفهمون مشاعر ودوافع الأخرين جيدا.

6. الذكاء الجسدي والحركي
وهو القدرة علي التلاعب بالأعضاء وأستخدام العديد من المهارات البدنية. ويتضمن أيضا هذا الذكاء الشعور بالتوقيت، وتحسين وإتقان المهارات من خلال أتحاد الجسم والعقل. وعادة ما يكون هذا الذكاء متطور جدا عند الرياضيين والراقصين والجراحين والحرفيين .

7. الذكاء اللغوي
هو القدرة علي التفكير في الكلمات وأستخدام وتقدير اللغة للتعبير عن المعاني المعقدة.ويمكننا هذا الذكاء من فهم ترتيب ومعاني الكلمات، وتطبيق المهارات اللغوية للتفكير في أستخدامنا للغة. ويعتبر هذا الذكاء هو الكفاءات البشرية المشتركة علي نطاق واسع ويكون عند الشعراء والروائيين والصحفيين والمذيعيين والخطباء. والشباب ذو هذا الذكاء يكون لديهم هواية الكتابة والقراءة وقراءة القصص وحل الكلمات المتقاطعة.

8. الذكاء الداخلي (من داخل الشخص نفسه)
وهو القدرة علي علي فهم الذات وأفكار الفرد ومشاعره وأستخدام هذه المعرفة في تخطيط وتسيير وتوجيه حياة الفرد نفسه. والقدرة أيضا علي تقدير حالة الأنسان. ويكون هذا النوع من الذكاء عند علماء النفس والقادة الروحيين والفلاسفة. حيث يمتلكون القدرة علي تقدير مشاعرهم الخاصة وتحفيز نفسهم.

9. الذكاء المكاني(الصور الذكية)
وهو القدرة علي التفكير في ثلاثة أبعاد. وهذه القدرات الأساسية تشمل الصور العقلية والتفكير المكاني والتلاعب بالصورة والمهارات الفنية والرسم وأيضا الخيال النشيط. ويكون هذا النوع من الذكاء عند الطيارين والنحاتين والرسامين والمهندسين المعماريين. وصغار السن الذين يمتلكون هذا الذكاء يكونون مفتنون بالمتاهات أو بانوراما الألغاز ويقضون أوقات فراغهم في الرسم وأحلام اليقظة.

أنواع الذكاء ويكيبيديا

الذكاء مصطلح يشمل ويتضمن القدرات العقلية المتعلقة بالقدرة على التحليل، والتخطيط، وحل المشاكل، وبناء الاستنتاجات، وسرعة التصرف، كما يشمل القدرة على التفكير المجرد، وجمع وتنسيق الأفكار، والتقاط اللغات، وسرعة التعلم، كما يتضمن أيضا حسب بعض العلماء القدرة على الإحساس وإبداء المشاعر وفهم مشاعر الآخرين.

مع أن المفهوم العام السائد عند الناس للذكاء يشمل جميع هذه الأمور وربما جعلوها مرتبطة بقوة الذاكرة، إلا أن علم النفس يدرس الذكاء كميزة سلوكية مستقلة عن الإبداع، والشخصية، والحكمة وحتى قوة الحافظة المتعلقة بالذاكرة.

تتوفر العديد من اختبارات قياس مستوى الذكاء (IQ) لكن لا يستطيع أحد تعريف الذكاء، وينتقد ويتهم اختبار الذكاء بعدم القدرة على تحديد ذوي الذكاء العالي والمنخفض لأن النظريات المتواجدة الآن تؤكد وجود أنواع متعددة من الذكاء، وأن هذه الاختبارات ليس لديها القدرة على تحديد العبقرية في جميع المجالات.

البشر عمومًا لا يستخدمون كل أجزاء الدماغ للوصول إلى حل مشكلة ما، وإنما يستخدمون الجزء المتخصص في حل المشكلة بذاتها، لذلك فالذكاء ليس نوعًا واحدًا وإنما أنواع متباينة، وربما يكون أداء الشخص في الأجزاء الأخرى ليس على نفس المستوى.

أنواع الذكاء العاطفي

هو قدرة الإنسان على معرفة عواطفه وكيفية إدارتها سواء كانت عواطف خاصة به أو عواطف المحيطين به والذكاء العاطفى يتضمن ثلا مهارات هم القدرة على إدارة العاطفة وهى مسئولة عن تشجيع الآخرين وتهدئتهم وتكوين مشاعر نحو النفس والىخر والمهارة الثانية هى الوعى بالمشاعر والثالثة هى القدرة على تطبيق المشاعر الخاصة بالفرد فى المهمات سواء كانت بحل المشاكل وبطريقة التفكير وإليك تعريفات العلماء للذكاء العاطفى :

تعريف ماير وسالوفى , الذكاء هو إدراك المعانة المختصة بالإستنتاج والإنفعالات وحل المشاكل على أساسها مع القدرة على قراءة المشاعر التى ترتبط بالعواطف .

الذكاء الطبيعي

و الذكاء الطبيعي” يعني الحساسية للبيئة الطبيعية والفضول الفطري للرغبة في استكشاف العالم الطبيعي والقدرة على فهم الكائنات الطبيعية وأشكالها المختلفة. تتجلى هذه القدرة لدى الذين لديهم حب عميق للطبيعة والحيوانات والنباتات والأشياء الطبيعية ويتأثرون بأشياء مثل الطقس والأوراق المتساقطة في فصل الخريف وأصوات الريح والشمس الدافئة أو حتى حشرة في غرفة المنزل. يظهر هذا الذكاء لدى العلماء المختصين في دراسة الحيوانات وتربيتها والنباتات والتعرف عليه وتصنيفها وفهم خصائصها وتقديرها وكتابة التقارير عنها يتمثل هذا الذكاء عند داروين وغيره”.

السابق
كيف احمي نفسي من الشيطان
التالي
العلاقة بين ضغط الدم وضربات القلب

اترك تعليقاً