قصص

اسطورة اتلانتس

أتلانتس في القرآن

أن الله تبارك وتعالي ذكر مملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” في القرآن الكريم بالإشارة والوصف , وذلك في ” سورة يس ” المباركة , من غير تعيين لإسمها لأن معظم أمم وشعوب الأرض كانوا في تلك الفترة الزمنية السحيقة الموغلة في القدم يجهلون أسمها الذي ضاع معها عندما غرقت في أعماق المحيط الأطلسي منذ آلاف السنين ..!! كما أشار الله سبحانه وتعالي في محكم كتابه العزيز إلي أصحابها – أي حكامها وملوكها – ” آل يس ” الذين استكبروا وتجبروا وبغوا علي سكان الأرض الآخرين بما كانوا يملكون من قوي لا يملكها غيرهم في زمانهم , وسنحاول بإذن الله تعالى وعونه وتوفيقه , أن نجري مطابقة بين ما ورد إلينا من أخبار عن حكام مملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” وبين الآيات القرآنية الكريمة المتضمنة الإشارة إليهم فيها ، من خلال ” سورة يس ” المباركة . في البداية يجب أن نعرف أن كلمة : أطلنتيس ” Atlantis ” هي كلمة يونانية الأصل ، ومعناها : ” أرض العمالقة ” أو ” أرض الجبابرة ” , وحرفي الـ ” ي , س” هما حرفان زائدان في اللغة اليونانية یضافان علي أسماء العلم في اللغة الیونانیة ، لان معظم الأسماء في اللغة الیونانیة یضاف إلیھا في آخر الاسم حرف الـ ” س ” أو حرفي الـ ” ي , س” , ولذلك فان النطق الصحيح لها هو ” أطلنتيس ” وإذا أضفنا إليها ألف ولام التعريف تصبح هكذا ” الأطلنتيس ” . وهناك الكثير من الأدلة والبراهين من القرآن الكريم ، ومن الأحاديث والآثار والروايات المختلفة الواردة في السنة النبوية الشريفة ، التي تثبت بما لا يدع مجالا للشك أن الله تبارك وتعالي قد ذكر مملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” في القرآن الكريم بالإشارة والوصف ، كما أشار إلي أصحابها – أي حكامها وملوكها – ” آل يس “, وهي ما يلي: الدليل الأول: أن الله عز وجل قد ذكر اسم القرية التي جاءها المرسلون في محكم كتابه العزيز ، وذلك في قوله تعالي: { وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ } [سورة يس:13] ذكرا ً إشاريا ً وصفيا ً، باسم: ” يس ” وهـو اسم مختصر لمملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” , ويمكن توضيح هذا الإعجاز الإنبائي والتاريخي في القرآن الكريم علي النحو التالي: كلمة ” أطلنتيس ” إذا أضفنا إليها ألف ولام التعريف تصبح هكذا : (الأطلنتيس ) وإذا قمنا باختصارها تصبح : ( يس ) ..!! ولنضرب لكم مثالا علي ذلك لتقريب الفكرة إلي أذهانكم : كلمة : (انترنت ) ” إذا أضفنا إليها ألف ولام التعريف تصبح هكذا : (الإنترنت ) ” وإذا قمنا باختصارها تصبح : ( نت ). وبهذا يمكن أن نعرف أن اسم القرية التي جاءها المرسلون المذكورة في ” سورة يس ” المباركة بالقرآن الكريم هـو: ” يس ” وهو اختصار لاسم مملكة أطلنتيس ” Atlantis ” اليوناني الأصل ..!! وقد أطلق النبي () مختصر اسم مملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” وهو :” يس ” علي سورة كاملة من سور القرآن الكريم وهي ” سورة يس ” المباركة ..!! الدليل الثاني: أن حكام مملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” أشار إليهم النبي () في بعض الأحاديث والآثار والروايات المختلفة الواردة في السنة النبوية الشريفة ، باسم: ” آل يس ” وهـو اسم مختصر لحكام مملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” ويمكن توضيح هذا الإعجاز الإنبائي والتاريخي في القرآن الكريم علي النحو التالي: لقد تم اختصار اسم حكام مملكة الأطلانتيس بأخذ أول حرفين وأخر حرفين من اسم هذه المملكة هكذا: ( آل – اطلنت – يس) ليصبح الاسم بعد اختصاره هكذا: ( آل – يس ) وكلمة : ” آل ” تعني أصحاب أو أهل ، وهي اختصار لأصحاب القرية ( أي ملوك وحكام مملكة الأطلانتيس ) ..!! وكلمة : ” يس ” كما ذكرنا من قبل هي اختصار لإسم تلك القرية التي جاءها المرسلون وهي مملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” ..!! وبهذا يمكن أن نعرف أن الله تعالي أشار إلي ملوك وحكام مملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” باسم : ( آل يس) في ” سورة يس ” المباركة بالقرآن الكريم ..!! الدليل الثالث: أن ذلك الرجل المؤمن حبيب النجار الذي جاء من أقصي المدينة يسعي ، أطلق عليه النبي () اسم :” مؤمن آل يس” أي مؤمن أصحاب يس ، وهـو اسم مختصر لبلده وهي مملكة الأطلانتيس , والدليل علي ذلك ما جاء في الحديث النبوي الشريف الذي رواه الإمام / البخاري – رحمه الله – في ” صحيحه ” قال :(عن ابن عباس () قال: قال رسول الله ():” الصديقون ثلاثة : حزقيل مؤمن آل فرعون ، وحبيب النجار مؤمن آل يس ، وعلي بن أبي طالب ) وأيضا ما رواه العلامة / ابن عساكر – رحمه الله – في كتابه: ( تاريخ دمشق ) قال : ( أَخْبَرَنَا مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ , عَنْ صَدَقَةَ الْقُرَشِيِّ , قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ():” أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ خَيْرُ أَهْلِ الأَرْضِ , إِلا أَنْ يَكُونَ نَبِيُّ , إِلا مُؤْمِنُ آلِ يَسِ , وإِلا مُؤْمِنُ آلِ فِرْعَوْنَ ” ) هذه الدرجة التي وصل إليها ذلك الرجل المؤمن المسمي: حبيب النجار ” مؤمن آل يس” وجعله النبي () في مستوي الصحابي الجليل أبي بكر الصديق () و” مؤمن آل فرعون ” باعتباره واحداً من ثلاثة هم خير أهل الأرض بعد النبيين , وذلك تقديرا وتكريما من النبي () لذلك الرجل الشهيد الذي جهر بكلمة الحق في وجوه قومه الكافرين , وهو مؤمن أصحاب ” مملكة الأطلانتيس ” , أو كما جاء في الأحاديث النبوية الشريفة السابقة , باسم : ” مؤمن آل يس ” ..!! الدليل الرابع: لقد ذكر الله عز وجل في محكم كتابه العزيز أن اسم المكان الذي جاء منه ذلك الرجل المؤمن من القرية التي جاءها المرسلون هو :” المدينة ” مصداقا لقول الله تبارك وتعالي: { وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ٰ } [سورة يس:20] ويجب أن نعرف إن هذه المدينة التي جاء منها ذلك الرجل المؤمن وهو يسعي هي عاصمة مملكة الأطلانتيس , وكان اسمها:” المدينة الذهبية ” كما ذكر ذلك بعض المؤرخين والجغرافيين الغربيين والعرب القدامى في كتبهم ..!! الدليل الخامس: جاء في بعض الأحاديث والآثار والروايات المختلفة الواردة في السنة النبوية الشريفة ، عن فضائل” سورة يس ” المباركة , أن قلب القرآن يس ، والدليل علي ذلك ما جاء في الحديث النبوي الشريف الذي رواه الإمام / الترمذي – رحمه الله – والقضاعي في ” مسند الشهاب ” قال : ( عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ أَنَسٍ () قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ (): ( إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قَلْبًا، وَقَلْبُ القُرْآنِ يس ، وَمَنْ قَرَأَ يس كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِقِرَاءَتِهَا قِرَاءَةَ القُرْآنِ عَشْرَ مَرَّاتٍ ) وقد وصف الفيلسوف اليوناني / أفلاطون ، مملكة الأطلانتيس في كتاب : التيمايوس” Timaeus ” وحوار : الكريتياس ” Critias ” فقال : ( أن الأطلانتس كانت جزيرة كبيرة في وسط المحيط الأزرق الكبير – المحيط الأطلسي – مساحتها 600 ألف ميل مربع وكانت علي شكل قلب ولذلك فقد أطلقوا عليها اسم :” قلب السماء ” ) ..!! ونلاحظ هنا مدي التشابه الكبير في وصف ” سورة يس ” المباركة ، بأنها : ( قلب القرآن ) ووصف مملكة الأطلانتيس بأنها : ( قلب السماء ) ، كما أنها كانت جزيرة كبيرة في وسط المحيط الأطلسي علي شكل قلب ..!! وبذلك يمكن أن نعرف أن الله تبارك وتعالي قد ذكر مملكة ” أطلنتس ” أو” الأطلنتيس ” في محكم كتابه العزيز ، منذ أكثر من أربعة عشر قرنا من الزمان ، بالإشارة والوصف باسم :” يس “، وأشار إلي أصحابها – أي حكامها وملوكها – باسم: ” آل يس ” الذين استكبروا وتجبروا وبغوا علي سكان الأرض الآخرين بما كانوا يملكون من قوي لا يملكها غيرهم ، فأرسل الله عز وجل إليهم الرسل لكي يحذروهم من بطش الله تعالي وغضبه عليهم ، فكذبوهم فاستحقوا الهلاك بالصيحة الوارد خبرها في ” سورة يس ” المباركة بالقرآن الكريم وهذا بلاشك وجها من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في كتاب الله‏ تبارك وتعالى القرآن الكريم ,‏ يشهد لهذا الكتاب الخالد بأنه لا يمكن أن يكون صناعة بشرية ، كما يشهد لخاتم الأنبياء والمرسلين سيدنا ومولانا محمد ()‏ بأنه كان موصولا بالوحي ومعلماً من قبل خالق السماوات والأرض ، عز جاهه ، وجل ثناؤه ، ولا اله غيره ، ولا معبود بحق سواه ، والله سبحانه وتعالى أعلى واعلم والذي له وحده مطلق العلم والمعرفة سبحانه وتعالى العليم الخبير.

العثور على اتلانتس

كيف غرقت أطلانتس

كيف غرقت اتلانتس

اسطورة اتلانتس ظهرت أسطورة أتلانتس المفقودة مع أفلاطون الفيلسوف الإغريقي ، ففي 360 قبل الميلاد كتب هذا الفيلسوف الشهير كتابا يشرح فيه أتلانتس التي يصفها بأنها كانت أكبر من آسيا و ليبيا مجتمعتين – من الجدير ذكره أن ليبيا كانت تمثل شمال أفريقيا أما آسيا فقد كانت اسما آخر لجزيرة قبرص ثم أطلق فيما بعد على كل قارة آسيا المعروفة في الوقت الحالي- ظهرت أتلانتس حسب ما يقول أفلاطون إلى الوجود قبل 9000 سنة في واجهة دعائم هرقل و التي تعرف الآن بمنطقة مضيق جبل طارق ، تقع بمحاذاة مدخل البحر الأبيض المتوسط. و يذكر أفلاطون أن سكان أتلانتس كانوا يمتلكون قوة بحرية عظيمة مما جعلهم جشعين و كان سبباً في فساد أخلاقهم ، و بعد أن قادوا هجوما فاشلا على مدينة أثينا وقعت كارثة طبيعية مفاجئة غرقت بسببها تلك الجزيرة في غضون ليلة وضحاها و أصبحت بقعة ضحلة من الطين يستحيل العثور عليها كثرت النظريات حول تحديد مكان أتلانتس و التي ربما استوحى منها أفلاطون كتاباته حولها ، فعلى سبيل المثال يعتقد الفيزيائي الألماني راينر كون أن منطقة أتلانتس كانت تقع عند الساحل الإسباني الجنوبي و قد جرفها الطوفان في الفترة التي امتدت بين 800 إلى 500 قبل الميلاد .و قد أظهرت صور الأقمار الصناعية كتلتين مستطيلتين في بقعة طينية ويعتقد راينز أنها ربما كانت بقايا معبد كان قد وصفه أفلاطون بينما يقول الجيولوجي السويدي أولف إرلنغسون أن أيرلندا تتفق مع أوصاف أفلاطون حول أتلانتس و تتطابق معه ، والبعض الآخر يرى أن أتلانتس هي جزيرة سبارتل وهي أن اتلانتس أصبحت عبارة عن بقعة طينية ضحلة كانت قد غرقت في البحر عند مضيق جبل طارق منذ ما يقارب 11,500 سنة هذا و قد ذكر الباحث أمريكي روبرت سامارست في كتابه إكتشاف أطلانتس و مفاجآت جزيرة قبرص أنه عثر على أدلة تؤكد وجود تلك القارة المفقودة بين قبرص و سوريا و ذلك بإكتشاف آثار مستوطنات بشرية تحت البحر و على عمق 1.5 كم على بعد ثمانين كيلو مترا على الساحل الجنوبي الشرقى لقبرص و هو يعتقد أن قبرص هى الجزء الذى مازال ظاهرا من أطلانتس و الدارسون التقليديون لأسطورة أتلانتس يرون أن القليل من الناس قد أولوها الإنتباه اللازم لما قاله أفلاطون حرفيا عن أتلانتس قبل مجيئ العصر الحديث.و في ذلك الصدد كتبت الفيلسوفة جوليا أناس في كتابها الذي حمل عنوان أفلاطون مقدمة مقتضبة جدا ما يلي : سنخسر نقطة هامة عند قيامنا في البحث عن تلك الأمور إن اقتصرت مهمتنا فقط على استكشاف الأرصفةالبحرية

أسرار أطلانتس

سر اختفاء قارة اطلانتس

الحقيقة المخفية

قارة اطلانتس هى تلك القارة التى كان يعتقد العلماء انها غرقت قبل الميلاد وكانت تقع مكان المحيط الأطلسي ويعتقد العلماء انها غرقت بسبب تجارب كان يقوم بها علماء تلك القارة لما اشتهروا به من علم كثيف في شتى المجالات وانقسم العلماء في هذه القاره بين مؤيد ومعارض لإجراء هذه التجارب وعند حساب الانفجار الذى تولد عن تلك التجربه وجد انه يشابه انفجار القنبلة الهيدروجينية بل واكثر حيث انه اطاح بتلك القارة ونزح جزء من علماء تلك القارة إلى مصر ويعتقد انهم سبب الحضارة الفرعونية القديمة وكان يطلق عليهم الكهنة وانهم دلوا الفراعنة على سر التحنيط الذى اشتهر به قدماء المصريين ويقال في بعض الروايات ان سكان القارة المفقودة من سكان الفضاء كما وجد في مواد التحنيط على مواد لم يستدل على انها من الارض كما وجد في كهوف تاسيلي بالجزائر على رسوم تشبه رجال الفضاء ومعدات فضائية مثل ازياءهم وسياراتهم هل أثار فضولك ولو للحظة خاطفة خفايا حضارة أطلانتس المندثرة؟؟؟ أو تساءلت عن غوامض هذه الحضارة الانسانية المتطورة في تكنولوجيا الباطن والمادة مزامنةً، والتي تبقى حقائقها خالدة أبداً في ذاكرة الشعوب المتعاقبة ؟؟؟ وهل تفكرت ملياً بالآثار التي وجدها العلماء من بقايا تلك القارة المفقودة؟؟؟ فى يونيو 1940 أعلن الوسيط الروحي الشهير ” إدجار كايس ” واحدة من أشهر نبوءاته عبر تاريخه الطويل , إذ قال انه ومن خلال وساطة روحية قوية يتوقع ان يبرز جزء من قارة أطلانطس الغارقة بالقرب من جزر بهاما مابين عامي 1968 و 1969 م ولقد أتهم عديدون كايس بالشعوذة والنصب عندما أعلن هذه النبوءة وعلى الرغم من هذا فقد انتظر العالم ظهور اطلنطس بفارغ الصبر .. وفى احد الايام صرخ الطيار المدني بهذه العبارة… قارة ” أطلانطس ” …., وهو يقود طائرته فوق جزر البهاما عام 1968 , عندما شاهد مع زميله جزيرة صغيرة تبرز من المحيط , بالقرب من جزيرة ( بيمن ) واسرع يلتقط الة التصوير الخاصة به ويملأ فيلمها بصور لذلك الجزء من القارة المفقودة التي الهبت الخيال طويلا ….. وكان لظهور ذلك الجزء في نفس الزمان والمكان الذين حددهما كايس في نبوءته وقع الصاعقة على الجميع مؤيدين ومعارضين , إذ كان في رأي الجميع الدليل الوحيد الملموس على وجود أطلنطس … على مدار قرون طويلة, “عثر” العلماء على “اتلانتس”, في مياه البحار

أين تقع مدينة أطلانتس المفقودة

تعدّدت التعريفات والآراء حول أطلانتس المفقودة (بالإنجليزيّة: Atlantis)، وتُعرف أيضاً باسم أتلانتيكا (بالإنجليزيّة: Atlantica)، ويقال بأنّها واحدة من الجُزر الأسطوريّة الواقعة في منطقة المحيط الأطلسيّ، وتحديداً في الجهة الغربيّة التابعة لمضيق جبل طارق.[١] وانتشرت أسطورة أطلانتس منذ حوالي 2500 عام، واستخدمت للإشارة إلى مجتمع يتميّزُ بامتلاكه مجموعة من الإنجازات المتطوّرة، سواء في مجال الهندسة، أو العمارة والمباني، أو القوّة العسكريّة، أو الموارد الطبيعيّة. ومن التعريفات الأُخرى لأطلانتس أنّها مكان يمتلك حجم قارة، ويحتوي على الكثير من النباتات، والحيوانات، والمياه النقية، والتربة الغنية، وغيرها من المميّزات الأُخرى.

أتلانتس مسلسل

السابق
دواء تاغاميت – TAGAMET لعلاج قرحة الأثني عشر
التالي
دواء تاسيمونت للسعال – Tussimont Cough لعلاج السعال المصاحب لالتهابات الحلق

اترك تعليقاً