اطعمة مسكنة للألم

بدائل طبيعية للمسكنات

كثير منا يفضلون عدم استخدام الأدوية المسكنة عند إحساسهم بالألم وهو أمر يمكن تفهمه. لكن على جميع الأحوال لا بد من التخلص منه، عندها نبدأ التفكير في اللجوء إلى المسكنات الطبيعية.

البابونج: Chamomile

بفضل خصائصه المطهرة والمضادات الحيوية الرائعة، يعتبر البابونج مثاليا لتخفيف الآلام.

وسواء كنت تعاني من الصداع، أو ألم في العضلات أو المفاصل اشرب قليلا من هذا الشاي أو استخدام الزيوت الأساسية المستخرجة منه. وهو بالإضافة إلى ذلك، يستخدم للاسترخاء العام.

الكركم: Turmeric
نظرا لخصائصه الرائعة الثلاثة المطهرة، والمضادات الحيوية والمضادات للأكسدة فإنه قد يكون أكثر فاعلية بثلاث مرات من الأسبرين.

القرنفل أو زيت القرنفل: Cloves & Clove Oil
القرنفل علاج مثالي لتخفيف الغثيان، ووجع الاسنان والتهاب اللثة. كل ما عليك فعله وضع حبة أو اثنتين من حبات القرنفل في فمك لبضع دقائق للتخلص من الأعراض والألم.

وهو فعال ضد الالتهابات الفطرية وأمراض القلب والأوعية الدموية في نفس الوقت حيث أن الاوجينول، العنصر النشط في زيته، يعتبر مميعا طبيعيا للدم.

قشر الصفصاف: Willow Bark
يفيد في بعض الحالات الطارئة كالصداع، وآلام الظهر والألم الناجم عن هشاشة العظام.

إكليل الجبل: Rosemary
فوائده لا تعد ولا تحصى. بدءا من احتوائه على فيتامين B6 والحديد والكالسيوم إلى خواصه المضادة للأكسدة وتحسين عملية الهضم. ناهيك عن أن استنشاق عطره يقلل من أعراض الصداع النصفي.

زيت الخزامى الأساسي Lavender Essential Oil:
الزيوت المستخرجة من هذه الزهرة الجميلة قوية بشكل لا يصدق. فهي ليست مضادة للتشنج، والالتهابات، وتخفيف الألم فقط، ولكن لها أيضا آثار إيجابية على حالتك النفسية والعاطفية.

كلما شعرت برغبة في الاسترخاء أو التخلص من الإجهاد، استخدام رائحة زيت الخزامى.

الحبق أو الريحان المقدس: Holy Basil

الريحان المقدس مفيد ليس لكونه مجرد ريحان عادي. وله مغزى روحي وطبي في  الأيورفيدا الهندية حيث يستخدم لتطهير الجهاز التنفسي من السموم، وتخفيف الغازات  والانتفاخ.

وبمجرد أن تبدأ في استهلاك هذه العشبة الطبية حتى تنسى الألم بفضل خصائصه المضادة للالتهابات وعناصره المضادة للأكسدة.
كما أنه مثالي للسيطرة على زيادة هرمونات الإجهاد المعروفة مثل الكورتيزول والأدرينالين.

زنجبيل: Ginger
أفضل ما في هذه العشبة أنه يمكنك استخدامها في العديد من الطرق المختلفة. فالبعض يرغب في تتبيل طعامه بقليل من الزنجبيل، بينما يضيفه الآخرون إلى الشاي أو عصير الليمون. بالإضافة إلى أنه يخفف آلام المفاصل والعضلات يستخدم أيضا للمساعدة في التُخْمَة والغثيان.

الزيوت المسكنة للالم

تحتوي بعض أنواع الزيوت على خصائص مضادة للإلتهابات وتقلل من الالام، مثل زيت اللافندر، زيت الروزماري، وزيت النعناع. ويمكن استخدام هذه الزيوت كعلاج موضعي على المنطقة المصابة، والبدء في تدليكها بلطف لبضع دقائق حتى يتلاشى الألم تدريجياً.

مسكن ألم

نعاني جميعاً أحياناً من ألم مزعج علينا التخلص منه، سواء كانت هذه الالام هي الام ظهر، صداع، الام في البطن، وقد تكون ناجمة عن ضغط العمل أو من الدورة الشهرية وتغير توازن الهرمونات.

قد تستعين بصديق جيد، مسكن الألم، ولكن إذا لم يستطع هذا القرص إزالة الألم، فربما كنت لا تتناوله بشكل صحيح. ينبغي علينا أن نعرف كيفية تناول مسكنات الالم بطريقة صحيحة، وإلا فإنها لن تكون مجدية.

لذلك جهزنا لكم لائحة الأخطاء الشائعة عند تناول المسكنات، إذا كنتم ترتكبون خطأ او أكثر منها فمن المفضل أن تغيروا عاداتكم.
إذا كان مسكن ألم واحد يساعد، فإن الاثنين يساعدان بقدر مضاعف
عندما يصف لكم الطبيب مسكناً للألم، فإنه يلائم الجرعة التي من شأنها أن تمنح التخفيف الأقصى للألم. مضاعفة الجرعة مرتين أو ثلاث مرات لا تضمن المزيد من تخفيف الألم أو التأثير الأسرع للقرص.

لذلك قد يزيد تغيير الجرعة، أغلب الأحيان، من الآثار الجانبية السلبية، في الواقع، في بعض المسكنات، إذا كان قرص واحد لا يزيل الألم، فان تناول القرص الثاني والثالث قد يلغي كليا عمل القرص الأول.

لذلك، في حال تناولتم مسكن ألم معينا ولم يساعدكم بما فيه الكفاية – توجهوا إلى الطبيب للتشاور معه حول هذا الموضوع، وربما تكونون بحاجة إلى تغيير الدواء.

من المفيد دمج نوعين مختلفين من مسكنات الالم
كل مادة مسكنة مكونة من مادة فعالة مختلفة، وتعمل بشكل مختلف. إذا كان لديكم عدة أنواع من المسكنات في المنزل وكنتم تعتقدون أن “الكوكتيل” (أو مزيج) منها قد يضمن تخفيف الألم – فكروا في الأمر مجدداً.

ليس فقط لأنه من المحتمل ألا تشعروا بتخفيف الألم، بل ربما يكون هذا العمل خطيرا وقد يشكل خطرا عليكم.

عدم قراءة التعليمات الملصقة
في كثير من الأحيان، نحن نشتري المسكنات من دون وصفة طبية ومن دون قراءة نشرة التعليمات المرفقة، أي أننا لا نعرف ما الذي نتناوله.

فإذا قمتم بخلط هذه الأدوية مع أدوية تحتاج إلى وصفة طبية أو أخرى من دون وصفة طبية، فقد تصلون إلى حافة الجرعة الزائدة.

أقوى مسكن للالم الأعصاب

يحدث ألم الأعصاب نتيجة لتلف الأنسجة العصبية، ويشمل الألم الوهمي في الأطراف، ضغط الأعصاب، وإعتلال الأعصاب الطرفية (مثلا بسبب مرض السكري وإدمان الكحول والإصابة بفيروس نقص المناعة والعلاج الكيميائي وإعتلال عصبي مجهول السبب)، والصدمات، والألم المركزي (مثل الالم الذي يأتي بعد السكتة الدماغية، إصابات الحبل الشوكي، وتكهف النخاع) ، وتلف الأعصاب الطرفية الذي يلي عدوى الهربس النطاقي الحاد (القوباء المنطقية)).  يحدث الألم في منطقة العجز الحسي ويمكن وصفها بأنها حرق، وإطلاق النار أو السمط ويترافق أحيانا مع الألم الذي يثيره التحفيز غير ضارة (allodynia).

تحدث الاصابة بإلتهاب العصب الثالث بسبب خلل في الأنسجة العصبية، ولكن إدارتها متميزة عن غيرها من أشكال ألم الأعصاب.

عموما، يدار ألم الأعصاب بمضادة الاكتئاب ثلاثية الحلقات أو بأدوية معينه للصرع.  أميتريبتيلين(Amitriptyline) [إشارة غير مرخصة] وبريجابلين(pregabalin) علاجات فعالة لآلام الأعصاب، ويمكن إستخدامهما معا إذا كان المريض يعاني من عدم كفاية في الاستجابه لاي من العقارين بالجرعة القصوى.

قد يكون التسامح مع النورتريبتيلين(Nortriptyline) [إشارة غير مرخصة] أفضل منه مع أميتريبتيلين(Amitriptyline).

جابابنتين(Gabapentin) هو أيضا فعالة لعلاج آلام الأعصاب.

قد يستجيب ألم الأعصاب للمسكنات الأفيونية.  هناك أدلة على فعالية الترامادول(tramadol)، والمورفين(morphine)، وأوكسيكودون(oxycodone)، ولكن لاينبغي الشروع في العلاج بهم إلا تحت إشراف متخصص.  يمكن وصف ترامادول(tramadol) عندما تفشل العلاجات الأخرى، بينما يكون المريض في انتظار تقييم من قبل طبيب مختص.

المرضى الذين يعانون من آلام موضعية وغير قادرين على تناول الأدوية عن طريق الفم قد يستفيدون من مستحضرات التخدير الموضعية، مثل لصقات ليدوكاين(lidocaine) الطبية، بينما ينتظرون كشف المتخصص.

كابساسين(Capsaicin): تم ترخيصه لآلام الأعصاب (ولكن قد تحد الحرقة الشديدة خلال العلاج الأولي من إستخدامه)، وتم ترخيصه في صورة كريم 0.075 ٪ للتخفيف من أعراض الألم العصبي بعد العلاج.  تم ترخيصه في صورة لاصقة تحتوي على 8٪ منه لعلاج آلام الأعصاب الطرفية لدى المرضى الذين لايعانون من السكري.

قد يساعد الكورتيكوستيرويد(corticosteroid) في تخفيف الضغط العصبي وبالتالي الحد من الألم.

قد يكون تعديل العمليات العصبية من خلال تحفيز الحبل الشوكي ذا فائدة لبعض المرضى.  العديد من المرضى الذين يعانون من آلام الأعصاب المزمنة يتطلبون إدارة متعددة التخصصات، بما في ذلك العلاج الطبيعي والدعم النفسي.

ألم العصب الثلاثي
قد تكون الجراحة المعالجة المختارة للعديد من المرضى؛  سوف يحدد التقييم العصبي الأشخاص الذين يمكن أن يستفيدوا من هذا العلاج.  كاربامازيبين(Carbamazepine) الذي يؤخذ خلال المراحل الحادة من التهاب العصب الثالث يقلل من وتيرة وشدة الهجمات، وهو فعال جدا للألم الحاد  المرتبط بالتهاب العصب الثالث و(أقل شيوعا) الالم العصبي البلعومي اللساني.  يجب مراقبة صورة الدم والشوارد عندما تناول جرعات عالية.  يجب إستخدام جرعات صغيرة في البداية للحد من وقوع آثار جانبية مثل الدوخة.  تستجيب بعض الحالات للالفينيتوين(phenytoin)، يمكن إعطاء الدواء عن طريق المحاليل الوريدية (ربما مثل الفوسفونيتوين”fosphenytoin“) في الأزمات (إستخدام متخصص فقط).

ألم الوجه المزمن

الألم المزمن في الفم والوجه، بما في ذلك الألم المستمر مجهول السبب في الوجه وإلاختلال الصدغي (وهو ما كان يسمى سابقا خلل صدغي متلازمة آلام المفاصل) قد يستدعي إستخدام المسكنات أو أدوية أخرى لفترات طويلة.  قد تكون مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات مفيدة لآلام الوجه.  تتطلب هذه الانواع من الاضطرابات التحويل إلى المتخصصين والدعم النفسي لمرافقة العلاج بالعقاقير.  يجب مراقبة المرضى الذين يتناولون العلاج على المدى الطويل للوقوف على التقدم والآثار الجانبية.

حبوب مسكنة للالم

الباراسيتامول ومضادات الالتهاب اللاستيرويدية NSAIDs
الباراسيتامول، المعروف أيضًا باسم الأسيتامينوفين، هو دواء يستخدم لعلاج الألم والحمى. ويُستخدم عادةً للألم الخفيف إلى المتوسط. يُستخدم الباراسيتامول الآن لتسكين الآلام الشديدة مثل ألم السرطان وآلام ما بعد الجراحة في تركيبات خاصة مع أشباه الأفيونيات.

حقن مسكنة للالم

قبل الجراحة، ربما يوضع لك أنبوب بلاستيكي رفيع (قسطرة) في أحد أوردة اليد أو الذراع ليمدك بالسوائل أو المهدئات أو المواد المخدرة أو المضادات الحيوية أو مسكنات الألم. وبعد الجراحة، قد يترك الطبيب هذه القسطرة الوريدية في مكانها لإيصال مسكنات الألم عندما تكون مقيمًا في المستشفى أو قسم التعافي بالعيادة الخارجية.

عادة ما يتم حقن مسكنات الألم، مثل المواد الأفيونية (مورفين أو فنتانيل على سبيل المثال) في القسطرة الوريدية على فترات منتظمة. توفر معظم المستشفيات نظام تسكين الألم بتحكم المريض (PCA)، وهو نظام يتيح لك أن تعطي لنفسك جرعة ثابتة من الدواء عن طريق الضغط على زر. وبذلك، لا تحتاج إلى طلب مساعدة الممرضة لتحديد كل جرعة من مسكن الألم.

يحتوي نظام تسكين الألم بتحكم المريض على أدوات حماية مدمجة لوقايتك من الجرعة الزائدة من مسكن الألم. فإذا ضغطت على الزر أكثر من مرة في مدة زمنية محددة، تتجاهل أداة تصريف مسكن الألم الطلب الثاني. وبذلك، يتم توفير الوقت الكافي لكل جرعة من مسكن الألم لتبدأ في التفاعل قبل تلقي جرعة أخرى.

إذا كان هناك قدر من مسكن الألم يفوق ما تحتاجه في مجرى الدم، فلن تستطيع الضغط على الزر بسبب شدة النعاس الذي يغلب عليك. وعندما يزول نعاس الدواء عنك، ستستطيع أن تعطي نفسك جرعة أخرى بأمان.

لذلك، يجب على الأصدقاء أو العائلة عدم الضغط على زر نظام مسكن الألم بتحكم المريض. ويجب على أي شخص بخلاف المريض الذي يتلقى الدواء عدم الحصول على أي جرعة.

أقوى مرهم مسكن للألم

جل بيرفورم Perform مسكن للآلام من خلال موقع محتوى, يستخدم جل بيرفورم كعلاج مسكن للآلام ويعالج التهاب المفاصل والشد العضلي ويعالج آلام أسفل الظهر فهو دهان موضعي يساعد في تخفيف الآلام بشكل مؤقت ويعالج الالتهابات.

دواعي استخدام جل بيرفورم

• يستخدم في علاج هشاشة العظام في المفاصل مثل مفاصل الركبة والمعصم والكاحل.
• يعالج التهاب الانسجة حول المفاصل.
• يعالج مرفق التنس.
• يعالج التهاب الوتر.
• يعالج التهاب الغمد الوتر.
• مسكن لآلام العظام وأسفل الظهر.
• يعالج التواء العضلات.