أمراض

اعراض التهاب العصب السابع

هل يتكرر التهاب العصب السابع

  • في معظم الحالات يحدث مرة واحدة فقط، ونادرًا ما قد يتكرر بعد عدة سنوات.

    علاج التهاب العصب السابع المزمن

     

  • لا توجد أدوية معتمدة لعلاج إلتهاب العصب السابع، ولكن يوصف علاج حسب الضرر الذى لحق بالعصب، وعموماً يعتبر(الكورتيزون) أفضل علاج لإلتهاب العصب السابع، وبالفترة الأخيرة ظهرت أدوية مضادة للفيروسات المسببة للإلتهاب.

     

  • وعلى الرغم من أن العلاج الطبيعي والعلاج الكهربائي ربما ليس له فائدة كبيرة، ولكن تساعد تمارين الوجه على منع انقباض العضلات المتضررة، وقد يستلزم إجراء عملية جراحية لتخفيف الضغط العصبي، وقد يكون هناك خطير كبير من فقدان السمع بعد الجراحة.

     

  • علاج العين
    بعض مرضى إلتهاب العصب السابع يجدون صعوبة فى إبقاء العين مغلقة لأن العضلات التي تغلق العين لا تعمل، ويمكن أن تحدث مضاعفات خطيرة إذا أصبحت قرنية العين جافة جدا، ويستلزم العلاج :

    -نظارات واقية لمنع الغبار من دخول العين.

     

  • -إغلاق اليدوي للعين .

    – استخدام علاج موضعى مثل مراهم لعلاج جفاف العين.

    – تسجيل أو التصحيح العين مغلقة مع الشريط ورقة أثناء النوم.

     

  • علاج شلل الجانب الواحد
    وتشمل الخيارات للمرضى الذين يعانون من ضعف عضلات الوجه أو الشلل واحد أو أكثر مما يلي:

    – إصلاح الأعصاب أو ترقيع الأعصاب: يحدث تجديد العصب الوجهي بمعدل واحد مليمتر في اليوم الواحد، من خلال قطع العصب أو إزالته.

    – التدريب على تحريك اللسان وهذا فى حال وجود مشاكل بعصب اللسان .

     

  • ويعتمد تشخيص تلف العصب الوجهي على تحديد سبب الإصابة الذى يتطلب إجراء جراحة لإزالة الأورام وقد تكون إصابة دائمة لا يمكن تجنبها في العصب الوجهي، وأفضل النتائج تحدث مع التشخيص السريع والعلاج.

    العصب السابع علاجه

    العلاج الدوائي يهدف العلاج في حالة الإصابة بشلل الوجه النصفي إلى زيادة سرعة التعافي من المشكلة، وفي ما يأتي ذكر لبعض الأدوية المُستخدَمة في علاج التهاب العصب السابع موضَّحة على النحو الآتي:

  • بريدنيزولون: (بالإنجليزيّة: Prednisolone) يتمّ تناول هذا الدواء فمويّاً، ولمُدَّة عشرة أيّام، حيث يمنع البريدنيزولون إنتاج المواد المُسبِّبة للالتهاب، مثل: اللوكوترايينات (بالإنجليزيّة: Leukotrienes)،
  • والبروستاغلاندين (بالإنجليزيّة: Prostaglandins)، فهو بذلك يُقلِّل من الالتهاب، ويزيد سرعة تعافي العصب المصاب، وغالباً ما يُقلِّل الطبيب قبل انتهاء فترة العلاج بالستيرويد الجرعة التي يتناولها المريض تدريجيّاً؛
  • بهدف منع ظهور الأعراض الانسحابيّة عليه، كالتعب والتقيُّؤ. مُضادَّات الفيروس: على الرغم من ضعف الأدلَّة التي تُشير إلى فعاليّة مُضادَّات الفيروس في علاج التهاب العصب السابع، إلا أنَّها قد تكون خياراً دوائيّاً، ويتمّ تناولها في بعض الأحيان مع البريدنيزولون،
  • ومن الأمثلة عليها: آسيكلوفير (بالإنجليزيّة: Acyclovir). قطرات تزليق العين: مثل قطرات ومراهم الدموع الاصطناعيّة التي يصفها الطبيب، إذ يوصي الطبيب عادةً باستخدام المراهم قبل الخلود إلى النوم،
  • بينما يوصي باستخدام قطرة العين خلال ساعات النهار والاستيقاظ، خاصةً في حال كان المصاب يُعاني من مشكلة في الرمش، والذي يُعرِّض الدمع في العين للتبخُّر، ممَّا يزيد من خطر الإصابة بعدوى، أو تلف في العين.

هل العصب السابع خطير

  • العصب السابع أو ما يدعى باسم العصب الوجهي (Facial nerve) يصاب في بعض الأحيان بالضرر الذي ينتج عنه إصابة “شلل بل” (Bell’s palsy).
  • هذه الإصابة تعني شلل نصف الوجه، نتيجة ضعف العضلات في أحد جانبي الوجه وعدم القدرة على فتح العين في هذا الجانب.
    “شلل بل” يؤدي إلى نزول نصف الوجه إلى الأسفل وفي بعض الأحيان تشمل الإصابة تضرر حواس السمع والتذوق أيضا، إلى جانب إفراز الدموع واللعاب.
  • الإصابة “بشلل بل” عادة ما تظهر بشكل مفاجئ وتتحسن الحالة الصحية للشخص من تلقاء نفسها بعد مرور بضعة أسابيع.
  • تجدر الإشارة إلى أن “شلل بل” لا يأتي نتيجة للإصابة بالسكتة الدماغية أو النوبة الإقفارية العابرة (Transient Ischemic Attack).

    العصب السابع والحسد

     

  • يعتبر هذا المرض من الأمراض الشائعة في بلادنا خاصة في فصل الشتاء ويعاني من يصاب به معاناة كبيرة حيث إنه يشل الجهة المصابة من الوجه، فيشطح العين (توسعها وعدم إغماضها) ويميل الشفة السفلى مما يؤدي إلى عدم
  • يعتبر هذا المرض من الأمراض الشائعة في بلادنا خاصة في فصل الشتاء ويعاني من يصاب به معاناة كبيرة حيث إنه يشل الجهة المصابة من الوجه، فيشطح العين (توسعها وعدم إغماضها) ويميل الشفة السفلى مما يؤدي إلى عدم التحكم في الشرب والأكل فهو معاناة لمن يصاب به بما تحمله هذه الكلمة من معنى، وهذا المرض منتشر في العالم منذ القرن التاسع عشر الميلادي واكتشفه الطبيب الاسكتلندي تشالرزبيل bell’s palsy عام 1829م وأصبح يطلق عليه علميا (مرض بيل نسبة لهذا الطبيب) حيث قام بدراسة هذا المرض ثم قام بوصفه وعلاقته بالعصب السابع الذي يمتد من مؤخرة الرأس إلى أسفل الأذن من ثم للعينين والشفاه (عصب الوجه)،
  • فهو شلل مؤقت ويمتد من أسبوعين إلى ستة شهور على حسب شدة الإصابة وعمر المصاب حيث إن الشباب وصغار السن تقل فترة الإصابة به واصحاب الأمراض المزمنة كالسكر والضغط تطول معهم الإصابة إذا لم يتحكم المصاب فيهما ويصاب به الرجال والنساء خاصة في آخر الحمل لضعف مقاومة النساء في هذه الحالة ويصاب به الصغار والكبار

     

  • كما أنه يشفى منه المريض طبيعيا حسب ما أشار المتخصصين في أمراض الأعصاب، ولكن مع هذه المعاناة والانتشار في بلادنا فإن أطباءنا وبعثاتنا التخصصية الطبية لم تتناول هذا المرض المزمن الشتوي في بلادنا ولم يتناوله إلا طبيب واحد بمستشفى الملك فهد بجازان (أحمد بن سليمان النجدي) والذي توصل لتشخيصه من خلال جهاز الرنين المغناطيسي ونال على هذا الاكتشاف عدة جوائز لمشاركته بهذا البحث في عدة مؤتمرات دولية وسجل له تحت مظلة الاختراعات الحديثة لعام 2013م ولكن مع هذا الاكتشاف القيم لم تتواصل الأبحاث حياله،
  • فهذا الباحث فتح الطريق للباحثين من أبناء هذا الوطن لمواصلة البحوث حيال هذا المرض الذي مازال الطب حائرا فيه، هل هو وراثي أم فيروسي يصاب به الفرد بالعدوى أم بيئي بسبب اختلاف البيئة بين الحرارة والبرودة لأنه أطلق عليه مرض الشتاء إلا انه أصيب به بعض المواطنين في فترة الصيف كذلك بالنسبة لعلاجه فالمواطنون ما زالوا حائرين في علاجه فمنهم من يعتمد على الكي ومنهم من يعتمد على الأعشاب ومنهم من يعتمد على العقاقير الطبية والعلاج الطبيعي ومنهم من يعتبره نوعا من الحسد أو مس من الجن يعالج بالورد اليومي من القرآن والسنة، فما زال المواطن حائرا في علاجه، فهل توجه وزارة الصحة ووزارة التعليم العالي منسوبيها من الأطباء خاصة البعثات الخارجية لتناول هذا المرض الذي يعاني منه المواطنين، وحاولت التواصل بالأخ الدكتور (أحمد النجدي)

أعراض العصب الخامس

  • أعراض ألم العصب الخامس
    قد تشعر وكأن الألم يأتي فجأة ودون سابق إنذار، بل إن البعض قد يفسره على أنه خراج أو التهاب في أحد الأسنان يستدعي زيارة لطبيب الأسنان لا أكثر، ولكنه ليس كذلك،
    وهذه هي أعراض العصب الخامس:
  • نوبات مفاجئة من الألم والذي قد يكون حاداً وشديداً.
    يتم تحفيز حدوث الألم عند القيام بأحد الأمور التالية:
  • تنظيف الأسنان بالفرشاة.
  • غسل الوجه.
  • الحلاقة.
  • وضع المكياج.
  • نسمة هواء خفيفة يتعرض لها الوجه.
  • يستمر الألم من ثواني إلى دقائق.

    يصاب المريض بنوبات الألم عدة مرات يومياً أو أسبوعياً، تتبعها فترات لا يشعر فيها المريض بأي ألم يذكر.
    يؤثر الألم على جانب واحد من الوجه فقط.

    تزداد مرات حدوث وتكرار الألم مع الوقت، وتزداد حدة الألم كذلك.

    غالباً ما يشعر المريض بالألم في المناطق التالية تحديداً: الوجنتين، الفكين، الأسنان، اللثة، الشفاه. وقد يشعر المريض بالألم في الجبهة ولكن فرص حدوث الألم هنا قليلة.

  • أسباب ألم العصب الخامس:-
  • يبدأ الألم نتيجة حدوث نوع من التحسس و التهيج في العصب ثلاثي التوائم، نتيجة:
    وجود أوعية دموية تضغط على العصب، ما يسبب تلف الغمد المياليني المحيط بالعصب والحامي له.
    الإصابة بأمراض قد تؤثر على الغمد المياليني المحيط بالعصب، مثل التصلب اللويحي.
    وجود ورم يضغط على العصب.

إصابة ما في العصب نتيجة للتعرض لحادث أو جلطة.

العصب السابع والعين

  • نظراً إلى أن العصب الوجهي يحتوي على عديد من الوظائف وهو معقد للغاية، فقد يؤدي تلف الأعصاب أو أي اضطراب في وظيفته إلى عديد من المشكلات. يمكن أن تختلف أعراض شلل بيل من شخص إلى آخر، وتتراوح شدتها بين الضعف الخفيف والشلل التام.
  • قد تشمل هذه الأعراض الوخز أو الضعف الخفيف الذي يتحول إلى الشلل على أحد جانبي الوجه خلال ساعات إلى أيام. قد تشمل الأعراض الأخرى تدلّى الجفن وزاوية الفم، وسيلان اللعاب، وجفاف العين أو الفم، وضعف التذوق، والدموع المفرطة في عين واحدة.
  • قد تشمل الأعراض الأخرى الألم أو الانزعاج حول الفك وخلف الأذن، والرنين في أحد الأذنين أو كليهما، والصداع، وفرط الحساسية للصوت في الجانب المصاب، وضعف النطق، والدوخة، وصعوبة الأكل أو الشرب.
  • أسباب الإصابة بالعصب السابع

    يحدث شلل بيل عند تورم أو التهاب العصب السابع الذي يتحكم في عضلات الوجه، أو ضغطه؛ وهو ما يؤدي إلى ضعف أو شلل في الوجه. ولكن ما يسبب هذا الضرر غير معروف.

  • يعتقد معظم العلماء أن العدوى الفيروسية مثل التهاب السحايا الفيروسي أو فيروس الهربس البسيط قد يسبب الاضطراب. وحينها يتضخم العصب الوجهي ويصبح ملتهباً كرد فعل للعدوى؛ وهو ما يسبب ضغطاً داخل القناة التي يمر فيها العصب، ويؤدي إلى نقص تروية الدم (تقييد الدم والأكسجين على الخلايا العصبية).
  • هناك بعض الفيروسات الأخرى التي لها علاقة بشلل بيل وتشمل الجديري المائي، وعدوى الفيروس المضخم للخلايا، وفيروس الحصبة الألمانية، وفيروس النكاف، والأنفلونزا.
  • في بعض الحالات الخفيفة التي يكون فيها الشفاء سريعاً، يحدث الضرر فقط لمادة الميالين، وهي المادة الدهنية التي تحيط بالمحور العصبي للخلايا العصبية.
  • ويزداد خطر الإصابة بشلل الوجه النصفي للمصاب بأي من الأنفلونزا، والصداع، والتهابات الأذن الوسطى المزمنة، وارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري، والأورام، والصدمات مثل كسر الجمجمة أو إصابة الوجه.
  • العصب السابع

    تشخيص الإصابة بشلل بيل

    يتم إجراء تشخيص لشلل بيل بناءً على العرض السريري، وضمن ذلك مظهر الوجه المشوَّه وعدم القدرة على تحريك العضلات على الجانب المصاب من الوجه، واستبعاد أي أسباب أخرى محتملة لشلل الوجه.

  • بشكل عام، يفحص الطبيب الشخص بحثاً عن ضعف الوجه العلوي والسفلي. في معظم الحالات، يقتصر هذا الضعف على جانب واحد من الوجه، أو يقتصر أحياناً على الجبهة أو الجفن أو الفم.
  • التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو التصوير المقطعي (CT) يمكن أن يُزيل الأسباب الهيكلية الأخرى للضغط على العصب الوجهي.
  • كيفية علاج العصب السابع وشلل بيل

    يؤثر شلل بيل في كل فرد بشكل مختلف، وتكون بعض الحالات خفيفة ولا تحتاج علاجاً، لأن الأعراض عادة ما تهدأ من تلقاء نفسها خلال أسبوعين. بالنسبة للآخرين، قد يشمل علاج العصب السابع الأدوية وغيرها من الخيارات العلاجية. إذا عُثر على مصدر واضح يسبب شلل بيل (مثل العدوى)، فقد يكون العلاج للسبب مفيداً.

  • تساعد المنشطات مثل الستيرويد بريدنيزون المستخدمة في تخفيف التورم والالتهاب، في تخفيف التهاب العصب السابع، وهو ما يساعد على علاج شلل بيل. قد تكون للعقاقير الأخرى مثل الأسيكلوفير التي تستخدم لمكافحة عدوى الهربس الفيروسي بعض الفوائد في تقصير مسار المرض.
  • قد توفر العلاجات الأخرى مثل العلاج الطبيعي، وتدليك الوجه تحسناً طفيفاً في وظيفة العصب الوجهي والألم.
  • يمكن أن يوقف شلل بيل أن يوقف قدرة الجفن الوامضة الطبيعية، وهو ما يترك العين عرضة للتهيج والجفاف. لذلك، من المهم الحفاظ على رطوبة العين وحمايتها من الأتربة والجفاف. قطرات ترطيب العين، مثل الدموع الاصطناعية أو مراهم العين أو المواد الهلامية، تكون فعالة للحفاظ على ترطيب العين.

    تمارين العصب السابع

    تمرين هامة لعلاج شلل العصب السابع
    حول ذلك يقول دكتور كريم منتصر أخصائى جراحة المخ والأعصاب، يلعب العلاج الطبيعى دورا هاما فى علاج المرضى الذين يعانون من الإصابة بشلل العصب السابع حيث يجب على المصاب ضرورة عمل بعض تمرينات الوجه الجهة المصابة وأهمها”:

    الخطوة الأولى
    1)محاولة المريض رفع الحاجبين لأعلى مع غلق عينيه ثم نزولها لأسفل.
    2)تحريك عضلات الوجه بحيث تأخذ وضع الابتسامة مع مراعاة غلق الفم أثناء ممارسة ذلك التمرين.
    3)إملاء الفم بالنفس مع غلقه لمدة دقيقة أو دقيقتين ثم خروج النفس ببطء.

    وأضاف د. كريم قائلا ” يجب عمل بعض الكمدات الدافئة قبل بدء إجراء تلك التمرينات لتدليك العضلات الوجه بالناحية المصابة، وكذلك يجب أن يأخذ فى الاعتبار عدم تعرض العضل الوجه للإجهاد.

السابق
عادات وسلوكيات تمنع فقدان الوزن أثناء الريجيم
التالي
علاقة التدخين بفقدان الوزن

اترك تعليقاً