أمراض

اعراض النزيف الداخلي

أعراض النزيف الداخلي في الرأس

  • يمكن أن تختلف أعراض النزيف الداخلي في الرأس تبعاً لموقع النزيف وشدته، وحجم الأنسجة المتأثرة.
  • وقد تتطور الأعراض فجأة أو مع مرور الوقت، كما أنّها قد تتفاقم تدريجياً أو بشكل مفاجئ.
  • ويُعدّ نزيف الدماغ حالة طبية طارئة تستدعي العناية الطبية الفورية.
  • وتتضمن أعراض النزيف الداخلي في الرأس ما يلي:
  • المعاناة من صداع حاد ومفاجئ.
  • الإصابة بالنوبات التشنجية لأول مرة دون تاريخ سابق من النوبات.
  • الشعور بضعف في الذراع أو الساق.
  • الغثيان أو التقيؤ.
  • السبات وانعدام اليقظة.
  • حدوث تغيرات في الرؤية.
  • الوخز أو الخدر.
  • صعوبة الكلام أو صعوبة فهم الكلام.
  • صعوبة البلع.
  • صعوبة الكتابة أو القراءة.
  • فقدان المهارات الحركية الدقيقة مثل؛ الهزات اليدوية.
  • فقدان التوازن.
  • شعور غير طبيعي بحاسة التذوق.

فقدان الوعي.

أعراض النزيف الداخلي في الساق

ألم في المفصل
تورم في المفصل
انخفاض نطاق الحركة

متى تبدا أعراض النزيف الداخلي في الرأس

  • هناك العديد من الأسباب وراء حدوث النزيف الداخلي مثل:
  • 1-وجود التهاب في المعدة أو الأمعاء والتي لا تظهر إلا بعد الكشف الدقيق.
  • 2- بعض الحالات المرضية مثل تلف الأوعية الدموية.
  • 3- عند عدم تخثر الدم في الجسم لأن الجسم يقوم بصنع البروتين اللازم لتوقف الدم فلو لم يتم إنتاج هذا العنصر يحدث تخثر في الدم وبالتالي إلى حدوث نزيف داخلي.
  • 4- عند تعاطي بعض أنواع الأدوية التي تعمل كمرقق للدم او التي تمنع من تخضر الدم فهي تؤدي إلى السيولة الشديدة في الدم وبالتالي حدوث النزيف مثل الأسبرين.
  • 5- ارتفاع ضغط الدم المزمن قد يؤدي إلى حدوث نزيف في الدم بسبب ضعف جدران الأوعية الدموية وتمزقها.
  • 6- وجود اضطرابات النزيف الموروثة التي تعمل على منع تخثر الدم فتؤدي إلى حدوث نزيف داخلي لو لم يتم العلاج بشكل صحيح.
  • 7- عند الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي مثل النزيف في المعدة أو البطن وكذلك الأورام الحميدة أو الخبيثة والتهاب القولون والمعدة والأمعاء.
  • 8- ابتاع بعض العادات السلبية قد يؤدي إلى حدوث نزيف داخلي في الجسم مثل التدخين وشرب الكحول والمخدرات.
  • أسباب أخرى للنزيف الداخلي :-

    1-الحوادث والصدمات.

  • 2- تمدد الأوعية الدموية.
  • 3- عند التعرض للكسر في العظام.
  • 4- في حالة الحمل خارج الرحم.
  • 5- بسبب الجراحات فيجب على الطبيب قبل غلق الجرح التأكد من أن النزيف توقف.
  • وعند المرور بأي من أعراض النزيف الداخلي أو التعرض للحوادث والصدمات يجب مراجعة الطبيب على الفور لأن إهمال علاج النزيف الداخلي قد يؤدي إلى العديد من المشاكل الأخرى مثل السكتة الدماغية أو تلف الدماغ.

    أعراض النزيف الداخلي في الرأس بعد الحادث

     

  • يُعرّف النزيف الدماغيّ (بالإنجلزيّة: Brain Hemorrhage) على أنّه النزيف الواقع في داخل الدماغ (بالإنجليزيّة: Intacerebral Hemorrhage)، أو في المنطقة المُحيطة من الدماغ، ويُعرف أي نزيف داخل االجمجمة بالنزيف داخل القحف (بالإنجليزيّة: Intracranial Bleeding).
  • ويؤدي النزيف الدماغي إلى تسرّب الدم وتراكمه، وبالتالي إلى زيادة الضغط على الدماغ. ومن الممكن أن يؤدي الضغط المُتراكم إلى إعاقة وصول الدم المُحمّل بالأكسجين إلى النسيج الدماغي، وبالتالي إلى موت الخلايا الدماغيّة. ويُعتبر النزيف الداخلي في الرأس حالة طبيّة طارئة ويجب إجراء التدخّل الطبي المُناسب بشكل فوري وسريع. ويعتمد العلاج بشكل أساسيّ على شدّة الإصابة وكميّة الدم المُتسرّب، وموقع النزيف، وسببه، وقد تتطلّب بعض الحالات إلى التدخل الطبي الجراحي لإزالة الدم المُتراكم والتخفيف من الضغط على الدماغ، كما وقد يتطلّب علاج المُصاب لاحقاً علاجاً فيزيائياً أو وظيفيّاً.
  • أعراض النزيف الداخلي في الرأس في الحقيقة، تختلف الأعراض المُصاحبة للنزيف الدماغي باختلاف موقع النزيف، وشدة الضرر الناتج على النسيج الدماغيّ، كما أنّ الأعراض الناتجة قد تظهر بشكل مُفاجئ أو تدريجي، وفيما يلي بيان لبعض من أهم الأعراض والعلامات التي من الممكن أن تظهر على الشخص المُصاب بالنزيف الدماغي: الشعور بألم شديد ومُفاجئ في الرأس.
  • المعاناة من النوبات التشنّجيّة (بالإنجليزيّة: Seizures) دون مُبرر أو تاريخ مرضي لها. ضعف في إحدى الذراعين أو الساقين. خدران أو تنميل أو فقدان الاحساس بجهة واحدة أو كلتا الجهتين من الوجه، أو الذراعين، أو الساقين.
  • الغثيان والتقيؤ. الإرهاق وقلّة التركيز. حدوث اضطرابات في الرؤية. صعوبة في التحدّث أو فهم الكلام. صعوبة في البلع. صعوبة القراءة والكتابة. ملاحظة رعشة في اليدين (بالإنجليزيّة: Hand Tremor). فقدان التوازن والتنسيق. اضطراب حاسة التذوّق.
  • فقدان الوعي.
  • أسباب النزيف الداخلي في الرأس هنالك العديد من الأسباب وعوامل الخطورة التي من الممكن أن تزيد من خطر الإصابة بنزيف دماغي أو داخلي في الرأس؛ كالنظام الغذائي غير الصحي الغني بالدهون المُشبعة والسعرات الحراريّة العالية، والتدخين، وزيادة الوزن والسمنة. كما أنّ العديد من حالات النزيف الداخلي يمكن إرجاعها إلى اضطرابات في الشرايين وضغط الدم (بالإنجليزيّة: Blood Pressure)، وفيما يلي بيان لبعض من أهم الأسباب التي من الممكن أن تؤدي إلى الإصابة بنزيف داخل الرأس:
  • ارتفاع ضغط الدم: (بالإنجليزيّة: Hypertension) يُعدّ ارتفاع ضغط الدم أكثر سبب شائع للإصابة بالنزيف الدماغي؛ حيث إنّه قد يؤدي إلى إضاف جدران الأوعية الدمية على المدى البعيد، وبالتالي إلى احتماليّة تمزّقها. تمدد الأوعية الدمويّة: (بالإنجليزيّة: Aneurysm) وهو ضرر على جزء من جدران الأوعية الدمويّة يؤدي إلى انتفاخ هذه الجزء على شكل بالون، ممّا قد يعمل على تمزّقه.
  • التشوّه الشرياني الوريدي: (بالإنجليزيّة: Arteriovenous Malformations) وهي حالة خلقيّة من اضطرابات في الوصلات ما بين الأوردة والشرايين، والتي قد تؤدي إلى إصابة الشخص بالنزيف الدماغي لاحقاً خلال حياته. الإصابة السرطان: (بالإنجليزيّة: Cancer) في بعض حالات انتشار السرطان (بالإنجليزيّة: Metastatic Cancer)، قد ينتشر إلى الدماغ، ممّا قد يؤدي إلى حدوث نزيف دماغي في أجزاء الدماغ التي قامت الخلايا السرطانية بالانتشار إليها. التقدّم في العمر: تزداد خطورة الإصابة بالنزيف الدماغي مع التقدم في العمر؛ حيثُ إنّ مادة بروتين الأميلويد (بالإنجليزيّة: Amyloid Protein) عادة ما تتراكم على جدران الأوعية الدمويّة عند المُسنّين، ممّا ثد يؤدي إلى الإخلال بجدران الأوعية الدموية وزيادة احتماليّة تمزّقها، في ما يُعرف بالاعتلال الوعائي العشواني (بالإنجليزيّة:Amyloid Angiopathy).
  • تناول الأدوية المُخدّرة: كالكوكايين (بالإنجليزيّة: Cocaine) والامفيتامينات (بالإنجليزيّة: Amphetamines) والتي قد تؤدي إلى ارتفاع حاد في ضغط الدم وبالتالي زيادة خطورة الإصابة بالنزيف الدماغي. تناول الأدوية المميّعة: (بالإنجليزيّة: Blood Thinners) أو استخدام الأدوية المضادة للتخثر بجرعات كبيرة؛ حيثُ إنّ الإصابة باضطرابات تخثر الدم، بالإضافة إلى تناول الأدوية المميّعة يزيدان من خطورة الإصابة بالنزيف الدماغي.
  • أمراض الكبد: (بالإنجليزيّة: Liver Disease) حيثُ إنّ أمراض الكبد عادة ما تقوم بزيادة النزيف في مُختلف أجزاء الجسم بشكل عام.
  • إصابة الرأس: حيثُ إنّ إصابة الرأس الجسديّة هي أكثر سبب شائع للإصابة بالنزيف الدماغي عند الأشخاص الأصغر عمراً من 50 سنة. اضطرابات الدم: (بالإنجليزيّة: Bleeding Disorders) كنزف الدم الوراثي (بالإنجليزيّة: Hemophilia)؛ وهو أحد اضطرابات الدم التي يُعاني فيها المُصاب من نقص في بعض أنواع البروتنات المسؤولة عن تخثّر الدم في الجسم، وفقر الدم المُنجلي (بالإنجليزيّة: Sickle Cell Anemia)؛ وهي حالة وراثيّة من نقص في كريات الدم الحمراء (بالإنجليزيّة: Red Blood Cells) الطبيعيّة التي تقوم بنقل الأكسجين في الجسم.

    أعراض النزيف الداخلي للرحم

    عندما يحدث نزيف الرحم، تظهر معه مجموعة من الأعراض، منها: الشعور بالدوخة وفقدان الاتزان.

  • الإغماء في بعض الحالات انخفاض في ضغط الدم زيادة معدل ضربات القلب شحوب لون البشرة الشعور بالألم عند منطقة الرحم الإحساس بالضعف العام.
  • كمية غزيرة من الدم تضطرك إلى تغيير الفوط الصحية كل ساعة تقريبا.
  • علاج نزيف الرحم نزيف الرحم يعني ضرورة استشار الطبيب، وعدم التهاون مع الأعراض التي أصابتك، لأن تأثيراته كبيرة وقد تكون في حاجة إلى العلاج والتخلص منها قبل فوات الآوان، وتلك مجموعة من طرق علاج نزيف الرحم التي تساعدك على التخلص منه.
  • طبقا للأسباب، فإن كل حالة لها طريقة العلاج التي تناسبها وتساعد في الوصول إلى النتيجة المطلوبة، ومن الممكن أن تكون أحد العلاجات: الكشط، وهو إدخال أداة لسحب أجزاء من بطانة الرحم ليتم تحليلها واختيار الإجراء المناسب وفقا لنتيجة التحليل. استئصال الرحم، من الممكن أن يكون أحد طرق العلاج، وذلك وفقا لطبيعة المرض الذي يهاجم هذه المنطقة.
  • في بعض الحالات المرتبطة بخلل الهرمونات، يكون الحل هو ترك الأمور حتى يحدث ما يغير الأمور، فمن الممكن أن يعمل تغير الهرمونات بعد الزواج على حل المشكلة.

    مدة النزيف الداخلي

     

  • لتشخيص النزيف الداخلي يبدأ الطبيب بِدراسة الأعراض الّتي يشكو منها المريض، وإجراء الفحصِ السريريّ، وفي حالة عدم تمكّنه من التوصّل للتشخيص الصحيح يُجري -اعتماداً على الأعراض- ما يلزم من الاختبارات الآتية: فحص الدم للتأكّد من عَدد خلايا الدم الحمراء، والكَشف عن وجود إصابةٍ بفقر الدم.
  • تنظير الجِهاز الهضمي العلوي: يُجرى هذا الفحص عند الاشتباه بحدوث نزيفٍ في الجهاز الهضمي، ويتمّ من خلاله فحص المريء والمِعدة والإثني عشر.
  • تنظير القولون. فحص الكبسولة الكاميرا: هي عِبارة عن حبوبٍ تَحتوي على كاميرا، يُطلب من المَريض ابتلاعها، وتنقل الصّور من الأمعاء الدقيقة إلى جهاز تسجيل. التنظير بمساعدة البالون: يُستخدم هذا النّوع من التنظير للوُصول إلى أماكن لا يُمكن الوصول لها باستخدام أساليب التّنظير الأخرى، ويُمكن من خلالها التعرّف على أسباب النزيف ومُعالجته أيضاً.
  • المِنظار باستخدام الأمواج فوق الصوتية.
  • تصوير البنكرياس بالتنظير الباطني بالطريق الراجع: هو فَحص يُمكّن الطبيب من تشخيص مشاكل الكبد والمرارة، والبنكرياس. التّصوير المقطعي المحوسب (CT): هذا النّوع من الفُحوصات فعّال في تشخيص نزيف البطن، أو داخل الأعضاء، مثل، الكبد، والكلى، والطحال.
  • فحوصات الرّنين المغناطيسي (MRI) تصوير الأوعية الدمويَّة باستخدام الصبغة، هو نوعٌ من أنواع تَقنيات التصوير بالأشعّة السينيّة للبحث عن الأوعية الدمويَّة النازفة، وعلاجها.
  • البزل القطني: هو فَحص السائل النُّخاعي للتأكّد من حدوث نزيفٍ في الدماغ.

     

  • أعراض النزيف الداخلي في الرأس للاطفال

     

  • يوجد العديد من الأعراض والعلامات التي تظهر عند التعرّض للنزيف الداخلي في الرّأس، وتختلف الأعراض المرافقة للنزيف الداخلي في الرأس باختلاف موقع النزيف، وكذلك شدّة الضرر الناجم على النسيج الدماغيّ، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأعراض الناتجة تظهر تدريجيًّا أو فجأةً، ومن أهمّ الأعراض والعلامات الناتجة عن الإصابة بنزيف داخلي في الرّأس ما يأتي: الشّعور بألم مفاجئ وشديد في الرّأس.
  • الإصابة بالنّوبات التشنّجيّة فجأةً دون مُبرر أو وجود تاريخ مرضي لها. حدوث ضعف في إحدى السّاقين أو الذّراعين. الشّعور بالتنميل أو الخدران، أو فقدان الإحساس بالسّاقين، أو الذّراعين، أو بجهة واحدة أو جهتين من الوجه. المعاناة من الغثيان والتقيؤ.
  • قلّة التّركيز، والشّعور بالإرهاق. الإصابة باضطرابات في الرّؤية. إيجاد صعوبة في فهم الكلام، أو التحدّث، أو التّعبير. إيجاد صعوبة في البلع. حدوث رعشة في اليدين. فقدان التّنسيق والتّوازن.
  • حدوث اضطراب في حاسة التذوّق. فقدان الوعي. أسباب النزيف الداخلي في الرأس يوجد العديد من الأسباب والعوامل التي تؤدّي الى الإصابة بالنزيف الداخلي في الرّأس، ومن أهمّ هذه الأسباب ما يأتي: التعرّض للإصابة برضوض في الرّأس، كالتعرّض لحادث سيّارة، أو حوادث السّقوط .
  • الإصابة بارتفاع في ضغط الدّم، ينتج عنه تمزّق في جدران الأوعية الدّموية. حدوث انسداد في الشّريان في الدّماغ، من خلال جلطة دمويّة تشكّلت في الدّماغ، أو يمكن انتقالها إلى الدّماغ من جزء آخر من الجسم، ممّا يؤدّي إلى تسرّب الدّم من الشّريان المتضرّر.
  • حدوث نزيف الدّم من الأوردة أو الشرايين المتكوّنة بصورة غير طبيعيّة، وهذا ما يُعرف بالتَشوه الشريانِيّ الوَريدِي.
  • اللجوء إلى استعمال بعض أنواع من الأدوية المضادّة للتخثّر، كمميّعات الدّم.

     

  • مدة النزيف الداخلي في الرأس

    بعض الأسباب التى قد للنزيف الداخلي تشمل:

    1- التعرض لصدمة:

    هناك عدد من الحالات التى تسبب فيها الصدمة نزيفا داخليا عندما يخترق شيئا داخل الجسم أو الصدمات الناتجة عن حادث، وقد تسبب بعض أنواع الكسور فى الذارع أو الساق نزيفا داخليا نتيجة تمزق الأوعية الدموية والأنسجة الأخرى.

    2- تمدد الأوعية الدموية:

    يمكن أن يؤدي تضخم الأوعية الدموية إلى حدوث تمزق، في بعض الأحيان أثناء الراحة أو حتى أثناء النوم، قد يحدث تمدد الأوعية الدموية في أي مكان بالجسم أبرزهم تمدد الأوعية الدموية في الدماغ ، وفي الشريان الأورطي في الصدر ، وفي الشريان الأورطي البطني.

    3- اضطرابات النزيف داخل الجسم:

    قد تسبب اضطرابات النزف نزيفًا داخيا أو تزيد من احتمال حدوث نزيف داخلي عند دمجها مع أسبابه المعروفة الأخرى بعض هذه الاضطرابات ، مثل الهيموفيليا تظهر عادة منذ الولادة ، في حين أن بعض الاضطرابات النزفية الطفيفة قد لا تظهر حتى سن البلوغ.

السابق
ماذا يغطي جسم التمساح
التالي
تشخيص الزائدة الدودية

اترك تعليقاً