نصائح طبية

افضل طرق تقليل الطعام

تقليل الأكل ينحف

عندما تستعدي لاستخدام احدى طرق انقاص الوزن فان اول طريقة تخطر على بالك هى خفض كميات الطعام التى تتناوليها على مدار اليوم ،وقد تكون تلك الطريقة فى بعض الاحيان مفيدة وتساعد فى انقاص الوزن كثيرا حيث ان المفتاح السحرى لانقاص الوزن هو تناول سعرات حرارية قليلة ،لكن عليك التأكد من انك تتناول الاطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن حتى لا تتأثر صحتك كما انه لا يجوز تناول كميات قليلة جدا من الاطعمة لان ذلك يؤدى الى خطر الاصابة ببعض الامراض .

إن الأكل على حصص و الحرص على تناول الطعام كل 3-4 ساعات، مما يسمح بالنشاط المتواصل للجهاز الهضمي ويمنع الشعور بالجوع قبل الوجبة التالية.

تجربتي مع تقليل الاكل

الحرمان= زيادة زون تاكلين بشراهه اكثر من قبل، خذي لك 5 وجبات باليوم ايه خمسة لاتستغربون، أهم شي تكون صحية منوعة وخفيفة وحجم الاكل قليل، والمضغ ضروري تمضغين على مهل.

كيف اعود معدتي على الأكل القليل

أفضل طريقة للقيام بذلك هي التقليل في وجبات الطعام  وتناول وجبات صغيرة متكررة .والتأكد من تناول الطعام ببطء حيث انه يعطي احساس بالشبع سريع . ومن ثم سيبدأ جسمك بالتعود على كميات أقل وأقل من الطعام.. تقليص المعدة هو موضوع نقاش في كثير من الأحيان من قبل خبراء الصحة. ولكن من الممكن الحد من حجم المعدة بأمان ودون جراحة ، وذلك ببساطة عن طريق تغيير عادات تناول الطعام . قد تشعر دائما بالجوع و تتناول المزيد من الطعام و تملئ معدتك فيزداد وزنك نقدم لك طرق تصغير حجم المعدة لتقلل حجم معدتك فيتم ملئ المعدة بكمية أقل من المعتاد من الطعام والشراب مما يتيح لك التحكم في وزنك وفقدان الوزن بسهولة كثير من الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن يتجهون إلى العمليات الجراحية مثل حزام المعدة بالمنظار . ولكن إليك الخبر السار : لقد وجد الخبراء أن حجم المعدة يمكن تقلصه بشكل طبيعي في غضون ثلاثة إلى أربعة أسابيع دون اللجوء إلى الجراحة .

  1. تناول الخضراوات والألياف منخفضة السعرات الحرارية، والتى يمكن هضمها بسهولة، وبالتالى لا تبقى فى المعدة لفترة طويلة، فلا تساعد على تمددها أو ازدياد حجمها، كما أنها تعطى إحساسا سريعا بالشبع دون الإفراط فى كمياتها.
  2. يجب أن تقوم بمضغ الطعام جيداً، فهذا يسهل عملية الهضم، كما يساعد على الوصول للإحساس بالشبع، على الرغم من تناول كميات ليست كبيرة من الطعام.
  3. لا تنقطع عن تناول الطعام لفترة طويلة، ولا تعتمد على وجبة رئيسة واحدة، فتلك الطريقة تزيد من الإحساس بالجوع، وبالتالى تناول كميات كبيرة جداً من الطعام فى وجبة واحدة، وهو ما من شأنه العمل على زيادة وتمدد حجم المعدة.

الأكل القليل ينقص الوزن

يتبع العديد من الأشخاص أنظمة غذائية خاطئة، كتجنب تناول الطعام نهائيًا لمدة معينة والاكتفاء بشرب الماء، لاعتقادهم أنّ الوزن سينقص بسرعة وهذا خطأ لأن التقليل الكبير للسعرات الحرارية يمكن أن يسبب مشاكل صحية بما في ذلك فقدان العضلات، علاوة على ذلك عندما يبدأ الإنسان الصوم فإن الجسم يدخل في حالة الحفظ؛ أي حرق السعرات الحرارية ببطء، لذلك فإن نزول الوزن الأولي عند عدم تناول الطعام هو في المقام الأول خسران للسوائل أو “وزن الماء”، وليس الدهون وعند العودة إلى تناول الطعام سيسترد الجسم الوزن المفقود، ولا يقتصر الأمر على استعادة الوزن الأصلي فحسب بل ربما يزداد إلى أكثر مما كان عليه لأن الأيض يصبح أبطأ مما يجعل من السهل زيادة الوزن مرة أخرى والأسوأ من ذلك أن الوزن المستعاد من المرجح أن يكون من الدهون وليس من الكتلة العضلية التي فقدت؛ إذ يجب ممارسة التمارين الرياضية لزيادة الكتلة العضلية.

المهم في شأن خفض الوزن هو تناول كمية قليلة ومعتدلة من الأطعمة ذات تأثيرات صحية على القلب»، أي الأطعمة القليلة في محتواها من الدهون المشبعة الحيوانية والكولسترول. وهذه النتيجة البسيطة والواقعية والمنطقية والسهلة في فهمها، هي التي يقول بها كبار السن دائماً لنا. وآباؤنا وأجدادنا كانوا يتناولون من كل شيء كميات قليلة ومعتدلة، وكانوا لا يُفرطون في تناول أنواع وأنواع من الأطعمة، وكانوا نشيطين في حركتهم البدنية، و«يحرقون» باستمرار تلك السعرات الحرارية وبشكل يومي. وكانوا بصحة جيدة، وكانوا أقل إصابة بالسمنة.

تخفيف الأكل ونزول الوزن

كل المطلوب منك هو الحرص على تقليل كمية الأكل. وله أن يتناول، في هذه الكميات القليلة من الأكل، أي نسبة من البروتينات والسكريات والدهون. يقول الدكتور فرانك ساكس، بروفسور طبّ القلب الوقائي بكلية هارفارد للطب بقوله «لا يهمّ كثيراً نوع الحمية الغذائية اللازم اتباعها في محاولة خفض وزن الجسم. وللإنسان أن يبحث عمّا يُناسبه، ولكن عليه التركيز على خفض كمية السعرات الحرارية التي تحتوي عليها وجبات طعامه اليومي. وخفض عدد السعرات الحرارية هو المهم». وأضاف «وبالجملة، لم تكن حمية غذائية أفضل من الأخرى، ولكن المهم في شأن خفض الوزن هو تناول كمية قليلة ومعتدلة من الأطعمة ذات تأثيرات صحية على القلب»، أي الأطعمة القليلة في محتواها من الدهون المشبعة الحيوانية والكولسترول. وهذه النتيجة البسيطة والواقعية والمنطقية والسهلة في فهمها، هي التي يقول بها كبار السن دائماً لنا. وآباؤنا وأجدادنا كانوا يتناولون من كل شيء كميات قليلة ومعتدلة، وكانوا لا يُفرطون في تناول أنواع وأنواع من الأطعمة، وكانوا نشيطين في حركتهم البدنية، و«يحرقون» باستمرار تلك السعرات الحرارية وبشكل يومي. وكانوا بصحة جيدة، وكانوا أقل إصابة بالسمنة.

رجيم نصف الكمية

تعتمد فكرة “رجيم نصف الكمية” على حساب معدّل كتلة الجسم، الذي يتمّ وفقاً له تحديد ما يجب تناوله من السعرات الحرارية؛ فإن دلّ هذا المؤشر على وجود زيادة متوسطة في الوزن تراوح بين 4 إلى 5 كيلوغرامات عن الوزن الطبيعي، يجب أن تكون متطلّبات الجسم من الطاقة 24 سعرة حرارية لكل كيلوغرام من الجسم. أمّا إذا تجاوز معدّل كتلة الجسم 30 (وهي الحالة التي يصنّفها الخبراء بالسمنة المفرطة)، فيُوصى بإنقاص إجمالي السعرات الحرارية في اليوم إلى ما لا يقلّ عن 1200 سعرة حرارية موزّعة على ثلاث أو خمس وجبات، حسب توصيات طبيب التغذية.

هل تنظيم الأكل ينحف

الاتساق في توقيت وجبات الطعام هو المهم، لكن كمية الطعام الذي نأكله في كل وجبة يبدو أنه مهم أيضاً.

جيردا بوت، وهي باحثة في التغذية في كلية كينغز بلندن، وتجري أبحاثاً في كيفية تأثير عدم الانتظام اليومي في استهلاك الطاقة لدى الأشخاص على صحتهم على المدى الطويل.

استلهمت جيردا أفكارها من جدتها، هامي تيمرمان، التي كانت صارمة في روتينها الغذائي. كانت جدتها تتناول وجبة الإفطار كل يوم في السابعة صباحاً والغداء في الساعة 12:30 بعد الظهر، والعشاء في الساعة 6:00 مساءً.

حتى توقيت وجباتها الخفيفة كان صارماً: القهوة في تمام الساعة 11:30 صباحاً والشاي في الساعة 03:00 عصراً. عندما زارت جيردا جدتها، سرعان ما علمت أن النوم حتى وقت متأخر في الصباح كان خطأ: “إذا استيقظت في العاشرة صباحاً، كانت جدتي تصر على تناولي وجبة الإفطار، وبعد ذلك نقوم بتناول القهوة وكعكة صغيرة بعد نصف ساعة”.

ومع ذلك، فهي مقتنعة على نحو متزايد بأن روتين جدتها الغذائي الصارم ساعدها في الحفاظ على صحتها حتى بلغت من العمر حوالي 95 عاماً.

فوائد تقليل الأكل

  1. يساعد على زيادة قدرة الدماغ وقوّة التركيز.
  2. جسد رشيق خفيف في الحركة، فمن المؤكد أنّ التقليل من الأكل على المدى الطويل يساعدك أن يكون وزنك مناسباً وهذا عادةً يعطي شعوراً بالنشاط وعدم الكسل وسهولة الحركة.
  3. يساعد على الوقاية من أمراض ضغط الدم، والقلب، والسكري، والسكتات الدماغية، وأمراض الجهاز الهضمي، وبعض أنواع السراطانات.
  4. التقليل من الأكل يزيد العمر ويزيد فرصتك لقضاء شيخوخة صحيّة بعيدة عن الأمراض المزمنة والبدانة، فهناك دراسات حديثة تقول أّن التقليل من السعرات الحرارية المستهلكة في الطعام يومياً يبعد عنك عوامل أمراض الشيخوخة كمرض ألزهايمر مثلاً.
السابق
أكثر الأطعمة المسببة للاسهال
التالي
تعريف الغزو

اترك تعليقاً