ديني

الفرق بين الحمد والتسبيح

الفرق بين الحمد والشكر

ذهب العلماء في القول في مسألة الفرق بين الحمد والشكر إلى قولين: الأول: أنّ الحمد بمعنى الشكر، وإلى هذا ذهب المبرد والطبري. الثاني: أنّه يوجد فرق بين الحمد والشكر، ومن هذه الفروق ما يلي:

  • الحمد نقيضه الذم، أما الشكر فنقيضه الكفران.
  • الحمد أعم من الشكر من حيث ما يقع عليه؛ فالحمد يقع على الصفات اللازمة والمتعدّية، اللازمة مثل قول الله سبحانه وتعالى: (الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَائِكَةِ رُسُلًا أُولِي أَجْنِحَةٍ مَّثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).والمتعدية مثل قول الله سبحانه وتعالى: (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَلَهُ الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ).
  • أما الشكر فلا يقع إلاّ على الصفات المتعدّية؛ مثل القول: شكرته لكرمه وفضله.
  • الحمد أخص من الشكر من حيث الأداة التي يقع بها؛ فهو يكون باللسان فقط مع إقرار القلب، أما الشكر فهو أعم من حيث الأداة التي يقع عليها؛ فهو يكون بالقلب واللسان والجوارح. الحمد لا يكون إلا عن علم، أما الشكر فقد يكون عن ظن.

الفرق بين الذكر والتسبيح

 الذكر أعم من التسبيح والتسبيح هو ذِكر. الذِكر أعم يشمل التسبيح والتحميد والتهليل فهو علم والتسبيح قسم منه فإذن التسبيح أخص من الذكر فكل تسبيح ذكر وليس كل ذكر تسبيح. فهو نوع من أنواع الذكر إذن الذكر أعمّ. نرى كيف يستعمل القرآن الذكر (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ (55) غافر) (وَاذْكُر رَّبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ (41) آل عمران) الذكر لم يجعل له وقتاً (وَاذْكُر رَّبَّكَ كَثِيرًا) وخصص في التسبيح (وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ) فلما كان التسبيح أخص خصص الوقت. مثلها (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (42) الأحزاب) الأخص خصص والأعم أطلق. أما لماذا قدّم التسبيح في آية سورة طه (كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا (33) وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا (34)) كان موسى في حالة خوف أو في حالة ترقب خوف (قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَن يَطْغَى (45) طه) في حالة خوف أن يفعل بهم فرعون ما يفعل من سوء والتسبيح ينجي من الغم وينجي من الكرب وربنا أخبر عن ذي النون (وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ (88) الأنبياء) وربنا قال للرسول (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ (97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ (98) الحجر) لأن التسبيح ينجي من الضيق والغم ويذهب الهم والكرب والخوف. لما كان موسى في حالة خوف قال (كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا) فبدأ بما يذهب الهم ويذهب الغم وينجي من الخوف. إذن التسبيح أخص من الذكر والذكر أعم. )

فضل التسبيح

يعدّ ذكر الله تعالى عموماً من أعظم العبادات التي يتقرّب بها المسلم إلى ربّه سُبحانه، وقد ورد في فضل الذكر أحاديثٌ عظيمةٌ جداً، منها قول الرّسول صلّى الله عليه وسلّم: (ألا أنبِّئُكُم بخيرِ أعمالِكُم، وأزكاها عندَ مليكِكُم، وأرفعِها في درجاتِكُم وخيرٌ لَكُم مِن إنفاقِ الذَّهبِ والورِقِ، وخيرٌ لَكُم من أن تلقَوا عدوَّكُم فتضرِبوا أعناقَهُم ويضربوا أعناقَكُم؟ قالوا: بلَى، قالَ: ذِكْرُ اللَّهِ تَعالى قالَ معاذُ بنُ جبلٍ: ما شَيءٌ أنجى مِن عذابِ اللَّهِ من ذِكْرِ اللَّهِ)، فهذا شيءٌ من فضل الذّكر عموماً،وإنّ للتسبيح فضائل مخصوصةً ورد فيها العديد من الآيات الكريمة، منها ما يأتي:

  • التّسبيح سببٌ لإزالة وهن النّفس ورفع الهمّة، فقد أوصى الله تعالى نبيّه أن يسبّح الله تعالى بعد كلّ التّكذيب الذي عايشه من قومه؛ وذلك لرفع همّته وإزالة الوهن والضّعف الذي صار إليه، قال تعالى: (فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ).
  • التّسبيحُ سببٌ جالبٌ للنّصر ومعونة الله سبحانه إذا قُرن بالاستغفار؛ فقد قال تعالى موصياً نبيّه عليه السّلام: (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ).
  • التّسبيح مقرونٌ بالتّوكّل على الله والشّعور باليقين الكامل تجاه قدرته سبحانه وتأيّيده، قال تعالى: (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ ۚ).
  • التّسبيح مقرونٌ بجلب معيّة الله تعالى وعزّته، قال تعالى: (وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ* وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ).

أفضل التسبيح

اتفق أهل العلم على أن أفضل الذكر هو القرآن الكريم. قال سفيان الثّوري رحمه الله تعالى: “سمعنا أنّ قراءة القرآن أفضلُ الذِّكر إذا عمل به” (فقه الأدعية والأذكار :1/50). قال الإمام النووي: “اعلم أن تلاوة القرآن هي أفضل الأذكار والمطلوب القراءة بالتدبر” انتهى من (الأذكار:101) . ولكن الجمع بين فضائل الأعمال من قراءة القرآن والأذكار أفضل عند التمكن منه. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: “الشَّيْءَ إذَا كَانَ أَفْضَلَ مِنْ حَيْثُ الْجُمْلَةُ لَمْ يَجِبْ أَنْ يَكُونَ أَفْضَلَ فِي كُلِّ حَالٍ، وَلَا لِكُلِّ أَحَدٍ، بَلْ الْمَفْضُولُ فِي مَوْضِعِهِ الَّذِي شُرِعَ فِيهِ أَفْضَلُ مِنْ الْفَاضِلِ الْمُطْلَقِ، كَمَا أَنَّ التَّسْبِيحَ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ أَفْضَلُ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ وَمِنْ التَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ، وَالتَّشَهُّدِ فِي آخِرِ الصَّلَاةِ وَالدُّعَاءُ بَعْدَهُ أَفْضَلُ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ” انتهى من (مجموع الفتاوى:24 / 236-237). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: “قد يعرض للمفضول ما يجعله أفضل من الفاضل، مثاله: قراءة القرآن من أفضل الذكر، والقرآن أفضل الذكر، فلو كان رجل يقرأ وسمع المؤذن يؤذن، فهل الأفضل أن يستمر في قراءته أو أن يجيب المؤذن؟ هنا نقول: إن الأفضل أن يجيب المؤذن، وإن كان القرآن أفضل من الذكر، لكن الذكر في مكانه أفضل من قراءة القرآن الكريم؛ لأن قراءة القرآن غير مقيدة بوقت متى شئت فاقرأ، لكن إجابة المؤذن مربوطة بسماع المؤذن” انتهى من (لقاءات الباب المفتوح). وقال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى: “الأوراد الشرعية من الأذكار والدعوات الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم: فالأفضل أن يؤتى بها في طرفي النهار بعد صلاة الفجر وصلاة العصر، وذلك أفضل من قراءة القرآن؛ لأنها عبادة مؤقتة تفوت بفوات وقتها، أما قراءة القرآن فوقتها واسع”. انتهى من (مجموع فتاوى ابن باز:8 / 312)، وينظر أيضا: (26 / 72). والله تعالى أعلى وأعلم.

خطبة عن الفرق بين الحمد والشكر

 

معنى الحمد

تعريف و معنى  في معجم المعاني الجامع – معجم عربي عربي

    1. حَمد: (اسم)
      • مصدر حَمِدَ
      • الحَمْدُ لِلَّهِ : الشُّكْرُ وَالثَّنَاءُ لَهُ لَهُ الحَمْدُ حَمْداً لِلَّهِ الحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سَلاَمَتِكَ
      • الحَمْدُ : الثناءُ بالجميل
      • حمدًا لله وشكرًا: من عبارات الحَمْد التي تقال للَّه وحده،
      • ربَّنا ولك الحمد: تقال عند الرَّفع من الرُّكوع في الصَّلاة
      • الحَمْدان: سورتا سبأ وفاطر
    2. الحمد القولي‏: (مصطلحات فقهية)
      • ‏أي قول ”الحمد لله رب العالمين”‏.
    3. حَمَّدَ: (فعل)
      • حمَّدَ يحمِّد ، تحميدًا ، فهو مُحمِّد ، والمفعول مُحمَّد – للمتعدِّي
      • حَمَّدَ صَاحِبَهُ : أَثْنَى عَلَيْهِ ثنَاءً مُسْتَمِرّاً، أيْ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ
      • يُحَمِّدُ اللَّهَ في كُلِّ آنٍ : يُثْنِي عَلَيْهِ ثَناءً مُسْتَمِرّاً، الإِكْثارُ مِنْ تَرْديدِ الحَمْدُ لِلَّهِ
      • حَمَّدَ فلانًا: أثنى عليه مرَّة بعد مرَّة
    1. الحمد لله‏: (مصطلحات فقهية)
      • ‏الثناء على الله تعالى بجميل صفاته‏.
    2. الحَمْدُ لِلَّهِ الْعَلِيمِ الأَعْلَمِ:
      • مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الْحُسْنَى.
    3. حَمِدَ: (فعل)
      • حمِدَ يَحمَد ، حَمْدًا ، فهو حامد ، والمفعول مَحْمود وحَميد
      • حمِد الشَّيءَ :رضي عنه وارتاح إليه
      • حَمِدَهُ عَلَى كَرَمِهِ : شَكَرَهُ وَأثْنَى عَلَيْهِ
      • أَحْمَدُ إلَيْكَ اللَّهَ : أحْمَدُ نِعْمَةَ اللَّهِ مَعَكَ
      • حمِد اللهَ: أثنى عليه وشكرَ نعمتَه : الرَّاضون بقضاء الله، الشَّاكرون لأنعمه
    4. الحمدة: (اسم)
      • صوت النار عند إلتهابها
    5. حَمْد: (اسم)
      • حَمْد : مصدر حَمِدَ
  1. مجامع الحَمْد:
    • كلمات جمعت أنواع الحمد والثناء على الله تعالى.
  2. ربَّنا ولك الحمد:
    • تقال عند الرَّفع من الرُّكوع في الصَّلاة.
  3. الْحَمْدُ للهِ مُمْسَانَا وَمُصْبَحُنَا:
    • الشُّكْرُ للهِ مَسَاءً وَصَبَاحاً.
  4. الحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى سَلاَمَتِكَ:
    • عِبَارَةٌ تُقَالُ لِمَنْ نَجَا مِنْ حَادِثٍ أَوْ مَرَضٍ.
  5. حَمدَلة : (اسم)
    • مصدر حَمْدَلَ
    • كَانَتِ الحَمْدَلَةُ عَلَى لِسَانِهِ فِي كُلِّ آنٍ : أَيْ تَرْدِيدُ الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَهِيَ اخْتِزَالٌ لَهَا
  6. حَمْدَلة : (اسم)
    • حَمْدَلة : مصدر حمدَلَ
  7. أَحْمَدَ: (فعل)
    • أحْمَدَ الرجلُ وغيرُهُ: صَار محمودًا
    • أحْمَدَ : فعل ما يُحمد عليه
    • أحْمَدَ الرجلَ وغيرَه: وجده محمودًا، وارتاحَ إليه
    • أحْمَدَ فلانًا: رَضِيَ فِعْلَه أو مذهَبَه
  8. تَحَمَّدَ: (فعل)
    • تحمَّدَ / تحمَّدَ إلى / تحمَّدَ على يتحمَّد ، تحمُّدًا ، فهو مُتحمِّد ، والمفعول مُتحمَّد – للمتعدِّي
    • تَحَمَّدَ : تكلف الحمدَ
    • تَحَمَّدَ على فلان بكذا: امْتَنَّ به عليه
    • تَحَمَّدَ فلانٌ النَّاسَ، وإليهم بصنيعِهِ: أراهم أنَّه يستحقُّ الحمد عليه
  9. مَحمَد: (اسم)
    • الجمع : مَحامِدُ
    • المَحْمَدُ : ما يُحْمَدُ المرءُ به، أو عليه
  10. مُحمَّد: (اسم)
    • اسم مفعول من حمَّدَ
    • خاتم الأنبياء والمرسلين مُحمَّد بن عبد الله صلَّى الله عليه وسلَّم
    • الدَّعوة المُحمَّديَّة: دعوة النّبيّ مُحمّد صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام،
    • الشَّريعة المُحمَّديَّة/ الديانة المُحمَّديَّة: دين الإسلام (وكثيرًا ما ترد في حديث المستشرقين عن الإسلام)
    • رَجُلٌ مُحَمَّدٌ: كَثِيُر الخِصَالِ الْحَمِيدَةِ
    • اسم سورة من سور القرآن الكريم، وهي السُّورة رقم 47 في ترتيب المصحف، مدنيَّة، عدد آياتها ثمانٍ وثلاثون آية
  11. مُحمَّد: (اسم)
    • مُحمَّد : اسم المفعول من حَمَّدَ
  12. مُحمِّد: (اسم)
    • مُحمِّد : فاعل من حَمَّدَ
  13. اِستحمَدَ: (فعل)
    • استحمدَ إلى يستحمد ، استحمادًا ، فهو مستحمِد ، والمفعول مستحمَد إليه
    • اسْتحْمَدَ إلى الناس بإحْسانه إليهم: استوجَبَ عليهم حَمْدَهُم له
  14. أحمدُ: (اسم)
    • من أسماء النَّبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم
  15. حَمّاد: (اسم)
    • رَجُلٌ حَمَّادٌ : كَثِيرُ الحَمْدِ
  16. حَمادِ: (اسم)
    • حَمَادِ له بالبناءِ : حَمْدًا له وشُكْرًا
  17. حَميد: (اسم)
    • كَانَ رجُلاً حَمِيداً : مَحْموداً
    • هُوَ اللَّهُ الحَمِيدُ : مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الحُسْنَى
    • يَتَّصِفُ بِخِصَالٍ حَمِيدَةٍ : كَرِيمَةٍ، مَحْمُودَةٍ
    • الْمَسَاعِي الحَمِيدَةُ : القِيَامُ بِوَسَاطَةٍ بَيْنَ فَرِيقَيْنِ لإِشَاعَةِ الوُدِّ وَالوِفَاقِ بَيْنَهُمَا
    • عَبْدُ الحَمِيدِ : اِسْمُ عَلَمٍ مُرَكَّبٌ، حَمِيدَةُ : اِسْمُ عَلَمٍ لِلإنَاثِ
    • ورم حميد: (طب) انتفاخ في أحد أعضاء الجسم لا خطورة فيه، عكسه ورم خبيث أو ورم سرطانيّ
السابق
كيفية تقليم الاظافر
التالي
ما معنى العقيدة

اترك تعليقاً