الأمومة والطفل

الولادة القيصرية

الولادة القيصرية والكرش

تعاني الكثير من السيدات بعد الولادة القيصرية من صعوبة التخلص من الوزن الزائد الذي اكتسبنه أثناء فترة الحمل، وكذلك من صعوبة التخلص من الكرش، مما يسبب مشاكل نفسية لبعض السيدات خاصة اللواتي يعطين أهمية كبيرة لمظهر الجسم.

وللتخلص من الوزن الزائد والكرش بعد الولادة القيصرية توصى المرأة بما هو آت:
1- استخدام مشد البطن الطبي
ويراعى اختيار نوعية جيدة يكوّن القطن نسبة جيدة من مكوناتها، حيث يساعد المرأة على الشعور بالراحة والثقة أثناء الحركة واستعادتها لحركتها الطبيعية بصورة أسرع، وكذلك فانه يساعد في التئام الجرح والأهم انه يساعد على شد عضلات البطن إلى بعضها.

2- الاكثار من شرب الماء
تحتاج المرأة بعد الولادة إلى ما بين 3-4 لترات يوميا من الماء، حيث تمنع التجفاف وكذلك يساعد في التخلص من الكرش بعد الولادة.

3- النوم لساعات كافية
تحتاج المرأة لأخذ قسط كاف من النوم، حيث تنصح بالنوم كلما نام طفلها، أما إذا لم تاخذ المرأة قسطا كافيا من النوم فلن تكون قادرة على القيام بالتمارين الرياضية، وكذلك سيقوم الجسم بإفراز الكورتيزون مع بقية هرمونات الاجهاد، والتي تزيد من قابلية الجسم على زيادة الوزن.

4- عدم حمل ثقل يزيد عن وزن الطفل
يجب الامتناع عن حمل أي شيء يزيد وزنه عن وزن الطفل، وكذلك الامتناع عن صعود السلم خاصة في الأسابيع الأولى بعد الولادة.

5- النظام الغذائي المتوازن
يحتاج جسم المرأة  بعد الولادة إلى نظام غذائي متوازن، لكي يستعيد عافيته ولكي تكون المرأة قادرة على القيام بالرضاعة (في حالة الرضاعة الطبيعية)، وتحتاج المرأة إلى 1800-2000 سعرة حرارية يوميا، وقد تزيد 500 سعرة أخرى في حالة الرضاعة الطبيعية.

ويختلف هذا المعدل حسب:
– وزن المرأة.
– عدد مرات الإرضاع.
– معدل الأيض الخاص بالجسم.
– النشاط البدني الذي تقوم به.
وبصورة عامة تنصح المرأة بتناول الفواكه والخضروات والحبوب وكذلك اللحوم الخالية من الدهن، كاللحوم البيضاء وخاصة الأسماك لاحتوائها على الأوميغا 3، والابتعاد عن الأطعمة الدهنية (يفضل زيارة مختص التغذية).

6- الرضاعة الطبيعية
حيث تساعد الرضاعة الطبيعية على التخلص من الوزن الزائد في جسم الأم، اضافة لما لها من ايجابيات على صحة الطفل.

7– يجب إعطاء الجسم فترة للراحة بعد الولادة قبل البدء بالتمارين الرياضية
يكون الجسم بحاجة لفترة تتراوح بين الـ 6-8 أسابيع للبدء بالتمارين الرياضية، وذلك لإعطاء فرصة للجرح للالتئام وكون الجسم تعرض لعملية كبرى (الولادة القيصرية).

8- ممارسة التمارين الرياضية
تبدأ المرأة بممارسة التمارين الرياضية بعد 6-8 أسابيع بعد الولادة القيصرية (يجب عليها استشارة الطبيب)، وتبدأ بممارسة التمارين الهوائية بمعدل 150 دقيقة أسبوعيا مقسمة على فترات (10 دقائق مستمرة وبعدها تزيد لتصبح 20 دقيقة وصولا إلى 30 دقيقة مستمرة  ويكون المجموع أسبوعيا 150 دقيقة).

ومع هذه التمارين تبدأ بتمارين خاصة بشد البطن وهناك العديد من التمارين الخاصة بشد البطن، والتي تركز على تقوية العضلة المستقيمة وهناك أيضا التمارين الخاصة بتقوية العضلة البطنية المستعرضة (يجب التركيز على هذه العضلة لما لها من أهمية في تقريب العضلات المستقيمة)، ويمكن متابعة هذه التمارين في مراكز مختصة ( بعد تنبيههم بكون المرأة قد أجري لها عملية قيصرية، لكي يتمكن المختص من اعطاء التمارين المناسبة لها).

وعندما تصل المرأة لمستوى يمكنها من إجراء التمارين الرياضية بصورة مجهدة، يفضل أن تقوم بارضاع الطفل قبل القيام بالتمارين أو سحب الحليب من الثدي قبل القيام بالرياضة، أو الإرضاع بعد فترة مناسبة من النشاط البدني.

9- إجراء فحص البطن
يتم فحص العضلة المستقيمة بعد 6 أسابيع من الولادة، حيث تعاني بعض السيدات من تمزق الأنسجة الرابطة بين العضلات المستقيمة (ويتم من خلال استلقاء المريضة على ظهرها وثني ركبتها، وبعدها تقوم برفع الرأس والكتفين عن الأرض لمسافة 10 سنتم، وتقوم بفحص البطن في المنطقة الوسطى أعلى الصرة بواسطة ثلاثة أصابع، إذا استطاعت المرأة ادخال 3 أصابع أو أكثر في هذه المنطقة فهذا يعني تمزق الأغشية الرابطة بين العضلات المستقيمة).

وغالبا ما تحتاج السيدات اللواتي يعانين من تمزق هذه الأنسجة إلى تداخل جراحي، لربط هذه العضلات (إذا ارادت السيدة التخلص من ترهلات البطن بعد الولادة).

10- استشارة مختص الجراحة التجميلية وإجراء الفحص السريري
قد تحتاج بعض السيدات (واللواتي لم تنفع معهن الطرق السابقة لفترة طويلة)، لإجراء تداخل جراحي، وهناك عدة طرق جراحية للتخلص من ترهلات البطن يتم تحديدها بعد إجراء الفحص السريري، وكذلك معرفة نية المريضة إن كانت تنوي الإنجاب مستقبلا أم لا.
مثلا:
– إذا كانت المريضة تعاني من دهون زائدة في منطقة البطن فقط وكان الجلد في هذه المنطقة جيدا (لا توجد به ترهلات)، فعندها تحتاج إلى عملية شفط دهون بواسطة الناظور، ويمكن أيضا ربط الأنسجة الرابطة بين العضلات المستقيمة إذا كانت تعاني من تمزق.

– إذا كانت المريضة تعاني من ترهل الجلد والعضلات، فبحسب درجة هذه الترهل يمكن إجراء عملية شد البطن الجزئية أو الكلية أو عملية رفع وشد الجسم، إعتمادا على درجة ترهل الجسم، وكذلك يراعى أن تكون المرأة قد أكملت عائلتها (لا تنوي الإنجاب مستقبلا)، وأن تكون بصحة جيدة ولا تعاني من الوزن الزائد ( أي أنها بوزن جيد ولكنها تعاني من الترهلات في منطقة البطن).

 

اعراض ما بعد الولادة القيصرية

أعراض ما بعد الولادة القيصرية  هذه بعض الأعراض التي يمكنكِ أن تشعري بها بعد خضوعك لعملية الولادة القيصرية، وكيفية التعامل معها بشكل صحيح:

آلام بعد الولادة القيصرية  تحدثي مع طبيبك عن مقدار الألم الذي تشعرين به بعد الولادة مباشرة، لوصف مسكن مناسب لكِ، خاصة إذا كنتِ ترضعين بصورة طبيعية حتى لا يكون له تأثيرات جانبية على رضيعكِ.

الدوخة وصعوبة التنفس  تذكري ضرورة المشي ببطء بعد الولادة القيصرية مباشرةً، فمن المحتمل أنك ستعانين من الدوخة وصعوبة التنفس، ولكن على الجانب الآخر يجب أن تحاولي المشي في الأربعة وعشرين ساعة الأولى بعد الولادة، وهو ما سيساعدكِ كثيرًا في التئام جرح الولادة، وعودة عضلات البطن لوضعها الطبيعي تدريجيًّا.

ألم في البول  يشعر كثير من الأمهات مع إزالة القسطرة بعد الولادة القيصرية بألم عند التبول، اسألي طبيبك عن مسكن يمكنه التخفيف عنكِ ولا تكون له آثار جانبية على صغيرك في الرضاعة الطبيعية، وفي حالة ازدياد الألم أو استمراره يجب استشارة الطبيب وإخباره بالأمر.

انقباضات الرحم بعد الولادة القيصرية ستشعرين بعد الولادة بانقباضات قليلة في البطن تحدث نتيجة لتقلص الرحم كي يعود إلى حجمه الأصلي، ومع هذه الانقباضات يزيد دم النفاس الذي يستمر لمدة ستة أسابيع تقريبًا.

الغازات من الأعراض المتوقعة أيضًا بعد الولادة القيصرية، والحل الأمثل لها هو المشي قدر الإمكان لتخفيف الغازات وشد البطن، والابتعاد عن تناول أي عناصر غذائية تسبب الانتفاخ، مثل البروكلي والثوم والكرنب وغيرها.

التعب والإرهاق الشديد  الشعور بالتعب والإرهاق أمر متوقع بعد الولادة بشكلٍ عام، والولادة القيصرية تحديدًا بسبب العملية الجراحية، لذلك قللي من أي أنشطة لكِ تمامًا عدا الرضاعة والاستمتاع مع صغيرك، ولا تهتمي في هذه الفترة بالطبخ وتنظيف المنزل وغيرها من الأمور المرهقة.

تغير لون دم النفاس دم النفاس وإفرازات ما بعد الولادة تزيد مع المجهود لذلك اجعليها معيارًا لكِ كي لا ترهقي نفسك كثيرًا، واعلمي أن لون الدم يتغير من فترة لأخرى بعد الولادة، في البداية يكون داكنًا ومخلوطًا بكتل دموية سميكة، وبعد أسبوع يقل الدم ويكون لونه أفتح قليلًا وتختفي هذه الكتل. ويمكنك ارتداء الفوط الصحية العادية والاستغناء عن حفاضات الولادة عندها، فالدم سيقل بالتدريج بمرور الأيام.

الحركة بعد الولادة القيصرية

اتباع هذه النصائح بعد الولادة يسرع من تعافيكِ، تعرفي عليها فيما يلي:

احصلي على قدر كافٍ من الراحة: الولادة القيصرية عملية جراحية يحتاج فيها جسمك إلى وقت للشفاء، امنحي نفسكِ الراحة التي تحتاجينها، ولا تثقليها بأي مجهود في هذه الفترة.

احمي جسمك: انتبهي لكل الحركات التي تقومين بها حتى لا يتعرض الجرح لأي ضرر، فالعطس والتغيير للرضيع ودخول الحمام وحمل أشياء في المنزل، كلها أمور تعرض الجرح للخطر، انتبهي عند القيام بأي منها.

خففي الألم الجسدي والنفسي: وجود جرح الولادة القيصرية يسبب الكثير من الآلام للأم، اسألي طبيبك عن مسكنات آمنة يمكنك تناولها في فترة الرضاعة الطبيعية، بالإضافة إلى ذلك اهتمي بالحصول على حمام دافئ يوميًّا والتغيير على الجرح، واحرصي على أن تكون التدفئة في المنزل جيدة في فصل الشتاء.  احرصي على التغذية الجيدة:

التغذية من أهم العناصر في عملية الشفاء في الأسابيع التالية للولادة، احرصي على تناول الخضروات والفواكه والبروتينات الصحية الخفيفة على المعدة، وابتعدي عن الأطعمة الغنية بالدهون المهدرجة والعناصر غير الصحية.

اشربي الكثير من الماء: الحرص على تناول الماء طيلة فترة الحمل لن ينتهي بعد الولادة، فجسمك يحتاج إلى سوائل طيلة الوقت، وأهم سائل يحتاجه هو الماء.

الولادة القيصرية الثانية

الولادة القيصرية الثانية دائماً ما يفضل الأطباء أن تكون الولادة القيصرية الثانية مثل الولادة الأولى، ففي حالة أن كانت الولادة الأولى قيصرية من الأفضل أن تكون الولادة القيصرية الثانية أيضا قيصرية، وهذا حرصاٌ على حياه الأم.

أعراض الولادة القَيصرية الثانية هناك بعض الأعراض الضرورية التي يجب أن يلجأ فيها الطبيب لإجراء ولادة قيصرية ثانية، ومن هذه الأعراض ما يل

قد تتعرض الحامل لبعض المضاعفات خلال فترة الحمل، والتي تجعل الطبيب يفضل إجراء عملية قيصرية للحفاظ على حياة الحامل، مثل هبوط المشيمة، بالإضافة إلى تعرضها لتمزق بالرحم خلال الولادة الأولى. فهذه الأمور يمكن أن تصيبها بالنزيف أثناء الولادة الطبيعية، ومن الأفضل أن يختار الطبيب الولادة القيصرية.

كما أن وضع الجنين له دور كبير في اختيار نوع الولادة، ففي حالة نزول رأسه لأسفل وأخذه وضع الولادة يمكن أن يقوم الطبيب أن يترك الأم تولد ولادة طبيعية. أما وإن كان الجنين في وضع الجلوس أو نائم بالعرض، فمن الضروري أن تكون الولادة قيصرية.

من الضروري أن تقومي بإخبار طبيبك عن موعد آخر مرة قمتي فيها بإجراء عملية قيصرية، وهذا حرصاٌ على سلامتك وسلامة الجنين. فمن الضروري أن لا يقل الفارق بين الولادة الأولى و الولادة القيصرية الثانية عن ثلاث سنوات أو أكثر.

حمل الأم في توأم تعتبر هذه الحالة من أكثر وأهم الحالات التي يجب أن يلجأ فيها الطبيب للولادة القيصرية. فالولادة الطبيعية في مثل هذه الحالة، يمكن أن تعرض حياة الأم للخطر الشديد.

مخاطر الولادة القيصرية الثانية من الممكن أن تتسبب الولادة القيصرية في بعض المخاطر والمضاعفات، ولكن جميع هذه المخاطر لا تؤثر على الجنين إطلاقاً، ولكنها تؤثر على الأم وعلى حالتها الصحية بشكل كبير، وهذه المخاطر هي:

تعرض الأم لالتصاق بمنطقة أسفل البطن بعد الولادة القيصرية الأولى يمكن أن تتعرض الأم لالتصاق بعض أنسجة جدار البطن ببعضها. وهذه الحالة قد تتسبب في شعور الأم ببعض الآلام، بالإضافة إلى أنها يمكن تعوق حركة بعض الأعضاء الداخلية الموجودة بهذه المنطقة

ولكن عند القيام بإجراء عملية الولادة القيصرية الثانية فيقوم الطبيب بفك هذه التشابكات، مما يجعل الشعور بالألم بالمرة الثانية أقل من المرة الأولى.

طول مدة الجراحة قد تحتاج الالتصاقات التي قد قمنا بذكرها من قبل لبعض الوقت من الطبيب حتى يستطيع أن يقوم بفكها. مما يتسبب في طول وقت العملية القيصرية، وبقاء الأم تحت تأثير المخدر لفترة أطول

ولادة قيصرية من غرفة العمليات

الولادة القيصريةهي نوع من أنواع الولادة غير الطبيعية، وفيها يقوم الجراح بعملية جراحية، حيث يتم فيها شق البطن والرحم لاستخراج الجنين عند تعذر الولادة الطبيعية، ويقوم بإجرائها جراح متخصص وهو “جراح التوليد”. الجراحة القيصرية هي عملية جراحية حيث يتم إحداث شَق أو أكثر في بطن الأم والرحم لإنجاب طفل أو أكثر. يتم تنفيذ هذه العملية عندما تُعرِّض الولادة المهبلية حياة الطفل أو الأم أو صحتهما للخطر، وكذلك قد يتم إجراؤها عند الطلب بدون سبب طبي. تنصح منظمة الصحة العالمية بأن تُجرى هذه العملية بناء على حاجيات طبية فقط.إن الجراحة القيصرية تتسبب بزيادة بسيطة عامة في النتائج السيئة للحمل ذو نسبة الخطر البسيطة وهذه النتائج إن القواعد المنشأة بهذا الخصوص تنص بألا يتم إجراء هذه العملية قبل 39 أسبوع من الحمل بدون دواعي السيئة التي قد تحدث تختلف من تلك التي قد تحدث مع الولادة المهبلية في العديد من الدول، يتم استخدام الجراحة القيصرية أكثر من الضروري، وتدعم الحكومات ومنظمات الصحة اعتبر المجتمع العالمي للعناية بالصحة نسبة 10% أو 15% مثالية لإجراء الجراحة القيصرية منذ عام 1985 بشكل مستمر البرامج التي تقلل من استخدام هذه العملية لصالح الولادة المهبلية إن البلدان التي تقرر الاستخدام المفرط لهذه العملية لا تجد الوسائل لإخفاض استخدامها كما تريد.إن أول جراحة قيصرية تمّ تنفيذها من قبل طبيب النسائية والتوليد الألماني فيرديناند أدولف كيهرر في عام 1881

عملية قيصرية
Cesarian the moment of birth3.jpg

 

العملية القيصرية بالصور

لحظة إخراج الطفل.

عملية الولادة القيصرية.

كم تستغرق العملية القيصرية

يبدأ الأطباء في اللجوء للولادة القيصرية في الغالب أيضا بسبب المشاكل التي يمكن أن تتعرض لها الأم أيضا مثل سرعة ضربات القلب أو اذا كان هناك احتمالية بحدوث عدوى ويستخدم الأطباء في الولادة التخدير النصفي.

ويعرف هذا التخدير أيضا بالتخدير الشوكي ويختلف عن التخدير العادي والتخدير الكلي ويسري مفعولة لمدة تصل إلى ساعة ونصف ويمكن أن تستغرق مدة العملية كلها ما بين 30 إلى 40 دقيقة ينتهي فيها الطبيب من عمل كل شئ بداية من فتح الشق وخروج الجنين وقطع الحبل السري والتنظيف وانتهاء بخياطة جدار الرحم أو من خلال ما يعرف بالكبس القيصري منعا لعدم تك الجرح

الى متى يستمر ألم العملية القيصرية

نتيجة لحدوث الشق في البطن بعد إجراء العملية القيصرية تبدأ مرحلة التعافي

ويتوقع من المرأة أن تبقى في المستشفى لمدة يومين أو ثلاثة وقد تزيد حسب حالة كل امرأة.

كما أنه من المحتمل أن تحدث بعض الآلام نتيجة لعدم التئام موضع العملية وتختلف ظهور الأعراض من امرأة إلى أخرى

أيضا ويمكن أن تلتئم العملية القيصرية وتبد المرأة في ممارسة حياتها لطبيعية في فترة من 4 إلى 6 ست أسابيع.

ويمكن الشعور بالتحسن ومعرفة نتيجته من خلال الزيارات المتكررة للطبيب خلال هذه الأيام للتأكد أن العملية القيصرية تلتئم بشكل طبيعي حتى تماثل الشفاء ويمنع خلال هذه الفترة من ممارسة الرياضة أو العلاقة الحميمية

كما يجب على المرأة أن تحافظ على تعليمات الطبيب بتناول الأدوية في مواعيدها والانتظام بالنظام الغذائي وكذلك المداومة على استخدام حزام البطن لتجنب حدوث أي مضاعفات مع الالتزام بالراحة التامة. 

السابق
العناية بالقدمين
التالي
خشونة الركبة

اترك تعليقاً