نصائح طبية

طرق منزلية للسيطرة على الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي

الآثار الجانبية للعلاج الكيماوي

  • الشعور بالتعب والاجهاد ونقص الطاقة.
  • الغثيان والقيء.
  • يعد تساقط الشعر من أكثر الأمور حساسية لأسباب واضحة. فعادة ما يؤثر العلاج الكيميائي على بصيلات شعر الرأس والحاجبين وغيرها. قد يؤدي أحيانا إلى تغيير في كثافة الشعر ولونه وطبيعته مما يجعله مجعدا.
  • الإسهال.
  • الإمساك.
  • زيادة أو نقصان الوزن.
  • زيادة فرصة الإصابة بالعدوى.
  • زيادة فرصة حدوث نزيف أو كدمات.
  • فقدان الشهية.

متى يتخلص الجسم من آثار العلاج الكيماوي

إن الأعراض الناجمة عن العلاج الكيميائي تختفي تدريجياً من الجسم بعد انتهاء العلاج بفترة لا تقل عن ثلاثة أسابيع، ويبدأ الجسم في التحسن ويستعيد حالته الطبيعية بعد ذلك بشكل تدريجي، على شرط أن يلتزم المريض بنظام حياة صحي يتألف من نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة المنتظمة الخفيفة وإلى غير ذلك من العادات الصحية التي يكون لها أثر إيجابي على الحالة الجسمانية والنفسية. كذلك لا بد من استشارة الطبيب المعالج في حالة ظهور أي أعراض جديدة أو زيادة الأعراض الجانبية الموجودة بالشكل عن مستواها الطبيعي.

هل العلاج الكيماوي مؤلم

طبعاً ومع الأسف قول أنه مؤلم مسبباً أيضاً بعض الآثار الجانبية التي تجعل الحالة تشعر بالألم أيضًا، كما أنه يحتاج عدد من المتخصصين في المجال لذا لا يمكن أن يتم في العيادات أو المنازل ولكن في مستشفى مجهزة بجميع التجهيزات لإنقاذ الحالة إذا تطور الأمر.

علامات نجاح العلاج الكيماوي

إن الذي يتحكم بمدى الاستجابة للعلاج الكيماوي هو حالة المريض الصحية النفسية، واختيار البروتوكول العلاج المناسب لحالته.

لا يوجد علامات محددة يمكن ان تظهر اذا كان العلاج مفيداَ ام لا لحالة المريض، ولكن مع ذلك إذا بقي المريض معافاً من المرض فمن المقدر بان جسمة استجاب للعلاج.

أعراض أول جرعة كيماوي

  • التعب والإرهاق.
  • الغثيان والقيء.
  • سقوط الشعر، وقد يحدث بعد مرور 1-3 أسابيع من بدء العلاج الكيميائي.

آلام العلاج الكيماوي

يعاني ثلث المصابين بمرض السرطان من الام السرطان خلال تشخيص المرض، ويشعر حوالي 75% من المصابين بآلام شديدة في مراحل متقدمة من المرض.

لا يشعر جميع المصابين بالسرطان بالألم المصاحب للمرض، ولكن البعض يشعرون به. وإذا ما كنت مصابًا بالسرطان المنتشر أو العائد، فاحتمالية شعورك بالألم أكبر.

ويتخذ الألم بسبب السرطان أشكالًا كثيرة. فيمكن أن يكون طفيفًا أو موجعًا أو حادًّا أو حارقًا. ويمكن أن يكون ثابتًا أو متقطعًا أو معتدلًا أو متوسطًا أو شديدًا. ويعتمد قدر الألم الذي تشعر به على عدد من العوامل، منها نوع السرطان الذي أصبت به، ومدى تأخره، وموضعه، وقدرتك على تحمل الألم.

يمكن تخفيف الم مرض السرطان بنجاعة لدى أكثر من 90% من المرضى، وذلك عن طريق أدوية وطرق أخرى. يحتاج باقي المرضى لطرق جائرة (invasive) ، خاصة حقن أدوية بالقرب من الحبل النخاعي (spinal cord). في حالات نادرة جدًا يمكن إجراء جراحة للحبل النخاعي لفصل المسارات الحسية.

بعد جرعة الكيماوي الثانية

يتم اتخاذ الاجراءات التالية:

  • إجراء فحص الدّم قبل جرعة الكيماوي.
  • تناول كميةً قليلةً من الطعام وشرب كمية كبيرة من السوائل.
  • طرح الأسئلة الخاصّة بالعقاقير التي ستقدّم كعلاج.
  • تناول الأدوية الخاصّة بما بعد جرعة الكيماوي الأولى.
  • الحصول على رفيق أثناء الجلسة.
  • مراقبة الآثار الجانبيّة.
  • الحصول على الرّاحة.
عادة اعراض الجرعات تكون نفس الشيء ولكن هذا يعتمد على نوع الكيماوي.
السابق
فوائد عسل السدر مع الزنجبيل
التالي
فوائد الشجرة وأهميتها

اترك تعليقاً