صحة عامة

علاج الفتاق

علاج الفتاق بالاعشاب

1- زيت الخروع

يساعد زيت الخروع على خلق طبقة عازلة تغلف باطن المعدة، ما يجعله فعالاً في علاج العديد من أمراض المعدة، خاصة لأغراض منع الالتهابات وتحسين الهضم.

وفي حالة الفتق، تستطيع إعداد كمادات زيتية ووضعها على منطقة الفتق لتخفيف الألم.

2- عصير الألوفيرا

يعتبر عصير الألوفيرا مركباً طبيعياً مضاداً للالتهابات ويساعد على تسكين الالام، وعادة ما يتم وصفه للأشخاص الذي يعانون من الام الفتاق.

ولأفضل النتائج، تستطيع إما شرب كوب من عصير الألوفيرا يومياً في الصباح لتخفيف ألم الفتق، أو تناوله بشكل منتظم قبل الوجبات للتقليل من فرص الإصابة بالفتاق.

3- كمادات الثلج

عند الإصابة بالفتاق، من الممكن أن يشعر المريض بنوع من التورم والاحمرار والانتفاخ، وحتى ألم في منطقة البطن أو العانة.

ومع أن الأمر قد يسبب الإزعاج وعدم الراحة للمريض في البداية، إلا أن تطبيق كمادات الثلج على الفتق يساعد على التخفيف من التورم والاحمرار وغالباً يساعد على تخفيف الألم.

4- الزنجبيل

يعتبر الزنجبيل أحد أكثر المكونات الطبيعية فعالية في التخفيف من الالتهابات. وتستطيع تناول الزنجبيل نيئاً على صورة عصير يتم تخفيفه حسب قدرتك على احتماله.

ويساعد عصير الزنجبيل على التخفيف من الألم وتعزيز صحة المعدة عموماً، كما أنه يحمي المعدة من تراكم الأحماض المعدية، والذي قد يحصل في حال الفتاق.

5- عصير الخضراوات

إحدى أفضل الطرق لتخفيف الام الفتاق هي تناول عصير الخضراوات، خاصة الذي يتكون من: الجزر، السبانخ، البصل، البروكلي، الكالي.

إذ أن لعصير الخضراوات قدرة هائلة على التخفيف من الحرقة والألم، كما وأنه يساعد بشكل كبير على التئام الفتاق الحاصل في منطقة البطن، كما أن إضافة القليل من الملح لعصير الخضراوات قد يزيد من فعاليته.

6- مكونات طبيعية أخرى

كما وتستطيع استخدام مجموعة من الوصفات الطبيعية الأخرى للتخفيف من حرقان المعدة المرافق للفتاق وأعراضه عموماً، وهذه أهمها:

صودا الخبز: من الممكن تخفيف نصف ملعقة صغيرة مع كوب من الماء وشرب المحلول، ولكن يجب عدم الإفراط في هذه الوصفة وينصح بتجنبها تماماً لمرضى ضغط الدم المرتفع.
البابونج والعسل: من الممكن هنا نقع البابونج بالماء الساخن مدة 5 دقائق ثم تحلية المحلول بالعسل وشربه 3-4 مرات يومياً.
القرفة: من الممكن شرب محلول من الماء الدافئ مع القرفة عدة مرات يومياً.

تغييرات في نمط الحياة

عليك محاولة الالتزام بالقواعد التالية للتخفيف من أعراض الفتاق والامه:

خسارة الوزن الزائد: فالسمنة قد تكون عائقاً لا يستهان به أثناء التعافي من عملية الفتاق.
تعديل الحمية الغذائية: وذلك عبر التقليل من الأغذية التي قد تفاقم الحالة، مثل الأطعمة الحارة والحامضة.
تقليل التوتر: قد يتسبب التوتر الإخلال بتوازن الهرمونات ما يؤثر سلباً على الجسم عموماً، وبشكل خاص على أحماض المعدة.
تجنب الرياضة العنيفة: إذ أن تمارين الأثقال والتمارين العنيفة بشكل خاص قد تسبب الفتاق أو تفاقم الحالة لدى المصاب.
تناول وجبات صغيرة خلال اليوم، بدلاً من وجبات قليلة كبيرة.
الامتناع عن الكحوليات والامتناع عن التدخين تماماً.
ارتداء ملابس فضفاضة والابتعاد عن الملابس الضيقة.
تحذير

جميع الوصفات المذكورة أعلاه ليست وصفات لعلاج الفتاق، بل هي فعالة فقط في التخفيف من حدة الأعراض والالام، وهي وصفات تكميلية للعلاج الطبي لا أكثر.

إذا لم يحصل المريض على العناية الطبية اللازمة فقد تحصل مضاعفات صحية خطيرة من الممكن أن تصل بالمريض للموت.

طرق علاج الفتق بالتمارين الرياضية

تساعد التمارين الرياضية المنتظمة علي شد وتقوية العضلات البطن، وينبغي الحذر من ممارسة رياضة رفع الأثقال، لأنها تزيد من الضغط على عضلات البطن، وتسارع في حدوث الفتق.

التمرين الأول :

  • الجلوس على الأرض ومد الساقين إلى الأمام.
  • ترفع الساقين إلى الأعلى ببطء، مع المحافظة على رفعهما لمدة عشر ثوان.
  • تكرر الحركة من خمس إلى عشر مرات يومياً.

التمرين الثاني :

  • يتم الاستلقاء على الظهر.
  • ترفع الساق والفخذ الأيمن إلى أعلى باتجاه الصدر، مثل حركة الدراجة.
  • تعاد الساق اليمنى لوضع الاستقامة ببطء، وترفع الساق اليسرى بنفس الحركة السابقة.
  • تكرر الحركة بالتناوب مع الساقين، بأداء يشبة حركة الدراجة.
  • يكرر التمرين ثلاث مرات في الأسبوع، في كل مرة مابين 10 و15 حركة.

التمرين الثالث :

  • يتم الاستلقاء على الظهر.
  • ترفع الساقين في زاوية 90 درجة لمدة 5 إلى 10ثوان.
  • أثناء الاستلقاء على الظهر، يقوم المصاب بالفتق بشفط البطن للداخل لبضع ثوان.
  • ثم العودة لوضعية الاسترخاء.
  • يتم تكرار هذه العملية عند الجلوس أمام الكمبيوتر، وأثناء العمل.

علاج الفتق الاربى

عادة ما يلجأ الطبيب للقيام بفحص جسماني يدوي لتشخيص الفتق الأربي أو لتشخيص فتق الخصية، حيث يتم محاولة دفع النسيج الناتئ إلى مكانه، وإن لم ينجح الأمر، فإن هذا قد يعني أن المريض مصاب بفتق خطير يحتاج جراحة عاجلة.

وهذه هي خيارات العلاج المطروحة عموماً:

الجراحة المفتوحة.
الجراحة بالمنظار.
ويفضل اللجوء للجراحة بالمنظار إذا ما رغب المريض بفترة تعافي أسرع، ولكن فرص الإصابة بالفتق الأربي مجدداً بعد علاجه بالمنظار تكون أعلى منها عند القيام بالجراحة المفتوحة.

كما وغالباً سوف ينصح الطبيب المريض بأن يحاول تناول الأغذية الغنية بالألياف، والتي سوف يقلل تناولها من فرص حصول الإمساك، فالإمساك عند الإصابة بالفتق الأربي قد يزيد أعراضه ألماً.

طرق الوقاية

مع أنه ما من طرق فعالة وبكل تأكيد للحماية من الفتق الأربي قبل حصوله، إلا أن هناك بعض الأمور التي من الممكن للقيام بها أن يقلل من فرص عودة الفتق مرة ثانية أو أن يقلل من حدته، وهذه أهمها:

الحفاظ على وزن صحي.
اتباع حمية غذائية غنية بالألياف.
الإقلاع عن التدخين.
الامتناع عن رفع الأثقال أو الأغراض الثقيلة عموماً.

العلامات والأعراض[عدل]

فَتْق رِئَويّ في شِقّ عملية جراحية في الصدر لمريض هزيل.
سريريًا، يظهر الفتق الجراحي كانتفاخ أو نتوء في أو بالقرب من منطقة الشق الجراحي. تقريبًا يمكن أن تُحدِث أي عملية سابقة في البطن الفتق الجراحي في منطقة الندبة (شريطة ألا يكون عدم حدوث الشفاء الكافي بسبب العدوى)، بما في ذلك إجراءات البطن الكبيرة مثل جراحة الأمعاء أو الأوعية الدموية، والإجراءات صغيرة، مثل (استئصال الزائدة الدودية أو الجراحة الاستكشافية في البطن). يمكن أن تحدث هذه الفتوق في أي شق، لكنها تميل إلى الحدوث بشكل أكثر شيوعًا على طول خط مستقيم من النَّاتِيء الرِّهابيّ من عظمة القصّّ وصولًا إلى العانة، ويكون أكثر تعقيدًا في هذه المناطق. يكون الفتق في هذه المنطقة أكثر عرضة للتكرار إذا تم إصلاحه عن طريق تقنية خياطة بسيطة تحت ضغط. لهذا السبب، فمن المستحسن إصلاحه بطريقة خالية من الضغط باستخدام شبكة اصطناعية.
السبب[عدل]
عادة ما يحدث الفتق الجراحي بسبب ضعف الجروح الجراحية، والتي قد تكون ناجمة عن ورم دموي، أو سيروما، أو عدوى، وكلها تؤدي إلى انخفاض التئام الجروح. كما قد تكون ناجمة عن زيادة الضغط داخل البطن بسبب السعال المزمن (كما هو الحال في مرض الانسداد الرئوي المزمن)، والإمساك، والانسداد البولي (كما هو الحال في تضخم البروستاتا الحميد)، والحمل، أوالاستسقاء. ويمكن أن تنتج أيضًا عن تقنية جراحية ضعيفة.
العلاج[عدل]
يمكن أن يكون الإصلاح “الفتح” التقليدي للفتق الجراحي صعبًا ومعقدًا للغاية. يتم إعادة خياطة الأنسجة الضعيفة في جدار البطن ويتم تعزيز الإصلاح باستخدام شبكة اصطناعية. يمكن حدوث المضاعفات، وخاصة عدوى الشق، وغالبا ما تحدث بسبب الحجم الكبير المطلوب للشق لأداء هذه الجراحة. يتطلب حدوث عدوى الشبكة بعد هذا النوع من إصلاح الفتق في كثير من الأحيان إزالة كاملة للشبكة، وفي نهاية المطاف يؤدي إلى الفشل الجراحي. وبالإضافة إلى ذلك، يرتبط الأمر عادة مع آلام كبيرة لما بعد الجراحة. تصل معدلات تكرار الفتق بعد الإصلاح المفتوح إلى 20٪ [2][3] متأثرًا بحجم الشبكة ونوع التثبيت.[4][5][6]
إصلاح الفتق الجراحي بالمنظار هو طريقة جديدة للجراحة في هذه الحالة.[7][8][9] يتم تنفيذ العملية باستخدام المجاهر الجراحية والأدوات المتخصصة. تُوضَع شبكة جراحية في البطن تحت عضلات البطن من خلال شقوق صغيرة على جانب الفتق. وبهذه الطريقة، فإن الأنسجة الضعيفة للفتق الأصلي لا يتم إعادة شقها لإجراء الإصلاح، ويمكن للمرء أن يقلل من احتمال حدوث مضاعفات الجروح مثل العدوى. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن أداء العملية من خلال شقوق أصغر مما يجعل العملية أقل إيلامًا وأسرع في الشفاء. وقد ثبت أن الإصلاح بالمنظار آمنًا وأكثر مرونة من عملية إصلاح الفتق الجراحي المفتوحة.

العلامات والأعراض

فَتْق رِئَويّ في شِقّ عملية جراحية في الصدر لمريض هزيل.
سريريًا، يظهر الفتق الجراحي كانتفاخ أو نتوء في أو بالقرب من منطقة الشق الجراحي. تقريبًا يمكن أن تُحدِث أي عملية سابقة في البطن الفتق الجراحي في منطقة الندبة (شريطة ألا يكون عدم حدوث الشفاء الكافي بسبب العدوى)، بما في ذلك إجراءات البطن الكبيرة مثل جراحة الأمعاء أو الأوعية الدموية، والإجراءات صغيرة، مثل (استئصال الزائدة الدودية أو الجراحة الاستكشافية في البطن). يمكن أن تحدث هذه الفتوق في أي شق، لكنها تميل إلى الحدوث بشكل أكثر شيوعًا على طول خط مستقيم من النَّاتِيء الرِّهابيّ من عظمة القصّّ وصولًا إلى العانة، ويكون أكثر تعقيدًا في هذه المناطق. يكون الفتق في هذه المنطقة أكثر عرضة للتكرار إذا تم إصلاحه عن طريق تقنية خياطة بسيطة تحت ضغط. لهذا السبب، فمن المستحسن إصلاحه بطريقة خالية من الضغط باستخدام شبكة اصطناعية.

السبب

عادة ما يحدث الفتق الجراحي بسبب ضعف الجروح الجراحية، والتي قد تكون ناجمة عن ورم دموي، أو سيروما، أو عدوى، وكلها تؤدي إلى انخفاض التئام الجروح. كما قد تكون ناجمة عن زيادة الضغط داخل البطن بسبب السعال المزمن (كما هو الحال في مرض الانسداد الرئوي المزمن)، والإمساك، والانسداد البولي (كما هو الحال في تضخم البروستاتا الحميد)، والحمل، أوالاستسقاء. ويمكن أن تنتج أيضًا عن تقنية جراحية ضعيفة.

العلاج

يمكن أن يكون الإصلاح “الفتح” التقليدي للفتق الجراحي صعبًا ومعقدًا للغاية. يتم إعادة خياطة الأنسجة الضعيفة في جدار البطن ويتم تعزيز الإصلاح باستخدام شبكة اصطناعية. يمكن حدوث المضاعفات، وخاصة عدوى الشق، وغالبا ما تحدث بسبب الحجم الكبير المطلوب للشق لأداء هذه الجراحة. يتطلب حدوث عدوى الشبكة بعد هذا النوع من إصلاح الفتق في كثير من الأحيان إزالة كاملة للشبكة، وفي نهاية المطاف يؤدي إلى الفشل الجراحي. وبالإضافة إلى ذلك، يرتبط الأمر عادة مع آلام كبيرة لما بعد الجراحة. تصل معدلات تكرار الفتق بعد الإصلاح المفتوح إلى 20٪ متأثرًا بحجم الشبكة ونوع التثبيت.
إصلاح الفتق الجراحي بالمنظار هو طريقة جديدة للجراحة في هذه الحالة.

يتم تنفيذ العملية باستخدام المجاهر الجراحية والأدوات المتخصصة.

تُوضَع شبكة جراحية في البطن تحت عضلات البطن من خلال شقوق صغيرة على جانب الفتق. وبهذه الطريقة، فإن الأنسجة الضعيفة للفتق الأصلي لا يتم إعادة شقها لإجراء الإصلاح، ويمكن للمرء أن يقلل من احتمال حدوث مضاعفات الجروح مثل العدوى. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن أداء العملية من خلال شقوق أصغر مما يجعل العملية أقل إيلامًا وأسرع في الشفاء. وقد ثبت أن الإصلاح بالمنظار آمنًا وأكثر مرونة من عملية إصلاح الفتق الجراحي المفتوحة.

السابق
كيف اقناع الزوج
التالي
ماذا تعرف عن الحمام الزاجل

اترك تعليقاً