أمراض

علاج روماتيزم القلب

علاج روماتيزم القلب

علاج روماتيزم القلب بالاعشاب

قشور الرمان .

تقوم بخلط كمية من قشور الرمان المطحونة مع كمية من العسل المذاب في الماء ، لزيادة الفاعلية يجب إضافة بضع قطرات من العنبر إلى الخليط وتناوله ثلاث مرات يوميا .
الأعشاب الطازجة .

يوجد بعض الأعشاب تساعد على تقوية القلب من أهمها المرمرية ، اكليل الجبل حيث يتم غليه في كمية من الماء ثم يتناولها .

القرفة .

تناول كمية من القرفة المطحونة مع العسل يوميا في الصباح والمساء يساعد في علاج القلب.

الزعتر.

يتم غليه في كمية من الماء ويتناول أكثر من مرة يوميا.

الزعرور.

نضع معلقة صغيرة في الماء المغلي ويتم تناوله مرتين.
أطعمة أخرى مثل الفواكه كالبرتقال ، واغذيه أخرى مثل اللوز والجوز.

روماتيزم القلب والزواج

ان اغلب امراض القلب لا تؤثر على الزواج، ولكن هناك مجموعة من امراض القلب تؤثر على الزواج بطريقة مباشرة او غير مباشرة او بهما معا وذلك بطرق متعددة: اما بسبب المرض الاصلي او كثرة الدخول للمستشفيات او الاعراض الجانبية للادوية التي يأخذها المريض او تأثير المرض على الحمل والولادة او الرعاية الطبية التي يتطلبها هذا المرض من احد الزوجين والتي قد تفوق قدرته البدنية والنفسية، واخيرا امراض القلب الوراثية التي قد تنتقل الى ذرية هذين الزوجين.

وتقسم هذه الامراض الى امراض قد تؤثر على
1 – الحمل فقط وامراض قد تؤثر على
2 – الحمل والزواج معا وامراض
3 – لا تؤثر على اي منهما.

امراض القلب التي تكون فيها مخاطر الحمل عالية على الأم والجنين:

1- فشل القلب الشديد في الزوجة عند المرحلة الثالثة/ الرابعة بأسبابه المتعددة.
2- ضعف عضلة القلب حول الولادة.
3- وجود صمامات معدنية للقلب (نسبيا وتقل المخاطر بالتخطيط لذلك الحمل).
4- من لديها زراعة للقلب.
5- من لديها امراض وراثية للقلب تسبب الازرقاقCYANOTIC HEART .DISEASE
6- من لديها تضيق شديد في الصمام الاورطي او تضخم عضلة القلب الموضعي المسبب للتضيق الشديد في مجرى البطين الايسر
7-ارتفاع الضغط الشديد في الشريان الرئوي.

والغالبية العظمى من مرضى القلب يستطيع الزواج وتحمل تبعاته سواء كان المريض ذكرا او انثى ويحتاج الى متابعة دقيقة مع طبيبه المعالج، ويتم تقييم حالة المريض بصفة دورية ومناقشة الخيارات العلاجية مع المريض وشريك حياته، ومجموعة الامراض التي يمكن فيها الزواج متعددة واكثر من ان تحصر.. ويدخل من ضمنها:

1- من لديه جهاز منظم للقلب،
2- من لديه صمامات معدنية او حيوانية،
3- من لديه جلطة سابقة وحالته الطبية مستقرة
4- ومن لديه عملية القلب المفتوح لزرع توصيلات الشرايين.

وهناك مجموعة من امراض القلب قد تكون وراثية مثل ثقب البطين VSD، تضيق الشريان الاورطي Coarctation، البطين الايسر المبتسر hypoplastic lv، الصمام الاورطي ذو الشرفتين bicuspid AV وقد تنتقل وان كانت بنسبة قليلة جدا الى نسل ذلك الزوجين، واصابة احد ابنائهما بهذا المرض وبصورة متطورة في صغره يشكل عبئا ماديا وجسديا ونفسيا من مراجعة المستشفيات وكثرة الدخول اليها والانتظام على الادوية وكثرة انقطاع الابوين عن العمل او الابن عن الدراسة اضافة الى ان تلك الاسرة مصابة بالمرض ابتداء.

وفي الختام فالذي ننصح به زوجي المستقبل وعوائلهما بالشفافية والوضوح التام في هذا الموضوع بالذات وأخذ رأي الطبيب المتابع للحالة والاستئناس برأي طبي آخر اذا استدعى الامر..

تشخيص روماتيزم القلب

فحص الجسم:

إذ يُعاني مريض روماتيزم القلب من مشكلة سماع أصوات خفيفة ناتجة من القلب.

عمل أشعة سينية:

للتأكد من عدم الإصابة بتضخّم القلب، أو وجود سوائل في الرئتين.

الرسم الكهربائي:

يساعد الرسم الكهربائي على التحقّق من عدم وجود مشاكل في صمامات القلب، أو في حال عدم انتظام دقات القلب.

مخطط صدى القلب:

يساعد مخطط صدى القلب على التحقّق من صحة صمامات القلب، وعدم إصابتها بالقصور أو العدوى البكتيرية.

إلى متى يستمر المريض على إبرة البنسلين ( طويل المفعول)؟

يجب أن يبقى المريض على إبرة البنسلين طويل المفعول كل 3 أسابيع بعد تشخيص مرض الحمى الروماتيزمية وتختلف المدة باختلاف أوضاع المريض.

1) إذا كان المرض لم يصب القلب بأي حال فإن المدة تكون 5 سنوات أو إلى عمر 21 سنة .

2) إذا كان المريض مصاحبا له التهاب في اغشية القلب بصورة حادة ولكن لم يكن هناك عواقب على القلب مثل ترجيع الصمام المايترالي المزمن فإن مدة أخذ إبرة البنسلين تكون 10 سنوات.

3) إذا أصيب القلب بالتهاب الأغشية أثناء حدوث الحمى الروماتيزمية وثم أصبح هناك تأثير واضح على صمامات القلب فإن المريض يجب أن يأخذ البنسلين كل 3 أسابيع طول العمر .

ما أكثر صمامات القلب تأثراً بالمرض ؟

إن الصمام المايترالي هو أكثر الصمامات تأثراً بالحمى الرثوية وفي أغلب الحالات يكون ارتجاعا في الصمام وهذا معناه أن الدم الذي يمر خلال الصمام المايترالي من الأذين الأيسر إلى البطين الأيسر يرجع جزء منه إلى الأذين الأيسر وهذا يختلف شدته من مريض إلى آخر، فقد يكون شديداً، أو متوسطاً أو بسيطاً، وهذا كله ناتج عن التهاب وريقات الصمام، أو انقطاع أحد الأوتار الداعمة.

وتختلف الأعراض باختلاف شدة الارتجاع، فإذا كانت الإصابة شديدة فإن المريض يشعر بصعوبة في التنفس وسرعة ضربات القلب، والأشعة السينية للقلب توضيح وجود زيادة في حجم القلب أما إذا كان الارتجاع في الصمام من النوع البسيط فقد لا يكون هناك أعراض قلبيه على المريض وإنما يتم تشخيص ذلك بواسطة الطبيب عن طريق السماعة الطبية بوجود صوت لفظ على القلب والأشعة الصوتية توضح الترجيع في الصمام .

ما هي المضاعفات المحتملة لارتجاع الصمام المايترالي ؟

إذا كان الارتجاع شديدا يؤدي ذلك إلى هبوط حاد في عمل القلب، وخلل في كهرباء القلب وتجمع السوائل في الرئتين، وإذا لم يتم علاج ذلك بصورة سريعة فإنه يؤدي إلى تدهور حالة المريض والوفاة لا سمح الله .

ما علاج هذا الخلل في الصمام ؟

العلاج بالأدوية المساعدة لمنع فشل عمل القلب وأشهرها مدر البول مع الكابتوبريل، وقد يحتاج المريض أدوية تؤخذ بالوريد في العناية المركزة المساعدة لعمل القلب وأما العلاج الجراحي فقد يلجأ إليه الطبيب إذا لم يتحسن المريض على العلاجات بالأدوية وهذا يكون بعملية قلب مفتوح لإصلاح الصمام المايترالي وفي أحيان نادرة استبداله بصمام صناعي والذي له مشاكل منها أن المريض يجب أن يأخذ أدوية مسيلة الدم باستمرار .

هل هناك صمامات أخرى تصاب بالمرض ؟

يصاب في بعض الأحيان الصمام الأورطي فيكون ارتجاعا في هذا الصمام وتختلف شدته من مريض إلى آخر، وإذا حصل هذا الارتجاع وكان متوسطاً إلى شديد فإنه يؤدي إلى توسع في البطين الأيسر ويصاب المريض بصعوبة في التنفس والشعور بالتعب الشديد من أقل مجهود يعمله.

ويتم اكتشاف هذه المشكلة بواسطة الطبيب عن طريق الاستماع إلى صوت لغط خاص في القلب والأشعة الصوتية توضح التأثر في الصمام وشدته ويتم علاج ذلك بأدوية خاصة مساعدة لعمل القلب وفي بعض الحالات يحتاج الطبيب إلى عمل جراحة قلب مفتوح لتعديل الخلل في الصمام أو استبداله في حالات نادرة.

الصمام المايترالي قد يتأثر مستقبلاً بالمرض ويصبح تضيق في هذا الصمام، وهذا عادة لا يحدث أثناء حدة المرض بل يحتاج إلى عدة سنوات، لذلك يجب متابعة المريض في عيادة القلب دورياً لسنوات طويلة بعد الإصابة بمرض الحمى الروماتيزمية .

وللخلاصة نقول :

1) إن مرض الحمى الروماتيزمية لا يزال مشكلة كبيرة خصوصاً في الدول النامية يسبب تأثيره على صمامات القلب.

2) إن ما نسبته 3% من الأطفال المصابين بالتهاب اللوزتين نتيجة الميكروب البكتيري (GAS) العنقودي يظهر عندهم المرض وهذه نسبة تعتبر كبيرة بالنسبة لأعداد الأطفال لذلك يجب المبادرة بعلاج هذا الميكروب بأخذ المضاد الحيوي لمدة 7-10 أيام.

3) يجب أخذ الطفل مباشرة إلى طبيب الأطفال في حالة وجود صعوبة في التنفس أو طفح في الجلد أو تورم في المفاصل، فهذه علامات مرض الحمى الروماتزمية .

4) من المهم جداً عمل أشعة صوتية للقلب في حالة الاشتباه بحدوث المرض لأنه يوضح إصابة القلب ومدى تأثر الصمامات وبذلك المبادرة في العلاج، وهذا حتى لو لم يكن هناك صوت لغط مسموح في القلب.

5) في حال تشخيص المرض فيجب الاهتمام جداً بأخذ العلاج ومن ثم أخذ إبرة البنسلين كل 3 أسابيع لأن ذلك بإذن الله يحمي الجسم من عودة الالتهاب مرة أخرى بالميكروب، وإذا حصل ذلك فإن تأثيره على القلب يكون أقوى من السابق وعواقبه شديدة على الصمامات داخل القلب.

6) البحوث الطبية لازالت جارية لاكتشاف تطعيم خاص لهذا الميكروب المسبب للمرض.

أعراض روماتيزم القلب للنساء

قد لا تظهر أعراض مميزة على المصاب بروماتيزم القلب، أما الحمى الروماتيزمية التي سببته، فهذه ظاهرة وواضحة، وإليك أهمها:

حمى وارتفاع درجة الحرارة.
تورم في المفاصل وليونة واحمرار.
طفح جلدي ظاهر.
خسارة الوزن.
ألم في منطقة البطن.
بثور طفيفة تحت البشرة.
إرهاق وتعب.

وبسبب تأذي صمامات القلب بعد الإصابة بالحمى، قد تظهر في بعض الحالات على المصاب أعراض متعلقة بخلل الصمامات والقلب، مثل:

انقطاع النفس أو تضيقه، خاصة عند الاستلقاء.
ألم في الصدر أو تورم فيه.
التهاب عضلة القلب.
التهاب التامور.
اضطراب في نبضات القلب.
كما قد تظهر أعراض التهابية سببتها الحمى، مثل ألم والتهاب المفاصل.

من الأكثر عرضة للإصابة؟

عند الحديث عن روماتيزم القلب، فإنه كما ذكرنا ينتج بالأصل من الإصابة بالحمى الروماتيزمية، وهذه أكثر شيوعاً بين الفئات التالية تحديداً:

الأطفال بين عمر 5-15 عاماً.
الأطفال الذين يصابون بشكل متكرر بالتهابات الحلق.
من ينحدرون من عائلة سبق وأصيب أفراد فيها بمرض روماتيزم القلب أو الحمى الروماتيزمية.

اهم تحاليل الروماتيزم

فحص الأجسام المضادة للببتيد السيتروليني الحلقي تُعدّ الأجسام المُضادة للببتيد السيتروليني الحلقي

(بالإنجليزية: Anti-CCP) أجساماً مُضادة ذاتية (بالإنجليزية: Autoantibody) يُصنّعها الجسم للتعرّف على الخلايا الطبيعية ومهاجمتها كما يُهاجم جهاز المناعة الأجسام الغريبة.

ويعتبر هذا الفحص من التحاليل الحديثة للمُساعدة على تشخيص الروماتيزم (بالإنجليزية: Rheumatoid arthritis)، حيث كان يتم الاعتماد على فحص العامل الروماتويدي (بالإنجليزية: Rheumatoid Factor) قبل استحداثه. وتجدر الإشارة إلى وجود الأجسام المُضادة للببتيد السيتروليني الحلقي في المراحل الأولى من الروماتيزم، وفيما يُقارب 60-70% من المُصابين به، ولا تتكوّن مع أمراض المناعة الذاتية الأُخرى.

ومن الجدير بالذكر أنّ القراءات الإيجابية لهذا الفحص لا تؤكد الإصابة بالروماتيزم، لأنّه بالإضافة للفحوصات يجب أن تستمر الأعراض الخاصة بالمرض حتّى 6 أسابيع مُتتابعة ويجب أن تخضع لشروط مُعينة، كما أنّ النتائج الإيجابية لهذا الفحص قد تدلّ على أمراض أُخرى غير الروماتيزم؛ كالذئبة الحمامية الشاملة (بالإنجليزية: Systemic Lupus Erythmatosus).[١] وفي الحقيقة، لا يزيد الحدّ الطبيعي لهذه الأجسام في الشخص السليم عن 20مايكرون/مل.

فحص البروتين المتفاعل-C

ترتفع مستويات البروتين المُتفاعل-C (بالإنجليزية: C-reactive Protein)، والذي يتم إنتاجه في الكبد، كاستجابة لعدد من التغيّرات الحاصلة في الجسم؛ كالعدوى، والالتهاب، وإصابة أنسجة الجسم بشكل كبير. ولا يُشخّص فحص البروتين المتفاعل-C الروماتيزم بالحصر، لكنّه يُمكن أن يكون قياس مستويات CRP في الدم جزءاً من التشخيص الشامل. ويشير الحصول على قراءة أعلى من 10 ملغم/لتر إلى الإصابة بالعدوى أو الالتهاب؛ مثل الروماتيزم.

 فحص سرعة ترسّب الدّم

يُستخدم هذا الفحص لقياس سرعة ترسّب الدّم (بالإنجليزية: Erythrocyte sedimentation rate)؛ والذي يُعتبر كمؤشر لمدى تطور الأمراض الالتهابية كالروماتيزم في الجسم، ويتم ذلك عن طريق قياس معدّل تجمّع كريات الدّم الحمراء وترسّبها خلال ساعة في أنبوب الفحص؛ إذ يجعل الالتهاب خلايا الجسم أثقل، وبالتالي تزداد سرعة ترسّبها. ومن الجدير بالذكر أنّ هذا الفحص تكون قراءته في الأجسام السليمة ضئيلة، لكنّ تجاوز نتيجة الفحص 100ملمتر/ساعة يُعدّ مؤشراً لوجود مرض نشط في الجسم.

فحص العامل المُضاد للنواة

يكشف فحص العامل المُضاد للنواة (بالإنجليزية: Antinuclear Antibodies) عن الأجسام المُضادة الذاتية التي تُهاجم البروتينات في أنوية الخلايا. وتجدر الإشارة إلى أنّ إيجابية نتائج الفحص وحدها لا تعني الإصابة بالروماتيزم؛ لأنّ هذه الأجسام توجد في الأشخاص الأصحاء وتزداد نسبتها حتّى 37% بعد تجاوز الخامسة والستين من العمر، ولكنّ ارتفاعها في الدّم يستدعي إجراء المزيد من الفحوصات لتحديد الخلل الحاصل في الجسم؛ ذلك لأنّ فحص العامل المُضاد للنواة يُساهم في تشخيص عدد من الأمراض المناعية الذاتية غير الروماتيزم، كما أنّ بعض أنواع السرطان تعطي نتيجة فحص إيجابية

 فحص مستضد الكريات البيضاء البشرية

تنقسم مستضدات الكريات البيضاء البشرية (بالإنجليزية: Human Leukocyte Antigen) واختصاراً (HLA) إلى العديد من الأنواع، منها المستضد B27؛ وهو بروتين خاص يحمل اسم الجين المسؤول عن إنتاجه، وعليه فإنّ فحص HLA-B27 يُحدد وجود أو غياب هذا البروتين على سطح خلايا الدم البيضاء في الجسم، والذي بثبوت وجوده يزيد من احتمالية الإصابة بالعديد من أمراض المناعة الذاتية كالروماتيزم، والتهاب الفقار القسطي (بالإنجليزية: Ankylosing spondylitis) وغيرها.

هل مرض روماتيزم القلب مزمن

مضاعفات روماتيزم القلب

إن في الإصابة في روماتيزم القلب، أعراضٌ جانبيّةٌ ومضاعفاتٍ خطيرة تؤثر على صحة وعمل الأعضاء الداخليّة للجسم، وبالتالي يؤدي اللى حدوث أمراضٍ مزمنةٍ تحتاج الى علاج طويل الأمد، حيث أن المعلومات عن روماتيزم القلب ومضاعفاتة تتلخّص بالآتي:

 فشل القلب: ويحدث فشل القلب بسبب فشل في صمامات القلب وعدم عملها بشكل طبيعيّ، وبالتالي يؤثر ذلك على العمليّة الحيويّة الرئيسة للقلب،وهي ضخ القلب للدم.

التهاب الشغاف الجرثومي: وهو التهابٌ في بطانة القلب الداخليّة، والذي يحدث عندما تتسبب الحمى الروماتيزميّة بتلف صمامات القلب.

مضاعفات في عمليّة الحمل والولادة: حيث أنّ التلف في أنسجة القلب يؤدي الى أمراضٍ مصاحبةٍ لعمليّة الحمل والولادة، لذلك يجب على النساء المصابات بأمراض القلب الروماتيزميّة مناقشة حالتهّن مع الطبيب المختصّ.

 

السابق
دواء أدفاكوينيل – Advaquenil ( لعلاج الملاريا )
التالي
دواء أدفيل للأطفال – childrens advil ( مسكن وخافض حرارة )

اترك تعليقاً