اعشاب

فوائد الشعير

فوائد الشعير

فوائد الشعير للتنحيف

تحفيز الجسم على فقدان الوزن وحرق الدهون بشكل كبير، وهو الخيار الأمثل للأشخاص الذين يتبعون نظاماً غذائياً بهدف فقدان الوزن، حيثُ يحتوي على نسبة كبيرة من الألياف الغذائية النباتية وخاصة البيتا جلوكين والتي تساعد على الشعور بالشبع وملء المعدة وعدم الرغبة في تناول الطعام لفترات طويلة.

تحفيز عملية الأيض في الجسم وتحسين قدرة الجهاز الهضمي وهذا الأمر يزيد حرق السعرات الحرارية، ويوصي الخبراء بشرب 4 أكواب من شراب الشعير يومياً لفقدان الوزن، بالإضافة إلى اتباع نظامٍ غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية.

فوائد الشعير للكلى

رغم كل تلك الفوائد للشعير، إلا أنه يعتبر من المشروبات ومن الأطعمة المفيدة لصحة الكلى، وفيما يلي ذكر لتلك الفوائد:

  • -يساعد هذا الشراب في التخلص من الحصى التي تصيب الكلى.
  • -يعتبر من اهم المشروبات المدرة للبول و بصورة كبيرة جدا.
  • -يعمل على تطهير و تنقية الكلى من السموم.
  • -يمنع حدوث الترسبات على جدار الكليه و التي تسبب الحصى.
  • -يحتوي شراب الشعير على المغنيسيوم و الذي هو من أهم العناصر التي يحتاجها الجسم.
  • -يقي من الإصابة بالتهاب المثانة.

ملاحظة: ينصح الأشخاص المصابين ببعض أمراض الكلى بشرب الشعير نظرا لفوائدة الكثيرة و التي لا حصر لها.

فوائد الشعير المغلي للتخسيس

يتساءل الكثير من الأشخاص عن فوائد الشعير المغلي للتخسيس، ويطلق على الشعير المغلي اسم ماء الشعير ويتم تحضيره بطريقة معينة، ويعدّ هذا المشروب من المشروبات التي تساعد بالفعل على إنقاص الوزن بسبب محتواها الكبير بالعناصر التي تُسهم في عملية إنقاص الوزن، وبالحديث عن فوائد الشعير المغلي للتخسيس، سيتم تفصيل آلية عمله في الجسم لإنقاص الوزن على الشكل الآتي:

تعزيز الشعور بالامتلاء: من فوائد الشعير المغلي للتخسيس أنّه يعد من الأطعمة الغنية بالألياف، والتي تساعد في تعزيز الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يسهم في تقليل تناول الأطعمة الضارّة أو غير المرغوب فيها، لأنّ الرغبة الشديدة لتناول الطعام سوف تقل بشكل واضح، وبالتالي سيهم ذلك في إنقاص الوزن.

تحسين عمل الجهاز الهضمي: وذلك بسبب محتوى الشعير المغلي العالي بالألياف، ممّا يسهل حركة الأمعاء عن طريق تطهير الجهاز الهضمي، وبالتالي من فوائد الشعير المغلي للتخسيس أنّه يعزز عملية الهضم الصحية، أي يعدّ الشعير المغلي منشط للهضم، ممّا يؤدّي إلى الحدّ من اضطرابات الأمعاء مثل الإمساك أو الإسهال.

مشروب ذو سعرات حرارية منخفضة: من فوائد الشعير المغلي للتخسيس، أنّه عند غلي الشعير بالماء تقل السعرات الحرارية التي يقدّمها للجسم بشكل كبير، وبالتالي يمكن شرب كوب من الشغير المغلي بدلًا من شرب العصائر ذات السعرات الحرارية المرتفعة، وبالتالي يكون مدخول السعرات الحرارية أقل، وهكذا يتم انخفاض الوزن.

كيفية تحضير الشعير المغلي

بعد معرفة فوائد الشعير المغلي للتخسيس لا بدّ من معرفة الطريقة التي يتم فيها تصنيع الشعير المغلي أو ما يُسمى بماء الشعير، ولتحضير هذا المشروب يفضل اختيار الشعير المبرغل pearled، وذلك بهدف الحصول على فائدة إنقاص الوزن بشكل فعّال، وسيتم شرح كيفية تحضير الشعير المغلي فيما يأتي:

  •  أولًا يتم غلي حبيبات الشعير حتى تصبح طرية، ويجب التأكّد من إضافة ثلاثة أحجام من الماء إلى حجم واحد من الشعير، وذلك لأنّ حبيبات الشعير تميل إلى امتصاص الماء. ثم يتم تصفية الماء جيدًا وبشكل متكرّر حتى لا يبقى أي بقايا في الماء.
  • إذا كان مذاق الشعير المغلي أو ماء الشعير غير محبب أو غير مرغوب فبه، فيمكن إضافة بعض العصائر الطبيعية مثل عصير البرتقال أو الليمون أو يمكن إضافة العسل أيضًا، كما يمكن أيضًا إضافة القرفة أو الزنجبيل لإضفاء نكهة جيدة إلى ماء الشعير، كما يمكن أن تفيد تلك الإضافات في إنقاص الوزن أيضًا.
  • إذا كان الشخص يرغب في تحلية الشعير المغلي، فيمكن إضافة ملعقة صغيرة من السكر البني لأنّ يعدّ أقل معالجةّ من السكر الأبيض وقد لا يسبب زيادةً في الوزن.
  • من الأفضل تخزين الشعير المغلي في الثلاجة ليدوم لفترة أطول.

فوائد الشعير والقدونس

الشعير والبقدونس

يعتبر الشعير نوعاً من أنواع الحبوب التي تحتوي على نسبة مرتفعة من الألياف القابلة للذوبان (بالإنجليزية: Soluble Fiber)، ويوجد الشعير بأشكالٍ عديدة منها مستخلص زيت الشعير، ودقيق الشعير، ويعتبر الشعير نوعاً من الأطعمة التي يمكن أن تُؤكل كغذاء، فهو مصدر للألياف، والفيتامينات، والكربوهيدرات، والبروتينات، والزيوت،

أمّا البقدونس فهو يعد نوعاً من أنواع الأعشاب، وتُستخدم جذوره وبذوره في العديد من الاستخدامات الطبية، والمشروبات، وغالباً ما يُضاف البقدونس إلى وجبات الطعام لتعزيز النكهة، أو لتقديم طبق وتزيينه، ومع ذلك فإنّ البقدونس يحتوي أيضاً على الكثير من الفوائد الصحية المختلفة لجسم الإنسان.

 فوائد الشعير

تقليل خطر الإصابة بالسرطان يحتوي عصير الشعير الأخضر على نسبة مرتفعة من المواد المضادة للأكسدة، والتي تحمي خلايا الأنسجة البشرية في الجسم من خطر الإصابة بالسرطانات، كما أنّ محتواه من الكلوروفيل يمكن أن يوقف عمل المواد المسرطنة، لذلك فهو يساعد على الوقاية ضد الإشعاع والجذور الحرة، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الدراسات غير مؤكدة، وتحتاج إلى مزيد من الدراسة لإثبات تأثير الشعير في محاربة السرطان.

تقليل مستويات الكولسترول يعمل الشعير على تقليل نسبة الكولسترول في الجسم، وذلك لاحتوائه على مكونات بيتا سيتوستيرول، والتي تقوم بتثبيط امتصاص الكولسترول من الأمعاء وتسريع تحويلها إلى أحماض الصفراء (بالإنجليزية: Bile Acid)، وقد أثبتت الأبحاث الأولية إلى أن الشعير يساعد على خفض نسبة الكولسترول الكلي في الجسم، إذ يُقلل من مستويات الكولسترول الضار، ويزيد مستويات الكولسترول الجيد.

 ضبط نسبة السكر في الدم يحتوي الشعير على ثمانية أحماض أمينية أساسية، ونسبة مرتفعة من الألياف القابلة للذوبان، والتي تسيطر على هرمون الإنسولين في الدم، ووفقاً لدراسة حيوانيّة أُجريت عام 2010 على الفئران، فالشعير يساعد على تقليل الوزن، وانخفاض تراكم الدهون الكبدية، وتحسين حساسية الإنسولين.

 مصدر للفيتامينات والمعادن يعتبر الشعير مصدراً جيداً للعناصر الغذائيّة الضروريّة للجسم مثل السيلينيوم، والمغنيسيوم، والنحاس، والنياسين، والثيامين، والعديد من العناصر الغذائيّة الحيويّة الأخرى، حيث يساهم النحاس مثلاً في المحافظة على الوظيفة المعرفيّة في سنّ الشيخوخة، ودعم عملية التمثيل الغذائي، وإنتاج خلايا الدّم الحمراء، أمّا السيلينيوم فيُحسّن صحّة البشرة والشعر، ويدعم عمليّة التمثيل الغذائيّ الصحّي، كما أنّ المغنيسيوم يدخل في الكثير من الوظائف الإنزيمية الهامّة داخل الجسم مثل إنتاج واستخدام الجلوكوز، والتحكّم ففي عمل العضلات، وتمدّد الأوعية الدمويّة، والعديد من الوظائف الأخرى، كما يعمل السيلينيوم مع فيتامين هـ لمكافحة الإجهاد التأكسدي، بالإضافة إلى المنغنيز الذي يعدّ مهمّاً لصحّة الدماغ، ودعم الجهاز العصبي.

 تقليل ضغط الدم يساهم تناول الشعير في خفض ضغط الدم، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم، كما يحتوي الشعير أيضاً على كلّ من الكالسيوم والمغنيسيوم الضروريين لتقليل ضغط الدم وإعادته إلى مستوياته الطبيعية، بالإضافة إلى ذلك، فقد وجدت الدراسات أنّ اتباع نظام غذائي صحيّ، وزيادة تناول الحبوب الكاملة، الغنية بالألياف القابلة للذوبان أو غير قابلة للذوبان، يمكن أن تُقلل من مستويات ضغط الدم، كما يمكن أن تساهم في السيطرة على الوزن.

 إنقاص الوزن يعدّ الشعير غنيّاً بالألياف الغذائية، والتي تعتبر إضافة صحية للنظام الغذائي، ولا تزود الجسم بالسعرات الحرارية، فقد أظهرت الدراسات أنّ تناول الشعير الغني بالألياف يقلّل من الشعور بالجوع بشكل كبير، كما أنّه يؤثر بشكل إيجابي في التمثيل الغذائي، ويقلل سرعة امتصاص الكربوهيدرات.

 فوائد البقدونس

المساهمة في محاربة السرطان يحتوي البقدونس على عناصر فريدة من نوعها والمعروفة باسم الزيوت الطيارة، مثل الميريستيسين (بالإنجليزية: Myristicin)، والأوجينول (بالإنجليزية: Eugenol)، والليمونين (بالإنجليزية: Limonene)، والألفا – ثوجين (بالإنجليزية: Alpha-thujene)، التي تساعد على محاربة المواد المسرطنة، ودعم الجهاز المناعي في الجسم، وتحفيز موت الخلية المبرمج (بالإنجليزية: Apotosis)، أو موت الخلايا الضارة، وتساهم في مكافحة تكوين السرطان، ولا سيما إبطاء نمو الورم، وتقليل الإجهاد التأكسدي، كما أنّه يساعد على حماية الحمض النووي من التلف.

 إدرار البول وتخفيف الانتفاخ هناك أدلّة قويّة على أنّ البقدونس يمكن أن يُستخدم كمدرّ للبول بشكلٍ طبيعي، مما يساهم في تخفيف احتباس السوائل في الجسم، وتخفيف الانتفاخ، ووفقاً لإحدى الدراسات، فإنّ تناول بذور البقدونس يزيد حجم البول، كما يفيد البقدونس في صحة الجهاز الهضمي أيضاً، ذلك لأنّه يزيد من إنتاج البول، مما يساهم في التخلص من عسر الهضم، والانتفاخ، واضطرابات المعدة، وزيادة إفراز الصفراء وعصائر المعدة.

 الحد من رائحة الفم الكريهة يعتبر البقدونس وسيلة جيدة للحدّ من رائحة الفم الكريهة بشكلٍ طبيعي، فهو يعدّ معطراً طبيعياً لرائحة النفس، ذلك لأنّه يقتل البكتيريا المُسببة لرائحة الفم الكريهة.

 توفير مواد مضادة للجراثيم والفطريات يساهم البقدونس في مكافحة العدوى والبكتيريا، لذلك فهو يعتبر مفيداً لصحة الجلد والأسنان، ويُعتقد أنّ الزّيوت الأساسيّة للبقدونس فعالة في القضاء على الفطريات، إضافة إلى أنّه يُزيل العيوب الجلدية التي تُسببها البكتيريا، ويعتبر زيت البقدونس مضاداً للميكروبات؛ وبالتالي فهو يُستخدم في صناعة الصابون، والمنظفات، والعطور، والمنظفات الأخرى، لقدرته على قتل البكتيريا والروائح الكريهة، علماً بأن زيته يتوافر بأوراقه، وجذوره، وبذوره.

دعم صحة العظام يحتوي البقدونس على نسبة مرتفعة من فيتامين ك، وهو عنصر غذائيّ مهم للمحافظة على كثافة العظام، والوقاية من كسور العظام، بالإضافة إلى ذلك يحتوي البقدونس على الكالسيوم، والفوسفور، وفيتامين D، والمغنيسيوم، التي تساعد على بناء العظام.

فوائد الشعير للشعر

  • استعادة لون الشعر الطبيعي؛ لاحتوائه على عنصر النحاس الذي يزيد ننشاط الخلايا الملونة، وبالتالي يُحفز إفراز مادة الميلانين.
  • تحفيز نمو الشعر، وزيادة طوله؛ لاحتوائه على نسبة مرتفعة من المغذيات الدقيقة، ومادتي الثيامين، والنياسين؛ حيث يُمكن استخدامه عن طريق غلي كمية قليلة من الشعير في كوبين من الماء، وخلط المغلي بالقليل من العسل الطبيعي، وشربه مرة واحدة يومياً.
  • علاج تساقطه، وبالتالي زيادة كثافته؛ لاحتوائه على كمية كبيرة من المعادن التي تعمل على إنتاج خلايا الدم الحمراء، وتعزيز الدورة الدموية في فروة الرأس.
  • منحه اللمعان، والتألق؛ لاحتوائه على نسبةٍ مرتفعة من فتيامين ب، لذلك يُنصح بإدخاله في النظام الغذائي اليومي.
  • تقوية نسيج الشعرة الرفيعة، وبالتالي زيادة سماكتها، ووقايتها من الإصابة بالتقصف نتيجة التعرض للعوامل الخارجية الضارة.

وصفات الشعير للشعر

الشعير وزيت الذرة

  • يُخلط نصف كوب من مشروب الشعير مع ملعقة كبيرة من زيت الذرة، وبيضة مخفوقة.
  • يُبلل الشعر بالقليل من الماء، ويُطبق الخليط عليه، ويُترك مدّة لا تقل عن ربع ساعة، ثمّ يُغسل بالماء البارد، حيث يعمل ذلك على تقوية الشعر الخفيف، وزيادة سماكته.

الشعير وخل التفاح

  • يُخلط ربع كوب من الماء مع نصف كوب من مشروب الشعير، وملعقتين كبيرتين من خل التفاح، ويُوضع الخليط في زجاجة.
  • يُغسل الشعر بالشامبو، والبلسم، ويُسكب عليه الخليط، ويُفرك بأطراف الأصابع، أو يُوزع باستخدام مشط رفيع الأسنان.
  • يُترك الخليط على الشعر لبضع دقائق، ثمّ يُغسل جيداً بالماء، ويُمكن تكرار هذا العملية مرتين في الشهر للحصول على شعر نظيف، ولامع.
  • يُمكن استبدال خل التفاح بنفس الكمية من عصير التفاح في حال عدم توفره.

الشعير والبيض

  • يُخلط صفار بيضة مع مئة ملليلتر من مشروب الشعير.
  • يُطبق الخليط على فورة الرأس، ثمّ يُوزع على الشعر بشكلٍ كامل.
  • يُترك الخليط على الشعر مدّة لا تقل عن نصف ساعة، مع مراعاة تغطية الرأس بقبعة الحمام البلاستيكية.
  • يُغسل الشعر بالماء والشامبو جيداً، ويُمكن تكرار هذه العملية مرة كلّ أسبوعين حتّى يتمّ الحصول على شعرٍ طويل وكثيف.

فوائد الشعير للاعصاب

تناول شراب الشعير لعدة أسباب وهي عند الشعور بتنميل مزمن فى الرجل أو يدك أو حرقان في أعصابك وثقل وعدم الإحساس بالأطراف لأن غني بفيتامين بـ 12.

يشرب الشعير عند الشعور باكتئاب لأنه يبني هرمون السعادة السيراتونين ويسبب التوازن النفسي وهادئ ويسهل النوم بعمق، كما يمكن تناول الشعير مع إضافة الليمون لعلاج حصوات الكلى؛ لأنه مدر للبول وينظف المجاري البولية من الأملاح والميكروبات .

ضعاف المناعة يعانون من تكرار الإصابة بنزلات البرد، يمكنهم أن يتناولوا الشعير لأنه غني بالبيتاجليكان الذي يعزز جهاز المناعة .

 طريقة تحضير الشعير في المنزل وهي:
-غسيل وتنظيف الشعير جيدا بالماء البارد .
-وضع ماء في وعاء على النار حتى يغلى .
-بعد غليان الماء تضيف الشعير لمدة نصف ساعة .
-تصفية الماء من حبوب الشعير والاحتفاظ به مبردا ويستهلك خلال ثلاث أيام .

فوائد الشعير للكبد

اكدت الدراسات والأبحاث العلمية الحديثة ، ان الشعير يساعد في هضم الحليب ويعطى عادة للرضع من اجل منع تكوين خثارات داخل المعدة ، ويعتبر الشعير أقدم مادة استعملها الإنسان في غذائه ، وقد جاء ذكر الشعير ضمن الحبوب في القرآن الكريم .
بحتوي الشعيرعلى مواد مهمة وفعالة مثل النشا، والبروتين، وأملاح معدنية منها الحديد والفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم .

* الخصائص الطبية للشعير :
– ملين
– مقو للأعصاب
– منشط للكبد
– تخفيظ درجة الحرارة
– علاج الأسهال و التهاب الأمعاء
– علاج ضغط الدم المنخفض
– يلطف التهابات الامعاء والجهاز البولي
– يساعد في هضم الحليب ويعطى عادة للرضع من اجل منع تكوين خثارات داخل المعدة
– علاج التهاب الكبد
– يخفض معدل السكر في الدم
– نخالة الشعير يكون لها دور كبير في تخفيض الكوليسترول
– الحيلولة من تكون سرطان الامعاء
– مدر للبول
– ينظم امتصاص السكر إلى الدم مما يحد من ارتفاع السكر المفاجئ
– يبطئ من هضم وامتصاص النشويات والسكريات
– يساعد على تخفيف الاكتئاب والحزن
– مهدئ للقولون
– ينشط الحركة الدودية للأمعاء مما يدعم عملية التخلص من الفضلات
– يستخرج من الشعير مادة تستعمل حقنا تحت الجلد
أو شرابا في حالات الإسهال والتيفوئيد والتهابات الأمعاء تسمى الهوردنين
– تأخير ظهور أعراض الشيخوخة.
– تقوية جهاز المناعة
– ينشط كرات الدم البيضاء
– معالجة امراض القلب
اقوال النبي صلى الله عليه و اله سلم في الشعير و “التلبينة” (حساء يصنع من الشعير

التلبينة مهمة لقلب المريض ،فهي تساعد في تخفيف الاكتئاب الناتج عن الاحداث الصعبة التي يواجهها الانسان يوميا .
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى ينتهي أحد طرفيه – يعني يبرأ أو يموت -إذا قيل له إن فلانا وجع لا يطعم الطعام قال عليكم بالتلبينة فحسوه إياها ويقول والذي نفسي بيده إنها تغسل بطن أحدكم كما تغسل إحداكن وجهها من الوسخ – روى الترمذي بسنده عن سليم بن عامر سمعه أبو أمامة يقول:

ما كان يفضل عن أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم خبز الشعير .- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أخذ أحدا من أهله الوعك أمر بالحساء من شعير فصنع،ثم أمرهم فحسوا منه ثم يقول : (إنه يرتو فؤاد الحزين، ويسرو فؤاد السقيم، كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها). والذي نفسي بيده إنها تغسل بطن أحدكم كما تغسل إحداكن وجهها من الوسخ.

* الشعير و الكلسترول و أمراض القلب:

أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية، تتمثل فيما يلي:

أ. تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة فتساعد على خفض نسبته في الدم.

ب. ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون، وتتداخل مع استقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم.

ج. تحتوي حبوب الشعير على مركبات كيميائية تعمل على خفض معدلات الكولسترول في الدم، ورفع القدرة المناعية للجسم مثل مادة “بتا جلوكان” B-Glucan والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية.

د. تحتوي حبوب الشعير على مشابهات فيتامينات “هاء” Tocotrienol التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول، ولهذا السبب تشير الدلائل العلمية إلى أهمية

فيتامين “هاء” الذي طالما عرفت قيمته لصحة القلوب إذا تم تناوله بكميات كبيرة.

وعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب -خاصة شرايين القلب التاجية- فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية (Ischemia)، واحتشاء عضلة القلب ( Heart Infarction).

أما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية. وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم: “التلبينة مجمة لفؤاد المريض..”، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض!!

* الشعير و الكوليسترول :

أثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستوى الكوليسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية منها:

تحتوي حبوب الشعير على مركبات مشابهة لفيتامين E الذي يعد من أشهر مضادات الأكسدة التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكوليسترول.

تحتوي ألياف الشعير المنحلة على مادة هامة جدا وهي البيتا جلوكان (Beta-glucan) التي تتحد مع الكوليسترول الزائد في الأطعمة والأحماض الصفراوية مما يقلل وصوله إلى تيار الدم.

وتشير نتائج البحوث إلى انخفاض نسبة الكوليسترول العام بنسبة 10%، وانخفاض نسبة الكوليسترول منخفض الكثافة ldl إلى 8%، وارتفاع نسبة الكوليسترول عالي الكثافة hdl إلى 16%.
ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض تمتص من القولون وتتداخل مع استقلاب الكوليسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم.

السابق
فوائد الجرجير
التالي
فوائد فيتامين c

اترك تعليقاً