اليانسون مع سكر نبات للرضع
يعتبر فعالاً في التخلص من المغص عند الطفل الرضيع، كما ويعالج النفخة بشكل لافت لديهم أيضاً، حيث إن الأطفال كثيراً ما يصابون بالنفخة وخاصة حديثي الولادة، حيث يساعد بشكل لافت على طرد الغازات الزائدة المتواجدة في أمعاء الطفل، بالإضافة إلى أن اليانسون يسهل إدرار البول لديهم ويفتح شهيتهم، ولكن لا يمكن الإفراط في إعطاء الأطفال اليانسون لاحتوائه على مادة الأنيتول والتي يمكن أن تسبب تسمماً للجملة العصبية المركزية للطفل، وبخاصة أن الجهاز العصبي للطفل لا يكون مكتملاً بعد؛ مما قد يؤدي إلى حدوث البلاهة عند الطفل الرضيع.
سكر نبات للرضع مع الحليب
- يساعد كثيراً على التخلص من اصفرار جلد الرضيع فغالباً ما يولد الطفل وهو مصاب بالصفار، وهو بالطبع ليس بالمرض الخطير إلا في حالات نادرة جداً، لذا يُمكن علاجه من خلال إعطاء الطفل حبة واحدة من سُكر النبات مُذوبة في الماء.
- يُمكن إعطاؤه للطفل إذا أُصيب ببحة في الصوت جراء البكاء الكثير.
- يُعطى للأطفال الذي ولدوا ناقصي الوزن، وهذا ينطبق على الأطفال الذين ولدوا بأوزان ما دون 2.5 كغم. يُعطل للطفل كعلاج للمشاكل للمغص، إن كان شديداً ومتكرراً.
- يُعالج الانتفاخ.
- يُقوي مناعة الطفل ويحميه من العدوى الفيروسية مثل الإصابة بالرشح والإنفلونزا.
- يُمكن للأُم عمل حمام دافئ للطفل وتذويب بعض حبات سكر النبات في الماء لإعطاء جلد الطفل نعومة وترطيباً.
إعطاء السكر للرضع
- يعتبر اللاكتوز، أو سكر الحليب، المصدر الأساسي للسكريات بالنسبة إلى الطفل، خصوصاً وأن الحليب يبقى طعاماً أساسياً للطفل حتى عمر 3 سنوات، إلا في حال معاناته من حساسية معينة تجبره على تناول حليب خاص موصوف من قبل الطبيب.
- يحتاج الطفل إلى 500 مل من الحليب على الأقل في اليوم، على أن توزع هذه الكمية على الوجبات الأربعة في النهار (الفطور، الغداء، وجبة بعد الظهر والعشاء).
- وبعد عمر 5 أشهر، يمكن استبدال الحليب باللبن أو الجبنة البيضاء أو القشدة. ويعتبر لاكتوز الحليب، الخالي من أي سكر مضاف، نوعاً جيداً من السكريات.
- أما السكر المضاف على شكل بودرة أو مربى أو عسل، فيعني جعل الطفل معتاداً على مذاق حلو جداً، فيما يستطيع الاستغناء تماماً عن هذه السكريات القوية والاكتفاء بالسكريات الطبيعية الموجودة في أطعمته والتي تعتبر كافية للتوازن الغذائي والنمو.
- تجدر الإشارة إلى أن الالتزام بهذه القواعد البسيطة منذ الأشهر الأولى في حياة الطفل تثمر لاحقاً لناحية الوزن ومستوى السكر في الدم.
فوائد سكر نبات للامساك
حماية الطفل من الانتفاخ المزعج، والغازات المحصورة في الأمعاء، ويرجعُ السببُ لدور سكّر النبات الكبير في تنشيط عمل الجهاز الهضمي عند الطفل، وزيادة سرعة إنجاز المهام الخاصّة به، ومن مَهامّ الجهاز الهضميّ تخليصُ الجسم والأمعاء من الانتفاخ والغازات المحصورة.
تليين أمعاء الأطفال الرضّع بشكل خاصّ والأطفال عامةً، فعندما يُصابُ الطفل بالمغص أو الإمساك يفضّل إعطاؤه سكر النبات، ويمكن ذلك من خلال جلب قطعة واحدة من سكّر النبات وإذابتها في كميّة قليلة من الماء ثمّ تقديمها للطفل، وإذا كان الطفل رضيعاً يمكن تقديمها على شكل سائل، فهذا الأمر كفيلٌ في معالجة المغص أو الإمساك في فترة قصيرة لا تتعدى الساعة الواحدة.
سكر النبات لزيادة وزن الرضيع
من المعروف أن الطفل المولود حديثاً لا يستطيع تناول أية أطعمة سوى الحليب، ولكن تلجأ العديد من الأُمهات لإعطاء طفلها حبة من سكُر النبات بعد تذويبها في الماء، وسوف نتعرف عن السبب وراء ذلك والفوائد التي يُمكن أن يحصل عليها الطفل الرضيع من سُكر النبات.
المساهمة في زيادة وزن الطفل خاصّة الأطفال حديثي الولادة؛ فغالباً يُولد الطفل يكون نحيلاً، ويمكن رفع وزنه من خلال إعطاء الطفل كميّةً من سكر النبات الذائب في الماء.
فوائد سكر النبات للنطق
- من فوائد السكر أيضاً أنه يحافظ على الصوت ويجعله نقياً فهو يقوم بتليين الأحبال الصوتية ويساعد على تخفيف التهابات الحلق.
- علاج التهابات الحنجرة، وتليين الحبال الصوتيّة، بالإضافة إلى تنعيم الصوت الخشن، حيث يستخدمه العديد من المطربين للسيطرة على صوتهم.
- علاج مشاكل الصدر، والجهاز التنفسي المختلفة، وخاصة الربو التحسسي الشعبي، وضيق التنفس.
- علاج فعال للحنجرة وأمراض الصدر، فإذا أصيب الطفل ببحة الصوت التي قد تكون ناتجة عن الصراخ أو كثرة البكاء، يُنصح مباشرة باستخدام سكر النبات له، وبنفس الطريقة يتم تذويب حبات السكر في كوب ماء ومن ثم شرب الكوب، وإذا كان الطفل رضيع نكتفي بملعقة واحدة كل خمس ساعات فسيرد له صوته.
هل سكر النبات مفيد مغص للرضع
- تخليص الأطفال من الانتفاخ ومن غازات الأمعاء المزعجة، فلسكر النبات دور كبير في تنشيط عمل الجهاز الهضمي للأطفال فيصبح الجهاز الهضمي قادر على انجاز مهامه بسرعة ومن هذه المهام تخليص الأمعاء من الغازات ومن الانتفاخ غير المرغوب للأطفال.
- يُعطل للطفل كعلاج للمشاكل للمغص، إن كان شديداً ومتكرراً.
- تليين أمعاء الأطفال الرضّع بشكل خاصّ والأطفال عامةً، فعندما يُصابُ الطفل بالمغص أو الإمساك يفضّل إعطاؤه سكر النبات، ويمكن ذلك من خلال جلب قطعة واحدة من سكّر النبات وإذابتها في كميّة قليلة من الماء ثمّ تقديمها للطفل، وإذا كان الطفل رضيعاً يمكن تقديمها على شكل سائل، فهذا الأمر كفيلٌ في معالجة المغص أو الإمساك في فترة قصيرة لا تتعدى الساعة الواحدة.
