الزواج والحب والأسرة

كيفيه حل المشاكل الزوجية

حل المشاكل الزوجية المعقدة

يوجد انواع عديده في التفكير بين الأزواج وتتفاوت درجة تفهمهم للأمور، بحيث يقع البعض في كثير من المشاكل المعقدة، التي يصعب حلها، نتيجة عدم معرفتهم بالمهارات اللازم اتباعها، لتفادي الوقوع في فجوة الاختلاف، وعدم مقدرتهم على موازنة الأمور، والتوصل إلى حل نهائي وجذري لتلك المشاكل، ومن أبرز الأدوات التي يفتقدها الطرفان، كما يقول الدكتور مدحت عبدالهادي خبير العلاقات الزوجية هو فن الاستماع، حيث يقوم كل منهما بفرض رأيه، ومعارضة رأي الطرف الآخر من دون إعطائه الحق في التعبير

هناك العديد من الخطوات التي يجب اتباعها من أجل التوصل إلى حل سليم للمشاكل المستعصية بين الأزواج، ومن أهمها ما يأتي:

أولاً: يجب على كلا الطرفين تفهم الآخر، وشرح موضوع النقاش بكل هدوء، مع محاولة إزالة سوء التفاهم حوله.
ثانياً: يجب على كلا الطرفين التحكم في التصرفات، والابتعاد عن المناقشة في حالة التوتر والعصبية، تجنباً لتفاقم الوضع أو الوقوع في الخطأ.

ثالثاً: يجب على كلا الطرفين، عدم إقحام طرف ثالث بينهما، مهما كانت الأسباب.

حل المشاكل الزوجية المستعصية

المشاكل الزوجيّة إنّ الحياة الزوجيّة لا تخلو من وجود المشاكل؛ نظراً لاختلاف النظرة بين الرجل والمرأة واختلاف طريقة تفكيرهما، فالمرأة تتسم بالرقة والعاطفيّة في الغالب، بينما يتسّم الرجل بالخشونة والعقلانيّة غالباً، لكنّ الله تعالى جعل العلاقة بين الزوجين علاقة مودة ورحمة، كما أنّها علاقة تكامليّة لتأدية الدور الذي يقع على عاتق الأسرة في تنشئة الأبناء بشكل سليم؛ لدفعهم إلى تطوير مجتمعهم والنهوض بأمتهم.

الطرق الوقائيّة لعدم حدوث المشاكل من الأفضل دوماً الوقاية من المشاكل قبل الوقوع بها، لذلك هنالك العديد من الطرق الوقائيّة التي يجب اتباعها وهي كالآتي:

الاختيار الحسن لكلّ من الزوجين، فعند وجود التوافق الاجتماعيّ، والفكريّ، والدينيّ، بين الزوجين فإنّ الفجوة التي تكون بينهما تقل أو تختفي. الابتعاد عن الأمور التي قد تستفز الطرف الآخر وتزعجه، فهذا يقلل من حدوث المشاكل. اتباع الصراحة؛ فلا بد من أن يكون الزوجان صريحين مع بعضهما، بالإضافة إلى الابتعاد عن الغموض وإخفاء الحقائق. الابتعاد عن إهمال المشاكل، فلا بدّ من حلها أولاً بأول حتى لا تتطور ويصبح من الصعب حلّها. طرق حل المشاكل الزوجيّة المستعصية لا بدّ من الزوجين عند وقوع المشاكل البحث عن الحلول بسرعة، وخاصة عند وجود الأطفال؛ حفاظاً على الرابط الأسري، وحماية للأطفال من التشتت والضياع، ومن طرق علاج المشاكل الزوجيّة المستعصية ما يأتي

الابتعاد عن إعلام أي أشخاص بالمشكلة إلّا بعد التأكد من استحالة حلها بسريّة، كما يجب معرفة اختيار الأشخاص الذين يمكن الاطلاع على المشكلة لعدّة أسباب منها: أنّ الشخص غير المناسب قد يزيد الأمر سوء، ويقدم نصيحة سلبيّة. عدم إفشاء أسرار العائلة. فهم المشكلة جيداً، حيث إنّ معرفة مدى هذه المشكلة وأسبابها والأمور المترتبة عليها يساعد على اختيار القرار السليم. حسن الظن، فعلى الزوجين محاولة تفهّم الطرف الآخر وإحسان الظن به، فالعلاقة الزوجيّة لا تقوم على الندِيّة وإنما على التفاهم. الابتعاد عن مناقشة المشكلة في وقت حدّتها؛ لأنّ وجهات النظر تكون متباعدة ولا يمكن الاتفاق على حل ما، كما أنّ القرارات في مثل هذه الحالات قد تكون مخطئة ويندم الشخص على اتخاذها لاحقاً. التحدّث بكلّ هدوء واحترام، والابتعاد عن استخدام نبرة الصوت العالية والحادة، أو استخدام الألفاظ النابية في التعبير عن الغضب، وإنما التحدث بصوت برويّة لعدم استفزاز الطرف الآخر. الحرص على عدم مناقشة المشكلة أمام الأطفال؛ لأنّ ذلك قد يزيد الوضع سوءاً، ويؤثر في نفسيتهم.

حل المشاكل الزوجية بالقران

قال تعالى: {وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا}.. [النساء : 16]

والحق سبحانه وتعالى تواب ورحيم، ونعرف أن صفة المبالغة بالنسبة لله لا تعني أن هناك صفة لله تكون مرة ضعيفة ومرة قوية، وكل صفات الله واحدة في الكمال المطلق. وقلت من قبل: إنني عندما أقول: (فلان أكاَّل) قد يختلف المعنى عن قولي: (فلان آكل)، فبمثل هذا القول أبالغ في وصف إنسان يأكل بكثرة، فهل هو يأكل كثيرا في الوجبة الواحدة، أو أن الوجبة ميزانها محدود لكن هذا الموصوف يعدد الوجبات، فبدلا من أن يأكل ثلاث مرات فهو يأكل خمس مرات، عندئذ يقال له: (أكَّال)، أي أّنّه أكثر عدد الوجبات، وإن كانت كل وجبة في ذاتها لم يزد حجمها.

أو هو يأتي في الوجبة الواحدة فيأكل أضعاف ما يأكله الإنسان العادي في الوجبة العادية، فيأكل بدلا من الرغيف أربعة، فنقول: إنه (أكول)، إذن فصيغة المبالغة في الخلق إما أن تنشأ في قوة الحدث الواحد، وإما أن تنشأ من تكرار الحدث الواحد.

إن قولك: (الله) معناه أنه عندما يتوب على هذا وذاك وعلى ملايين الملايين من البشر، فالتوبة تتكرر. وإذا تاب الحق في الكبائر أليست هذه توبة عظيمة؟هو تواب ورحيم لأنه سبحانه وتعالى يتصف بعظمة الحكمة والقدرة على الخلق والإبداع، وهو الذي خلق النفس البشرية ثم قنن لها قوانين وبعد ذلك جرم من يخالف هذه القوانين، وبعد أن جرم الخروج عن القوانين وضع عقوبة على الجريمة.

والتقنين في ذاته يقطع العذر، فساعة أن قنن الحق لا يستطيع واحد أن يقول: (لم أكن أعلم)؛ لأن ذلك هو القانون، وحين يجرم فهذا إيذان منه بأن النفس البشرية قد تضعف، وتأتي بأشياء مخالفة للمنهج، فنحن لسنا ملائكة، وسبحانه حين يقنن يقطع العذر، وحين يجرم فهو إيذان بأن ذلك من الممكن أن يحدث. وبعد ذلك يعاقب، وهناك أفعال مجرمة، ولكن المشرِّع الأول لم يجرمها ولم يضع لها قانونا، لا عن تقصير منه، ولكن التجريم يأتي كفرع.

إن الله سبحانه قد قدر أن النفس البشرية قد تفعل ذلك، كالسرقة- مثلا- إنه سبحانه وضع حدا للسرقة، وقد تضعف النفس البشرية فتسرق، أو تزني؛ لذلك فالحد موجود، لكن هناك أشياء لا يأتي لها بالتجريم والعقوبة، وكأنه سبحانه يريد آن يدلنا من طرف خفي على أنها مسائل ما كان يتصور العقل أن تكون. مثال ذلك اللواط، لم يذكر له حداً، لماذا؟ لأن الفطرة السليمة لا تفعله، بدليل أن اللواط موجود في البشر وغير موجود في الحيوان.

المشاكل الزوجية وحلولها

1- انعدام الجاذبية بين الطرفين
العلاقة الزوجية بين الطرفين هي من أهم مقومات نجاح العلاقة الزوجية بين الطرفين، لكن بعد مرور فترة من الزواج يفتقر البعض إلى الرغبة الجنسية تجاه شريكه وهذا وبالطبع يجعله يتهرب من ممارسة العلاقة الحميمة مما يؤدي الى زيادة الفجوة بينهما.

وهنا يجب المصارحة، وليس عيبا أن يذكر كلا الشريكين احتياجاته الجسدية من الطرف الاخر فمن المهم التجديد الدائم في العلاقة وإزالة الحواجز والخجل بينكما.

2- اختلاف طريقة التعامل مع المال
تختلف طريقة التعامل مع المال من شخص لاخر، فهناك المبذر الذي ينفق كل ما يقع بين يديه من مال، وهناك المدبر القادر على توفير المال مهما كان دخله منخفضاً. وعندما تتعارض شخصية الزوجين في هذا المجال تنشأ الخلافات بينهما، والحل الأمثل لهذه المشكلة هو التزام كلا الطرفين بميزانية محددة طوال الشهر.

لذا ننصحكم بمشاركة الطرف الاخر القرارات المادية المهمة مثل شراء منزل جديد، لذا يجب أن يتم بحثها والاتفاق عليها بين الزوجين ليكون لديهما الاستعداد لتحمل تبعات هذه القرارات في المستقبل

حل المشاكل الزوجية بالدعاء

تتفاوت درجة الخلاف بين الأزواج وتتأثر بحجم التراكمات وطول مدة المشاحنة والعناد الذي قد يزيد من حجم المشكلات ويجعلها تصل لطريق مسدود وربما توشك لا قدر الله الحياة الزواجية على الإنتهاء إن لم يتنازل أحد الطرفين بعقلانية أو يتدخل أحد المقربين بالنصح والدعاء بصلاح الحال موضحاً أهمية الأبتهال إلى الله لفك الكرب والتضرع إليه عبر دعاء ابعاد المشاكل بين الزوجين والذي يعد العلاج السحري للكثير من الخلافات.

اللهم حنن قلوبنا علي بعضنا.. اللهم بحولك وقوتك تجعل المودة تجمع بيننا انت ولينا والقادر على ذلك برحمتك يا ارحم الراحمين.
اللهم ارزقني وده وحبه وارزقه ودي وحبي اللهم اجعل زوجي حبيبا حليما كريما هيناً لينًا معي اللهم اجعلني عونا لزوجي على طاعتك واجعله عونا لي اللهم يا مؤلف القلوب الف بين قلبى وقلب زوجى برحمتك يا ارحم الراحمين اللهم الن قلب زوجى وسخره لى يارب.
اللهم الف ما بين قلبي وقلب زوجي على الايمان والتقوى اللهم اغفر لي ولكافة المسلمات هنا واعف عنا وارحمنا واكتبنا مع الصالحين الاخيار اللهم يا مسخر القوي للضعيف ومسخر الشياطين والجن والريح لنبينا سليمان ومسخر الطير والحديد لنبينا داود ومسخر النار لنبينا ابراهيم اللهم سخر لي زوجي بحولك وقوتك وعزتك وقدرتك انت القادرعلى ذلك وحدك لا شريك لك اللهم يا حنان يا منان يا ذا الجلال والاكرام يا بديع السماوات والارض يا حي يا قيوم.

حل المشاكل الزوجية ابراهيم الفقي

من اهم  أسرار العلاقة الزوجية الناجحة من إبراهيم الفقي:

– على كل شريك تفهّم الخلفية العائلية والاجتماعية التي أتى منها الآخر. من شأن هذا التفهّم عدم تضخيم الأمور أو أخذ كل تصرف من الآخر على محمل الإساءة. ثمة أساليب تربوية واجتماعية عايشها الشريك في طفولته وصباه، تفرض عليه نمطاً معيناً من السلوك.

– يجدر بالشريكين معرفة الفروق الحسّية والوجدانية التي تميّز الجنسين عن بعضهما؛ إذ إن وسيلة تعبير الرجل عن حبه واهتمامه مختلفة عن تلك الموجودة لدى المرأة؛ ذلك أن الرجل يعتمد المعيار البصري الحسي، فيما الزوجة تجنح نحو البُعد الوجداني. من شأن تفهّم هذه الفروقات بين الجنسين إزالة كثير من سوء التفاهم.

– تقدير التضحيات التي يقدّمها الآخر للعلاقة الزوجية من شأنه إبقاء الأمور في نصابها الطبيعي والمنصِف. فكّري كم يقاسي شريككِ في بيئة عمله وظروفه المادية لأجل تأمين حياة زوجية مستقرة. في الوقت ذاته، تقدّمين أنتِ تضحيات من قبيل التفاني في تربية الأطفال والجمع بين العمل والبيت ومتابعة المسؤوليات الاجتماعية وما إلى ذلك.

– التركيز على القيم الإيجابية والبُعد عن المشاعر السلبية والأفكار المغلوطة، من قبيل ضرورة تغيير الآخر وتطويعه ليكون نسخة مماثلة عنكِ أو عن زوج صديقة ما. كذلك هو الزوج، الذي يبحث عن نسخة شريكة مماثلة لتلك التي في ذهنه، عوضاً عن البحث عن المناحي الإيجابية المميزة في الزوجة.

– يركز كثير من الأزواج على البحث عن شريك مثالي، فيما هم لا يلتفتون لجزئية: هل هم شركاء مثاليون؟ لذا، عوضاً عن البحث المحموم عن المثالية لدى الآخر، فإنه يجدر بالشريك البحث عن المثالية في نفسه أولاً، وتجنب الأخطاء التي تبدر منه والتي تعصف بالعلاقة.

– عدم إفشاء أسرار الزوجية أمام الآخرين، وعدم الحديث عن الخلافات على مسمع الأصدقاء والأقارب. يحدث في مرات أن يتصافى الشريكان وتعود الأمور لمجاريها، لكن ثمة من لم ينسَ الشكوى التي قالها الزوج أو الزوجة في حقّ بعضهما البعض. لذا، يجدر بالشريكين إبقاء القضايا العالقة في الحيز الخاص بينهما دوناً عن الآخرين.

حل المشاكل الزوجية في الإسلام

فن التعامل في الحياة الزوجية رغّب الإسلام بالزواج وحثَّ عليه،

وذلك من خلال بيان الحكم الشرعي له، وبيان فضائل الزواج، فالزواج سنة الله في الخلق، فمن خلاله يتكاثر الناس ويتناسلون، وهو حاجةٌ فطريةٌ؛ فلا يستغني عنه مخلوق، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فإنَّه أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَن لَمْ يَسْتَطِعْ فَعليه بالصَّوْمِ، فإنَّه له وِجَاءٌ”ومع ذلك فمن الوارد في أيّ أسرةٍ أو علاقةٍ زوجيةٍ أن يحصل خلافٌ بين الزوجين، وحتى يمكن للإنسان أن يتخطى تلك الخلافات التي يمكن أن تكون بسيطةً في مقدمتها ينبغي أن يعرف الزوجان كيفية التعامل مع المهارات النفسية عند ابتداء الحياة الزوجية، وفي هذا المقال سيجري بيان المشاكل الزوجية وحلولها في الإسلام.

المشاكل الزوجية وحلولها في الإسلام

في أيِّ علاقةٍ زوجية وبعد أن تنتهي فترة الخطوبة وينتقل الزوجان للعيش تحت سقف بيتٍ واحدٍ ربما يحصل خلافٌ بين الزوجين، حيث إن كلٍ منهما يجعل طبيعة الآخر حتى لمن يكون زواجهم ناشئًا عن حبٍ أو حتى من خلال الطرق التقليدية، وبعد أن تتكشف طبائع كلٍ منهما للآخريحصل الخلاف، إذ إنَّ الطبائع تتعارض بديهيًا، وذلك الأمر هو سبب حدوث المشاكل الزوجية، وتحديدًا في الفترة الأولى من الزواج، حيث إنَّ كل واحدٍ منهما يُخفي ما به من صفات ربما لا توافق الآخر، ومرجع تلك المشاكل وأساسها أنَّ كلَّ واحدٍ منهما يضع في نفسه تصورًا عن الآخر فيتفاجئ بعد وجود ذلك فيه، أو ربما يجد عكس ما توقع.يتمَّ حلُّ تلك الخلافات بأقلِّ الضرر ينبغي أن لا يؤجل حل الخلافات البسيطة بل يجب المبادرة إلى علاجها فورًا، وأن لا يُسمح أيٌّ من الزوجين لأيِّ طرفٍ خارج نطاق بيت الزوجية التدخل في حياتهما أو الخلافات التي تنشئ بينهما تحديدًا في بداية الحياة الزوجية حتى إن كان ذلك الطرف أحد والدي الطرفين، بالإضافة إلى المشاركة في الدوارت الخاصة بتأهيل المقبلين على الزواج، بالإضافة إلى العناية في اهتمامات الطرف الآخر وحاجاته واحترام مشاعره.

حل المشاكل الزوجية والعاطفية

في بدايه الامر يجب  أن يبدأ الطرفان في تحديد المشاكل التي قد تعرضوا لها ثم يتم وضع العديد من الخطوات التي عن طريقها من الممكن أن يتم التفادي للمشكلة كما انهم عليه التفادي الاشياء التي يكرهها كلا منهما حتى لا يثير بعضهما البعض.
يعتبر الصمت والاستماع للطرف الاخر من اسس العلاقة الصحيحة بين الازواج فعلى كل من الزوجين ترك المساحة للتحدث، وان لا يقاطع احدهما الآخر على الاطلاق، وعليهم تقديم العديد من الأفكار لحل المشكلة وعدم الرد السريع الا بعد التفكير فيما قال الآخر.
من أكبر المشاكل التي تقابل اي زوجين في علاقاتهم مع بعضهم البعض هي تكبر أحدهما على الآخر لذا يجب عليهم تجنب هذه المشكلة، وأن لا يتباهي او يتعالى احدهما علي الاخر سواء بالمال او الجمال او النسب حتى لا يخسرون العلاقة الطيبة بينهما.
هناك العديد من العبارات الجارحة التي ينبغي على كلا من الطرفين أن يتفاداها تماما، فيجب أن لا يعير احدهما الاخر باي مشاكل في الاهل، او اي عيوب في الشكل او اي عيب في الشكل فانت من اخترت شريك حياتك بكامل قواك العقليه وعليك أن تتقبله بكل مساوئه، ولا تعيب اي شئ فيه.

السابق
دواء كاربوفلاتن إيبوي – CARBOPLATIN EBEWE لعلاج سرطان المبيض المتقدم
التالي
دواء المطعوم الخماسي – DT wP-rHepB Hib Vaccine يستخدم للوقاية من الدفتريا

اترك تعليقاً