الآم الرأس

كيف أبعد الصداع

تمارين لتخفيف الصداع

لا شك في ان الصداع هو احد أكثر الالام ازعاجا, احباطا واكثرها مفاجئة .ولكن لا ينبغي الإستسلام للصداع. التمارين التالية سوف تساعدك في التخلص من الصداع:

1- تعد الطريقة التي تقوم بها القطط عندما ترفع ظهرها إلى الأعلى من أفضل الوسائل لتخفيف الألم في العمود الفقري والكتفين والرقبة، كما تستخدم لتعزيز الدورة الدموية في الجزء العلوي من الجسم.، وتدعى هذه الطريقة “Marjaryasana”.

2- ان طريقة شبك الذراعين الى بعضهما البعض ومن ثم ضمهما نحو الجسد، تساعد في تخفيف الضغط الواقع على الكتفين وفي التصدي للصداع قبل حدوثه وتدعى هذه الطريقة “Garudasana”.

3- لتعزيز الدورة الدموية، يمكن الجلوس على الأرض واستخدام اليدين لشد القدمين الى الخلف، ومع حركة التواء الجسم كاملاً الى الامام، يساعد في ايصال الدم الى الدماغ وتخفيف الصداع، وتدعى تلك الطريقة “Paschimottanasana”.

4- للحصول على علاج قوي للإجهاد والقلق والصداع أيضاً، يمكن تقليد حركة الأطفال عندما يسجدون الى الأرض ويمدون أذرعهم الى الأمام ووجوههم الى الأرض، فتساعد هذه الطريقة على استرخاء الذهن والأعصاب، وتدعى “Balasana”.

5- يساعد النوم على الأرض مع رفع الرجلين الى أعلى، على تدفق كمية أكبر من الدم الى الدماغ لتخفيف آثار الصداع، وتدعى تلك الطريقة “Viparita Karani”.

6- جذب الركبتين الى الصدر وامساكهما باليدين لمدة زمنية تتراوح من 30-60 ثانية، مما يساهم في تقليل التوتر وإزالة الصداع، وتدعى تلك الطريقة “Apasana”.

7- إن تنشيط الحبل الشوكي في العمود الفقري يساعد في تخفيف الصداع، ويمكن ذلك بالجلوس أرضاً مع ضم الرجل اليسرى الى الصدر وشبكها مع الأخرى، مع التواء الظهر الى اليمين ومد الذراع الايمن الى الخلف، أو العكس تماماً، وتدعى “Ardha Matsyendrasana”.

8- طريقة ثني الركبة اليسرى بزاوية 90 درجة مع مد الرجل اليمنى الى الجانب الأيمن وجذب قدم الرجل اليمني باستخدام اليدين الى الجسد، يساعد بشكل ملفت في التخلص من آلام الظهر والكتفين والدماغ، وتدعى “Janusirsasana”.

9- طريقة مد الجسد على الأرض بشكل يشبه الجثة الهامدة مع التنفس العميق وإغماض العينين، تساعد في تهدئة العقل واسترخاء الجسم تماماً، بالإضافة إلى تخفيف التوتر والصداع، وتدعى “Savasana”.

10- التنفس العميق مع إغماض العينين ورفع وخفض الكتفين نحو الاذنين أثناء الجلوس على الأرض مع ضم القدمين عدة مرات يساعد على الاسترخاء والتخلص من التوتر، وتدعى “Pranayama”.

طريقة تخفيف الصداع عن طريق الأنف

يمكنك تجربة الطرق التالية لتخفيف الصداع عن طريق الأنف :

  • رائحة النعنع مع الفلفل من الممكن أن تهدأ الصداع العصبي. مع العلم أن بعض الأبحاث تؤكد أن الروائح لا تكون مفيدة إلا إذا أحب الشخص هذه الرائحة, و إذا كنتم تكرهون رائحة النعنع مع الفلفل، بإمكانكم الاستعاضة عنها برائحة التفاح الأخضر.
  • استنشاق البخار: يساعد استنشاق البخار على تخفيف ألم الجيوب الأنفية، وبالتالي علاج الصداع المصاحب له.
  • تنفس ببطء و بعمق، ابقِ العيون مغمضة دون التفكير بأي شيء إلا في عملية تنفسك.

مشروبات لعلاج الصداع

القهوة: حيث تعد من أبرز المنبهات الطبيعيّة القادرة على تحسين عمل الجهاز العصبي، وبالتالي تهدئ من حدة الصداع، في حال تمّ شربها بكمياتٍ معتدلة.

الكاكاو: أو بذور الكاكاو التي تُصنَّع الشوكولاتة بواسطتها، ويمكن تناولها على شكل مشروب طبيعيّ لذيذ، حيث يحث تنشط الخلايا العصبية في المخ، وتزيد من إنتاج هرمون السيرتونين الذي يزيد من استرخاء وراحة الجسم، ويقلّل بالتالي من حدة الصداع.

النعناع: يعتبر النعناع من أفضل المضادات الطبيعيّة للمشاكل المُسببة للصداع، نظراً لدوره الفعال في التخلص من مشاكل الهضم، والقولون، والأعصاب، والالتهابات المختلفة، وذلك بتناول كوب واحد من مشروبه الساخن يومياً.

البابونج: يحتوي البابونج على نسبة عالية من الزيوت العطرية التي تخفف من مشاكل الأعصاب والعضلات، وتستخدم كمسكن طبيعيّ للصداع، حيث تقلل من حدة الألم في الرأس.

الزنجبيل: الزنجبيل من المنشطات الطبيعيّة للدورة الدموية في الجسم، مما يساهم في زيادة ضخ الدم إلى المُخ، ويقلّل من مشاكل الأعصاب والصداع، مع الحرص على تناوله بكميات مناسبة تفادياً لمشاكل الضغط، وتجنباً لزيادة الشعور بالغثيان.

القرفة: تساعد القرفة على زيادة ارتخاء العضلات، وتقي من الالتهابات، وخاصة في عند إضافة اللبن والعسل إلى المزيج.

الماء: يعد نقص الماء من أبرز المُسببات التي تقف وراء الإصابة بالصداع، حيث يوصى بتناول كميات كافية منه تصل في المعدّل الطبيعيّ إلى ثمانية أكواب يومياً، أي ما يعادل لترين على الأقل.

اليانسون: يعتبر اليانسون من أفضل المهدئات الطبيعيّة للجسم.

علاج الصداع بالتنفس

في حالة الصداع :

أغلق فتحة أنفك اليمنى وتنفس فقط من الفتحة اليسرى لمدة 5 دقائق ستفاجئ بذهاب الصداع .

في حالة الإرهاق والتعب :

أغلق فتحة أنفك اليسرى وتنفس من الفتحة اليمنى فقط ستفاجئ بانتعاش جسمك وعودة حيويته .

ربما لهذا السبب تشعر بالتعب كلما استيقظت صباحا وأحسست بأنك تتنفس من الفتحة اليسرى بشكل أسرع من الفتحة اليمنى .

لا عليك.. فقط أغلق الفتحة اليسرى في أنفك وتنفس من الفتحة الأخرى لترى النتيجة و هي الانتعاش صباحا .

علاج الصداع الشديد المفاجئ

يصيب الصداع المفاجئ الرأس بدون سابق انذار ودون معرفة السبب الواضح من وراء حدوثه، ويكون بسبب مشاكلَ عضويةٍ مثل آلام الأسنان المفاجئة، أو آلام العين أو آلام الأذن، أو يكون بسبب مشاكل على الصعيد النفسي والعاطفي مثل تقلبات النوم والاضطرابات فيه، بالإضافة إلى الإزعاجات في البيئة المحيطة بالإنسان والضوضاء والضجيج. ومن طرق علاجه ما يأتي :

  • أن يراقب الشخص عاداته وطريقة حياته، ويتخلص تبعاً لذلك من سلوكياته غير الصحية مثل شرب القهورة بشكلٍ كبير، أو السهر لساعاتٍ طويلةٍ وغيرها.
  • الانتقال بصورةٍ تدريجيةٍ من جوٍ حارٍ إلى جوٍ بارد.
  • الحصول على فترات نوم كافية وفي أوقات النوم المحددة في الليل، فالنوم في النهار يؤدي بالتأكيد إلى السهر، وبالتالي الإرهاق في نهار اليوم التالي.
  • تناول أقراصٍ مسكنة، إلا أن هذه الطريقة لا يُوصى بها طوال الوقت، لأنها مضرةٌ بالجسم وسلبية التأثيرعلى المدى البعيد على الجسم.
  • تناول وجباتٍ غذائيةٍ متوازنةٍ خلال فترات النهار، مما يؤدي إلى الحفاظ على معدلات السكر الطبيعية في الدم.
  • شرب الماء فهو يذيب الأملاح التي تؤدي إلى رفع ضغط الدم الذي يسبب الصداع، كما أنه يساعد على تزويد الدماغ بالأكسجين اللازم له.
  • يمكن الاستعانة بالطب البديل في علاج الصداع الشديد كالمساج أو التدليك أو الوخز بالإبر الصينية.

علاج الصداع بالقران

الآيات و السور التالية ستساعدك على علاج الصداع :

  • سورة الرعد الأية رقم 31.
  • سورة مريم الأية رقم 90.
  • سورة يس الأية رقم 9.
  • سورة هود الأية رقم 44.
  • قراءة سورة الكرسي “ 7 مرات ”.
  • سورة البقرة الآية رقم 169.
  • سورة الفتح الأية رقم 10.
  • سورة الإسراء الأية رقم 42.
  • سورة النساء الأية رقم 61.
  • سورة الإسراء الأية رقم 82.
  • سورة الأنبياء الأية رقم 30.
  • سورة الدخان.

للتخلص من الصداع فوراً

سنعرض فيما يلي حلًا سحريًا سيخلصك من الصداع في 5 دقائق فقط و سيساعدك على التقليل من استخدام المسكنات في علاج الصداع. ويتلخص هذا الحل بالجلوس في وضع مريح، وإغماض العينين، مع أخذ نفس عميق، وتدليك 6 مراكز رئيسية في جسمك، وهي كالآتي:

1 – بين الحاجبين

إذا شعرت بأنك تعاني صداعا في عينيك، أو المنطقة المحيطة بهما، فكل ما عليك فعله هو تدليك منطقة العين الثالثة، وهي تلك المنطقة الواقعة بين الحاجبين، ويكفي تدليكها 60 ثانية بحركات دائرية.

2 – قاعدة الحاجبين الداخلية

وتتمركز هذه المنطقة في قاعدة الحاجبين الداخلية، وتدليكها دقيقة بحركات دائرية أيضاً لا يجعل الصداع يتوقف فقط، بل يوقف سيلان الأنف أيضاً.

3 – أسفل عظام الفك

يساعد تدليكها والضغط عليها دقيقة، وبحركات دائرية، على فتح الجيوب الأنفية لمن يعانون أوجاعها الرهيبة و الصداع التي تسببه، والحد من آلام الأسنان وتخفيف التوتر.

4 – الجزء الخلفي من الرأس

وتقع هذه النقطة تحديداً في الوسط بين الأذنين وبداية العمود الفقري، ويساعد تدليك هذه النقطة على تخفيف احتقان الأنف وآلام العينين والأذنين و الصداع الشديد و الصداع النصفي.

5 – أعلى الأذن

وتقع تلك النقطة على ارتفاع من 2 إلى 3 سم أعلى الأذن، ويساعد الضغط عليها في التخلص من إجهاد العينين و الصداع الناجم عنها.

6 – الإبهام والسبابة

تقع تلك النقطة على الجزء الخلفي من اليد بين الإبهام والسبابة، والضغط عليها يساعد في تخفيف آلام الظهر ووجع الأسنان واللثة، و الصداع النصفي، والغثيان، إضافة إلى القضاء على تشنجات عضلات الرقبة الناجمة عن التوتر.

حل للصداع غير البندول

هناك العديد من الإرشادات والعلاجات المنزلية الطبيعة التي يُمكن اتّباعها للتّغلب على الصداع دون الحاجة للجوء إلى الأدوية، وفيما يأتي بيان لأبرزها:

  • تناول كميات كبيرة من الماء: حيث يُعتبر الجفاف المزمن سبباً شائعاً للمُعاناة من صداع التوتر والصداع النّصفي، ويُساهم تناول الماء من قِبل الأشخاص الذين يُعانون من الجفاف في تخفيف أعراض الصداع لديهم في غضون نصف ساعة إلى ثلاث ساعات، ويُعتبر تناول كميات كافية من الماء وأطعمة غنية بالماء وسيلة في الحدّ من الإصابة بالصّداع.
  • تجنب تناول الكحول: فقد أثبتت الدراسات أنّ تناول الكحول قد يكون مسؤولاً عن إثارة الصّداع النّصفي لدى ثُلث الأشخاص الذين يُعانون من الصداع المُتكرر، ويُعزى ذلك إلى أنّ الكحول يُساهم في توسّع الأوعية الدموية مما يسمح بتدفق كميات أكبر من الدم، وبالتالي حدوث الصداع، وتجدر الإشارة إلى أنّ الكحول يعمل كمدر للبول، وبالتالي فهو يُساهم في تكرار التبول الذي يُصاحبه فقدان الجسم لكميات من السوائل والكهارل، وبالتالي المٌعاناة من الجفاف، مما يُسبّب حدوث الصداع أو تفاقمه.
  • الحصول على قسط كافٍ من النوم: حيث يُنصح بالنّوم فترة تتراوح بين سبع إلى تسع ساعات في اليوم الواحد، إذ إنّ عدم الحصول على نوم كافٍ أو النّوم فترة أطول من تلك التي يحتاجها الجسم قد يكون سبباً في حدوث الصداع.
  • تجنّب الأطعمة الغنية بالهستامين: (بالإنجليزية: Histamine)، إذ تشير بعض الدراسات إلى أنّ تناول الأطعمة الغنية بالهستامين قد يسبّب الصداع النّصفي لدى أولئك الذين لديهم قابلية للإصابة به، ومن الأمثلة على هذه الأطعمة الأجبان المعتقة، والأطعمة المُخمّرة، والأسماك المُدخنة، واللحوم المُعالجة.
  • استخدام الكمّادات الباردة: إذ إنّ تطبيقها على منطقة الرقبة والرأس فعّال في تقليل الالتهاب، وإبطاء التوصيل العصبي، وتضييق الأوعية الدموية، وهذا بحدّ ذاته يُساهم في تخفيف ألم الصداع وبخاصّة الصّداع النّصفي، أمّا عن آلية الاستخدام فتتمثل بلف مجموعة من مكعبات الثلج في منشفة، ثمّ وضع المنشفة على الرأس مدّة ربع ساعة، وبعدها تؤخذ استراحة مدّتها ربع ساعة أخرى.
  • تجنّب الروائح القوية: فقد تكون الروائح القوية كتلك الناتجة عن العطور، ومنتجات التنظيف، ودخان السجائر مسؤولة عن المُعاناة من الصداع النّصفي، ويُمكن القول إنّ تجنّب التّعرض لها قد يكون فعّالاً في الحد من الإصابة بالصداع
  • استخدام الضمادات الدافئة: (بالإنجليزية: Heating Pads)، إذ يُنصح باستخدامها في حالات المُعاناة من صداع التوتر (بالإنجليزية: Tension headache)، وفي هذه الحالة تُوضع الضمادة الدافئة على منطقة العُنق أو مؤخرة الرأس، كما يُنصح بوضع قطعة قماش دافئة على المنطقة التي يشعر بها الشخص بالألم في حال المُعاناة من صداع الجيوب الأنفية (بالإنجليزية: Sinus headaches)، وممّا ينبغي التنبيه إليه أنّ أخذ حمّام ساخن قد يكون مُفيداً أيضاً.
  • تخفيف الضغط على الرأس والفروة: ويتمثل الضغط باتّخاذ بعض تسريحات الشعر؛ كتسريحة ذيل الفرس خاصة الضيقة جداً، أو ارتداء قبعة أو عصابة على الرأس، أو ارتداء نظارات السباحة الضيقة جداً.
  • تخفيف الإضاءة: فقد يُساهم الضوء الساطع أو الوامض حتّى المُنبعث من شاشات الحاسوب في المُعاناة من صداع الشقيقة، ولذلك يُنصح بتغطية النوافذ جيداً أثناء النهار تجنّباً لتسلل ضوء الشمس إلى الغرفة، إضافة إلى الحرص على ارتداء النظارات الشمسية قبل الخروج من المنزل، وفيما يتعلّق بأجهزة الحاسوب فيُنصح بإضافة شاشة مضادة للّمعان (بالإنجليزية: Anti-Glare) إلى الجهاز.
  • التّوقف عن المضغ: سواء كان مضغ العلكة، أو الأظافر، أو الشفتين، أو المنطقة داخل الخدين، أو الأشياء الأخرى كالأقلام، إذ قد تكون هذه العوامل مسؤولة عن حدوث الصداع في العديد من الحالات.
  • ممارسة الاسترخاء: إذ تُساهم العديد من رياضات الاسترخاء في ضبط الشعور بالصداع والحدّ من الألم، وتتضمن تمارين الاسترخاء ممارسة اليوغا، أو التأمل، أو الاسترخاء العضلي التدريجي.
  • التدليك: حيث يلعب تدليك الرقبة والمنطقة ما بين العنق والأذن من الرأس دوراً في تخفيف صداع التوتّر.
السابق
طريقة إضافة موقعك على خرائط قوقل
التالي
ما هو جوجل درايف

اترك تعليقاً