تعليم

كيف أجعل نفسي سعيداً

كيف تكون سعيدا مع نفسك

كيف تصبح سعيدا

  1. ابتسم واضحك قدر ما تستطيع أو قدر ما تشاء
  2. تأمل في الطبيعة وحاول أن ترى كل جميل
  3. يجب أن تحيط نفسك بأشخاص إيجابيين سواء على الإنترنت أو وجهًا لوجه
  4. افعل شيئًا تستمتع به هواية كنت تؤجلها أو مشاهدة فيلم أو قراءة كتاب تحبه
  5. قم بشئ لم تقم به من قبل وكنت تختلق له الأعذار قم به اليوم مهما كانت مخاوفك
  6. تعلم شئ جديد
  7. تناول شئ تحبه أو اذهب لمطعم تحب تناول الطعام فيه
  8. اشترِ لنفسك هدية من وقت لآخر
  9. اقضِ الوقت مع اصدقاء تحبهم
  10. العب مع الحيوانات التي تحبها
  11. لا تقلق واترك كل شئ على الله فهو المدبر. حاول ألا تفكر كثيرًا
  12. غني أو استمع لشئ تحبه
  13. ابحث عن تحدي جديد لنفسك
  14. افتح الصور التي تحبها وابدأ في تصفحها
  15. توقف عن التفكير وابدأ بالفعل وتحرك

كيف اجعل يومي سعيد

يمكن تحقيق السعادة اليومية من خلال اتباع الطرق الآتية:

  • القيام بممارسة الأشياء الممتعة.
  • القيام بأعمال جديدة.
  • تعلم الأشياء الجديدة.
  • تناول الأطعمة التي تزيد من السعادة، ولكن يجب الحذر وعدم تناول الكثير، حتّى لا تحدث السمنة.
  • الابتعاد عن القلق.
  • التوقف عن تأجيل الأعمال.
  • العمل نحو تحقيق الهدف.
  • القيام بالأعمال الصالحة.
  • قراءة كتاب.
  • التنزه في الخارج.
  • الإبداع.
  • التفاعل مع المجتمع.
  • التخطيط للنجاح.
  • تناول الأطعمة الصحية.
  • الثقة بالقدرات الشخصية.
  • الحرص على تحقيق السعادة اليومية.
  • الامتنان للحياة.

ماهو الشيء الذي يجعل الإنسان سعيداً

يعيش الإنسان سعيد عندما يرضي بذاته ويتقبلها كما هى بجميع صفاته الإيجابية ومحاولة التخلي عن صفاته السلبية حيث سيكون قادر وقتها على مواجهة الحياة وبالتالي سيشعر بالسعادة وهذه بعض الطرق التي يمكن أن تساعد الفرد:

  • يجب عليه القيام باختيار الأمور التي من شأنها أن تسعده من خلال اتخاذ القرارات السليمة كالعمل في وظيفة يحبها أو الخروج في أماكن تحمل له ذكريات سعيدة حيث أن الأمور البسيطة من شأنها بث السعادة في النفس.
  • جعل الابتسامة رمزًا له حيث يساعد الضحك والابتسام على التخفيف من الهموم والتفكير في الأمور السلبية كما أنها تزيد من محبة الناس للشخص.
  • القيام بممارسة أنشطة جديدة مثل تعلم لعبة رياضية أو ممارسة هواية معينة بطرق مختلفة أو السفر إلى أماكن جديدة تزيد من شعور الفرد بالسعادة.

كيف تكون سعيدا وأنت وحيد

1 تصالح عاطفيًا مع الوحدة
الوحدة، في حد ذاتها ، هي تجربة محايدة. يمكنها أن تكون تجربة إيجابية  (“العُزلة” أو “الخصوصية”) إذا استطعت استيعابها والتحكم بها. ويمكنها أن تكون تجربة سلبية (” الوحدة” و” الإنعزال”) إذا آمنت أن هناك شيئا خاطئا يتعلق بك.

الخطوة الأولى نحو شعورك بالسعادة وأنت ” وحيد”، هي أن تتقبل وتستوعب حقيقة أنك “وحيد”. وهذا لا يعني أن هناك شئ خاطئ يتعلق بك. ولا يعني أنك غير مرغوب فيك أو غير محبوب. هو ببساطة يعني، أن الآن، العلاقات ليست محور حياتك، ولا بأس في ذلك.

  1. 2. قم بتحسين علاقتك بنفسك

من الخطأ التفكير أنه لا يمكنك الحصول على علاقة ذات معنى إلا مع  شخص آخر. ولعل القول المأثور :” أهم علاقة قد تحصل عليها هي التي تحصل عليها مع نفسك”،  لن يكون أكثر اقتربًا من الحقيقة إلا عندما تكون في فترة ما وحيدًا .

لتوطيد علاقتك مع نفسك, ابذل جهدًا لمعرفة نفسك أكثر. اسأل نفسك، ما الشئ الأكثر قيمة في الحياة بالنسبة لي؟ ما الذي أحتاجه أكثر؟ ما الذي أحتاجه أن يتم؟ ما الذي ينتظرني فيما بعد؟

عندما تعرف إجابات هذة الأسئلة, يمكنك البدء بتقديم الدعم العاطفي والتشجيع اللازم لذاتك لتحقيق أهدافك المحددة.

3. اطلق العنان لمشاعرك
عندما تكون رهن علاقة عاطفية جادة أو محاطٌا بعدد كبير من الناس،  ربما تلاحظ أن قائمة “مشاعرك” تبدأ في التلاؤم مع هؤلاء الأشخاص المحيطين بك. على سبيل المثال، إذا كانت حبيبتك/حبيبك يحب النبيذ، ربما تجد نفسك أيضًا أكثر شغفًا بالنبيذ خلاف ما كنت لتكون عليه بالفعل.

بينما هذا ليس أمرًا سيئًا على الإطلاق، يتيح الوقت الذي تقضيه مع نفسك الفرصة لاكتشاف بعض من مشاعرك غير السائدة  أو (الأقل تأثيرًا). هل تريد  الإنغماس في كل أعداد كتب هاري بوتر؟ افعل هذا. هل تريد أن تجرب مطاعم السوشي في كل أنحاء البلاد؟ لم لا؟ هذا هو الوقت المناسب لذلك.

4– ضع خططًا مع نفسك .
أحد الأشياء الأكثر صعوبة في بقاءك وحيدًا هو غياب الأحداث العادية التي قد تتطلع له وتنتظرها. عندما تكون في علاقة ما، يكون سهلُا أن تخطط لعشاء ليلي معتاد. عندما تكون محاطًا بدائرة قوية من الأصدقاء، يكون من السهل أن تنظم لغذاء يوم الأحد. عندما تكون وحيدًا، يكون من الصعب أن تخطط لأشياء روتينية كهذه.

من أجل إحباط  أحزان “لا خطط لدي”، اختر بعض الأشياء لتقوم بها وقم بضمها لروتينك اليومي. على سبيل المثال، ابدأ بالذهاب للمقهى المفضل لديك مشيًا على الأقدام كل صباح، وخذ حمام ساخن من البخار كل مساء. من خلال خلق روتينك الخاص، ستستطيع استعادة إحساس جملة ” لدي شئ لأتطلع إليه” إلى حياتك مرة أخرى.

5. احصل على دعم جسدي حيث يمكنك

أثبت علم الإعصاب أن اللمسة البدنية أمر هام للغاية لتحقيق الشعور بالسعادة والتحسن. ولأسباب واضحة،  في هذا الوقت من الحياة ستكون بحاجة ماسة إلى ذلك عندما تكون وحيدًا.

ولتجنب التأثير السلبي لفكرة أن تكون وحيدًا جسديًا، امنح اهتمامًا خاصًا لتأسيس مشاعر بدنية في حياتك أينما استطعت ذلك. الطريقة الوحيدة للحصول على هذا من خلال العناق. إذا التقيت مرة حتى بزميل عادي، كن متأكدًا أن تنهي اللقاء بعناق لطيف. ستعمل على تنشيط كيمياء السعادة في المخ.
6. كن فخورًا بنفسك

أحد أكثر الأشياء الجميلة في كونك وحيدًا هو استطاعتك أن تعيش بمعاييرك الخاصة. عندما لا تكون مرتبطًا بأناس آخرين، يكون من الأسهل أن تتوقف عن العيش لتلائم توقعات الناس عما يجب أن تكون. وهذا ما يفسح الفرصة لتصبح واضحًا، من داخلك، حول ما تتوقعه من نفسك بالفعل.

كيف اكون سعيد ومتفائل

  1. قم بإلقاء الأفكار السلبية في القمامة
  2. قم بتقدير خبراتك أكثر من تقديرك لممتلكاتك
  3. قم بكتابة الأسباب التي أنت ممتن لها
  4. قم بممارسة الانتباه الذهني
  5. النوم الكافي من أجل تجديد جمالك
  6. قم بتخصيص وقت ولو قليل من أجل مساعدة الآخرين
  7. قم بالتركيز على الحياة التي تريد عيشها
  8. قم بالتركيز على نقاط القوة الخاصة بك

كيف أكون سعيدة وايجابيه

السابق
اهمية لغة الجسد
التالي
علاج القىء عند الاطفال

اترك تعليقاً