كيف أفتح شهية طفلي الرضيع
هناك عدة طرق لفتح شهية الطفل منها:
- تقليل كمية الطعام للطفل إذا كان يعاني من التقيؤ المستمر، فبدلاً من إطعامه وجبة كاملة يكفي أن تستخدم الأم ملعقة صغيرة في إطعام طفلها لقيمات بسيطة من الأغذية الصلبة، وتقسيمها على فترات لتجنب تقيؤ الطفل قدر المستطاع.
- السماح للطفل بتناول الطعام بنفسه على الرغم من الفوضى العارمة التي سيحدثها، فهذه الطريقة ستجعله يشعر بنفسه، وستزيد شهيته وإقباله على الطعام خصوصاً عندما يبلغ الشهر التاسع من عمره.
- معالجة المشاكل الصحية التي قد تصيب الطفل، كحدوث اضطرابات في الجهاز الهضمي، مع أنّ الأعراض تكون مشابهة لحدوث الحساسية الغذائية.
- معرفة الأغذية التي تسبب الحساسية للطفل فهناك ثمانية بالمئة من الأطفال يعانون من حساسية الغذاء، إذ تظهر الأعراض عليهم بعد تناول نوع أو أنواع معينة من الغذاء كالإسهال، والقيء، والطفح الجلدي، وتورم في الوجه، وأجزاء من الجسم، والتي تنتج عن تناول الحليب، أو القمح، أوالمكسرات، أوالبيض، أو فول الصويا، وغيرها، لذا لا بدّ من الابتعاد عن تلك الأطعمة، واستبدالها بأطعمة مناسبة لصحة الطفل.
- جلوس الطفل في وضع مستقيم أثناء تناوله للطعام، والعمل على تجشؤه بانتظام بعدها، وتجنب اللعب معه مباشرة بعد الانتهاء من الأكل.
- وضع الطفل في كرسي، أو في أرجوحة، أو رفع رأسه على وسادة محشوة بالقطن لتسهيل تناوله للوجبة، مع ضرورة إطعامه ببطء، وبقدر حاجته فقط.
- تجنب إجبار الطفل على الأكل بالقوة، فالطفل عندما يجوع يأكل ما يحتاج من الطعام، حتى إن كانت عدد مرات تناوله للطعام قليلة.
- تقديم أطعمة مشابهة للأطعمة المألوفة للطفل، كتقديم وجبة من الجزر المهروس، أو البطاطا المهروسة، أو البطاطا الحلوة المهروسة، فهذا يسهل تقبله للطعام الجديد، من خلال تقديمه بشكل لقيمات صغيرة وعلى مراحل، أي ضمن وجباته الغذائية المقررة له في اليوم الواحد.
- تقديم الأطعمة اللينة وسهلة الهضم خصوصاً في مرحلة التسنين، فالطفل في هذه المرحلة لا يتمكن من تقبل أي طعام جديد عليه، مع شعوره بألم نمو الأسنان.
- تقديم الأطعمة المحتوية على سكر، أو المضاف لها محلول سكري للطفل.
- اختيار الأطعمة التي لا تحتوي على الملح وعدم إضافة الملح إلى طعام طفلك.
- تقسيم الوجبات، بحيث يحصل الطفل على وجبة صغيرة فقط في كل مرة.
ضعف شهية الطفل الرضيع
يعتبر فقدان الشهية من الأعراض الشائعة عند الأطفال، وغالباً ما يصاحب إصابتهم بمرض شديد يؤثر على شهيتهم، أمّا فقدان الشهية الطويل فيمكن أن يتسبب في خسارة الوزن، وغالباً ما يأتي مرافقاً للإصابة بمرض مزمن خطير، وللحفاظ على سلامة الطفل الرضيع يراعى الاتصال بالطبيب في حال إظهاره لأي من أعراض فقدان الشهية وغيرها من الأعراض المرضية؛ مثل: الحمى، والتقيؤ، والتهيج الجلدي، والخمول.
في حالة الرضاعة الطبيعية يُصاب الطفل بفقدان الرغبة بذلك لأسباب عدة؛ مثل: صعوبة إمساكه بالحلمة، أو عدم حصوله على كمية كافية من الحليب مما يجعله يشعر بالإحباط، أو شعوره بالألم نتيجةً لإصابته بمرض القلاع الفموي (الحمو)، أو تعرضه لنزلة برد، أو انسداد في مجاري الأنف، أو نتيجة لاستخدام الأم لمنتجات ذات رائحة قوية كالعطور والكريمات.
مرحلة التسنين وارتباطها بفقدان الشهية
يولد الأطفال الرضع وهم يمتلكون مجموعة كاملة من الأسنان تحت لثتهم، وتبدأ في الظهور خلال السنة الأولى من حياتهم وتستمر حتى بلوغهم العام الثالث، ويظهر لدى كل طفل خلال هذه المرحلة أعراض تختلف عن غيره من الأطفال، إلا أنّ أكثر هذه الأعراض شيوعاً هي: تهيج الجلد، ونقصان الشهية، ومع مرور الوقت يمكن تقديم الأطعمة الصلبة للطفل؛ كالفواكه والخضار، مع ضرورة مراقبته أثناء ذلك للحرص على عدم اختناقه أثناء تناولها.
فقدان الشهية العصبي عند الرضع
يصيب مرض فقدان الشهية العصبي الأطفال في مرحلة النمو المبكرة من سن 6 أشهر إلى 3 سنوات، وهو نوع من أنواع اضطرابات الأكل التي تمتاز برفض الطفل لتناول الطعام وحدوث مشاكل في النمو؛ حيث يرفض الرضيع تناول الطعام لتحقيق السيطرة والاستقلالية عن أمّه، وهي مناورة من الطفل لإرغام الأمّ على الاشتراك معه في وقت تناول الطعام وإظهار اهتمام أكبر بذلك، ويتمّ علاجها خلال التركيز على تلبية احتياجات الطفل العاطفية بدلاً من احتياجاته الفسيولوجية كالجوع والشبع.
كيف أفتح شهية بنتي للأكل
هناك عدّة طرقٍ يمكن للآباء استخدامها لفتح شهية الطفل، ومنها ما يأتي:
- عدم إجبار الطفل على إنهاء وجبته، حيث أنّ الأطفال عادةً يتوقفون عن تناول ما في صحنهم عند شعورهم بالشبع فلا داعي لإجبارهم على تناول المزيد؛ لأنّ ذلك يشعرهم بالتوتر والشبع الزائد، لذلك من الأفضل وضع كمياتٍ صغيرةٍ من الأكل في صحونهم وزيادتها عند الحاجة أو الطلب.
- إشراك الأطفال في الأنشطة التي تخص الطعام، كالتسوق وشراء الطعام، وإشراكهم في طهيه، أو حتّى إشراكهم في التخطيط المسبق لنوع الطعام الذي تعدونه للوجبات، فذلك يشجعهم على تناول الطعام الذي قاموا بإعداده أو التخطيط له.
- أفضل طريقةٍ يمكن أن يستخدمها الأهل لتشجيع أطفالهم على الأكل أن يكونوا قدوةً لهم، وذلك من خلال الجلوس معهم وتناول الطعام بمختلف أنواعه، وبجعلهم يشعرون بأنّ الطعام شهي مع تجاهل أيّ آراءٍ سلبيةٍ عن الطعام.
- التنوع في الطعام، بتقديم أنواعٍ مختلفةٍ وجديدةٍ عليهم تدريجياً، وعند رفضهم أيّ نوعٍ جديدٍ يجب الاستمرار في تقديم هذا الطبق لغاية عشر مرات، حتّى يتمّ تقبله من الطفل ، مع مراعاة عدم تقديم أيّ طعامٍ غريبٍ وغير مريح لهم.
- استخدام خيال الطفل، وذلك بجعله يخترع تسمياتٍ لأنواع الطعام، أو استخدام القوالب في صنع الطعام وتغيير شكله.
- تنظيم أوقات الوجبات، ويمكن ذلك بعمل خطةٍ لثلاث وجباتٍ رئيسيةٍ في اليوم وبينها وجبة أو اثنتين من الوجبات الخفيفة، بحيث تكون هذه الوجبات متباعدةً فيما بينها؛ وذلك لأنّ الطفل لا يتناول كل ما يحتاجه في وجبةٍ واحدة.
- تحديد وقتٍ كافٍ لتناول الوجبة، يتراوح هذا الوقت من عشرين إلى ثلاثين دقيقة للوجبة، وهو الوقت الكافي للطفل كي يستمتع بطعامه دون الشعور بالملل أو عدم اللامبالاة إذا كان الوقت أكثر من ذلك.
- اعتمادهم على نفسهم في الأكل، وذلك بتخصيص صحونٍ معينةٍ فقط للطفل، أو الاعتماد على يديه في الأكل، فالطفل يحب أن يطعم نفسه بنفسه، وهذه الطريقة تشجعه على الأكل.
- تقديم الوجبات التي يحبها الطفل، حيث أنّ الطفل سيبدي استعداداً لتناول كمياتٍ أكبر عندما تحتوي الوجبة على طعامه المفضل، في هذه الحالة قد تكون أنواع الأطعمة محدودة، ولكن مع الوقت ستتحسن شهية الطفل في الطعام حتّى تصبح طبيعية.
وصفات طبيعية لفتح الشهية
التمر الهندي
يُعرف عن لبّ التمر الهندي بأنّه يستخدم لتحسين نكهة الطعام في العديد من الأطباق جنوب الهند، كما أثبت فعاليته في تحسين الشهية وتعزيز الهضم، ولاستعمال التمر الهندي في فتح الشهية يجب اتباع الوصفة الآتية:
المكوّنات:
- عشرة غرامات من التمر الهندي.
- كوب من الماء.
- ملح.
- فلفل أسود.
طريقة التحضير:
- نقع التمر الهندي في الماء لعدّة ساعات.
- تصفية الماء وإضافة الملح والفلفل وذلك حسب الرغبة.
- تقديم الشراب الناتج للطفل.
- تكرار هذه الوصفة لعدّة أيامٍ، وسوف يبدأ الطفل بالشعور بالجوع.
الكزبرة
تعتبر الكزبرة عشبةً شائعة الاستخدام في معظم المأكولات الهندية كما أنّها معروفة لعلاج عسر الهضم، حيث تساعد في إطلاق إنزيمات المعدة، والتي تحسن الشهية بدورها، ولاستعمال الكزبرة في فتح الشهية يمكن اتباع الوصفة الآتية:
المكوّنات:
- نصف كوبٍ من أوراق الكزبرة.
- ماء.
طريقة التحضير:
- خلط أوراق الكزبرة مع الماء.
- شرب السائل الناتج على معدةٍ فارغة.
- تكرار هذه الوصفة لعدّة أيامٍ في كلّ صباح.
الفيتامينات لفتح الشهية
إنّ أكثر الفيتامينات انتشاراً هي مجموعة الفيتامينات التي تنتمي إلى فيتامين B، ويستخدم من قبل البالغين والأطفال، حيث أنّه يساعد على فتح الشهية، ويسبب أيّ نقصٍ في مجموعة فيتامينات B مشاكل في الهضم وضعفاً عاماً في الشهية، حيث تعتمد النسبة الموصى بها من هذه الفيتامينات على عمر الأشخاص ووضعهم الطبي وصحتهم العامة، لذلك يجب عدم إعطاء أيّ فيتاميناتٍ أو مكملاتٍ غذائيةٍ دون استشارة الطبيب وخاصةً للأطفال الرضع.
أكلات تفتح شهية الأطفال
التمر والحليب
يعتبر هذان المكوّنان من المصادر الغنيّة جداً بالفيتامينات، والمعادن، والسكريّات، والبروتينات، بالإضافة إلى الأحماض الأمينيّة، والمواد الدهنيّة، مما يجعلهما من أفضل الأغذية لصحة الطفل على الإطلاق، ولفتح شهيّة الطفل تُنقع حبات من التمر في كأس من الحليب مدة لا تقل عن ست ساعات، وتُعطى للطفل لتزيد رغبته في تناول الطعام.
الحلبة
تعتبر من أفضل المشروبات التي تفتح الشهيّة، وتزيد قابليّة الطفل لتناول الطعام، ويستفاد منها بغلي بذورها مع الماء مدة لا تقل عن ربع ساعة، ومن الممكن أن يُضاف العسل، أو السكر لتحلية المشروب وإعطائه مذاقاً حلواً يحفز الطفل على شربه، إذ يقدم له قبل وجبة الغداء بنصف ساعة.
اليانسون
يحتوي اليانسون على زيوت طيارة تحسن عمليّة الهضم، مما يساعد على فتح الشهيّة، وذلك عند غلي حبيباته مع كوب من الماء، وإعطائه للطفل مرتين في اليوم صباحاً ومساءً.
البصل
يحتوي البصل على الكثير من الخصائص التي تجعل له جملة من الفوائد لعلّ أبرزها تطهير المعدة، والأمعاء، بالإضافة إلى قدرته على قتل الجراثيم، والقضاء على الميكروبات، ويمكن إضافه إلى الوجبات الغذائيّة التي تقدم للطفل فيحسن من شهيته.
الزعتر
يعتبر الزعتر من أكثر الأعشاب التي تعزز عمل جهاز المناعة وتقويه، كما أنه يزيد من الرغبة في تناول المزيد من الطعام، وذلك عند إضافة ملعقة صغيرة من مسحوقه المجفف إلى الأطعمة التي يتناولها الطفل.
فتح شهية الطفل بعد الفطام
- عند عمر الستة شهور، يجب أن يبدأ الطفل بتناول الأطعمة بكميات قليلة في البداية، وفي هذه المرحلة يجب الانتباه لكي لا يصاب الطفل بالإمساك، إذ إنّ العديد من الأطفال عند انتقالهم لمرحلة الغذاء التكميلي يصابون بحالة من الإمساك الشديد، خاصة إذا أخذه الطفل بكميات كبيرة.
- تقديم كميات صغيرة من الماء مرتين على الأكثر يومياً، وتجنب إعطاء الطفل العصائر.
- تناول الطبيخ المسلوق، كالكوسا المسلوقة، والأرز.
- إطعام الطفل الفواكه المهروسة كالتفاح والموز. كميات قليلة من اللبن غيرالمحلى.
- تجنب إعطاء الطفل السكاكر، والحلويات في هذه المرحلة، إذ تعمل هذه الأطعمة على التقليل من رغبة الطفل في تناول الطعام الصحي. كما يجب تجنب إعطائه حليب البقر قبل بلوغه العام من العمر.
أفضل الأطعمة للطفل بعد الفطام :
- القرع.
- البيض.
- السبانخ.
- الملوخية.
- البروكلي.
- الأفوكادو.
وصفات مجربة لفتح شهية الأطفال
تساعد هذه الاطعمة على فتح شهية الطفل بشكل طبيعي:
- اللبن الزبادي: اذ يحتوي اللبن على بروبيوتيك ومجموعة من الفيتامينات التي تساعد على الحفاظ على صحة الامعاء.
- الخوخ والقراصيا: تساعد هذه الثمار الحلوة بشكل خاص على فتح شهية الاطفال بشكل ملحوظ.
- الشاي الاخضر: يساعد شرب الشاي الاخضر على تحفيز الشهية بشكل طبيعي.
- عصير الجزر: اذا قمت بجعل طفلك يشرب القليل من عصير الجزر قبل وجبته بما يقارب 30 دقيقة، فان هذا سيعمل كفاتح شهية طبيعي للطفل.
- الاغذية الغنية بالزنك، مثل: بذور القرع، الكاجو، جنين القمح، المشروم، السبانخ.
- الاغذية الغنية بالحديد (يفضل تناولها مع مصادر فيتامين سي)، مثل: السبانخ، البيض، العدس.
- اغذية ومشروبات اخرى، مثل: منقوع الحلبة، زبدة الفستق، الريحان، الافوكادو، الزنجبيل، الزعتر.
تجربتي في فتح شهية طفلي
1– وقت الأكل إذا رفض ياكل أنتي حطي له الأكل واتركيه لفترة كافية ما أكل شيليه ولا تكثري كلام عن قلة أكله. وإذا طلب يأكل نبهيه أن وقت الأكل انتهى وهو ما أكله وإنك حتعطيه وجبة بديلة في الوقت المناسب..بس لا تطولين أعطيه الأكل بعد فترة (من هذي النقطة تعودوا أطفالي على احترام أوقات الوجبات).
2- ونصحتني صديقة وهي طبيبة أطفال الله يجزاها خير بالتالي :إذا كان وقت أكلي أنا وأبوه نتشهى في الأكل ونرغبهم فيه بطريقة غير مباشرة…فكنا نقوم بالتالي كأننا نكلم بعض والأطفال يسمعونا ونمدح فيه..ونمثل تمثليات ما تتخيلون كيف ..عن روعة الأكل والعضلات اللي حتكبر والقوة والسرعة في اللعب ..أو أي مزايا طفلك يحبها..ولا تيأسي صراحة هذي أفضل طريقة نفعت معاية في أولادي وصاروا يسألوا عن الطبخة ويتمنوا يذوقوها..
3- غيري نوعية الصحون والكاسات والملاعق.. طبعاً هي لازم تكون بلاستيكية بس تكون فيها ألوان جذابة وأشكال محببة. وإذا تجاوبوا في الأكل أوعديهم بأحلى منها للمرات القادمة…(يعطيهم حافز)
4- أغلبية الأطفال يميلون لأكل اللي يكون شكلة مثل الأصابع زي البطاطس المقلية يعني ممكن تسويلهم أصابع الكفتة أو الدجاج أو السمك..جربيها لهم في البداية حتى يتعودوا على تنوع الوجبات وممكن تقطعي لهم الخضار بجانبها على شكل شرائح أو بشكل طولي وتحطيها بشكل ملفت لهم في طبق مميز وأنا استخدم هالطريقة في الفواكه أيضاً.
5- من بعد عمر سنة ونصف لسنتين أقلل من شرب الحليب يعني اكتفي بالفطور يكون معاه حليب وبعده عصائر مع أي وجبة أو بين الوجبات وممكن بعد فترة العصر ولاحظي إن الطفل إذا شرب حليب كثير ما يآكل كويس.
6- لا للحلويات…مسموح فقط مرة في اليوم أو عند حافز معين..بس الحلويات تسد الشهية وأفضل طريقة لتجنب إعطاء الشوكلاتة والحلويات إنك ما تشتريها أصلاً فيكون وجودها اليومي صعب عليكي وعليهم..وتحسسيهم إن تواجدها مش بأهمية بقية الأطعمة لهم..
7- أذكري مزايا الطعام للطفل مثلاً: الجزر يقوي النظر…الطماطم يقوي الدم..اللحم والدجاج يبني العضلات…الفواكه تعطينا فيتامينات..والفيتامينات تحارب الجراثيم وهي اللي تسبب الأمراض وعدوة الجسم …يعني كأنك تحكيهم حكاية..
8- إذا فيه شخصية يحبها طفلك مثلاً خال أو خالة …أذكر له الأكل اللي يحبه الشخص المحبوب وكيف إنه صار كبير ومحبوب لاستمراره على إعطاءه وطبعاً أنبه الخال او الشخص المعني باللي قلته عليه..مثلاً بنت أخوية تحب وحدة شعرها طويل ولما سألتها أيش سبب طول الشعر قالت لها أحب آكل خضار وأشرب عصير طازج..البنت ما كذبت خبر …وصارت تطلب هالأشياء..وأنتم قيسوا على هالطريقة ما تناسبكم..
9- لا للتأنيب العنيف لقلة أكله….هذا حيساعد على عزوفه عن الطعام..ممكن تنبهيه إنه ما انتهي من الأكل وتعطيه فرصة بسيطة يكمله ..ودائماً خلي أسلوبك مجرد تنبيه….بس إذا ما أكل أتركيه …هو بشر وحيحتاج يأكل (هذا كلام الدكاترة) لكن ممكن يكون في وقت ما نتوقعه … (فيه قريبة لي ولدها صحاها من النوم الساعة الثانية والنصف وطلب شوربة !!!!!)
10- مرة سمعت دكتور للأعشاب يذكر أهمية منقوع البابونج كفاتح للشهية طبيعي ويعطى للأطفال على الريق..
