التعامل مع المراقين

كيف اجعل اطفالي هادئين

كيف أُربي طفلي الرضيع؟

  • يجب أن تعرفي متى يحتاج الطفل إلى الغذاء أو لتغيير الحفاظ دون الحاجة إلى أن يبكي
  • حاولي أن تبتعدي عن الصراخ في وجه الطفل الرضيع
  • تحدثي مع طفلك الرضيع باستمرار على الرغم من أنه لن يفهمك لكنه سيعتاد على كلامك
  • يجب أن تنتبهي إلى الطريقة التي تداعبين بها طفلك فالبعد عن العنف مهم جداً عند اللعب

 كيف أربي أولادي الذكور

التربية نظام وانضباط:

  • إذا نهيت عن أمر فتمسك به، فلا تستسلم لرغبة طفلك عند بكائه.
  • يميز الطفل ويراقب ردة فعلك وحركات عيونك.
  • ويدرك ضعفك أمام بكائه وعدم صبرك على صراخه.
  • فيستخدم ذلك للضغط لتلبية رغباته.
  • واحرص على أن تنبه عن أوامرك بأنها للحرص على سلامته لتمنحه شعوراً بالأمن والأمان.

كيف أتعامل مع أطفالي

  •  جعل مهام الأطفال وواجباتهم ممتعة
  • منح الخيارات للطفل
  • رعاية الطفل وتقديم الحب له
  • الانتباه للتصرّفات أمامهم
  • وضع الحدود والعقاب اللازم

كيف أجعل أولادي يحبوني ويحترموني

  •  الاسترخاء والتمتع بالأنشطة
  • التعبير عن مشاعر الحب
  • اللعب مع الأطفال
  • احترام الأطفال
  • التساهل في أوامر الانضباط
  • حديث ما قبل النوم
  • تناول الطعام مع الأطفال

كيف أجعل أطفالي يسمعون كلامي

  • جمل تشجع الطفل على سماع الكلام“أنت متعاون جدًّا”: هذه الجملة تجعل طفلكِ يشعر بأنه يؤدي عملًا جيدًا عندما يتعاون معكِ لفعل شيء ما،
  • كما أنها تشعره بالاستقلالية والقدرة على مساعدة الآخرين.
  • “رائع.. أنت تأكل جيدًا”: كثيرًا ما تستخدم الأمهات عبارات سلبية لوصف سلوك أطفالهن، ما يجعلهم يتصرفون وفقًا لتلك الأوصاف

كيف أتعامل مع أطفالي المزعجين

  • لا تصرخي في وجه طفلك: لن يأتي الصراخ إلا بصراخ،
  • وإذا أدرت طفلك هادئًا، فكوني أنتِ أيضًا هادئة في ردود فعلك وتصرفاتك، فسلوكك دائمًا ينعكس عليه،
  • حاولي الانتظار عدة دقائق قبل إبداء ردة فعل على تصرفه،
  • ثم تواصلي معه بصريًّا، وتحدثي بهدوء، وأوضحي له الخطأ الذي قام به،
  • ثم اطلبي منه أن يكرر عليكِ ما فهمه، لتتأكدي من استيعابه

كيف أتعامل مع اطفالي بدون عصبية

يجب على الوالدين تجنّب معاقبة أبنائهما خلال تعرّضهما لنوبة من الغضب، وذلك للأسباب التالية

  • يؤدي غضب الوالدين المفرط إلى غلبة الجانب العاطفي أثناء معاقبة الأبناء بدلًا من استناد العقاب على أسس عقلانية، ولذا فإنّه يجب التروّي عند الإقدام على معاقبة الأبناء، وترتيب الأفكار، والتصرّف بهدوء.
  • تؤدي العصبية الشديدة لدى الوالدين إلى اتّخاذهما إجراءاتٍ عقابية صارمة، أو التلفّظ بكلماتٍ مؤذية لنفسية الأبناء، ولذا فإنّه يجب عليهما تخطّي ذلك والرّجوع عن العقاب، أو الكلام الذي قد تبقى آثاره عالقةً في أذهان الأبناء.
  • قد يفتقد العقاب الصادر نحو الأبناء إلى انعدام توصيل رسالة تأديبية للأطفال، وذلك في حال سيطرة المشاعر الغاضبة على الموقف.
    وفيما يلي بعض الخطوات المتّبعة لتعزيز تحسين السلوك دون غضب:
  • استخدام العبارات المنطوقة لطلب الأشياء من الأطفال، فهم لا يجيدون التصرف بناءً على توقعاتهم الخاصّة لما يريده منهم الوالدان.
  • استخدام أسلوب منح المُهَلْ والتنبيه المسبق في التعامل مع الأطفال، إذ يَصعُب عليهم التنقّل السريع من مكان إلى آخر، خصوصًا عند انسجامهم في ممارسة الأنشطة واللعب، ولذا فإنّه من الأفضل أنْ يُنبّهوا مرارًا قبل تغيير وضعياتهم وأماكن نشاطاتهم.
  • استخدام الخطاب المباشر مع الأطفال، فهم يستجيبون ويستذكرون ما يُوجَّه إليهم بلغة مباشرة

كيف اجعل اطفالي هادئين

  • التعامل مع المزاج الصعب يمكن تعليم الطفل على الهدوء من خلال مساعدته على تخطي المزاجات الصعبة التي يمكن أن يشعر بها، ويمكن ذلك من خلال توفير الأساسيات له؛ مثل الغذاء الجيد والنوم الكافي، وإعطاء الطفل وقتاً خاصاً به، وإظهار الانتباه والمحبة له، والتركيز على نقاط القوة التي يملكها، والبحث عن الصفات الإيجابية لديه وإظهار التقدير لمثل هذه الصفات؛ مثل المرونة، والإيجابية، والقابلية للتكيف، بالإضافة إلى ضرورة التحلي بالصبر، والتعاطف، وتفسير الصفات المزاجية للطفل عند التعامل معه.
  • تعليم الطفل على ضبط النفس يمكن تعليم الطفل على الهدوء من خلال مساعدته على تعلم كيفية ضبط النفس، ليصبح الطفل قادراً على اتخاذ القرارات المناسبة، والاستجابة للمواقف العصيبة بطرق تعطي نتائج إيجابية، ويمكن تعليم الطفل من خلال إخباره أن صراخه في محاولة منه للحصول على شيء ما، ما هو إلى عقاب سوف يحرمه من الحصول عليه للأبد؛ ففي حالة رغبة الطفل بتناول المثلجات قبل العشاء، يمكن أن يؤدي ضبط النفس إلى استيعاب الطفل أن الغضب سيؤدي إلى منعه من المثلجات إلى الأبد، ممّا يؤدي إلى تحليه بالصبر للحصول عليها بهدوء.
  • تقنيات لعب الأدوار يمكن تنظيم استجابات الطفل العاطفية التي تؤدي للغضب، من خلال لعب أدوار بعض المواقف؛ حيث يمكن القيام ببعض المواقف في المنزل بسهولة، مع الأشقاء أو الأصدقاء، من خلال وضع الأهل لمواقف تتطلب ردود فعل مختلفة من قبل الطفل، ومناقشة ردود الأفعال هذه؛ لاختيار الأنسب منها في الحياة، وتساعد هذه الطريقة في إعطاء الطفل فرصة للتفكير في الموقف قبل حدوثه في الواقع، ويحتوي بعض الكتب مثل “ألعاب إدارة الغضب لدى الأطفال” على ألعاب ونشاطات لمثل هذه الأمور.
  • ممارسة الأهل لتقنيات تدريب الذهن والتأمل يمكن اتباع تقنيات التأمل والوعي التام للمساعدة في زيادة الوعي الذاتي للفرد، حيث إن زيادة الوعي الذاتي يساهم في التفكير بالأفكار والإجراءات الغير عملية قبل الانفجار غضباً، وهذا يستلزم ملاحظة الفرد ما يدور حوله، وأخذ الوقت الكافي لإبطاء وتيرة الأحداث، وملاحظة المشاهد والأحاسيس للأنشطة اليومية.
  • تقييم غضب الطفل يمكن تربية الطفل على الهدوء من خلال تقديم مقياس لمدى غضب الطفل، بحيث تساعد هذه الطريقة في أن يصبح الطفل أكثر وعياً بمشاعر الغضب لديه، من أجل معرفة الطفل الوقت المناسب لاستخدام الاستراتيجيات التي تساعد في تخفيف الغضب، ويمكن استخدام مقياس للغضب يتدرج في الأرقام بين 0-10، وإضافة تعابير لهذه الأرقام؛ فمثلاً يمكن للرقم صفر أن يعبر عن بالهدوء، بينما يعبر الرقم 10 عن حالة الغضب الشديدة، وهكذا، كما يجب تعليم الطفل على كيفية خفض مستوى الغضب من خلال الابتعاد عن الموقف والبحث عن مكان هادئ للتفكير، أو من خلال طلب مساعدة شخص بالغ

 

السابق
بورش بوكستر اس 2020 مانويل / 718
التالي
فوائد فيتامين الزنك للنساء

اترك تعليقاً