الأمومة والطفل

كيف اساعد طفلي على التخلص من الغازات

كيفية التخلص من الغازات للاطفال حديثي الولادة

غازات الطفل حديث الولادة

يعاني معظم الرضع من مشكلة الغازات والانتفاخ والتي تجعل الأم في حالة من القلق، والتوتّر، والانزعاج، والعصبيّة، لما قد تسبّبه هذه الغازات من استمرار بكاء الطفل، وإحداث ألم دائم له، حيث تلجأ الأم لشتّى الوسائل للتخلّص منها؛ لينعم طفلها براحة وصحّة أفضل، لذلك هناك العديد من العلاجات التي سنذكر بعضها في مقالنا هذا.

علاج غازات الطفل حديث الولادة

  • تغيير وضعية الرضاعة؛ ينبغي عند المباشرة بعملية إرضاع الطفل الرضاعة الطبيعيّة رفع رأسه ورقبته للأعلى، بحيث تكون بمستوى مختلف عن البطن، أمّا في الرضاعة الصناعية فيوصى بإرضاع الطفل بمستوى عمودي مع حني زجاجة الرضاعة قليلاً للأعلى؛ ليسمح الوضع بتجمع الهواء في أسفل الزجاجة، ويجب التأكّد من إدخال حلمة الثدي أو الزجاجة بشكل كامل داخل فم الطفل.
  • مساعدة الطفل على التجشؤ؛ لمساعدته على التخلّص من الهواء الزائد.
  • تنويم الطفل على بطنه؛ لتسهيل عمليّة خروج الغازات بسهولة.
  • تدليك بطن الطفل بحركات دائريّة مع اتجاه عقارب الساعة؛ لإخراج الغازات المحصورة بسهولة.
  • إعطاء الطفل بعض المشروبات العشبيّة والتي تحتوي على موادّ فعّالة تسهم في التخلّص من الغازات والانتفاخ، ومن أهمّها؛ اليانسون، والكمّون، والشمّر وغيرها.

أعراض الغازات عند الأطفال الكبار

الغازات هي من أكثر المشكلات الشائعة بين الأطفال الصغار، وتثير قلق الأم، نظرا للآلام الشديدة والأعراض التي يُعاني منها الأطفال كالصعوبة في النوم ، سوء انتظام حركة الأمعاء، انتفاخ في البطن، التجشؤ غير المعتاد.

ويُعد من أهم الأسباب التي تؤدي إلي إصابة الأطفال بالغازات استخدام أحد العقاقير والمضادات الحيوية، عدم تحمل اللاكتوز، أوتناول الأطعمة التي تزيد من انتفاخ البطن، وعدم مضغ الطعام جيدا، وابتلاع كميات كبيرة من الهواء أثناء الأكل أو الشراب وعدم شرب كميات كافية من الماء.

 

التخلص من غازات الرضيع

نصائح للتعامل مع غازات الرضع منزليًا

توجد بعض النصائح التي يمكن اتباعها في المنزل لتخفيف الانزعاج الذي يشعر به الرضيع إثْر معاناته من الغازات، إذ يمكن من خلال هذه النصائح تسهيل إطلاق الغازات خارج جسمه،[٤] ومن هذه النصائح نذكر الآتي:

  • الحرص على تجشئة الرضيع؛ إذ يساعد ذلك على تخليص الرضيع من الغازات الموجودة في بطنه، وفي هذا السياق فإنّنا نشير إلى أهمية تجشئة الرضيع أثناء إرضاعه، وليس الانتظار حتى ينتهي من الرضاعة، إذ يُنصح بأن تتم تجشئة الطفل قبل تبديل الرضاعة بين الثديين، أي يجب تجشئة الرضيع بعد إتمام الرضاعة من الثدي الأول ثمّ نقله إلى الثدي الثاني، وأمّا بالنسبة للرضاعة الصناعية فيُنصح بتجشئته كل بضع دقائق، وفي حال لم تكن التجشئة كافية؛ فإنّه من الممكن وضع الرضيع على ظهره لمدة دقيقة أو دقيقتين، إذ يساعد ذلك على التخلص من الغازات.
  • الحرص على توفير بيئة مناسبة هادئة لإرضاع الطفل، إذ يُنصح بإرضاع الرضيع في غرفة إضاءتها خافتة مع الحرص على عدم لعب الأشقاء أو الأطفال فيها أثناء الرضاعة، كما يُنصح بإرضاع الرضيع بين الفينة والأخرى، وعدم الانتظار حتى يبكي من الجوع؛ إذ إنّ جوع الرضيع الشديد يُسبب شربه للحليب أو تناوله لوجبته بنَهم وسرعة، الأمر الذي يزيد فرصة معاناته من الغازات.
  • التأكد من أنّ زجاجة الحليب الصناعية المُستخدمة جيدة، ولا تسمح لفقاعات الهواء بالدخول، تجنبًا لمعاناة الرضيع من الغازات، ويمكن التحقق من ذلك بالحرص على اختيار زجاجة بحلمة صناعية مناسبة، بحيث لا يكون الثقب في الحلمة الصناعية صغيرًا ولا كبيرًا، إذ إنّ الثقب الصغير يدفع الرضيع لبلع الحليب بسرعة أكبر حرصًا منه على أخذ حاجته، في حين أنّ الثقب الكبير يُسبب إدرار كمية من الحليب تفوق قدرة الرضيع على البلع، وفي كلتا الحالتين تزداد فرصة معاناته من الغازات، وفي هذا السياق فإنّنا نُنوّه إلى أن هناك العديد من الرضّاعات الصناعية المُصمّمة خصيصًا للحدّ من مشكلة الغازات عند الرضع، فمنها ما يحتوي على منحنى أو خط معين لمنع الهواء من التجمع أو حتى التكون في الحليب.
  • تقسيم رضعات أو وجبات الحليب إلى وجبات أكثر تكرارًا وأقل كمية في الوجبة الواحدة، وذلك لأنّ تناول الرضيع لوجبة كبيرة من الحليب يُسبب مواجهته صعوبة في تحطيم سكر اللاكتوز الموجود فيه، الأمر الذي يُسبب مشكلة الغازات، ولذلك يُنصح بإرضاع الرضيع وجبات صغيرة بشكل أكثر تكرارًا.
  • مراقبة تأثير اللهّاية على الرضيع؛ فبعض الرضّع يُبدون استجابة إثْر استخدامها، الأمر الذي يحدّ من مشكلة الغازات لديهم، في حين أنّ بعضهم الآخر يُعاني من الغازات بصورة أكبر عند استخدامها لأنّها قائمة على مصّ الرضيع لجسم صلب، الأمر الذي قد يسمح بدخول الغازات، ولذلك يجدر بالأم مراقبة ابنها واتخاذ الإجراء المناسب بحسب ردة فعل الرضيع للهّاية.
  • اتباع التعليمات الخاصة بإرضاع الطفل عند اعتماد أو استخدام زجاجة الحليب الصناعية، ومن ذلك الحرص على إراحة زجاجة الحليب بعد تحضير الحليب وتركها بضع دقائق قبل تقديمها للرضيع، وذلك لأنّ تحضير الحليب ورجّه يُسبب بالضرورة تجمعًا للغازات في الجزء العلوي من الزجاجة، الأمر الذي يسمح بوصول فقاعات الغازات للرضيع ومعاناته من الغازات، ومن التعليمات الأخرى المرتبطة بتقديم الحليب الصناعي للرضيع: الحرص على إمالة الزجاجة بزاوية مناسبة عند إرضاع الرضيع؛ وذلك للتأكد من أنّ الحلمة ممتلئة بالحليب وليس الهواء، وبالتالي تقليل فرصة وصول الهواء إلى الرضيع وبلعه، الامر الذي يحدّ من مشكلة الغازات عنده.
  • الحرص على أن يكون رأس الرضيع في مستوىً أعلى من مستوى معدته، ولذلك فإنّه يُنصح بأن يُحمل الرضيع بوضعية تساعد على ذلك مع الحرص على أن تكون الزاوية المُتخذة لزجاجة الحليب مناسبة كذلك، بالطريقة السابقة التي بينّاها.
  • مراقبة الطعام الذي تتناوله الأم في حال كانت تُرضع طفلها رضاعة طبيعية، فإنّ بعض أنواع الطعام يُسبب مشكلة الغازات، مثل القرنبيط والملفوف والبقوليات والبروكلي كذلك، وفي سياق الحديث عن الطعام فإنّ الطعام الذي يُقدّم للرضيع يلعب دورًا كذلك في مشكلة الغازات لديه، بدءًا من مرحلة تقديم الطعام الصلب لأول مرة؛ حيث يُعاني الرضيع بشكل طبيعيّ من الغازات آنذاك، وإنّ استشارة المختص حول كيفية تقديم الطعام والأمور المتعلقة به خاصة إذا كان الرضيع يُعاني من الغازات بشكل ملحوظ؛ أمر مهم للغاية، كما تجدر مراقبة الرضيع وطبيعة الأطعمة التي قد تُسبب الغازات له.
  • استشارة الطبيب حول طبيعة الأطعمة الصلبة التي يمكن تقديمها للرضيع، فبعضها حتى وإن تسببت بمشكلة الغازات، إلا أنّها تحتوي على عناصر غذائية مهمة لنموّه، ولذلك فإنّ طلب المشورة الطبيبة أمر مهم للغاية بهذا الخصوص، ويُشار إلى أنّ بعض الأهالي يُقدّمون عصير الفواكه الطبيعية للرضيع، ولكنّه يحتوي على السوربيتول (بالإنجليزية: Sorbitol)، الذي يصعب على الرضيع امتصاصه، وعليه فإنّ استشارة الطبيب بخصوص ذلك أمر جيد أيضًا.
  • تغيير نوع الحليب إن استدعت الحاجة؛ فبعض الأطفال الرضع مصابون بمشكلة عدم تحمل اللاكتوز، وبعضهم الآخر يُعانون من حساسية معينة تحول دون قدرتهم على تحطيم الحليب واستهلاك أجسامهم له على الوجه المطلوب، الأمر الذي يلعب دورًا في معاناة الرضيع من الغازات، ولذلك فإنّه يُنصح بمراجعة الطبيب في حال معاناة الرضيع من الغازات لفترة طويلة؛ فقد يُوصي الطبيب بتغيير نوع الحليب الذي يعتمد الرضيع عليه إلى نوع آخر، كالحليب المحتوي على الصويا بشكل أساسي أو الحليب المُحلل أو غير ذلك، ويجدر سؤال الطبيب في بداية الأمر حول النوع الأنسب للرضيع والكمية المُوصى بها بحسب عمره.
  • تحريك ساقي الرضيع بشكل دائري؛ إذ يُنصح بإراحة الرضيع على ظهره، ثم تحريك ساقيه مع ثني ركبتيه بشكل سليم؛ بحيث يتم تحريكهما كما لو أنّه يقود دراجة، مع الحرص على أن يكون ذلك برفق ودون إيذاء الطفل أو إيلامه؛ فهذه الحركات عُرفت بمساعدتها على تخليص الرضيع من الغازات.
  • أخذ الطفل في جولة في السيارة في حال كان يشعر الطفل بتحسن عند القيام بذلك.
  • تقميط الرضيع في حال كان يشعر بالتحسن إثر ذلك، مع العلم أنّه يوجد الكثير من الرضع الذين لا يُحبّون هذا التصرف ولا يُبدون استجابة جيدة له.
  • حمل الطفل بين الذراعين، ولكن بدلًا من نومه على ظهره؛ يُنصح بأن ينام الرضيع على بطنه، أي بجعل وجهه نحو الأسفل، مع الحرص على ألّا يكون هناك أي شيء يُعيق تنفس الرضيع أو يُغطّي وجهه.
  • تدليك بطن الرضيع برفق، وذلك من خلال القيام بحركات بسيطة لطيفة إمّا مع عقارب الساعة وإمّا بعكس اتجاه عقارب الساعة، ويجدر عدم إزعاج الرضيع والضغط بمقدار خفيف لا يُؤلم الرضيع ولا يُؤذيه.
  • محاولة تشتيت الرضيع، وخاصة إذا كان الرضيع ليس حديث ولادة، بمعنى أنّه يستجيب للأصوات أو الألعاب؛ ففي مثل هذه الحالات يمكن الغناء للرضيع أو الرقص أو تقديم الألعاب له، أو اللعب والتفاعل معه بطريقة تُشتت انتباهه، فقد تبيّن أنّ تشتيت انتباه الرضع (في حال إدراكهم) يقلل من تركيزهم في الألم بما في ذلك الناجم عن الغازات.
  • إعطاء الرضيع الوقت الكافي للعب والحركة بعد وضعه على بطنه؛ فهذا يساعد على تقوية قدرته على رفع رقبته وحملها وبالتالي يُعزز قدرته على التخلص من الغازات، فضلًا عن أنّ هذا يساعد على تقوية عضلات الجزء العلوي من الجسم.

كثرة الغازات عند الرضع

أسباب الغازات عند الرضع

تنتج الغازات نتيجة ابتلاع الهواء والتكسير الطبيعي للطعام غير المهضوم، والغازات أمر طبيعي يشعر به الرضع والأطفال والبالغون، إلا أن الأمر يختلف قليلًا عند الرضع ويزيد بكاؤهم وعدم راحتهم عند التعرض لهذه الغازات نتيجة لابتلاعهم هواء أكثر، واستغراقهم وقتًا وجهدًا أكبر للتخلص منها.

 

دواء الغازات للاطفال الرضع

دواء لعلاج الغازات لدى الرّضع يُتّبَع عدد من الأمور للتخفيف من ألم الغازات لدى الرضع أو منعها، ومنها ما يلي:

  • التأكد من وضعية الرضاعة، سواء في حالة الرضاعة الطبيعية أو الصناعية تجب محاولة وضع رأس الرضيع في مستوى أعلى من مستوى المعدة، وبهذه الطريقة ينزل الحليب لأسفل المعدة ويخرج الهواء للأعلى، وبالتالي يكون تجشؤ الرضيع أسهل، وكذلك تُستخدَم مخدة الرضاعة، وفي حالة الرضاعة الصناعية يجب إعطاء الرضاعة بوضع مائل؛ إذ تكون الحلمة مليئةً بالحليب بدل الهواء، مما يؤدي إلى التخفيف من ابتلاعه للهواء.
  • تجشؤ الرضيع، من أسهل الطرق للتخفيف من ألم الغازات هو التجشؤ قبل الرضاعة وبعدها، وفي حال لم يتجشأ من تلقاء نفسه يوضع مستلقيًا على ظهره لعدة دقائق ثم المحاولة من جديد.
  • تغيير الأدوات؛ كتغيير زجاجات الرضاعة -مثلًا- إلى الرضاعات بطيئة التدفق، وبالتالي التقليل من الغازات.
  • عمل مساج، إذ يجرى مساج لطيف للرضيع؛ ذلك بالضغط على قدميه للأمام والخلف؛ كحركة قيادة الدراجة، أثناء استلقاء الرضيع على ظهره، أو وضعه على بطنه مع مراقبته، أو بعمل حمام دافئ للرضيع، ذلك كله يساعد في التخلص من الغازات الزائدة في جسم الرضيع.
  • الانتباه بشكل أكبر لنوعية الغذاء، فبعض الأطعمة تتسبب في المزيد من الغازات لدى الرضع؛ كعصير الفاكهة، والذي يحتوي على سكر السوربتول، والذي لا تستطيع أمعاء الرضيع امتصاصه، مع الانتباه بشدة إلى الحفاظ على توفير العناصر الغذائية الضرورية التي يحتاجها الرضيع، وفي حال كانت الأم ترضع الطفل طبيعيًا فقد يجد الطفل صعوبة في هضم بعض الأطعمة التي تتناولها الأم، والتي تُنقَل إليه عبر الحليب مما يسبب له الغازات؛ كمشتقات الألبان والكافيين، أما في حال تناول الطفل للحليب الصناعي ووجود مشكلة الغازات لديه توجب استشارة الطبيب للتبديل لنوع آخر.
  • الأدوية التي لا تحتاج وصفة طبية، فقد يُلجَأ إلى بعض الأدوية؛ مثل: نقط السيميثيكون، التي تعمل طاردًا للغازات، وغيرها مع مراعاة التأكد من عدم وجود حساسية لدى الرضيع تجاه أي من مكوناتها.
  • تجنب التغذية المحمومة، يجب ارضاع الطفل قبل شعوره بالجوع، فإرضاعه وهو في حالتَي بكاء وجوع يزيد من عملية ابتلاع الهواء أثناء الرضاعة، لذلك يجب الحرص على إرضاعه وهو هادئ.

كيفية إخراج الغازات من بطن الرضيع

كيف يمكن إخراج الغازات من بطن الرضيع؟

يوجد العديد من من الوسائل التي يُمكن استخدامها للمساعدة على إخراج الغازات من بطن الرضيع، منها ما يأتي:

تطبيق ضغط لطيف على بطن الرضيع: يُمكن تحقيق ذلك بعدة طرق، منها:

  • وضع الطفل على بطنه، وتُعرف هذه الطريقة بتمرين البطن (Tummy time)، فقد تساعد هذه الوضعيَّة على دفع الهواء المتجمِّع في البطن، لكنْ يجب على الأم الانتظار لما لا يقل عن نصف ساعة بعد انتهاء الطفل من الرضاعة؛ بهدف التأكد من تهدئة المعدة واستقرارها قبل وضع الطفل في وضعيَّة تمرين البطن.
  • حمل الطفل بطريقة يكون فيها جسده مرتكزًا على منطقة الساعد ووجه إلى الأسفل، وتكون مقدمة الحفاض في اليد وذقنه مثبتة بالكوع، مع ضرورة التأكد من إمالة الرأس إلى الجانب لمنع سدّ أنفه أو فمه، وتعرف هذه الطريقة أيضًا بحمل المغص.

مساعدة الطفل على التجشؤ: يوصَى بأخذ استراحة أثناء تغذية الطفل كل 5-10 دقائق ومساعدته على التجشؤ، خاصةً في الأسابيع الأولى من ولادته، مع ضرورة الصبر وإعطاء فرصة لخروج الغازات من البطن، وذلك بوضع الطفل على الكتف وهو منتصب، أو أثناء جلوسه ودعم رأسه باليد.

تدليك منطقة البطن للرضيع: قد يُساعد تدليك البطن على تخفيف ضغط الغازات، ويكون ذلك بوضع الطفل مستلقيًا على ظهره، وتدليك بطنه بلطف مع اتجاه عقارب الساعة؛ للمساعدة على تحريك الغازات بالمسار الذي يتبعه في القناة الهضمية، وبعد ذلك تُدفع اليدان إلى أسفل انحناء البطن، وتُكرَّر هذه الطريقة عدة مرات لتحريك الغازات المتراكمة.

تحريك ساقي الرضيع بحركة شبيهة بركوب الدراجة: إذْ يوضع الطفل مستلقيًا على ظهره مع مسك ساقيه وتحريكهما ببطء بحركة مستديرة كمن يقود الدراجة؛ وذلك للمساعدة على تحريك الغازات الموجودة في الجزء السفلي من القناة الهضميَّة وإخراجها، كما يُنصَح بالضغط بكلتا ركبتي الطفل على بطنه بلطف بين مدّة وأخرى.

حمل الطفل بزاوية مائلة أثناء التغذية: إذْ يوصَى بتغذية الطفل بوضعية يكون فيها رأسه ورقبته مرتفعتين قليلًا عن مستوى بطنه، كما يوصى بحمله منتصبًا مدّة 30 دقيقةً بعد انتهاء الرضاعة.

استخدام مكملات البروبيوتيك: هي المكملات التي تحتوي على البكتيريا النافعة، والتي يُمكن استخدامها في الحالات الشديدة من الغازات التي لا يستجيب فيها الرضيع للطرق الأخرى في العلاج، وذلك تحت إشراف الطبيب فقط.

استخدام قطرات علاج الغازات: مثل قطرات سيميثيكون (Simeticone)؛ فقد تساعد هذه القطرات على تخفيف الغازات عند الرضيع، وهي آمنة للاستخدام بناءً على التعليمات المرفقة معها وتحت إشراف الطبيب.

 

طرد الغازات للاطفال

الوصفات المنزلية

هناك بعض الأعشاب أو الوصفات الطبية المنزلية يمكن ان تساعدك في التخلص من غازات البطن بشكل نهائي مثل:

  • الزنجبيل: يمكنك تناول الزنجبيل أو مشروبه بعد كل وجبة للتخلص من غازات البطن
  • مشروب الكركم: يساعد تناول كوب من مشروب الكركم على التخلص من الغازات المزعجة
  • النعناع: يعتبر مشروب النعناع من أفضل الأعشاب التي يمكن تحضيرها في المنزل
  • الكراوية: تساعد في علاج انتفاخات البطن المزعجة ما بعد تناول الوجبة
  • البابونج واليانسون: يعتبر مغلي تلك الأعشاب من أكثر المشروبات الطبيعية التي تساعدك في التخلص من غازات البطن.
  • الشمر: يعتبر مشروب الشمر من أسرع وأفضل الطرق لعلاج غازات البطن، حيث يمكنك الشعور بالراحة فقط بعد عدة دقائق من تناوله.
السابق
ما هي الالعاب المناسبة لعمر سنة
التالي
هيونداي إلنترا اتش دى 2020 اتوماتيك / GL/ SR / Tinted glass / ALLOY WHEEL

اترك تعليقاً