تعليم

كيف تتغلب على مشاكل الحياة

كيف اصبر على مصاعب الحياة

خطوات للتغلب على مصاعب الحياة

يوجد بعض الخطوات التي يمكن فعلها للتغلب على مصاعب وضغوطات الحياة، ومنها ما يأتي:

  • البقاء هادئاً: يجب على الشخص محاولة تهدئة النفس وعدم الاستجابة للضغوط ومحاولة تخفيف التوتر من خلال ممارسة الاسترخاء.
  • الإحساس بالمشاعر الداخلية: تُعدّ المشاعر السلبية مثل القلق والشعور بالوحدة أموراً غير سارة لكنها مفيدة في تقديم الخبرة وقد تساعد في إلهام الشخص حول الإجراءات المناسبة حول العقبات التي تواجهه في الحياة.
  • كتابة المشاعر السلبية: من المفيد أن يقوم الشخص بكتابة مشاعره على الورق والتعبير عن ما يحس به، فالقيام بعصف ذهني له العديد من الفوائد الصحية الإيجابية لأنه يساعد في تحديد العواطف السلبية ومن ثم تركها، بالإضافة لمحاولة معالجة المشكلات ببعض الحلول المتاحة.
  • عمل تغييرات إيجابية: يتوجب أن يقوم الشخص باتخاذ خطوات جدية باتجاه إجراء تغييرات إيجابية في حياته حتّى لو كانت صغيرة فهي حتماً ستؤدي لتغييرات مهمة عبر الزمن، ويمكن أن تساهم أيضاً في تخفيف بعض ما يشعر به الشخص من قلق.
  • الحصول على الدعم: يمكن الاستفادة من الدعم الاجتماعي من الأصدقاء في تخفيف العقبات ومصاعب الحياة المختلفة من حيث التعاون والمشاركة في اتخاذ القرارات الصحيحة من خلال الحرص على الحصول على النصيحة المناسبة والآراء الصريحة المساعدة حول حل المشكلات المختلفة.

التغلب على مشاكل العمل

التركيز على العمل

أصبح الأفراد في هذا العصر أكثر عرضةً للتشتُّت بسبب مواقع التواصل الاجتماعي، حيث إنّ هذه الوسائل قد تكون من أهمّ أسباب التباطؤ والتشتيت في العمل، وبالتالي شعور الأفراد بضعف الإنجاز والإحباط، وأفضل طريقة للتخلّص من ذلك هي التركيز على مُهمّة واحدة،[١] حيث يعتبر الحفاظ على مستوى التركيز، والانشغال في المهمة تحدياً كبيراً، بالإضافة إلى أنّ الدافع الحقيقي وراء النجاح هو عقل الشخص، لذلك فإنّ الانضباط والتركيز، يضمنان عدم وجود ما يمنع الشخص من الوصول لما يُريد.

مناقشة المشاكل

يُعدّ حديث الشخص عن ما يُلاقيه خلال يومه من صعوبات في العمل أمراً مُهمّاً جدّاً لأسباب مختلفة، فإن كان لديه مشكلة ما مع زميلٍ في العمل، فإنّها لن تُحل إلّا إن تمّت مناقشة تلك المشكلة مع الطرف المعني، وإن كانت المشكلة تخصّ الشخص، فيُنصح بالأخذ بنصائح الآخرين، وفي حال وجود أفراد يتحدثون عن زملائهم في العمل بطريقة غير مقبولة، فيُمكن التحدّث مع قسم الموارد البشرية في العمل وهم بدورهم سيتكفّلون بحلّ المشكلة، وإن لم يتواجد هذا القسم في مكان العمل، فيُمكن التوجّه للإدارة مباشرةً، ومُناقشة المشكلة.

طبيعة البيئة المحيطة

يُساعد وجود أشخاص ناجحين حول الشخص على تحفيزه للوصول إلى ما يريد، كما قد يحدث العكس عند وجود أشخاص سلبيّين في البيئة المحيطة به، فإنّ وجود مثل هؤلاء يخلق جوّاً من القلق والفتنة، الأمر الذي يجب تجنُّبه قدر الإمكان، وإن شعر الشخص أنّه غير سعيد في عمله، فعليه أن يتفحّص حال المحيطين به في العمل أوّلاً، فمن المُمكن أن يكون قد تأثّر بمشاعرهم السلبيّة هذه، ولذلك لا يُمكن أن يصل الشخص لمراتب أفضل وأعلى في الحياة، إلّا إن أحاط نفسه بالأشخاص الصحيحين، وابتعد عن المُحبِطين.

رفع الثقة بالنفس

يُمكن أن تتلاشى ثقة الفرد بنفسه عند حدوث مشكلة ما، أو حال تعرُّضه لضغوطات شديدة في العمل، وقد يبدأ الشخص بالشك في قدراته، وفي كلّ ما يقوم به، وقد يشعُر بالذنب بلا سبب، ولكن هناك الكثير من النشاطات المفيدة التي يُمكن للشخص فعلها لاسترجاع ثقته بقدراته، كالحصول على جلسات علاج، أو التعاون مع مدرب شخصي لتلقّي الدعم المطلوب، أو ببساطة الحصول على إجازة من العمل، ومن المهمّ جدّاً أن يكون الشخص صريحاً مع نفسه لاختيار أفضل طريقة لمواجهة غياب الثقة في النفس.

أنواع مشاكل الحياة

المشاكل بصورة عامة تنقسم إلى ثلاثة أقسام :

  1/ المشكلة البسيطة.

  ومن أهم ما يميز هذا النوع من المشاكل ما يلي :

  أ/ إنها معروفة وواضحة.

  ب/ محددة الأبعاد والمعالم.

  ج/ معروفة الأسباب.

  د/ محصورة في ذاتها غير متداخلة مع أي مشكلة أخرى مهما كان نوعها.

  ومثل هذا النوع من المشاكل ـ عادة ـ لا نحتاج إلى جهد كبير في حلها، وكل ما نحتاجه فقط خطوات توجيهية أو إجرائية بسيطة أو مبرمجة.

  2/ المشكلة الصعبة :

  وهذه أصعب قليلا من المشكلة البسيطة،وتختلف عنها بأنها :

  أ/ متداخلة مع مشكلة أخرى،فكأنما عندنا مشكلتان وليس مشكلة واحدة.

  ب/ من الممكن أن تكون أسبابها واضحة ومعروفة، ولكن من الممكن أيضا أن تكون مجهولة الأسباب.

  وهذا النوع من المشكلات يحتاج ـ في الكثير من الأحيان ـ إلى حلول إبداعية خصوصا في محاولة اكتشاف الأسباب المجهولة ووضع الحلول لها.

  3/ المشكلة المعقدة :

  وواضح من اسمها أنها أصعب أنواع المشكلات وأكثرها تعقيدا.

  ومن معالمها التي نستطيع من خلالها أن نميزها عن غيرها،أنها :

  أ/ تتكون من مجموعة مشاكل متداخلة مع بعضها البعض،بحيث إن لم يكن من المستحيل فمن الصعوبة بمكان التفكيك بينها ـ أعني بين تلك المشاكل المتداخلة ـ وهذا من ضمن أسباب جعلها معقدة،لأنه من الصعوبة التفريق بين مشكلة وأخرى من هذه المشاكل المتداخلة،كما أن الحل يجب أن يكون لجميع تلك المشاكل وفي وقت واحد أو متقارب،إذ لا يكفي حل مشكلة وترك الأخرى،مما يعني أننا نحتاج إلى أكثر من حل وحل،لعلاج أكثر من مشكلة ومشكلة،وقد ننجح في جانب ونخفق في جانب آخر.

  ب/ غير محددة.

  وذلك بسبب تداخل المشاكل في بعضها البعض،مما يجعلنا في حيرة في تحديد المشكلة الأم من بين الجميع.

  ج/ مع تداخل المشكلات وعدم قدرتنا على تشخيص المشكلة الأم،أيضا تكون كل مشكلة منها متشعبة وناتجة عنها مشكلات أخرى ،فعندنا مشكلة ناتجة عنها مشكلة وعن المشكلة الفرعية الناتجة من المشكلة الأصل تنتج مشكلة أخرى…وهكذا الحال وكأن كل مشكلة من تلك المشاكل المتداخلة تتكون من عدة مشاكل.

  د/ ويزيد كل هذا التعقيد أننا ـ أحيانا ـ نجهل أسباب هذه المشاكل ولا نكاد نعرف عنها شيئا.

  هذا النوع من المشاكل قد لا يستطيع على حلها حتى أكبر الاستشاريين الاجتماعيين فضلا عن عامة الناس،وهي مشاكل تعتمد في حلها على الخبرة والتجربة الكبيرة والإبداع الخلاق في إنتاج الحلول وابتكارها.

مواجهة المشاكل والتغلب عليها

خطوات مواجهة جميع المشاكل وحلّها بطرق بسيطة

تحديد المشكلة

أول خطوة يجب اتباعها لمواجهة المشاكل التي تعكّر صفوك بالحياة، أن تحدّد المشكلة بالضّبط فكما نعلم (إذا عُرف السبب بطُل العجب) وكذلك الحال في حلّ المشاكل فإذا تعرّفت على الأسباب والعوامل التي أدّت لظهور هذه المشكلة ستقدر على إيجاد الحلول ببساطة، فعندما تواجهك مشكلة يجب أن تجلس مع نفسك وتبدأ بالتفكير بهدوء ودون أي عصبية أو توتّر، فحل المشكلات يحتاج لاسترخاء وتفكير جيّد ومتمعّن، لإيجاد الحلول المناسبة التي تساعدك في جعل حياتك أكثر إشراقاً، وفي الكثير من الأحيان تكون المشكلة بظاهرها سببها الفلاني، لكن ما خفي كان أعظم والسبب الرئيسي يحتاج منك لأن تكون أكثر حذر فلا تستعجل في اتخاذك لقراراتك، واستعذ بالله من الشيطان الرجيم عند حدوث أي مشكلة وعليك بقراءة آية ياسين والاستغفار، فلو علمنا قيمة الاستغفار لما أضعنا لحظة إلا ونحن نستغفر، فهذه إحدى القصص التي يحدثنا عنها أحمد بن حنبل، يقول كنت في سفرٍ ولم أجد مكان لأنام فيه فذهبت للمسجد لأنام فيه، فجاء العامل الموجود هناك وطردني، فذهبت ونمت على باب المسجد، فعاد وجرني بعيد عن باب المسجد، فرحت أمشي حتى رأيت خباز يعد الخبز الذي سيبيعه في الصباح، فاستأذنته أن أبقى عنده، فوافق، يقول جلست أنظر إليه فوجدته كلما أدخل رغيف إلى الفرن قال: (استغفر الله) حتى طلع الصباح فسألته، لماذا كنت تفعل ذلك؟ وما الذي عاد عليك من هذا الفعل؟ قال: لم أطلب شيء من الله عزّ وجل إلا وأعطاني إياه ماعدا شيء واحد، فقال له الإمام احمد ما هو هذا الطلب، قال: أتمنى أن أرى الإمام أحمد بن حنبل، فنظر إليه مبتسم، وقال له: ها هو الله عزّ وجل قد جرني إليك جر، فالمقصود أن الله عزّ وجل قريب منك يستمع لما تطلبه منه فإذا كنت بحاجة له ادعوه يستجب لك، اطلب منه أن يدلك على الصواب في إيجاد الحلول للمشاكل التي تواجهها فهو حسبك ونعم الوكيل، اجعل ظنك بالله حسن ولن يخيب ظنك فيه أبداً.

وضع الفرضيات

في أي مشكلة تواجه الإنسان بعد أن يحدّد السبب الرئيسي للمشكلة يبدأ بوضع فرضيّات أي تخمينات وحلول قد يقوم بفعلها فيقوم برصد مجموعة من الحلول لاختيار الأنسب، وفي هذه الخطوة عليه العناية الشديدة فعليه أن يبحث عن طرق ووسائل متعددة قد تساعده في التخلص من المشكلة ويُحكّم عقلة تارة ويُحكم قلبه تارة أخرى ليرى إجابة كل واحد منهم، ويحدد أيّهما أنسب للتعامل مع المشكلة وحاول أن تجد حلاً منصفاً يتناسب مع قلبك وعقلك، في عملية وضع الفرضيات عليك أن تتخيل الإيجابيات والسلبيات التي ستعود عليك عند اختيار إحدى الحلول التي قمت بوضعها، وبعد حساب الإيجابيات السلبيات عليك باختبار الحل الذي يعود عليك بأكثر الإيجابيات وأقل السلبيات.

الاستعانة بحكيم

فكما نعلم أنّ هناك أشخاص لديهم قدرات ومهارات عالية تفوق قدراتنا ولهم مجال أوسع منا في حل المشكلات فعليك باللجوء إليهم لتستفيد من خبراتهم ويساعدونك في مواجهة المشاكل، ويدلونك على الطريق الصحيح الذي تستطيع سلكه لحل هذه المشكلة، وعليك أن تحدد المشكلة بشكل جيّد للشخص الذي ستستعين فيه، كي لا تكون ارشاداته لا علاقة لها بالحل الذي تريده لمشكلتك فتتفاقم المشكلة، وعليك أن تستمع لنصائح هذا الشخص دون أي حزازية حتى لو كان الأمر يدعو للضيق فالمهم أن يكون لمصلحتك.

السرعة في عملية حل المشكلة

فبعد أن تعرّفت على سُبل العلاج للمشكلة عليك الاسراع في حل المشكلة ولا تتردد في ذلك فكلما تم حل المشكلة بطريقة أسرع كلما استطعت امتلاك زمام الأمور بشكل أفضل وكذلك تستطيع الحصول على نتائج أفضل، فكلّما اتّسع نطاق المشكلة كلما زاد المؤولون وزاد المخربون، الذين يتربصون لك وكل أملهم أن يوقعوك فلا تسمح لهم أن ينتهزوا هذه الفرصة وحكم عقلك وتدبر أمورك بكل حذر ودقة، وإياك في التساهل في هذه المشاكل فقد يحدث هذا التساهل تفاقم أكبر للمشكلة أو أن تقع في مشاكل أكبر منها فعليك أن تجد الحلول لمواجهة المشاكل أولاً بأول؛ وذلك لتضمن أنك ستجلس صافي الذهن مرتاح البال بعد حلك لمواجهة هذه المشاكل، وعليك أن تراقب فعالية ومدى نجاح هذه الحلول التي قمت بوضعها، فيجب أن تضمن الحصول على نتائج سليمة وإلا فعليك التفكير في طرق جديدة وطرق مختلفة عن السابقة وعليك ألّا تيأس من رحمة الله عزّ وجل، ولا يحطمك من حولك، فالذي يخطئ ليس بفاشل، الفاشل هو من لم يستطع الوقوف حين يسقط، فعليك أن تحرص على أن تتعدى مرحلة هذه المشاكل وتكتسب ثقتك بنفسك، وتطوير المهارات لديك إذا كنت بحاجة لذلك فجميع هذه الأشياء تعود عليك بالنفع وتزيدك تجمل للمسؤولية، وتجعلك تقدّر ذاتك عندما تجد نفسك أصبحت جدير بالاعتماد عليه، فمواجهة المشاكل والقدرة على حل المشاكل هي من أهم القدرات التي يجب أن يتمتع بها الشخص، كي لا يجد المطبات الكثيرة في حياته ويقف أمامها عاجز.

تنمية القدرة على مواجهة المشاكل

تكون تنميتك لقدراتك في حل المشاكل من خلال تطوير نفسك، فلا تنتظر أن تقع في المشكلة كي تبدأ في البحث عن الحلول الأنسب بل تستطيع اكتساب المهارات من خلال قراءة القصص، التعرف على أشخاص جدد تنمية علاقاتك الاجتماعية، تقوية شخصيتك، دراسة فن التعامل مع المواقف المختلفة، فكل هذا يتم حفظه في اللاوعي وعندما تتعرض لمشكلة تستطيع بسهولة إيجاد الحلول المناسبة كذلك يجعلك تقي نفسك من العديد من المشاكل فكلّما أصبح الشخص متعلماً كلّما كان لديه القدرة على التعامل أكثر مع المشاكل أمّا الجاهل فيشعر أنه (يغرق في شبر ماء) رغم أنّ الأمر قد يكون بسيط، وهذا كله يعود لقدراته البسيطة، لذلك عليك أن تبدأ من الأن في تنمية مهاراتك وكذلك يمكنك تنمية مهاراتك من خلال اختيار للأشخاص الذين تعرفهم فعليك أن تتقرب دائماً بمن لديهم حنكة وذكاء وخبرات كثيرة؛ وذلك كي تستفيد من خبراتهم، كذلك يمكنك قراءة الكتب فمجال القراءة واسع ما خاب من جعل الكتاب صديقه ففي الكتب عالم يأخذك إلى أوسع الحدود و الأفق البعيدة لتحلق مع كبار الشخصيات والعلماء الذين تركوا بصمة في حياتهم في قدرتهم على التعامل في العديد من الأمور.

كيفية حل المشاكل الصعبة

  • السرعة الكبيرة في التخلص من المشكلة قبل أن يكبر ويدخل بها الكثير من الأطراف، فإنها كلما كانت صغيرة وبسيطة كان حلها اسهل واسرع.
  • قم بطرح سؤال على نفسك، ماهو اسوء الامور التي سوف تحدث من وراء تلك المشكلة؟ فإن هذا السؤال يمكنك من انتهاء المشكلة قبل بدايتها، كما يفضل طرح هذا السؤال قبل البدء في بالمشكله.
  • ابتعد تماما عن فكرة انا طوال الوقت على صواب، فهذا أمرًا خاطئًا فربما تكون على خطأ وأنت لا تعي ذلك، فمن الأفضل أن تسمح لنفسك بالاستماع إلى آراء الآخرين دون السخرية منهم.
  • قم بتفتيت المشكلة لكي تتمكن من معرفة السبب الحقيقي لهذه المشكلة وتتمكن من التخلص منه، كما يجب عليك استعمال اكثر من حل واكثر من طريق يمكنك من التخلص التام من المشكلة.
  • يمكنك أيضا الاستعانة ببعض المساعدة، يمكنك الاستعانة بأحد الأصدقاء أو أحد الأقارب، لكي تتمكن من التخلص من جميع المشكلة قبل أن تصل إلى أسوأ الأحوال.

كيفية التعامل مع المشاكل الاجتماعية

كيفية معالجة المشاكل الاجتماعية

  • تعميق أسلوب الحوار القائم على التفاهم من أجل إيجاد حلول لأي مشكلة تواجه الأفراد في المجتمعات، ومن أبسط الأمثلة على ذلك؛ عندما تواجه الأسرة مشكلةً معينة تجمع أفرادها وتحاورهم على إيجاد حل لها، على عكس غياب عنصر الحوار الذي يؤدّي ببعض أصحاب العقول الصغيرة باللجوء لأسلوب العنف والغضب، باعتباره حلّاً لمشكلاتهم وفرض آرائهم بالقوة.
  • التمسك بالدين وانتهاج نهج الإسلام والأخلاق الذي يحث على التمسك والترابط بين أفراد المجتمع، وتحثهم على عدم التفرقة فيما بينهم، وتزرع في نفوسهم الإيثار وحب الآخرين، وتقديم المَصلحة العامّة على المصلحة الشخصية.
  • محاولة حل المشكلات بالأسلوب الخماسي؛ وهو أسلوب قائم على أسس علمية يقتضي بحل المشكلة، وله خمس خطوات، كالتالي:
  1. دراسة المشكلة وتحديدها، وجمع قدر كافٍ من المعلومات عنها.
  2. محاولة استنتاج أكثر من حل لها على أن تكون الحلول قائمةً على أسس منطقية وعلميّة مدروسة أو غير منطقية، وبالنهاية محاولة اختيار الحل الصائب.
  3. تجربة الحلول المستنتجة.
  4. النتيجة والتي تنتهي بالخروج بنتيجة لحل المشكلة أم لا.
السابق
أسباب الفشل في الحياة
التالي
مقال عن صديق السوء

اترك تعليقاً