الحياة والمجتمع

كيف كانت المدارس قديماً

الفرق بين المعلم قديماً وحديثاً

قديما كان المعلم تقليدي فكان يلقي الرعب في قلوب الطلاب، فإن مر المعلم على بيت أحد الطلاب كان الطالب يفر هاربًا من شدة الخوف أن يراه المعلم، السبب وراء ذلك إن المعلم قديما كان يكثر ضرب الطلاب.

مفهوم التدريس قديما وحديثا

فكان يقصد بمفهوم التدريس قديماً ” قيام المعلم بنقل المعارف إلى التلاميذ عن طريق استخدام المحاضرة ومحاولة تحفيظ التلاميذ لما يردده من معلومات ” وبذلك يكون المعلم محوراً للعملية التعليمية . وفى العصر الحديث يمكن تعريف التدريس على أنه ” عملية متعمدة لتشكيل بيئة التلاميذ بصورة تمكنهم من القيام بسلوك محدد وتحت شروط محددة ”

التعليم أيام زمان

يبقى الماضي جميلا بشخوصه، وتفاصيله، وتذكاراته، وأحلامه، وطموحاته، وعصاميته. هذا الإرث، كان الجسر الذي عبرنا من خلاله إلى حاضرنا المعاصر، وهو أيضا القارب الذي نستشرف منه مستقبلنا الواعد بمشيئة الله تعالى. ومن خلال الماضي، بأناسه، وتواريخه، كانت هذه الوقفات التي حاولنا من خلالها أن نمارس الإصغاء، من خلال استبانة أردنا لها أن تستشف مالدى بعض من عاصروا هذا الماضي من رؤى، حاولنا أن نسجلها من خلال دلالات رقمية واضحة. استهدفت الاستبانة المعرفية التي قمنا بتوزيعها على مائة شخصية، أن ترصد نظرة جيل الماضي للتعليم بين الأمس واليوم. شرط ومحاور كان الشرط الأساس، أن يكون الشخص قد عايش أيام الكتاتيب، وانتقلت أيضا لتتعايش مع المدارس النظامية، التي أفرزتها معطيات التطور في بلادنا. وكانت المحاور التي ناقشتها الاستبانة تنصب على جملة أمور، هي: – كيف ترى مستوى التعليم قديما؟ – كيف كانت علاقة الطالب بالمعلم؟ – كيف كانت شخصية المعلم في الكتاتيب؟ – هل المدارس النظامية أفضل حالا من الكتاتيب؟ – ما أجمل شيء في المدارس قديما؟ – كيف كان حرص الآباء آنذاك على إلحاق أبنائهم بالدراسة؟ وأمور أخرى… وقد تضمنت المحاور السابقة جملة خيارات تحاول أن تقتنص الإجابات بشكل دقيق. ولأن الالتقاء بمثل هؤلاء، ينطوي في جوانب منه على ثراء لا يمكن تجاهله، فقد كانت الفرصة متاحة لتجاذب أطراف الحديث في ذات الموضوع، والتقاط بعض المعلومات التي قد لا تسطيع الاستبانة رصدها، مثل مسألة الأجرة التي كان يحصل عليها المطوع أو المدرس في مصطلحنا المعاصر. وكانت هناك قضايا أخرى تتعلق بالعقاب الذي كان يلجأ إليه الأستاذ في ذلك الحين. وهو عقاب كان كفيلا بتأديب من تسول له نفسه أن يخرج عن النظام، أو يتخلف عن اللحاق بزملائه في الاستيعاب أو الحفظ! مستوى التعليم اعتبر  من العينة التي اخترناها أن مستوى التعليم قديما أقوى من الحاضر. في حين اعتبر  أنه لا فرق بين الحاضر والماضي في هذا المجال. واختار من المشاركين الاتكاء على الحاضر، واعتبار أن التعليم فيه أقوى من الماضي. ويبدو أن لكل فئة زاويتها التي تنظر من خلالها إلى الموضوع، على اعتبار أن المناهج قديما كانت ترتكز على تعليم القراءة والكتابة والقرآن وتجويده وحفظ آياته، ومعرفة قواعد اللغة العربية، واستمرار الدراسة الشرعية لمن أعطاه الله القوة والعزيمة لمواصلة الدراسة في حلقات العلم المختلفة. وقد امتنع بعض المشاركين في الاستبانة عن إعطاء نظرة محددة في هذه المسألة. طلاب زمان وعن علاقة الطالب بالمعلم قديما، اعترف  من المشاركين، أن هذه العلاقة كانت تقوم على الخوف والرهبة. بينما رأى  أن العلاقة كانت خليطا من الهيبة والاحترام في حين أن جميع من شاركوا في الاستبانة لم يختاروا النقطة التي تتعلق باللامبالاة في تأكيد أن الطالب كان يضع اعتبارا لأستاذه في جميع الأحوال. وهنا لا يكتفي بعض المشاركين بهذه الخيارات المحدودة، بل يلجأون إلى تفصيل ذلك. يقول أحد المشاركين كان الطالب قديما يحرص كل الحرص على التعلم، وكان الطالب يعطي للمعلم طبخة يوم الخميس كأجرة للمعلم، وكان الطالب يحضر للمعلم الحطب، وفي الصيف تقوم أم الطالب بصنع مهفة للمدرس أداة تصنع من الخوص الذي يتم توصيله بعصا طولها ذراع تستخدم لتحريك الهواء وتلطيف الجو كما يقوم بعضهم بإرسال القهوة والشاي والقدوع أي التمر والإفطار والقمح، وكانت هذه تمثل الأجرة التي يأخذها المعلم، لقاء مايبذله من جهد في تلقين أبناء ذلك الجيل مبادئ القراءة والكتابة. شخصية المعلم اعتبر  من المشاركين في الاستبانة أن شخصية المعلم قديما كانت تتسم بالقسوة والغلظة. غير أن من المشاركين رأوا أن شخصية المعلم لم تكن منسوجة بالقسوة والغلظة، بل بالحب والتفاني والإخلاص. وقال  من المشاركين إن شخصية المعلم كانت شخصية عادية، ولا يمكن إعطاؤها أي أوصاف أخرى، سواء كانت هذه الأوصاف إيجابية أوسلبية. وقد امتنع من المشاركين في الاستبانة عن عطاء رؤية حول هذا الموضوع. ولعل مفاتيح الإجابة على هذا السؤال الذي يتعلق بشخصية المعلم ترتبط بأساليب العقاب التي كانت تمارس آنذاك، والتي كانت ترتبط بـــــ الفلكة التي يتم من خلالها رفع القدمين، والضرب عليهما، وفي حالات، كان التعليق يتم بشكل مقلوب، ثم يتم تطبيق العقاب اللازم بالضرب على الجسم. وهنا نلاحظ أن الإجابة على هذا السؤال جاءت منسحبة مع السؤال الذي قبله. المدارس النظامية والكتاتيب اعتبر من المشاركين في الاستبانة، أن المدارس النظامية أفضل حالا من تدريس الكتاتيب، في حين رأى أن الكتاتيب كانت أفضل حالا. ولكن ما هو أفضل شيء في مدارس زمان؟هل هي المقررات والمناهج،أم المعلمون الذين يقومون بتقديم الدروس؟ يقول من المشاركين إن المناهج كانت أفضل شيء في مدارس زمان. في حين رأى أن من يقومون بالتعليم، كانوا أفضل. الحرص على التعليم ولكن كيف كان حرص الآباء آنذاك على تعليم أبنائهم؟ قال  من المشاركين إن هذا الحرص كان جيدا، في حين اعتبر  أنه كان متوسطا، واعترف أنه ضعيف. وهذا الضعف حسب تبريرات بعض من شاركوا في هذه الاستبانة، يرتكز على ظروف اجتماعية، كانت تتطلب من الابن أن يرعى مصالح أسرته، وأن يتخلى في مقابل ذلك عن حقه في التعليم. نضج وحنين هكذا ينظر رجال الأمس، إلى التعليم الذي كان والتعليم الذي صار. وهي نظرة فيها نظرات يختلط فيها النضج بالتجربة، مع عدم إلغاء دور الحنين إلى الماضي أيضا باعتباره يشكل أحد المتغيرات التي تؤدي إلى إعادة النظر للأشياء بنوع من الانحياز. ولكن تبقى حقيقة واحدة لا يمكن تجاهلها أبدا، وهي أن هذا الإنجاز، الذي نرفل فيه الآن، هو نتاج لما زرعه جيل الماضي، فنحن نحصد اليوم ترفا عانى الجيل السابق من أجل زراعته ورعايته، كانوا نواة أولى، رسمت بعصامية وبروح وطنية وعصامية خارطة الأجيال الواعدة.

نظام التعليم القديم

قد تتباين وجهات النظر حول مدى تأثير وسائل التعليم القديمة، فيفضلها البعض على ما استجد من وسائل تعليمية اليوم، والبعض الآخر يقف إلى جانب مواكبة التطور، وتحسين تجربة الطالب والمعلم، لدعم مخرجات العملية التعليمية وتطويرها، إلا أن لكل فترة ما يناسبها وما يخدم متطلباتها الممكنة، حيث إنّ لأسلوب التعليم القديم صفتان أساسيتان؛ فالتعليم التقليدي هو تعليم باتجاه واحد، أي أنه تعليمٌ مركزه المعلِّم لا الطالب، حيث يتم تقديم المادة الدراسية من قبل المعلم دون تفاعل الطالب أو مشاركته فيها، وبالتالي فإن اعتماد الطالب على معلمه يتزايد بتزايد مركزية دور المعلم، مما قد يضع الطالب في حيز التلقي، عوضاً عن تفعيل دوره، وتنمية تفاعله ومشاركاته.

أما الصفة الثانية التي تتصف بها وسائل التعليم قديماً فتتعلق بالوسائل التوضيحية المستخدمة في عملية التعليم التقليدية؛ كالألواح، والبطاقات، والصور، فاللوح هو أحد الوسائل البصرية الأوسع انتشاراً في عالمنا، سواء في المدارس أو المؤسسات، أو الحلقات التعليمية المختلفة، وهي من الوسائل التي لا تكاد تخلو منها أي غرفة صفيّة، وأي مؤسسة تدريبية، وذلك يرجع لعدد من الأهداف التي تحققها هذه الوسيلة التعليمية، التي استطاعت أن تبقى رغم كل المتغيرات، ومن أهداف استخدامها ما يأتي:

تسهيل شرح وعرض المادة التعليميّة من قِبل المعلم، إضافة إلى التسريع من فهم المادة المقدمة، وذلك لما توفره هذه الألواح من مزيد من التوضيح والتفصيل للطلبة.

مساعدة الطالب على أن يبقى منتبهاً لتسلسل شرح المادة الدراسية، مع المساهمة في تقليل تشتت الطلبة، وإن شرد ذهنه فيمكنه أن يعود لما كتب على اللوح.

كتابة أفكار الدرس بطريقة تسلسلية ومنطقية، واستخدام الرسوم البسيطة، مما يحقق التكامل بين الكلمة المنطوقة والمكتوبة، ويسهّل حفظ المادة المعروضة، الأمر الذي يؤدي إلى حسن تذكّرها مستقبلاً.

تلخيص النقاط المهمة في الدرس، ومساعدة الطالب على تدوين المعلومات.

عرض المشكلة والأسئلة التي يدور حولها الدرس، إمّا بهدف إثارة الطلاب وتشويقهم، أو مناقشة القضايا المهمة التي يتحدّث عنها الدرس، واستخلاص الفوائد منها.

قد يعتبر اللوح الذكي مثالاً على مرحلةٍ انتقاليةٍ بين التعليم التقليدي والتعليم الحديث، فهو يستخدم كوسيلة لعرض المادة الدراسية، كالنصوص والمعادلات والخرائط والرسومات البيانية، وأيضاً كوسيلةٍ للمشاركة والتفاعل والتواصل بين المعلمين وتلاميذهم، من خلال البيئة التفاعلية التي توفرها الألواح الذكية، فإشراك مزيد من الحواس في التلقي والتفاعل يرسخ المعلومة ويزيد نسبة التركيز والمتعة أثناء تلقي الدروس، وكذلك إمكانية التقييم الفوري والتفاعل مع بيئات تعليمية أخرى خارج أسوار المدرسة، لذلك حققت قفزة حقيقية على أكثر من مستوى، فباستخدام التكنولوجيا طورت الوسيلة التقليدية، وزاد نفعها وفاعليتها للمعلم والطالب والمنهج التعليمي.

التعليم في العصور القديمة

معظم تاريخ البشرية يكمن في مرحلة ما قبل التاريخ، وهي فترة ما قبل استخدام الكتابة وقبل كتابة التاريخ. في تلك المرحلة كان يفترض أن يتحقق التعليم معظمه شفويا، ومن خلال المراقبة والتقليد. والتقاليد، وكانت المعتقدات، والقيم والممارسات والمعارف المحلية تتناقل شفويا من جيل لآخر عبر الأشخاص. وتم التعبير عن بعض أشكال المعترف التقليدية من خلال القصص والأساطير، الفولكلور، والطقوس والأغاني، ودون الحاجة إلى نظام الكتابة. وتشمل الأدوات المساعدة في هذه العملية الاستخدامات الشعرية مثل القافية والجناس. تعتبر هذه الأسال أنا لا أحب. المقالات المختصرة وشكرا يب توضيحية. كما يشار إلى القصص على أنها جزء من التقاليد الشفوية.

قبل تطور الكتابة، ومن المحتمل أنه كان هناك بالفعل قصائد ملحمية، وتراتيل للآلهة وجوفاء (مثل تلك الموجودة في وقت لاحق مكتوب في المكتبة القديمة في نينوى، و فيدا)، وغيرها من الأدب الشفوي (على سبيل المثال، انظر الأدب القديم).

في الهند القديمة، قد تعلمت فيدا بتكرار أشكال مختلفة من التلاوة. من خلال التحفيظ، انتقلت إلى أجيال عديدة

نشأة المدارس

تاريخ تطور المدرسة
في العهد العثماني :أصبحت مدينة بورصة وأدرنة أهم مراكز التعلم في العالم الإسلامي.
في أوروبا خلال العصور الوسطى :كان الغرض الرئيسي من المدارس تعليم اللغة اللاتينية وأدى ذلك إلى تعليم متوسط المدى وكان كثير من المدارس تتكون من غرفة واحدة يدرس فيها سبع درجات من البنين والبنات.
المدارس الدينية في غامبيا :مدرسة لويولا، تشيناي، الهند التي تديرها الأبرشية الكاثوليكية في مدارس المبشرين المسيحيين ولقد لعبت دورا محوريا في إنشاء المدارس الحديثة.
الهند :في الهند القديمة كانت المدارس التقليدية الهندوسية سكنية التعليم وأدخلت المدارس الدينية في الهند لتثقيف الأطفال.
الآن في معظم المدارس تتبع نموذج المدرسة التبشيرية في مجال التدريس.

كينيا :في كينيا مستوى التعليم منخفض، فعلى سبيل المثال، هنالك بعض الصفوف التي لا تحتوي على أثاث ملائم ووسائل إيضاح، وفي بعض المدارس لا يوجد زي موحد.

معلومات عن المدارس

المدرسة هي مؤسسة تعليمية يتعلم فيها التلاميذ الدروس بمختلف العلوم وتكون الدراسة بها عدة مراحل وهي الابتدائية والمتوسطة أو الإعدادية والثانوية وتسمى بالدراسة الأولية الإجبارية في كثير من الدول. وتنقسم المدارس إلى مدارس حكومية ومدارس خاصة ومدارس أهلية. تلتزم الكثير من المدارس حول العالم بزي موحد لمنع التفرقة الطبقية وللحفاظ على هيئة التلاميذ وحسن انضباطهم وتمييزهم عن طلاب المدارس الأخرى.

أنواع المدارس

المدرسة الابتدائية

في بادئ الأمر يرتاد الأطفال جميعهم المدرسة الابتدائية لمدة أربع سنوات. وتوجد في المدارس الابتدائية برامج خاصة لتعزيز القدرات اللغوية (الصفوف التحضيرية، ودورات تعزيز اللغة الألمانية، وصفوف تعزيز اللغة الألمانية، والدورات التمهيدية)، للأطفال الذين يتمتعون بخلفية لجوء أو أصول مهاجرة. وفي الصف الأخير من المدرسة الابتدائية تتحدد المدرسة التكميلية التي سيلتحق بها الطفل. حيث توجد مدارس تكميلية متنوعة، وتؤدي إلى الحصول على مؤهلات دراسية مختلفة:

المدرسة الإعدادية

المدة: 5 سنوات

الهدف: الإعداد لتأهيل مهني / لمهنة

المؤهل الدراسي: شهادة الدراسة المتوسطة المؤهلة (Quali)، أو شهادة إتمام المرحلة المتوسطة

عروض لتعلم اللغة الألمانية للأطفال ذوي الأصول المهاجرة:الصفوف التحضيرية، ودورات تعزيز اللغة الألمانية، وصفوف تعزيز اللغة الألمانية

هنا تجد معلومات تفصيلية عن المدرسة الإعدادية في باڨاريا.

مدرسة إعدادية تمنح شهادة متوسطة

المدة:6 سنوات

الهدف: الإعداد للتأهيل المهني في المهن بجميع أنواعها، أو الانتقال إلى المدرسة المتخصصة العليا (FOS)

المؤهل الدراسي: شهادة متوسطة/ شهادة المرحلة المتوسطة

عروض لتعلم اللغة الألمانية للأطفال ذوي الأصول المهاجرة: الصفوف التحضيرية، ودورات تعزيز اللغة الألمانية، وصفوف تعزيز اللغة الألمانية

الحصول على شهادة متوسطة: سجل طفلك مباشرةً لدى مدرسة الحي (أقرب مدرسة إعدادية). ومن ثم يتم إلحاق طفلك بمدرسة إعدادية تمنح شهادة متوسطة.

المدرسة المتوسطة

المدة:6 سنوات

الهدف: الإعداد للتأهيل المهني في المهن بجميع أنواعها، أو الانتقال إلى المدرسة المتخصصة العليا (FOS)

المؤهل الدراسي: شهادة متوسطة/ شهادة الدراسة المتوسطة

عروض لتعليم اللغة الألمانية للأطفال ذوي الأصول المهاجرة: الصفوف المكثفة

هنا تجد معلومات تفصيلية عن المدارس المتوسطة في باڨاريا.

المدرسة الثانوية العامة

المدة:8-9 سنوات

الهدف:التحضير للدراسة الجامعية

المؤهل الدراسي: شهادة عامة مؤهلة للدراسة في مؤسسات التعليم العالي (تسمى أيضًا “شهادة الثانوية العامة”) = استحقاق الدراسة في الجامعات ومؤسسات التعليم العالي

عروض لتعليم اللغة الألمانية للأطفال ذوي الأصول المهاجرة:دورات التحصيل

هنا تجد معلومات تفصيلية عن المدارس الثانوية في باڨاريا.

ملحوظة:لا توجد في دائرة شتارنبرج حاليًا دورات تحصيل في المدارس الثانوية أو صفوف مكثفة في المدارس المتوسطة. وإذا كان طفلك يفي بمتطلبات القبول في مدرسة ثانوية أو مدرسة متوسطة، ولكن ما زال لا يتكلم الألمانية جيدًا، يمكنه -إذن- حضور دورة تحصيل أو صف مكثف في ميونخ أو فورستنفلدبروك.ولكن لا يمكنك تسجيله في مدرسة بدائرة شتارنبرج إلا لإجراء اختبار.

السابق
أسباب وجع الرأس من الخلف
التالي
معلومات عن غار حراء

اترك تعليقاً