ما هو لقاح انفانريكس-هيكسا Infanrix-Hexa
الاسم العلمي
- ذوقان دفيتيريا,كزاز,سعال ديكي, المستدمية النزلية,لقاح شلل الأطفال, مستضد فيروس التهاب الكبد ب
من اللقاحات المدرجة ضمن البرنامج التحصيني للأطفال من عمر 6 أسابيع، يعرف باسم اللقاح السداسي.
يساعد على زيادة الاستجابة المناعية لدى الأطفال من خلال تصنيع أجسام مضادة للبكتيريا، والفيروسات، والسموم المنتجة أثناء الإصابة بالتهاب التيتانوس (الكزاز)، أو الدفتيريا، أو السعال الديكي، أو شلل الأطفال.
تصنيف الدواء: لقاح
الفئة: مطاعيم و لقاحات
دواعي استعمال لقاح انفانريكس-هيكسا Infanrix-Hexa
يشار إلىيه لتحصين الرضع من ستة أسابيع من العمر ضد الدفتيريا، والكزاز، والسعال الديكي، والتهاب الكبد الوبائي ب، وشلل الأطفال، والالتهابات الغازية الناجمة عن المستدمية النزلية من النوع ب.
موانع استعمال لقاح انفانريكس-هيكسا Infanrix-Hexa
يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:
- فرط الحساسية للمكونات.
- حدوث اعتلال دماغي خلال 7 أيام من أخذ المطعوم وليس له سبب آخر.
- الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الدم مثل “نزيف الدم أو تخثر الدم”، حيث قد يسبب الحقن العضلي حدوث نزيف.
- الأشخاص الذين تعرضوا لأي من الأعراض التالية عند تلقيهم لقاحات من قبل تحتوي على لقاح السعال الديكي ومنها: ارتقاع درجة الحرارة لأكثر من 40 درحة مثوية خلال 48 ساعة من تلقي اللقاح، أو البكاء بصوت عال وحاد لمدة تزيد عن ثلاث ساعات متواصلة خلال 48 ساعة من تلقي اللقاح، أو التعرض لصدمة أو تشنجات مع حرارة أو بدون خلال 3 أيام من تلقي اللقاح.
الآثار الجانبية للقاح انفانريكس-هيكسا Infanrix-Hexa
- النعاس.
- فقد الشهية.
- الإسهال.
- التقيؤ.
- الحرارة.
- البكاء.
- النعاس.
- ألم واحمرار وتهيج مكان حقن الدواء.
جرعة لقاح انفانريكس-هيكسا Infanrix-Hexa
يتم إعطاء اللقاح على 4 جرعات بدءاً من عمر الست أسابيع، حيث يتلقى الطفل 3 جرعات كل جرعة 0.5 مل في العضل، يفصل بين كل جرعة والأخرى مدة أربعة أسابيع على الأقل أما الجرعة الرابعة، فتكون الجرعة المعززة عند عمر السنتين.
شكل الدواء
- مسحوق ومعلق NLT 30 iu, NLT 40 iu, 40 D-Antigen Unit, 32 D-Antigen Unit, 8 D-Antigen Unit, 10 mcg, 10 mcg, 20-40 mcg, – (pertusis toxoid,filamentous haemagglutinin,pertactin), 25 mcg, 8 mcg, 25 mcg
كيفية استخدامه
ينصح المريض بتجنب الاقتراب من الأشخاص المصابين بأي من هذه الفيروسات أو البكتيريا، حيث كما هو الحال مع أي لقاح فإنه لا يوفر الحماية الكاملة لدى الأشخاص الذين يتلقونه، وقد لا يمنع العدوى لدى الأشخاص الذين أصيبوا من قبل بهذه البكتيريا والفيروسات.
