إضطرابات النوم

ما هي مراحل النوم العميق

مراحل النوم ويكيبيديا

  • انعدام النوم. يتأرجح التخطيط الدماغي بين نمطين أساسيين خلال اليقظة. الأول بقيمة جهد كهربائي منخفضة (حوالي 10 – 30 ميكروفولت) وسريعة نشطة (16-25 هرتز)، وكثيرًا ما تسمى بنمط التفعيل أو النمط غير المتزامن. والنمط الآخر هو نمط بتردد بين (8-12 هرتز) (معظم البشر ضمن نطاق 8 هرتز، أما 12 هرتز فهو بين طلاب الجامعات) بجهد كهربائي يصل إلى (20-40 ميكروفولت) هو ما يسمى بالنمط ألفا. وعادة يسيطر النمط ألفا عندما يكون الشخص مرتاح وأعينه مغلقة. نمط التفعيل عندما يكون الشخص منتبهاً وعينيه مفتوحة، وهو يقوم بمسح بصري لمحيطه. تتوقف القراءة على مقدار المسح البصري وقيمة EMG، وقد تكون مرتفعة أو معتدلة، وهذا يتوقف على درجة توتر العضلات.
  • – المرحلة 1. ينخفض نمط ألفا، ونمط التفعيل نادر، بينما يقرأن التخطيط الدماغي جهد منخفض وبوتيرة النشاط مختلطة، في مدى (3-7 هرتز)، وتظهر حركات بطيئة للعين. وتكون قيمة EMG من متوسطة إلى منخفضة.
  • -المرحلة 2. على خلاف خلفية مستمرة ذات الجهد الكهربائي المنخفض، تظهر في التخطيط الدماغي ومضات نشاط مميز ضمن النطاق (12-14 هرتز) يطلق عليها اسم مغزل النوم. حركات العين نادرة، وقيمة EMG منخفضة إلى متوسطة.
  • -المرحلة 3. تظهر موجة ذات مقدار عال بقيمة أعلى من (75 مللي فولت) يسمى موجات دلتا ضمن قراءة EEG، بينما تبقى قراءات EOG و EMG كما كانت بدون تغير.
  • -المرحلة 4. تبدأ موجة دلتا بالتزايد حتى تصبح هي الموجة الرئيسية والضخمة على مقياس EEG.

يتم تنظيم النوم في مناطق محددة من الدماغ وبتأثير من هرمونات تنشأ في منطقة الوطاء من الدماغ مثل هرمون الميلاتونين التي تقوم بتكوين تنظيم خاص لوقت النوم اعتماداً على كمية الأضاءة في محيط الشخص.

استناداً على دراسات أجريت على الموجات الدماغية أثناء النوم تم تقسيم النوم إلى خمسة أقسام وهي:

  • حركة العين غير السريعة 1 وهي مرحلة التثائب والنوم الأولى والانتقال إلى المرحلة الثانية من النوم.
  • حركة العين غير السريعة 2 وفيه يقل مستوى الوعي للأحداث الخارجية وتشكل هذه المرحلة 45% – 55% من وقت النوم الإجمالي.
  • حركة العين غير السريعة 3 وتشكل حوالي 5% فقط من الفترة الإجمالية للنوم.
  • حركة العين غير السريعة 4 وتشكل 15% من الفترة الإجمالية للنوم وتعتبر فترة النوم العميق الذي يصعب الاستيقاظ منه وهذه هي الفترة التي تحدث فيها الكوابيس والمشي أثناء النوم.
  • حركة العين السريعة وهي المرحلة التي يرى فيها النائم الأحلام وتشكل هذه الفترة الثلث الأخير من دورة النوم.

تستغرق هذه المراحل الخمس 90 دقيقة تقريباً وتتكرر عدة مرات أثناء الفترة الإجمالية للنوم ومن الجدير بالملاحظة أن فترة الأحلام تستغرق عدة دقائق فقط من كل 90 دقيقة لتبدأ بعدها دورة جديدة من المراحل بدءًا من حركة العين السريعة I وانتهاءًا بحركة العين السريعة.

تختلف الفترة الذي يحتاجها الفرد للنوم من شخص إلى آخر وقد استعملت فترة 8 ساعات كمعدل لفترة النوم الضرورية في اليوم الواحد وأدت بعض الأبحاث التي تمت إجراؤها في جامعة هارفارد أن قلة النوم قد تؤدي إلى زيادة نسبة بعض الأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم والجلطة القلبية والسرطان وهناك نزعة في الأشخاص الذين يعملون في الليل وينامون في النهار بأن تقل عندهم المناعة لبعض الأمراض مثل سرطان الثدي بتأثير تغيير الساعة البيولوجية فمثلاً بزيادة هرمون (Wee-1) تتكاثر الخلايا ويؤدي للسرطان أو بتغيير الكتيتامين يؤدي إلى الاناستزيا أو التخدير.

بصورة عامة تقسم الحالات الغير الطبيعية في النوم إلى الحالات التالية:

  • الأرق
  • ناركوليبسي
  • تشجنات الأطراف السفلية أثناء النوم
  • توقف التنفس أثناء النوم
  • المشي أثناء النوم

ما هي مراحل النوم عند الإنسان

1. المرحلة الأولى: هي المرلحة التي يبدأ فيها الإنسان بالتفكير في الكثير من الأشياء التي يراها وكأنه يحلم كما في أحلام اليقظة وهي تعتبر المرحلة الإنتقالية الفاصلة بين اليقظة والنوم. يُطلق المخ في هذه المرحلة الكثير من موجات ثيتا والتي تؤثر على جميع الموجات الأخرى للمخ مما تبطئها. في هذه المرحلة أيضًا يشعر الإنسان ببعض الأحاسيس الغريبة التي قد يكون الكثير إختبرها مثل الإحساس بالسقوط المفاجئ نتيجة سرعة الإسترخاء التي شعرت بها جميع أعضائك قبل المخ. تستغرق هذه المرحلة من 5 إلى 10 دقائق يمكن أن تقصر أو تطول حسب شعور كل منا قبل نومه

2. المرحلة الثانية: تستغرق هذه المرحلة حوالي 20 دقيقة يبدأ فيها المخ في إبطاء أداؤه فيما يسمى “بمغزل النوم” وتبدأ درجة حرارة الجسم في الإنخفاض إلى 36 درجة مئوية مع إنخفاض ضربات القلب واسقرارها

3. المرحلة الثالثة: يُطلق المخ في هذه اللحظة موجات بطيئة تُعرف بموجات دلتا وتُعد هذه المرحلة هذ المرحلة الإنتقالية بين الإحساس بالنوم والنوم العميق

المرحله الرابعه

تعرف هذه المرحلة بإسم نوم دلتا حيث تبدأ موجات دلتا في السيطرة على جميع العضلات والخلايا في الجسم بحيث تبطئ أدائها إلى أقل درجة ممكنة بحيث يبدأ الجسم في الدخول في مرحلة النوم العميق والتي تستغرق 30 دقيقة قد تزيد أو تقل

5. المرحلة الخامسة والأخيرة: تعد هذه المرحلة هي المرحلة الأكثر تعقيدًا بين مراحل النوم السابقة فهي مرحلة النوم العميق والتي تحدث فيها أغلب الأحلام التي تراها في النوم كما تحدث فيها ظاهرة لازالت تحير العلماء وهي الحركة السريعة للعينين REM رغم استرخاء جميع أعضاء الجسم حيث يزداد نشاط المخ أثناء الحلم ويمكنه تحريك بعض الأعضاء الإرادية مثل اليدين والقدمين. أما بالنسبة للحركة السريعة للعينين فيعتقد العلماء أن هذه الظاهرة تحدث بسبب الأحلام نفسها حيث أن العقل يُهيئ للإنسان أنه يرى مجموعة من الصور التي يتجول فيها حقيقة بعينيه كأنه يعيش لحظة ما. كما يتوقع العلماء أن في المرحلتين الأولى والثانية يمكنك أن ترى أحلام ولكنك عندما تستيقظ يمكن ألا تتذكرها فمرحلة الأحلام الحقيقية هي المرحلة الأخيرة “مرحلة النوم العميق”

أوقات النوم العميق

وحسب موقع “ويب- بلايندز” للنوم، يقول الخبراء: عندما ينام الإنسان، يمر خلال نومه بعدة مراحل وحالات يطلق عليها “دورات النوم”، وتتكون الدورة الواحدة من ثلاث مراحل، هي: النوم الخفيف، يتبعها النوم العميق، وأخيراً حالة الأحلام.. وتستغرق دورة النوم الكاملة حوالى 90 دقيقة، ويتم تكرارها عادة عدة مرات كل ليلة.

ويقول الخبراء: إن أفضل استيقاظ لشخص، يكون عقب نهاية الدورة؛ أما إذا استيقظ الإنسان أثناء مرحلة النوم العميق فإنه ينهض من النوم متعباً.

أربعة أوقات للنوم

وحسب هذه الدورة، يكشف الخبراء عن أربعة أوقات للذهاب إلى النوم تمكّن الشخص من الاستيقاظ في نفس اللحظة مرتاحاً، ودون إرهاق؛ مثلاً إذا أراد شخص الاستيقاظ الساعة السادسة صباحاً، فيمكنه الذهاب إلى النوم الساعة 8.46 مساء أو الـ10.16 مساء أو الـ11.46 مساء، أو 1.16 صباحاً.

ويضيف الموقع: أما إذا رغب الشخص في الاستيقاظ الساعة 6.35 صباحاً، فيمكنه إضافة 35 دقيقة على أي من الأوقات الأربعة.

درجات النوم

ليس كل من نام فى اللغة العربية يستحق لقب نائم، فاللغة دقيقة تعرف أن النوم درجات ولذلك قسمت اللغة العربية النوم إلى 8 درجات هى:

درجات النوم عند العرب :
أول النوم السِنَة ثم النعاس: وهو أن يحتاج الإنسان إلى النوم
– ثم الوسن: وهو ثقل النعاس
– ثم الترنيق: وهو مخالطة النعاس العين
– ثم الكرى والغمض وهو أن يكون الإنسان بين النائم واليقظان
– ثم التغفيق: وهو النوم وأنت تسمع كلام القوم
– ثم الإغفاء: وهو النوم الخفيف
– ثم التهويم: والغرار والتهجاع وهو النوم القليل
– ثم الرقاء: وهو النوم الطويل
– ثم الهجود والهجوع والهيوع: وهو النوم الغرق
– ثم التسبيخ: وهو أشد النوم

النوم العميق يستغرق ما بين 4-6 ساعات حسب الحالة الصحية
والعمرية والظروف المحيطة من هدوء وضوء والاحساس بالأمان ..

مراحل النوم بالانجليزي

(بالإنجليزية: Theta waves

(بالإنجليزية: Deep sleep).
(بالإنجليزية: Slow Wave Sleep)،

(بالإنجليزية: Delta sleep)،

بالإنجليزية: Rapid eye movement)،

ساعات النوم العميق

ويعود القول الشعبي القديم “النوم قبل منتصف الليل هو الأفضل للصحة” إلى زمن كان الناس فيه يذهبون إلى النوم بالتزامن مع الدجاج، أي قبل أن ينتصف الليل بساعات عدة. إلا أن ذلك تغير منذ مدة طويلة، إذ اكتشف الباحثون مؤخرا أن مرحلة النوم العميق هي الأهم لنوم صحي وهادئ.

ويعني هذا أن الساعات الخمس الأولى من النوم هي الأكثر أهمية، سواء كانت قبل منتصف الليل أو بعده، إذ تكون مرحلة النوم العميق طويلة جدا في هذه الفترة وتتناوب مع مرحلة الأحلام التي يستعيد فيها الجسم والدماغ نشاطه ليقوم بمعالجة أحداث اليوم. وفي مرحلة النوم العميق تتوقف جميع وظائف الجسم عن عملها مما يساعد الدماغ والجسم على الاسترخاء.

أما عدد ساعات النوم المثالية فيختلف من شخص لآخر، فالبعض يستعيد نشاطه بعد تسع ساعات من النوم، في حين يكتفي آخرون بخمس ساعات. وبحسب الإحصائيات فإن عدد ساعات النوم المثالية هو سبع ساعات. وفي جميع الحالات فإن نوعية النوم أهم من مدته وتوقيته قبل منتصف الليل أو بعده.

تعريف النوم

النوم هو حالة طبيعية من الاسترخاء عند الكائنات الحية، وتقل خلاله الحركات الإرادية والشعور بما يحدث في المحيط، ولا يمكن اعتبار النوم فقدانًا للوعي، بل تغيرًا لحالة الوعي ولا تزال الأبحاث جارية عن الوظيفة الرئيسية للنوم إلا أن هناك اعتقادًا شائعًا أن النوم ظاهرة طبيعية لإعادة تنظيم نشاط الدماغ والفعاليات الحيوية الأخرى في الكائنات الحية.

برغم أن الإنسان يقضي حوالي ثلث حياته نائماً، إلا أن الأكثرية لا يعرفون الكثير عن النوم. هناك اعتقاد سائد بأن النوم عبارة عن خمول في وظائف الجسم الجسدية والعقلية يحتاجه الإنسان لتجديد نشاطه، إلا أن الواقع المثبت علمياً خلاف ذلك تماماً، حيث أنه يحدث خلال النوم العديد من الأنشطة المعقدة على مستوى المخ والجسم بصفة عامة وليس كما يعتقد البعض، بل على العكس، فإن بعض الوظائف تكون أنشط خلال النوم كما أن بعض الأمراض تحدث خلال النوم فقط وتختفي مع استيقاظ المريض. وتعتبر هذه المعلومات والحقائق العلمية حديثة في عمر الزمن، حيث أن بعض المراجع الطبية لم تتطرق إليها بعد.

مقال عن النوم

تحتاج جميع المخلوقات الحية إلى النوم، والذي يعتبر الوظيفة الرئيسة للمخ في بداية الحياة؛ حيث ينتظم بحسب نظامي (توازن النوم واليقظة) و(الساعة البيولوجية)، وهما ما يفسران اختلافات أنظمة النوم بين الناس، ويلعب النوم دورًا رئيسًا في صحة الفرد وهو بنفس أهمية الأكل والشرب والتنفس.
  • نظام النوم واليقظة:
عند بقاء الشخص مستيقظًا لمدة طويلة، يقوم هذا النظام بتنبيه الجسم بحاجته إلى النوم، ويساعد الجسم على أخذ قسط كافٍ من النوم خلال الليل ليستعيد نشاطه خلال النهار.
  • الساعة البيولوجية:
تقوم الساعة البيولوجية بتنظيم معدل النعاس والنشاط خلال اليوم، ويزيد وينقص هذا الإيقاع في أوقات مختلفة خلال اليوم، وتكون ذروة النوم عند البالغين بين الساعة الثانية والرابعة صباحًا، والساعة الواحدة إلى الثالثة ظهرًا، مع مراعاة الفوارق بين الأشخاص وما إذا كان الشخص ليليًّا أو صباحيًّا، وتزداد شدة النعاس في هذه الفترات إذا لم يحصل الشخص على قسط كافٍ من الراحة وتقل إذا نام جيدًا في الليل.
في بداية مرحلة البلوغ (الشباب) تحدث تغيرات في الساعة البيولوجية، حيث إن وقت ذروة النوم يصبح متأخرًا، ويكون بين الساعة الثالثة والسابعة صباحًا، والثانية إلى الخامسة مساءً، مما يفسر بقاء الشباب نشيطين في منتصف الليل ويصعب عليهم الخلود إلى النوم قبل الساعة 11 مساءً؛ مما يفسر شعور طلبة المرحلة الثانوية بالنعاس على مدار اليوم الدراسي.
مراحل النوم:
يمر الإنسان أثناء نومه بمرحلتين، وتحدث عدة أمور في كل مرحلة:
  • النوم العميق:
في هذه المرحلة يزداد تدفق الدم إلى العضلات، وتتم عملية صيانة الجسم ونمو الأنسجة، وإعداده للنشاط في اليوم التالي، وإفراز الهرمونات المهمة لعملية النمو والتطور.
  • نوم حركة العين السريعة (النوم الريمي):
في هذه المرحلة ينشط المخ وتبدأ الأحلام، ويكون الجسم غير قادر على الحركة، وتكون نبضات القلب مضطربة وكذلك التنفس.
يحتاج الجسم إلى المرور بكلتا المرحلتين ليحصل على نوم صحي، فالذين يتم مقاطعة نومهم بشكل متكرر قد لا يحصلون على كفايتهم من بعض مراحل النوم.
قيلولة الأطفال:
يقلق معظم الوالدين من تأثير قيلولة الأبناء على النوم ليلاً؛ ولكن في الواقع أن القيلولة الصحية تساعدهم على أخذ قسط كافٍ من الراحة؛ مما يجعلهم أكثر هدوءًا واستقرارًا خلال الليل، وتساعد أيضًا على تحسين الكفاءة الذهنية والجسدية، وإذا شعر الوالدان بأنها تؤثر في النوم ليلاً فينصح بجعلها في وقت أبكر من المعتاد، أو إيقاظ الأبناء من القيلولة مبكرًا.
إن أفضل طريقة لتعويد الأبناء على القيلولة الصحية هي بالبدء والالتزام بها بشدة، بالنسبة للمواليد، فيتم ذلك عن طريق ملاحظة علامات النعاس ووضعه مباشرة في فراشه قبل أن يدخل في النوم العميق ليتعلم مهارة النوم بنفسه. أما بالنسبة للأطفال الأكبر سنًا فقد يكون دخول بعضهم في القيلولة أكثر صعوبة، فحتى عند شعورهم بالنعاس قد لا يرغبون بالنوم وتفويت أنشطتهم؛ لذلك ينصح بعدم إرغامهم عليها؛ ولكن يجب تخصيص وقت هادئ للطفل ليمارس أنشطة بسيطة في غرفة النوم (مثل القراءة واللعب بالألعاب الهادئة).
قد يفاجأ الوالدان بسرعة خلود الطفل إلى النوم ليلاً بعد تعويده على القيلولة؛ ولكن إن لم يتم ذلك فعلى الأقل يكون الطفل قد حصل على راحة كافية باليوم. أما إذا رفض القيلولة تمامًا، فيجب أن ينام في وقت أبكر من الليل.
كمية النوم التي يحتاجها الأبناء:
عدد ساعات النوم ليس المؤشر الوحيد على صحة النوم؛ بل جودته أيضًا، وهناك عدة عوامل تؤثر في احتياج الجسم إلى النوم وتشمل: العمر، نمط الحياة، الصحة، جودة النوم في الفترة الأخيرة وغيرها.
ويعتقد معظم الناس أن احتياج النوم يقل مع التقدم بالعمر؛ لكن في الواقع لا توجد دلائل تثبت أن كبار السن يحتاجون لكميات نوم أقل من الأصغر سنًا.
احتياج النوم بحسب العمر:
لا يوجد عدد ساعات ثابت يناسب جميع الأشخاص حتى وإن كانوا بنفس الفئة العمرية؛ ولكن يمكن تقريب عدد الساعات على هذا النحو:
  • من الولادة إلى عمر 3 أشهر (حديثي الولادة): 10.5-18 ساعة تقريبًا باليوم بشكل غير منتظم.
  • من عمر 4 إلى 11 شهرًا (الرُّضع): 9-12 ساعة تقريبًا، وقيلولة لمدة نصف ساعة إلى ساعتين لمرة إلى أربع مرات باليوم، وتقل مع التقدم بالعمر.
  • من عمر سنة إلى سنتين: 11-14 ساعة تقريبًا، وعند عمر السنة ونصف تصبح القيلولة لمرة واحدة باليوم لمدة ساعة إلى 3 ساعات.
  • من عمر 3 إلى 5 سنوات: 11-13 ساعة تقريبًا باليوم.
  • من عمر 6 إلى 12 سنة: 9-11 ساعة تقريبًا باليوم.
  • من عمر 13 إلى 19 سنة: 9-10 ساعات تقريبًا باليوم.
  • من عمر 20 فأكثر (البالغين وكبار السن): 7-8 ساعات تقريبًا باليوم.
إرشادات عامة لتحسين جودة النوم:
  1. الالتزام بوقت محدد وثابت للنوم والاستيقاظ.
  2. خلق بيئة نوم مريحة وباردة ومظلمة وهادئة.
  3. تجنب تناول الكافيين خاصة بعد الظهر وفترة المساء.
  4. تجنب تناول المأكولات الثقيلة قبل النوم.
  5. ممارسة الرياضة بشكل منتظم في وقت مبكر من اليوم.
  6. تجنب الذهاب إلى السرير عند عدم الشعور بالنعاس.
  7. عند عدم القدرة على النوم خلال 20 دقيقة، يجب ترك الفراش والقيام بنشاط خفيف.
  8. تجنب أخذ قيلولة بعد الساعة 3 مساءً.
  9. تجنب أداء المهام والواجبات الدراسية في نهاية اليوم.
  10. الحد من المحفزات وقت النوم (مثل: الأنشطة التلفزيونية، واستخدام الحاسوب، والألعاب الالكترونية).
  11. ينصح بكتابة قائمة المهام قبل الخلود إلى النوم للتقليل من التفكير فيها خلال النوم.
  12. الحرص على ممارسة أنشطة خفيفة وهادئة في المساء.
اضطرابات النوم:
  • الأرق.
  • المشي أثناء النوم.
  • الكوابيس.
  • الذعر الليلي.
  • النوم القهري.
  • اضطراب الطيران.
السابق
فوائد الإجاص
التالي
فوائد البطيخ

اترك تعليقاً