متى ربح دي كابريو الأوسكار ؟ تُعتبر جائزة الأوسكار هي أهم جائزة يرغب كل من يعمل في المجال الفني والسينمائي الحصول عليها، ولقد تمكن من الحصول عليها منذ إطلاق الجائزة وحتى الآن عدد هائل من الممثلين والممثلات القدامى والجدد، ولقد تم أيضًا ترشيح الممثل الأمريكي ليوناردو دي كابريو من أجل الحصول على جائزة الأوسكار ليس مرة واحدة فقط؛ ولكن عدة مرات، إذًا متى ربح دي كابريو الاوسكار هذا ما سوف يتم الإشارة إليه عبر السطور التالية بالتفصيل.
متى ربح دي كابريو الأوسكار
لقد حصل الممثل الأمريكي ليوناردو دي كابريو على عدة جوائز وأوسمة نظير الكثير من الأعمال السينمائية التي قد قام بتقديمها، ولقد كان من المرشحين للحصول على الجائزة في عدة سنوات على النحو التالي:
- الترشح للمرة الأولى للحصول على الأوسكار في عام كأفضل ممثل مساعد عن فيلم (ما الذي يضايق جيلبرت غريب) في عام 1994م.
- الترشح لنيل الجائزة كأفضل ممثل عن فيلم (الطيار) في عام 2005م.
- الترشح لنيل جائزة كأفضل ممثل عن فيلم (الألماس الدموي) في عام 2007م.
- الترشح لنيل الجائزة كأفضل فيلم وأفضل ممثل عن فيلم (ذئب وول ستريت) في عام 2014م.
وأخيرًا؛ تمكن دي كابريو من الحصول على جائزة الأوسكار عن فيلم (العائد) كأفضل ممثل، وكان ذلك في عام 2016م [1].
الجوائز والترشيحات التي تلقاها ليوناردو دي كابريو
لم تكن جائزة الأوسكار هي الجائزة الوحيدة التي قد حصل عليها دي كابريو، ولكنه قد تمكن من حصد عدد هائل من عدة جوائز أخرى، مثل [2]:
- جائزة الأوسكار في عام 2016م.
- جائزة غولدن غلوب كأفضل ممثل عن دوره في فيلم العائد في عام 2016 [3].
- الترشح للحصول على جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام في أعوام (2005، 2007، 2014م) والفوز بها في عام 2016 عن فيلم العائد أيضًا.
- الترشح للحصول على جائزة ستالايت عن دوره في فيلم تايتانيك في عام 1998م.
- الفوز بجائزة الدب الفضي كأفضل ممثل عن دوره في فيلم روميو وجولييت في عام 1997م.
- الترشح للحصول على جائزة زحل عام 2011م.
- الترشح للحصول على جائزة ايدا عن دوره في عمل بدايا.
- الفوز بجوائز جمعية نقاد أوستن السينمائيين كأفضل ممثل عن دوره في فيلم المغادرون عام 2006م.
وبعد التعرف على متى ربح دي كابريو الاوسكار والسنوات التي قد ترشيحه بها لنيل تلك الجائزة أيضًا؛ يُذكر أن دي كابريو من الممثلين القلائل القادرين على إيصال فكرة العمل إلى الجمهور المشاهد بسلاسة وإبداع شديد جعلت المعجبين بفنه في تزايد مستمر من كافة بلدان العالم.
