تعليم

نصائح عن النظافة

نصائح عن النظافة

  • يجب ترتيب وتنظيف المنزل، حيث إن فعل ذلك سيصبح عادة بعد فترة، وبالتالي سيبقى المنزل نظيفا أغلب الأوقات.
  • غسل الأطباق أثناء إعداد الطعام يمنع تكوم الأطباق والأوساخ ويبقي المطبخ نظيفا.
  • يجب تحديد وقت لتنظيف المنزل يوميا، ومن الضروري تنظيف المطبخ والحمام أولا.
  • يمكن استغلال وقت الإعلانات التلفزيونية التي يتم بثها في التلفاز أثناء مشاهدة مسلسل ما أو برنامج، للقيام بتنظيف الاماكن البسيطة والتي لا تستغرق وقتا في المنزل.
  • التخلص من الأشياء التي لا تستخدم، وهذا سيحافظ على تقليل الفوضي في المنازل.

نصائح عن النظافة البيئية

  • يجب علينا أن نحافظ على الحيّ الذي نعيش فيه، وأن نحميه من الأمراض.
  • سأفعل كل ما هو في استطاعتي للحدّ من هذه الملوّثات.
  • يجب المحافظة على البيئة، وعدم قطع أشجارالغابات، فهي منقية للجو من ثاني أكسيد الكربون.
  • يجب عدم التعامل بالمبيدات الحشرية لأنّها تضر البيئة المحيطة، إلا بالظروف المناسبة حسب هيئة حماية البيئة.
  • نواجه أخطار التلوّث بنشر الوعي بين أفراد المجتمع.
  • العلاقة الجيدة مع البيئة لأجل الحصول على بيئة جيدة، ونظيفة، ومستمرة في حياة الإنسان لأنّها مصلحة.
  • يجب أن ننشر الوعي الصحي بين الناس، وأن ننبه أطفالنا إلى الحفاظ على البيئة، فهذا واجبٌ وطنيٌّ. على الإنسان أن يحافظ على البيئة، وعلى الغابات، وعلى البحار.
  • التلوّث ضار بجميع الكائنات الحيّة، ولا بدّ أن تجتمع كل دول العالم لمحاربته.
  • قبل إقامة أيّ مشروع يجب أن نراعي البيئة، وحق الأجيال القادمة. ينبغي على الإنسان أن يحافظ على البيئة، وهي أهمّ شيء في هذا الوطن.
  • ربي يعاون من يساعد على سلامة غيره، من أجل البيئة.
  • يجب على كل المجتمعات أن تكون مترابطة مع بعضها من أجل حماية البيئة من التلوّث، ومن أجل إيجاد الحلول المناسبة.

معلومات قصيرة عن النظافة

هناك الكثير من المعلومات الطبية التي يجهلها الكثير من الناس والتي تتعلق بالنظافة، وسنذكر هنا بعض المعلومات الصحية والسلوكية التي يجب اتباعها:

  • الذباب هو السبب في نقل العديد من الأمراض مثل الرمد الصديدي، ومرض الإسهال، ولذلك يجب مكافحة الذباب والتخلّص منه باستعمال المبيدات، والتخلص من النفايات بشكل صحيح، ويمكن حماية النوافذ بالشبك الخاص.
  • مرض الملاريا ينتقل بواسطة نوع خاص من البعوض يسمى الأنوفيل.
  • الوقاية أهم بكثير من العلاج، وللوقاية من الأمراض يجب مراعاة النظافة في جميع الأشكال والأنواع، وتعتبر الطهارة من المبادىء الأساسية في الإسلام، فلا تجوز العبادات إلا إذا كان الإنسان على طهارة.
  • أهم أسباب تلوث الأغذية التي تسبب الأمراض هي الأيدي غير النظيفة، والأواني الملوثة والتي تحتوي على شقوق، لذلك يجب أن تكون الأواني من النوع الجيد الذي لا يصدأ ولا يترك أثراً في الأغذية مثل الأواني المصنوعة من الألمنيوم.
  • معدّل نبضات القلب 72 نبضة، وعدد مرات التنفس من 15-18 مرة في الدقيقة الواحدة، ويزداد هذا المعدل بمقدار الضعف عند الإصابة بأمراض التسمم الغذائي الناتج عن تلوث الغذاء وعدم الاهتمام بالنظافة.
  • هل تعلم أن عدم الاهتمام بنظافة الأسنان يؤثر على صحة العقل والجسد، وذلك لأن الترسبات التي تتكون بين الأسنان تسبب نقصاً في مناعة الجسم.
  • العناية بالأسنان تحافظ على الذاكرة وتحمي أنسجة الدماغ، وعدم العناية بالأسنان يمنع التغذية الضرورية لخلايا الدماغ.
  • من الضروي غسل اليدين بالماء والصابون قبل الأكل وبعده، وبعد استعمال المرحاض، وعند ملامسة الأسطح الملوثة، ولمس الأشخاص الذين يعانون من مرض معدي.
  • الاستحمام يعمل على تفتيح مسامات الجسم، وزيادة الدورة الدموية.

عبارات ارشادية عن النظافة

-ستصبح كل مدينة نظيفة إذا قام كل فرد بتنظيف المكان حول بيته.
-نصف الغني النظافة.
-البعض تكون مهمته النظافة ويحتقره فصيل أخر مهتمه القذارة.
-في خطاب تاريخي شاهدت جرذاً يتحدث عن النظافة وينذر الأوساخ من العقاب و يحيطونه الذباب بالتصفيق.
-ملابسك هى بداية الأناقة والنظافة تكون تحتها.
-بالبلدان المتخلفة نجد أن وسائل النظافة الفكرية يجهلها الكثير.
-النظافة ما أجملها، ولكن الأعظم أن تكون في عقولنا.
-أثناء مروري بذلك الطريق الضيق كنت على أتم الإستعداد بالإيمان التام بفكرة إننا نملك هيئة لمكافحة النظافة.
-يدي بيديك نعمل من أجل بيئة أفضل وأنظف.
-لنرفع شعارنا الاسمي “بيئة خضراء هدفنا”.
-الحفاظ على النظافة هو بداية السلوكيات الصحيحة
-الحياة غالية فلا تعرضها للخطر بالتلوث.
–البيئة النظيفة هي أول الخطوط لرسم مستقبل أفضل
-نحافظ على الأشجار بالمدرسة لأننا نحب الحياة ببيئة خضراء.
-تدبر، ألا تريد العيش ببيئة خضراء ؟ فلماذا تلوثها ؟
– لتكن قلوبنا صادقة وبسمتنا صافية وبيئتنا نقية.
-سماؤنا صافية وزرقاء فلماذا لا تكون أرضنا نظيفة وخضراء ؟
-لنتعاون معاً من أجل الحياة في بيئة أكثر نظافة.

كلمة عن النظافة

النظافةُ كلمة صغيرة تفوحُ منها رائحة الانتعاشِ والعطر، فالنظافة ضرورةٌ وليست شيئًا كماليًا يُمكن تركه، لهذا فإنّ الحديث عن النظافة يعني الحديثَ عن أسلوب حياة متكاملٍ يجبُ أن يُمارسه الجميع دون استثناء، وأن يسعى إليه كلّ شخصٍ بمفرده ومع الآخرين كي يُصبح المجتمع نظيفًا بشكلٍ كامل، فالنظافة حياة كاملة، وضرورة من ضرورات الحياة التي تُمارسها جميعُ موجودات الكون بما فيه من إنسانٍٍ وحيوانٍ ونباتٍ، فهي شيءٌ نابعٌ من الأعماق، وتصرّفٌ فطري يُلهمه الله لمخلوقاته للتخلّص من أيّ قذارة.

النظافة لا تقتصر على كونِها تجعلُ المكانَ مرتبًا وخاليًا من القذارة الظاهريّة، بل هي أيضًا طريقة مهمة للحماية من الإصابة بالأمراض المختلفة، إذ إنّ البيئة النظيفة لا تنمو فيها الجراثيم ولا تزورها الحشرات الضارّة من ذبابٍ وغيره، كما أنّ النظافة مهمّة كي يبدو مظهر الإنسان أنيقًا ومقبولًا أمام الآخرين، وهي تُعطي انطباعًا إيجابيًا عنه، فالشخص النظيف لا يخشى الناس من مرافقته، ولا يخشون الاقتراب منه، على عكس الشخص القذر الذي لا يهتم بأدنى مستويات النظافة الشخصية، كما أنّ النظافة تمنح لصاحبها شعورًا بالثقة، وتُحافظ على صحته.

حثّت جميع الشرائع السماوية على النظافة وجعلتها من أهم الأولويات فيها، حتى أنّ الإسلام جعل النظافة شرطًا أساسيًّا لممارسة العبادات، إذ لا تجوز بأيّ حالٍ من الأحوال الصلاةُ دون وضوء وطهارة وتخلّص من القذارة في البدن والثياب والمكان، وهذا إن دلّ على شيءٍ فإنما يدلّ على أهمية النظافة باعتبارها دستورًا ثابتًا في العبادات والحياة اليوميّة، يجب أن يُمارسه الإنسان بشكلٍ دائم دون تخطيط .

النظافة تمنحُ البهجة للمكان وتبعث فيه الطاقة الإيجابية، كما أنّها تُساعد في زيادة الإنتاجية وتجعل الأشخاص المتواجدين في المكان النظيف أكثر إشراقًا وتفاؤلًا، لهذا يجب أن تكون النظافة مسؤولية الجميع، ولا عجب أنه في جميع دول العالم وزارات وأعمال مَعنية فقط بكل ما يخص النظافة، وأصبح التنظيف مهنة يعتاش منها كثيرون، كونها مهنة ذات غاية لا يمكن الاستغناء عنها أبدًا، لأنّ العيش دون نظافة يُشير فقط إلى المجتمعات البدائية المتخلفة، وتقع مسؤولية تعليم الأجيال في الحفاظ على النظافة على عاتق الآباء والأمهات والمربين، الذين يجب أن يغرسوا في نفوس أبنائهم حبّ النظافة وثقافة رمي القاذورات في الأماكن المخصصة، والتقليل قدر الإمكان من أي ممارسة قد تُسبب زيادة الأوساخ، سواء فيما يتعلق بالنظافة داخل البيوت أم في الشوارع والأماكن العامّة، لأنّ النظافة جزءٌ من الإيمان والثقافة، وهي مرتبطة بمقدار الوعي والرقي الذي تختزنه الشعوب.

النظافة الشخصية

أهمية النظافة الشخصية

  • تخلّص الجسم من الروائح الكريهة.
  • تحافظ على صحّة الجسم من العديد من الأمراض، مثل الأمراض الجلديّة، والأمراض الناتجة عن إهمال تنظيف الخضراوات، والفواكه وغسلها.
  • تحمي من الإصابة بالعديد من المشاكل النفسيّة، مثل التوتّر، والاكتئاب، كما تزيد الثقة بالنفس.
السابق
دواء سافيميل Savimale علاج أعراض تضخم البروستاتا
التالي
دواء سافينيكس Savynex علاج قرحة المعدة

اترك تعليقاً