تعليم

خطوات حل المشكلة

خطوات حل المشكلة واتخاذ القرار السليم

1. إدراك المشكلة وتبينها بوضوح (اكتشاف المشكلة)

تعرف على المشكلة  وحددها بوضوح فالغموض والتعميم سيبطئ من البحث عن حل لا تقل (المشكلة تكمن في تكلفة المواد الخام) . قل (المشكلة تكمن في أن تكلفة المواد الخام قد زادت بنسبة كذا بالنسبة للقطعة الواحدة.

2. جمع معلومات ومعطيات عنها

قم بجمع بيانات ومعلومات تعمل على زيادة توضيح المشكلة والأوضاع المتعلقة بها. ووجه لنفسك مثل هذه الأمثلة أين حدث ذلك ، او هل سيحدث ذلك ؟

  • هل سيؤثر ذلك على أسعار المنتجات الأخرى ؟
  • هل يمكن أن ينخفض السعر غدا او في الشهر القادم ؟
  • هل الزيادة في السعر شملت منافسيك ام لا ؟
  • هل يوجد مزود آخر يعمل بالسعر القديم ؟

3. تحديد أسباب المشكلة الممكنة

تعرف على الأسباب المحتملة للمشكلة يجب أن تكون قائمة الأسباب المحتملة طويلة ما أمكن واستعبد غير المحتمل منها فيما بعد ويجب أن يرتكز التساؤل على التغييرات التي يمكن أن تحدث .

هل يجب أن تقوم بتقليل الجودة او التعبئة او تاريخ التسليم ؟

هل ازداد الطلب في السوق على مثل هذه المواد الخام ؟

هل ازداد عدد المزودين ام نقص عن ذي قبل ؟

إن كل سؤال من هذه الأسئلة يتضمن احتمال حدوث تغيير وحين يظهر التحقيق بأنه لا يوجد هناك تغيير في الحالة المشكوك فيها فإنه يمكن إزالته كمسبب.

4. إفراز حلول ممكنة

طور حلولا بديلة ، أنها مضيعة للوقت أن تحاول إيجاد حلول من العدم فالطريق لإيجاد حلول هي إزالة الأسباب المحتملة ، التي لم تتم إزالتها في الخطوة الثالثة ، فالهدف هو إزالة الأسباب دوما إغلاق الفجوة بين ما هو قائم وما يجب أن يكون . – مراجعة السياسات والإجراءات والتي تؤدي لحل المشكلة – الحصول على أفكار واقتراحات من زملائك و مرؤوسيك والأشخاص الذين مروا بنفس التجربة وقاموا بحلها.

5. تقييم حلول بديلة

تعتمد هذه الخطوة على تقييم موضوعي غالبا ما يكون حسابيا لمحاسن ومساوئ كل بديل ويمكن القيام بالتقييمات بسرعة وبشكل موثوق أكثر إذا ما توفرت الأمور التالية

  • معايير الحكم والتقييم (يجب تعيين وتحديد المقاييس المختلفة والجوانب التي يجب أن يتكفل بها الحل مثل التكلفة ، المساحة، الطاقات التوقيت وطرق التسليم).
  • المعلومات المتعلقة بكل بديل : أن المعلومات المجمعة لتحديد المشكلة تعتبر عاملا مساعدا هنا مثل المعطيات التي يمكن الحصول عليها عبر مصادر المعلومات المختلفة.

6. اختيار من بين الحلول البديلة واتخاذ القرار

صنع القرار تعتبر هذه الخطوة بصورة رئيسة عملية اختيار من بين البدائل او الخيارات المطروحة . يمكن لهذه العملية أن تجري بطريقة عقلانية ومنهجية او يمكن التقرب منها بالحدس . وغالبا ما تكون هناك حاجة إلى القليل من العقلانية وقليل من الحدس.

7. تنفيذ القرار ثم تقييم نتيجته

العمل في القرار عندما يتخذ القرار فيجب تطبيقه دون تأخير وإذا كان هناك حل فيجب ان يطبق ففي نهاية الأمر يعتبر العمل القاعدة الأساسية لعملية حل المشكلة فبدون تنفيذ الحل فإن المشكلة ستظل دون حل .

خطوات حل المشكلة في علم النفس

طريقة حل المشكلات وتطبيقها فى علم النفس
مفهوم حل المشكلات :

يُعرّف الباحثان كروليك ورودنيك مفهوم حل المشكلات بأنه: ” عملية تفكيرية يستخدم الفرد فيها ما لديه من معارف مكتسبة سابقة ومهارات من أجل الاستجابة لمتطلبات موقف ليس مألوفاً له، وتكون الاستجابة بمباشرة عمل ما يستهدف حل التناقض أو اللبس أو الغموض الذي يتضمنه الموقف “. (1) ويرى غيرهما أنه: ” النشاط الذهني الذي يتم فيه تنظيم التمثيل المعرفي للخبرات السابقة ، ومكونات موقف المشكلة معاً ، وذلك بغية تحقيق الهدف ”

استراتيجية حل المشكلات :

اقترح ( باير Bayer ) استراتيجية محددة لتعليم مهارات التفكير تستند على ست خطوات هي: (4)

1- يقدم المعلم مهارة التفكير المقررة ضمن سياق الموضوع الذي يدرسه، ويبدأ بذكر وكتابة اسم المهارة كهدف للدرس، ثم يعطي كلمات مرادفة لها في المعنى، ويعرف المهارة المستهدفة بصورة مبسطة وعملية، وينهي تقديمه بأن يستعرض المجالات التي يمكن أن تستخدم المهارة فيها وأهمية تعلمها.

2- يستعرض المعلم بشيء من التفصيل الخطوات الرئيسة التي تتبع في تطبيق المهارة والقواعد أو المعلومات المفيدة للطالب عند استخدامها.

3- يقوم المعلم بمساعدة الطلبة في تطبيق المهارة خطوة خطوة، مشيراً إلى الهدف والقواعد التي اتبعت في تنفيذ المهارة.

4- يقوم المعلم بإجراء نقاش مع الطلبة بعد الانتهاء من التطبيق لمراجعة الخطوات والقواعد التي اتبعت في تنفيذ المهارة.

5- يقوم الطلبة بحل تمرين تطبيقي آخر بمساعدة وإشراف المعلم للتأكد من إتقانهم للمهارة، ويمكن أن يعمل الطلبة فرادى أو على شكل مجموعات صغيرة.

6- يجري المعلم نقاشاً عاماً بهدف كشف وجلاء الخبرات الشخصية للطلبة حول كيفية تنفيذهم للمهارة ومجالات استخدامها داخل المدرسة وخارجها.

خطوات حل المشكلة بطريقة إبداعية

خطوات حَلّ المشكلات بطُرق إبداعيّة

تتغيَّر وجهة النظر نحو المشاكل التي تعترض طريق الفرد على المستوى الشخصيّ، وعلى مستويات الدراسة، والعمل، والأسرة، عندما يتمّ الاعتقاد بأنّ هناك فرصة تكمن في داخل كُلّ مشكلة، حيث إنّ المشاكل لم تكن إلّا لتُحَلّ، علماً بأنّ من الخطوات التي تساعد على حَلّ المشاكل، خاصّة في مجال العمل، ما يلي:

تحديد المشكلة وتحليلها

أشار أحد المُستشارين في مجال حلول المشكلات بالطُّرق الإبداعيّة، وهو توماس ويديل، إلى أنّ الخطوة الأولى في حلّ أيّة مشكلة هي محاولة تحديدها، وإعادة النظر فيها، وقد تُعتبَر هذه الخطوة من أكثر الخطوات التي يُهملها الناس عند مواجهة مشكلاتهم، كما يتابعُ المُستشار توماس القول بأنّ معظم الناس يقفزون إلى البحث عن الحلّ دون التأمُّل للحظة في ماهيّة المشكلة، وسؤال أنفسهم (هل هذه هي المشكلة حقّاً؟)، ولذلك فإنّ إهمال تحليل المشكلة، وفَهم طبيعتها، وحجمها، ومدى تأثيرها، وعدد مرّات تكرارها، قد يُشتِّت الجهود عن مسارها، ويفتح المجال أمام ظهور مشاكل أخرى.

البحث عن أسباب المشكلة

إنّ التعرُّف على أسباب المشكلة جزء لا يتجزَّأ من خطوات حَلّها؛ فمُعالجة الأسباب، وتحسينها، يُنبِّئ بضمان عدم تكرار المشكلة، ومن المُهمّ في هذه الخطوة جَمع المعلومات، والأفكار، خصوصاً من الأشخاص الذين لم يقع عليهم التأثير البالغ جرّاء المشكلة، حيث قد يكون هذا الشخص صديقاً، أو زميلاً، أو مديراً في العمل، فالبحث يشمل أكبر قَدر مُمكن، بالإضافة إلى أنّه لا غنى عن تدوين الإجابات، والنصائح الواردة من الأشخاص حول المشكلة، أمّا المشاكل العميقة، فيجدر التشاوُر حولها؛ حتى يتمّ تمييز أولويّتها، حتى وإن تعدَّدت، إذ إنّ لدور الفرد أثره البالغ في الفريق، ومن الأسئلة التي قد تساعد على فَهم أسباب المشكلة:

  1. ما هي مظاهر وجود المشكلة،وكيف تتم المشكلة؟
  2. أين حدثت المشكلة، ومتى كان ذلك؟
  3. مع مَن حدثت، أو تكرَّرت المشكلة؟
  4. لماذا تحدث المشكلة، وكيف يكون وَصفها؟

تحديد البدائل المُتوفِّرة لحلّ المشكلة

إنّ المُضِيَّ قُدُماً؛ لإيجاد البدائل، و فَهْمها، يتطلَّب مُمارسة العَصف الذهنيّ في محاولة؛ لإيجاد أكبر قَدر مُمكن من الأفكار، والاقتراحات، دون إهمال أيّة فكرة، أو انتقادها، وجَمع الأفكار في العَصف الذهنيّ يتبعُه تقييم إجماليّ لها، واختيار الأكثر مُلاءمة من بينها.

وضع خطة لتطبيق أفضل البدائل

لدى مقارنة البدائل، والحلول المُقترَحة، يجب اعتماد المنهجيّة الأنسب؛ للبدء بخطوات تنفيذها، بحيث يتمّ اختيارها؛ لتتماشى على المدى الطويل، ممّا يُؤدّي إلى ضمان عدم تكرار المشكلة، مع التأكُّد من واقعيّة خُطّة الحلّ المُرتقَب، وتوفُّر مواردها، ومُتطلَّباتها، من وقت، وجُهد، ومال، بالإضافة إلى دراسة حجم المخاطر المَنوطة بتنفيذ منهجيّة الحَلّ، والتفكير بمآلاتها؛ أي كيف سيبدو العمل بعد الانتهاء من حلّ المشكلة؟، ولضمان نجاح تنفيذ الخطّة، فإنّه لا بُدّ من توزيع المسؤوليّات، وإحصاء الموارد، والوقت المطلوب، وجدولة المَهامّ زمنيّاً، مع توضيح مُؤشِّرات نجاح الخُطّة، وتفصيلها.

مُراقبة تطبيق الخُطّة

تجري عمليّة المُراقبة وِفق مسارَين رئيسيَّين: أوّلهما تتبُّع تنفيذ مُؤشِّرات نجاح الخُطّة، وثانيهما التأكيد على تنفيذ الخُطّة وِفق الجدول الزمنيّ المُعَدِّ لها، أمّا إن لم يتمّ إنجاز المسارَين معاً، فالأحرى أن تُعاد مُراجعة واقعيّة الخُطّة، بالإضافة إلى مراجعة كفاية مواردها، ومدى الأولويّة المُخصَّصة لها.

التحقُّق من فعاليّة ونجاح خُطّة الحلّ

يتمّ التحقُّق من نجاح خُطّة الحلّ بعد إتمام تنفيذها، بحيث يعود سَير بقيّة العمليّات، والأنشطة بأسلوب سَلِس، ومُيسَّر، دون عوائق، أو عقبات، وهنا من الأفضل الاستفادة من تجربة الحلّ، واستثمارها؛ لضمان عدم تكرار مثل تلك المشاكل، واستخلاص الفوائد منها، وتلخيصها، وتدوينها؛ حتى تكون مَرجعيّة مُختصَرة في حال تكرار المشكلة.

فن حل المشكلات

فن حل المشكلات

يمكن تعريف عمليّة حل المشكلات بأنها عملية تفكيرية يستخدم فيها الإنسان معارفه ومهاراته حتى يستجيب لموقف جديد وغير مألوف، وهناك طرق منهجيّة لحل المشكلات أو التعامل معها، وتختلف هذه الطرق باختلاف المشكلة نفسها، فبعض المشكلات قد تنتهي بالوصول إلى حل وبالتالي إنهاء المشكلة، وبعضها الآخر لا يمكن إنهاؤها ولكن يمكن التعايش معها وتقبلها.

الإنسان لا يملك أن يسيطر على حياته كاملة، فهناك دائماً حيّز لا يمكن تغييره وهو القدر والمنطق وغيره، مثل أن يكون الإنسان مصاباً بمرض عضال لا يمكن الشفاء منه، فهنا يجب على الإنسان أن يتعايش معه ويجد حلولاً حتى لا يوقف هذا المرض نشاطه وحياته بالكامل، ولكن إذا كانت المشكلة عرضية ويمكن تغييرها بالفعل أو بالقول، فهنا يجب على الإنسان أن يتحرى الحلول المتاحة ويختار وينتقي الأفضل منها لإنهاء المشكلة.

يجب الحذر من أخذ رأي الآخرين ومشاورتهم والاعتماد على الذات، لأنّ صاحب المشكلة في النهاية هو وحده من سيعيش مع نتائجها، لذلك عليه أن يتحمّل مسؤوليّة مشاكله دون أن يلقي باللوم على غيره وعلى حلولهم ونصائحهم، فهم وإن كانوا يقصدون الخير لن يستطيعوا وضع أنفسهم في مكان صاحب المشكلة نفسه، وبالتالي لن يشعروا بشعوره ولن يروا ما يراه.

خطوات حل المشكلات حسب الأسلوب العلمي

1- إدراك المشكلة

ظهور أعراض مرضية يلفت النظر إلى وجود خلل في يستوجب التحليل وسرعة الدراسة. أي أن آلية تحليل وحل المشكلات تبدأ بناء على ظهور مظاهر خلل يستوجب الانتباه.

أن تعريف المشكلة هو وجود انحراف عما هو مخطط . ومثلما تدرك الأم بوجود مشكلة لطفلها عند ظهور أعراض مرضية له مثل ارتفاع درجة الحرارة ،كذلك يدرك الفرد أن بوادر مشكلة معينة ستلوح في الأفق فتبدأ بتحليلها والتعامل معها.

وأهمية الخطوة الأولى تكمن في أن عدم الاهتمام بالأعراض و بالتالي عدم إدراك المشكلة قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة تتمثل في عدم قدرة الإدارة على التعامل مع المشكلات المحيطة لأنها لم تستعد لها جيدا.

2- تعريف المشكلة

علاج والتعامل مع الأعراض لا يؤدي إلى الشفاء التام ، لذا يجب أولا التعرف على هوية المشكلة ، أي سبب الأعراض.

والأسلوب العلمي لذلك هو تشخيص المشكلة بتتبع أسبابها و ظروف حدوثها و معدل تكررها وصولا إلي الأسباب الحقيقية التي أدت لظهور الأعراض المرضية. ومن هذا المنطلق يمكن تحديد المشكلة الحقيقية تحديدا دقيقا.

على سبيل المثال فمشكلة تكرر تغيب تلميذ عن المدرسة أو الجامعة تعالج بشكل أفضل عند معرفة الأسباب التي تجعله لا يحب المدرسة، و مشكلة تبديد الطفل لمصروفه لا تحل بمضاعفة المصروف ولكن بدراسة أسباب هذا الإنفاق.

و يجب في هذه المرحلة تحديد إطار زمني لحل المشكلة والبدء في تنفيذ الحلول.

3- جمع المعلومات الضرورية

في هذه المرحلة يتم جمع جميع البيانات والمعلومات التي قد تساهم في تفهم جوانب المشكلة وإبعادها وفي نفس الوقت تساهم في حلها ولا تقتصر عملية جمع البيانات والمعلومات على مرحلة من المراحل بل تتم في جميع مراحل تحليل وحل المشكلات.

  • ما هي العناصر الأساسية التي تتكون منها المشكلة ؟
  • أين تحدث المشكلة ؟
  • متى تحدث المشكلة ؟
  • كيف تحدث المشكلة ؟
  • لماذا تحدث المشكلة بهذه الكيفية وهذا التوقيت ؟
  • لمن تحدث هذه المشكلة ؟
  • لماذا تحدث المشكلة لهذا الشخص بالذات ؟

4- تحليل المعلومات

يتم في هذه المرحلة تكامل المعلومات التي جمعها في الخطوة السابقة وذلك لوضعها في إطار متكامل يوضح الموقف بصورة شاملة .

وتحليل المشكلة يتطلب الإجابة على الأسئلة التالية :

  • ما هي العناصر التي يمكن والتي لا يمكن التحكم فيها لحل المشكلة ؟
  • من يمكنه المساعدة في حل تلك المشكلة ؟
  • ما هي آراء واقتراحات الزملاء والمرؤوسين لحل تلك المشكلة ؟
  • ما هي آراء واقتراحات الرؤساء لحل تلك المشكلة ؟
  • ما مدى تأثير وتداعيات تلك المشكلة ؟

5- وضع البدائل الممكنة

تعرف هذه المرحلة بأنها المخزون الابتكاري لعملية حل المشكلات ، حيث أنها تختص بإفراز أكبر عدد للأفكار مما يؤدي إلى تعظيم احتمالات الوصول إلى الحل الأمثل .

  • حصر جميع البدائل التي نري أنها يمكن أن تحقق الهدف
  • الابتكار و الإبداع في طرح البدائل
  • تحليل مبدئي لإمكانية التنفيذ
  • استبعاد البدائل فقط التي يتم التأكد من عدم قابليتها للتنفيذ
  • التوصل إلي البدائل القابلة للتنفيذ

6- تقييم البدائل

  • تهدف هذه المرحلة الي اختيار البديل الأمثل.
  • مراجعة الهدف من حل المشكلة.
  • وضع معايير للتقييم.
  • وضع أولويات و أوزان نسبية للمعايير.
  • دراسة كل بديل وفقا للمعايير الموضوعة.
  • التوصل إلي البديل الذي يحقق أفضل النتائج ” البديل الأنسب“.

7- تطبيق البديل الأنسب

الطريق الوحيد لمعرفة درجة فعالية البديل والمحك الوحيد له هو وضعه موضع التنفيذ الفعلي.

ويشمل التطبيق كل التعديلات الضرورية من إعادة التخطيط والتنظيم وكذلك كل الإجراءات والمتغيرات التنفيذية.

وللتطبيق الفعال يجب وجود خطة تنفيذية تفصيلية لتنفيذ دقائق العمل بفاعلية.

والخطة التنفيذية يجب أن تشمل ما يلي :

  • تحديد مراحل التنفيذ والخطوات في كل مرحلة بالتوالي .
  • تحديد توقيتات تنفيذ الخطوات والمراحل عن طريق Milestone Chart
  • تحديد من سيقوم بتنفيذ كل خطوة من الخطوات .
  • تحديد من سيراقب على التنفيذ .

8- تقييم النتائج

تعتمد مرحلة التنفيذ على المعلومات المرتدة عن التنفيذ في الجوانب التالية؟

  • هل أنتج البديل المخرجات المطلوبة في التوقيتات المتوقعة و بالكيف المطلوب ؟
  • وتمتد عملية التقييم لتشمل الجوانب التالية :
  • درجة تحقيق الأهداف.
  • التقييم الذاتي للأداء
  • التداعيات الغير متوقعة لتنفيذ البدائل .
السابق
خطوات بناء منزل
التالي
كيف يصنع احمر الشفاة

اترك تعليقاً