القرآن الكريم

آخر سورة في القرآن

آخر سورة نزلت في القرآن في مكة

اختلف العلماء في آخر ما نزل من سور القرآن الكريم في مكة، فقال ابن عبّاس: هي سورة العنكبوت، وقال الضحاك، وعطاء: إنّها سورة المؤمنون، وقال مجاهد: هي سورة المطفّفين.

آخر سورة نزلت في القرآن كاملة

تعدّدت الأقوال في آخر سورةٍ نزلت من القرآن الكريم؛ فذهب عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- أنّها سورة النصر، التي مطلعها قول الله سبحانه: (إذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ) ويؤيد رواية ابن عباس -رضي الله عنه- التي أخرجها مسلم -رحمه الله- ما صحّ في البخاري عن عمر بن الخطاب وابن عباس -رضي الله عنهم- أنّ هذه السورة حملتْ إشارةً بقرب أجل النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ويرى البراء بن عازب -رضي الله عنه- أنّ سورة براءة هي آخر ما نزل من سور القرآن الكريم، قال رضي الله عنه: (آخِرُ سورةٍ نزلَتْ: بَراءةٌ) في حين كانت السيدة عائشة -رضي الله عنها- ترى أنّ سورة المائدة هي آخر ما نزل من سور القرآن الكريم، ففي الرواية قالت: (إنَّها آخِرُ سُورةٍ نزَلَتْ، فما وجَدتُم فيها مِن حَلالٍ فاستحِلُّوه، وما وجَدتُم فيها مِن حَرامٍ فحَرِّموه).

آخر سورة نزلت كاملة محاطة بسبعين ملك

السورة التي نزلت دفعة واحدة يتبعها سبعون ألفا من الملائكة، فهي سورة الأنعام، كما جاء ذلك في كثير من كتب التفسير، ووردت به بعض الاحاديث المرفوعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

أول سورة نزلت في القرآن الكريم

اُنزل القرآن الكريم للتدبّر والقيام بالأوامر التي وردت فيه، والسورة الأولى التي نزلت منه سورة العلق، وكان نزولها بواسطة جبريل عليه السلام، فأمر الرسول بالقراءة، إلّا أنّ النبي -عليه الصلاة والسلام- امتنع، إلى أن قال له جبريل: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ) فاحتوت سورة العلق العديد من المبادئ المتعلّقة بأوامر النبوة، فالرسول -عليه الصلاة والسلام- لم يكن يعلم الكتاب والإيمان، وبيّن ابن كثير -رحمه الله- العديد من الأمور في تفسيره لسورة العلق، منها بيان كرم الله تعالى على عباده بتعليمهم ما لم يعلموا، وتشريفهم وتكريمهم بالعلم، وأنّ بداية خلقهم كان بالعلقة وهي الدم الجامد، ثمّ سوّاهم بشراً سويين عاقلين مميزين، فالله تعالى كامل الكرم والعطاء والجود والإحسان، ومن كرّمه أن علّم الإنسان الخط بالقلم، ولم يكن ذلك إلّا لإصلاح العيش أو إقامة الدين، وبالعلم تحقّق النور واندثر الظلام.

اخر سورة نزلت بمكة

اختلف العلماء في آخر ما نزل من سور القرآن الكريم في مكة، فقال ابن عبّاس: هي سورة العنكبوت، وقال الضحاك، وعطاء: إنّها سورة المؤمنون، وقال مجاهد: هي سورة المطفّفين.

ما هي أول وآخر سورة نزلت من القرآن

أول سورةٍ

نزلت على الرسول اُنزل القرآن الكريم للتدبّر والقيام بالأوامر التي وردت فيه، والسورة الأولى التي نزلت منه سورة العلق، وكان نزولها بواسطة جبريل عليه السلام، فأمر الرسول بالقراءة، إلّا أنّ النبي -عليه الصلاة والسلام- امتنع، إلى أن قال له جبريل: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ)،[١] فاحتوت سورة العلق العديد من المبادئ المتعلّقة بأوامر النبوة، فالرسول -عليه الصلاة والسلام- لم يكن يعلم الكتاب والإيمان، وبيّن ابن كثير -رحمه الله- العديد من الأمور في تفسيره لسورة العلق، منها بيان كرم الله تعالى على عباده بتعليمهم ما لم يعلموا، وتشريفهم وتكريمهم بالعلم، وأنّ بداية خلقهم كان بالعلقة وهي الدم الجامد، ثمّ سوّاهم بشراً سويين عاقلين مميزين، فالله تعالى كامل الكرم والعطاء والجود والإحسان، ومن كرّمه أن علّم الإنسان الخط بالقلم، ولم يكن ذلك إلّا لإصلاح العيش أو إقامة الدين، وبالعلم تحقّق النور واندثر الظلام.

آخر سورةٍ

نزلت تعدّدت الأقوال في آخر سورةٍ نزلت من القرآن الكريم؛ فذهب عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- أنّها سورة النصر، التي مطلعها قول الله سبحانه: (إذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ) ويؤيد رواية ابن عباس -رضي الله عنه- التي أخرجها مسلم -رحمه الله- ما صحّ في البخاري عن عمر بن الخطاب وابن عباس -رضي الله عنهم- أنّ هذه السورة حملتْ إشارةً بقرب أجل النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، ويرى البراء بن عازب -رضي الله عنه- أنّ سورة براءة هي آخر ما نزل من سور القرآن الكريم، قال رضي الله عنه: (آخِرُ سورةٍ نزلَتْ: بَراءةٌ)،[٢] في حين كانت السيدة عائشة -رضي الله عنها- ترى أنّ سورة المائدة هي آخر ما نزل من سور القرآن الكريم، ففي الرواية قالت: (إنَّها آخِرُ سُورةٍ نزَلَتْ، فما وجَدتُم فيها مِن حَلالٍ فاستحِلُّوه، وما وجَدتُم فيها مِن حَرامٍ فحَرِّموه).

السابق
تجربتي مع خدام سورة يس
التالي
كل سورة وفائدتها

اترك تعليقاً