منوعات

العمل الخيري

مجالات العمل الخيري

  • أولا :الأماكن العامة : كالحدائق وشوارع وأرصفة الوطن ، استصلاح الصحارى ، وتنظيف الغابات ، وهلمجرا
  • ثانيا : لذوي الاحتياجات الخاصة : كأن تعين ضريرا أو مشلولا أو متخلفا عقليا في أداء بعض الوظائف والمهام التي تفيده ويعجز هو عن القيام بها .
  • ثالثا : للفقراء والمساكين : كأن تشارك في حملة جمع تبرعات لهم وتوزيع الأطعمة والألبسة لهم ومعاونتهم على استصلاح أو استحداث أجزاء من مكان سكناهم وهكذا .
  • رابعا : في أماكن الخدمات العامة والتي يستفيد منها كافة أفراد الشعب ، كتنظيف الملاعب الرياضية العامة وإنارة الشوارع وما شابه
  • خامسا : دور العبادة : كالمساجد والكنائس

العمل الخيري pdf

اضغط هنا لتحميل ملف العمل الخيري

موضوع عن العمل الخيري بالانجليزي

 Subject

Charity is all you offer to help others without waiting from them in exchange for money,  Without waiting from them to give you any help. Charity must be directed to those who really need it. Such as the poor, the needy, the disabled, the sick, the elderly, and the weak.

 And  Charity may be individually, or a number of people may participate, or may be through local charities, or through international organizations that help poor countries.   Charity is not limited to a specific area, but it encompasses all areas. Such as charity work in the field of health, or education, or charity work in helping young people to get a job, or teaching them a craft.

 Charity is of great importance in the progress of society, because it helps to eradicate poverty, it also helps create jobs, and helps provide treatment for patients, it also helps in the educational process at various educational levels.Charity works to advance society, and provides a better life for all its members.

 A student can contribute to charity such as helping his friends at school understand lessons, or giving poor students some of the school tools he does not need.

العمل الخيري

هو العمل الذي لا يعتمد على تحقيقِ أي مردودٍ مادي أو أرباح؛ بل يعتمد على تقديم مجموعةٍ من الخدمات الإنسانية للأفراد المُحتاجين لها، ويُعرف أيضاً بأنّه قيامٌ مجموعةٍ من الأفراد، والجمعيات، والمؤسسات بتقديم الدّعم والمساعدة للأشخاص ذوي الحاجات المختلفة، من طعام، ودواء، ومأوى، وغيرها.

إنَّ هدف هذا العمل هو تحقيق الخير، ونشر التكافل والتّضامن الاجتماعي بين الأشخاص، ممّا يُؤدي إلى المحافظةِ على تَعزيز دور القيم الدينية والأخلاق الحميدة في النهوض بالمجتمعات.

لماذا يعتبر العمل الخيري مهما

أهمية العمل الخيري عامة:

يوجد الكثير من الأهمية للعمل الخيري، حيث أنه ذو تأثير إيجابي لكل من يعمل به من مؤسسات خيرية عامة أو خاصة أو رجال أعمال ومستثمرين، وحقيقة أن العمل الخيري يسعى إلى تحقيق العديد من الأمور أهمها:

ـ يقوم العمل الخيري بتفعيل المشاركة والتعاون بين جميع الناس من أجل تقديم الخير للجميع.

ـ أحد الوسائل المهمة التي تساهم في الحد من ظاهرة الفقر والأنانية.

ـ تقوم الأعمال الخيرية بالمحافظة على الكرامة الخاصة بصاحب الحاجة.

ـ تساهم في الحد من ارتفاع مستوى الجريمة بين الناس.

أمثلة على الأعمال الخيرية

يمكن للشخص أن يبتكر أسلوبه الخاص في تقديم الأعمال الخيرية، فلا يقتصر الأمر على أسلوب مُحدد، ومن الأمثلة على ذلك:

  •  دعم الأشخاص: إنّ المساهمة في تقديم الدعم لشخصٍ آخر يُعد من الأعمال الخيرية البسيطة التي يمكن للشخص القيام بها خلال فترات زمنية قصيرة أو طويلة، فالمهم أن يعتني بجوهر هذا الدعم ونوعيته؛ كالاعتناء بشخص مريض.
  • مشاركة صفات الشخصية الإيجابية: يتمتّع البعض بصفات شخصية تزيد من إحساس الآخرين حولهم بالطاقة الإيجابية، كأن يكون شخصاً مُحبّاً وصبوراً أو يشعر بالامتنان والحماسة أو التفاؤل تجاه الحياة، فيستطيع أن يشارك الآخرين، ويستمع لمشاكل وهموم المُحبطين.

شروط العمل الخيري

  • استحضار النية بأن يكون هذا العمل خالصاً لوجهه الكريم، وأن يكون موافقا لأحكام الشريعة في كل مراحله.
  • اختيار فريق العمل لأناسٍ مشهود لهم بالصلاح والإخلاص والسمة الطيبة.
  • تحديد مجالات العمل بدقة، فالتخصص طريق لتماسك العمل وتميزه.
  • تحديد الأهداف والأغراض التي من أجلها نعمل الخير ونقيم المؤسسة التطوعية وكتابتها.
  • تدريب العاملين والمتطوعين وإكسابهم المهارات اللازمة لتحسين أدائهم.
  • توثيق السجلات وحفظ البيانات.
  • كسب ثقة المتبرعين وبالأخص من هُم حولنا.
  • زرع الثقة في نفوس العاملين والمتبرعين عن طريق الأفعال قبل الأقوال.
  • الاقتصاد وحسن التدبير المادي والمحافظة على السمعة المالية والأخلاقية والمنهجية.
  • الجاهزية والاستعداد لمواجهة التحديات.
  • الاستشارة والرجوع لأهل العلم والتخصص.
  • الصراحة والمكاشفة في العمل.
  • معرفة الضوابط القانونية للعمل الخيري.
  • التنسيق والتعاون مع الجهات الخيرية في المجال نفسه.
  • التواصل مع وسائل الإعلام المطبوعة والمرئية والمسموعة.
  • تقديم تقرير إداري ومالي للسنة المالية.
  • تقييم أداء العاملين والهيئة الإدارية في المؤسسة حسب معايير تحدد لنتائج أكثر واقعية.
  • توصيف مهام العاملين في المؤسسة الخيرية بما يحدد المهام وجعلها مرنة تستوعب أي مهام إضافية.
  • التعامل مع المتبرعين بمصداقية وشفافية ، والابتعاد عن المبالغة في الإنجازات والمشاريع وقوائم المساعدات.
  • عرض المشاريع المدروسة بتمعن والاستعانة بمكاتب هندسية متخصصة لتكون استمارات المشاريع أكثر دقة وممكنة التنفيذ.
  • إبعاد أصحاب السمعة السيئة من المتطوعين أو العاملين عن المؤسسة الخيرية؛ لأن إبقاءهم سيضر المؤسسة حتماً.
  • عدم التهاون في المسائل الشرعية كالاختلاط والألفاظ غير اللائقة أو اللباس غير اللائق.
  • حسن المظهر والملبس والنظافة للعاملين، وحسن السمت والخلق.
  • الحفاظ على سرية المعلومات؛ فالكثير من المتبرعين والكافلين لا يرغبون في إشهار تبرعاتهم.
  • وكذلك حفظ الأسرار بالنسبة للأسر التي تساعد من طرف الهيئة، حتى نحفظ كرامتهم.
  • تعديل الأخطاء في المؤسسة بناء على شكاوى المتبرعين؛ «فهي كشاف حقيقي للأعمال ومدى رضا المتبرعين عنها».
  • معاملة الناس بالحسنى، وحفظ كرامة المحتاجين.
السابق
مواعظ ووصايا معاذ بن جبل
التالي
أهمية التخطيط للدرس

اترك تعليقاً