منوعات

الفرق بين المدينة والريف

تعبير بالانجليزي عن الفرق بين المدينة والريف

City and countryside

Countryside life differs from city life; Countryside is smaller than the city, a small community characterized by tranquility, fresh air, scenic nature,  While the city is a residential  large area, and densely populated, noisy, and abound by factories and markets. Both the countryside and the city have characteristics that distinguish them from each other.

Characteristics of the countryside;

The countryside is small in size compared to the city,  So that it contains a small number of buildings is intended for housing.There are also some simple public facilities in the countryside.

The strength of the social ties in the rural society. The relations between them are based on the direct encounter between the people, the cooperation in all social events. The general characteristics are similar, and the goals are common.

Lack of population, lack of rural health centers and lack of important medicines.

The agricultural profession prevails in the rural society. The peasant works in agriculture, cuts wood, repairs bridges, agricultural implements, etc.

Rural life is simple; people in the countryside are far from the city’s complexities.

حوار بين الريف والمدينة

  • تفرق الحكومة بين المدن والقرى نظرًا لأسباب قانونية وإدارية تراها الحكومات، حيث تقسم الحكومة البلد إلى محافظات وقرى إداريًا، حتى تنقسم البلاد إلى شيء أصغر فأصغر من حيث عدد السكان، حتى تستطيع الحكومات أن تسيطر على كافة أرجاء الدولة، وكذلك تقوم الدولة بتوزيع الدوائر النيابية على مختلف أنحاء الدولة، وتوزع الدولة سيطرتها الإدارية والقانونية على كافة أنحاء الدولة.
  • يوجد بين المدن والقرى بعض الفروقات على الرغم من وقوعها داخل حدود نفس إقليم الدولة، هذا و تفرق الدولة بين المدينة والقرية من حيث النظام القانوني حيث يكون الريف أصغر من حيث المساحة وعدد السكان، وكذلك أقل من حيث الثقافة والتعليم، وكذلك مستوى التنظيم وكذلك البنية التحتية.
  • كذلك تفرق هيئة الأمم المتحدة بين الريف والحضر من حيث عدد السكان، حيث يبلغ عدد السكان في المدينة حوالي (عشرون الف نسمة)، أما القرية فهي دون ذلك بكثير.
  • إلا أن هذه التفرقة اختلفت نظرا لزيادة وتضخم عدد السكان على مستوى العالم، حيث كانت المدن الكبرى يسكنها قرابة (عشرون الف نسمة)، ولكن الآن أصبحت المدينة تضم أكبر بكثير من هذا العدد السابق ذكره، إذا أصبح التفريق بين المدن والحضر على أساس عدد السكان لا يتماشى مع ذلك التطور الكبير في عدد السكان .

الفرق بين القرية والمدينة

منذ أن خلق الإنسان على هذه المعمورة وهو يسعى لخلق نسيجٍ اجتماعيّ خاصّ بحياته، وكان ولا زال الانتماء إلى مجتمع مطلباً أساسياً لكلّ شخص منا، ولكل إنسان بيئته الخاصة به وجماعته التي ينتمي إليها، فهناك المدن والقرى وإن فروقاً شتّى ساعدت في التمييز بين حياة القرية وحياة المدنية.

القرية

الحياة في الريف لها جوانب مختلفة وهنا سنقوم بتحليلها :

  • السكان: القرية هي مجتمع صغير يعيش به مجموعة من العائلات أو العشائر المتقاربة، ويتراوح أعداد السكان في القرى ما بين 6-15 الف نسمة.
  • الحياة الاقتصادية: يعمل غالبية سكان القرية بوظائف محدودة، وأهمها الزراعة والتي تشكل شريان الحياة في القرى حيث إنّ هناك قرىً تحوي مساحات شاسعة مخصّصة لزراعة محاصيل متنوعة والتي تفي بحاجة المزارعين أو لاستخدامها في التجارة، وتعتمد النساء القرويات غالباً على المزروعات المنزلية كدخل لها ولأسرتها، كما وأنّ لها دورها الفاعل في فلاحة الأرض وزراعتها، كما ويعمل أفراد القرية بتربية المواشي والدواجن وغيرها من الحيوانات المنزلية والتي غالباً ما تستخدم لسد حاجة المنزل أو لأغراض تجارية مثل: منتوجات الأغنام من الحليب، ومنتوجات الدواجن كالبيض واللحوم، ويعمل أهل القرى في الوظائف الحكومية كقطاع التعليم وغيره.
  • الحياة الاجتماعية: لعلّ الروابط الاجتماعية القوية هي الطابع الذي يميز حياة القرية عن حياة المدن، وإنّ هناك علاقات تربط أهل القرية الواحدة، فنجد التكافل والتعاون في الافراح والاتراح.
  • البيئة: تتميز القرية بجوها الطبيعي الخلاب والذي يعد ملاذاً لمن يقصدون الراحة والهدوء، وذلك لقلّة عدد السكان وعدم ازدحام الشوارع ولوجود مساحات واسعة من المزروعات والاشجار.

المدينة

نشرح هنا جوانب مختلفة للحياة في المناطق الحضرية:

  • السكان: تتميز المدينة بكثافة سكانية عالية تفوق القرى، حيث يتعدّى عدد سكان المدن في بعض دول العالم المليون نسمة ويعيش فيها الناس من شتى الاصول والعائلات.
  • الحياة الاقتصادية: تتنوع الحياة الاقتصادية في المدينة فهي تضم مراكز الحياة الأساسية والمرافق العامة كالمستشفيات والوزارت، ويوجد بها أعداد كبيرة من المحال التجارية، لذلك يعمل سكانها بالصناعة والتجارة وفي الوظائف المختلفة كالتعليم والصحّة وغيرها من القطاعات، كما وأنّ النساء في المدينة تعمل في مجالات متنوعة أكثر منها في القرى .
  • الحياة الاجتماعية: نظراً لعدد السكان الهائل في المدينة وتباعد أصول السكان وانشغالهم، فإنّ المدينة تعاني من ضعف في الروابط والنسيج الاجتماعي بين سكانها، ونتج عن ذلك مشاكل التفكك الأسري، والطلاق، وعمالة الاطفال، وانتشار الجرائم.
  • البيئة: تعاني المدن من مشاكل التلوث وذلك نظراً لوجود المصانع والتي تنفث الغازات والمواد الكيماوية في الجو، وكذلك تعاني من مشكلة الازدحام والفوضى إلى جانب مشكلة الاكتظاظ السكاني.

وصف المدينة

الكثير من الناس تعيش داخل المدينة فهي من أكثر أنواع الناس التي يتاح لها فرص تعليم أفضل، وأيضا فرص للعمل أفضل وأيضا تتوفر لهم جميع وسائل الترفيه عن النفس، كما تتوفر لهم جميع الخدمات الاجتماعية المتاحة.

  • تتميز المدينة بعلو عمائرها فهي تحتوي على الكثير من ناطحات السحاب أي المباني التي تحمل أكثر من ثلاثين دورا، كما تجدها مزخرفه الوانها جميلة تحتوي على الكثير من الديكورات العصرية.
  • تتميز المدينة بكثرة المناطق السياحية التي تجذب جميع سكان العالم أجمع لمشاهدة تلك الآثار العظيمة، كما تتميز بالكثير من وسائل الترفيه مثل الحدائق والمسارح والنوادي وغيرها.
  • توجد الكثير والكثير من مختلف مواصلات النقل التي تريح الكثير من سكان المدينة للتنقل إلي حيث ما يريدون، لكنها تحدث الكثير من التلوث الهوائي الذي يتسبب في الكثير من الأمراض.
  • تتميز المدينة بشوارعها الواسعة الطويلة التي تمتلئ بالكثير من السكان، في المدينة تشتهر بالزحمة والتزايد السكاني فهذا يتسبب بالإزعاج للكثير من الناس.
  • كما إن المستشفيات وعيادات الأطباء توجد بكثرة داخل المدينة، مما تسهل العناية الكبيرة المصاب وسرعة شفائه من الأمراض.
  • من صفات سكان المدن انهم مستقلين تمامًا بعضهم البعض، لا يعرفون بعضهم ولا يذهبون لافراح بعضهم غير الأقارب، فقط فهم يخافون من الاختلاط بسبب ظروف امنية.

تعريف الريف

هو عبارة عن مجتمع صغير يتسم بالطبيعة الخلابة ,والهواء النقى   يتسم بالهدوء،  وهناك اختلاف شاسع ما بين الريف والحضر فى كل شئ  من اعداد السكان من المهن من العادات من الوسائل والإمكانيات اختلاف فى كل شئ،  حتى فى  الطعام والشراب .

تتنوع البيئات مابين بيئة صغيرة  وكبيرة, حسب عدد سكانها . وبالنسبة إل مهنة سكان القرية فهى الزراعة وتربية الحيوانات .

مقدمة موضوع تعبير عن الريف

الريف

يعدّ الريف رمزًا للسكون والحياة الهادئة الجميلة التي تتعمق فيها مظاهر الطبيعة الخلابة والمروج الخضراء، فالريف يعني امتداد الأشجار والمزروعات التي لم تشوهها مظاهر التطور الحديثة التي قضت على مظاهر الطبيعة الجميلة، لذلك يمثل أصل الجمال والخضرة والمياه، ففيه تتجلى كل مظاهر الحياة البدائية التي كان يعيش عليها أجدادنا من زراعة مختلف أصناف الخضراوات والفواكه، وتربية للمواشي بمختلف أنواعها، بالإضافة إلى تدجين الطيور للاستفادة من بيضها وريشها، فقد كان الإنسان الريفي يعتمد على نفسه في كل شيء، وكان يأكل من الطبيعة بشكلٍ مباشر، ولهذا كان الحياة أجمل وأكثر بساطة.

من أجمل الأشياء التي تعتبر ميزةً في الريف أن فيه الكثير من البساطة، فالحياة في الريف خالية من أي تعقيد، بل إنها تبدأ مع صياح الديك في الصباح الباكر، لينطلق الريفي إلى عمله في المزارع والمراعي دون أي يفكر في أي همٍ أو غم، لأنه يمضي موقناً برزق الله تعالى ومعتمداً عليه فقط، فهو لا يعمل أجيراً في مصنع أو شركة كي يدقق عليه الآخرون، وإنما يعمل في أرضه ويرعى مواشيه ويحافظ عليها بنفسه، وهذا يعطي الإنسان الريفي ثقة أكبر بنفسه لأنه يعرف تماماً أنه شخص منتج يعتمد أهل المدينة على ما ينتجه من خضراوات وفواكه وألبان وأجبان وغير ذلك.

من أروع الأشياء التي تدعونا لحب هذا المكان أن الناس فيه بسطاء متقاربون من بعضهم البعض، ففيه تزدهر السهرات في الصيف ويجتمع جميع الأهل والجيران معاً يلهون ويتسامرون باحاديثهم المختلفة، وفيه أيضاً يفرح الناس لفرح بعضهم معاً، وفي الوقت نفسه يحنون معاً، فهم يتشاركون في كل مظاهر الحياة، على عكس حياة المدينة التي تتسم بطابعٍ غريب لا يلتفت فيه الجار إلى جاره بل إن الاستقلالية في المدينة تكون بصورة أكبر، على عكس الريف الذي تعتبر فيه العائلات الممتدة من الأشياء البديهية التي لم يتخلى عنها المجتمع الريفي إلى اليوم.

الرائع في الوقت الحاضر أن الريف احتفظ بجماله وهدوئه النسبي، لكنه أدخل التطور إليه، فأصبح اليوم متطوراً جداً، يعتمد فيه الريفيون على استخدام جميع وسائل الحداثة، مع احتفاظهم بجذورهم وحبهم للطبيعة، وعلى الرغم من بعض التجاوزات التي يرافقها التعدي على أشجار الريف وأراضيه، إلا أنه لم يزل محتفظاً بجزء من نكهته الجميلة التي فيها رائحة خبز الطابون والبيض البلدي والفاكهة الطازجة والخضراوات اليانعة والمروج الخضراء والأزهر التي تنتشر في كل مكان فيه.

خصائص سكان الريف

من الصّعب تحديدُ سمات عامّة يتميّز بها المجتمع الريفيّ عن غيره من المجتمعات، فهناك أمور مشتركة تجمع بين أهل الريف وأهل الحضر، كالدّين، واللغة، والتراث، والقيم، وغيرها، إلّا أنّ هناك بعضَ الخصائص التي تُميّز مجتمع الريف عن غيره من المجتمعات أبرزها:

  • البنية الاجتماعية وتجانسها، فالمجتمع الريفيّ بشكل عام صغير، وبسيط في بنيته، والعلاقات فيه تقوم على القرابة، وتجاوز حيّز المكان، وتكون متجانسةً، ومستقرّةً في الغالب، ومعزولةً نسبياً كجماعة.
  • المكوّن السكانيّ والأسري، ويتميّز المجتمع الريفي بصغر حجمه السّكاني، وقلّة كثافته، وغالباً ما تكون الأسرة كبيرةَ الحجم، وذاتَ علاقات مُتشعّبة، وقويّة.
  • البيئة الزراعية، حيث يعتمد المجتمع الريفيّ بشكل عامّ في اقتصاده على الزراعة، ويعتبرها المهنةَ الأعلى قيمة في المجتمع، كما وتسيطر البيئة الطبيعية على المجتمع، كالشمس، والهواء، والمطر، وغيرها.
  • التعليم والبطالة، حيث تنتشر الأمية كثيراً في المجتمع الريفي، وتختلف نسبة التعليم ما بين الذكور والإناث، إضافةً إلى انتشار البطالة، والذي من أسبابه الاعتماد على الزراعة، والتي غالباً ما تكون موسمية.
  • النّظام السياسيّ والإداري تسودهما البدائية، وسيطرة أفراد الطبقة العليا عليهما.
  • معاناة مجتمع الريف من تدنّي المستوى الصّحي، كما ويتميزون بأنّهم أكثر قرباً من التديّن.
  • تُشكّل العادات، والتقاليد، والأعراف قاعدةً أساسية في أفعال الأفراد.
  • البنية الطبقية أحياناً ما تكون متوارثةً، ومرتبطة بملكية الأرض.
  • التغيير الاجتماعي يكون بطيئاً، ويعود ذلك إلى طبيعة السكان المحافظة.
السابق
دواء ايليتان – ELITAN علاج حالة الغثيان والتَقَيؤ
التالي
دواء إيليميت – Elimite لمعالجة داء الجرب والقمل

اترك تعليقاً