منوعات

علاج الصداع للحامل

البدائل الطبيعية الآمنة للتخفيف من الصداع خلال فترة الحمل

اطلبي من زوجك أو أحد أفراد العائلة تدليك رأسك والكتفين والرقبة، فالتدليك وسيلة جيدة لعلاج الصداع وتخفيف الألم وبالذات الذي يسببه التوتر.

– أغلقي عينيكِ بطريقة هادئة مع تغطيتهم بقطعة من القماش المبلل بالماء البارد، مع تفضيل الجلوس في غرفة خافتة الإنارة.

– حاولي الخلود للراحة والنوم عند إصابتك بالصداع، ولا تكابري عند الشعور بزيادة الألم. اقرئي أيضًا: توتر المرأة الحامل يؤثر على قلب الجنين

– خذي حمامًا باردًا أو رشي وجهك ورقبتك بالماء البارد، يعد الحمام البارد علاجًا بسيطًا لأنواع معينة من الصداع، فهو يعمل على دفع الأوعية الدموية المتمددة إلى الانقباض وتحسين تدفق الدم فيعكس الشعور بالراحة حتى لو لمدة بسيطة.

– استخدمي الزيوت العطرية، مثل: زيت النعناع واللافندر والبابونج في تدليك رأسك والمنطقة التي تشعرين فيها بتمركز الألم، فهذه الزيوت معروفة بمفعولها المهدئ للأعصاب والذي يخفف من حدة الصداع بسرعة مذهلة.

– تناولي وجبات صغيرة متقطعة، حتى لا ينخفض معدل السكر في الدم وتشعرين بالصداع ومن هذه الوجبات المقرمشات والفاكهة والبسكويت.

– اشربي كميات من الماء والسوائل المنعشة عند شعورك بالصداع، ويفضل عصير الليمون الطبيعي أو البرتقال.

– إذا كنتِ ممن ينتابهن الشعور بالحساسية لدى بعض الأطعمة، فعليكِ تجنب تناول أطعمة معينة وخاصةً الأطعمة التي تحتوي على البروتين لأنها قد تزيد أعراض الشعور بالصداع.

– مارسي الرياضة بشكل منتظم، فهناك عدة دراسات تشير إلى أن الانتظام في ممارسة الرياضة يخفض تكرار الإصابة بالصداع أو يهدئ من حدته، كما إنها تجعل الحامل تشعر بالراحة والاسترخاء.

علاج صداع الشهر الثالث

عامةً، يتجنب الطبيب إعطاء الحامل أي نوع من الأدوية؛ خاصةً في الأشهر الثلاثة الأولى من عمر الحمل؛ لأنها مرحلة حساسة جدًا، يتكون فيها الجنين، وينمو فيها جهاز الجنين العصبي، وأي دواء تأخذه الأم في هذه المرحلة سيؤثر تأثيرًا غير مرغوب فيه على الجنين، وقد يسبب تشوهات عصبية، لذا ينصح الأطباء بعلاج صداع هذه المرحلة عامةً والشهر الثالث بشكل خاص بعلاجات طبيعية، واتباع بعض النصائح، حيث يعتبر الشهر الثالث شهرًا محوريًا لأنه ينقل الأم من مرحلة التغيرات إلى مرحلة الاستقرار، ومن هذه العلاجات والنصائح:

  • تجنب التوتر والقلق والخوف، واعتماد جلسات تدليك بسيطة تُقلل من التوتر وتُريح الجسم.
  •  وضع كمادات من الماء البارد على جانبي الرأس لتقليل الصداع.
  •  اعتماد جلسات تدليك الرقبة والكتفين عند أخصائي العلاج الطبيعي؛ لأن هذا يُمد الجسم براحة جسدية ونفسية كبيرة.
  •  تجنب تناول وجبات دسمة بكميات كبيرة؛ واستبدالها بوجبات أقل كمية وعلى عدة مراحل خلال اليوم، لأن هذا يُحافظ على نسبة الجلوكوز في الدم ويمنع انخفاضه المسبب للصداع.
  •  اللجوء إلى الاسترخاء في غرفة مظلمة بعيدة عن الضجيج في حالات الشقيقة.
  • اعتماد نظام غذائي صحي؛ تكثر فيه السوائل والأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن.
  •  الابتعاد عن التدخين أو إيقافه كليًّا، لأن مادة النيكوتين الموجودة في السجائر تُؤثر سلبيًّا على تكوّن الجنين وعلى أعصاب الأم.
  •  الابتعاد عن الأطعمة التي تسبب حساسية لجسم الأم.

علاج صداع الحمل بدون أدوية

إذا كنتِ تشعرين بالقلق من تناول الأدوية بسبب آثارها الضارة على الجنين، فيمكنكِ علاج صداع الحمل بدون أدوية وبنفس الفعالية. فيما يلي بعض الطرق الآمنة والفعالة للتعامل مع الصداع أثناء الحمل بدون أدوية:

معرفة السبب: الخطوة الأولى لمنع الصداع هي تحديد ما يتسبب في حدوثه؛ سواء كانت تشنجات عضلية أو تقلب مستويات ضغط الدم، فمعرفة السبب الجذري لحدوث صداع الحمل يُعد بمثابة نصف الطريق.

ويمكنك فعل ذلك عن طريق كتابة الملاحظات لمعرفة الأسباب والظروف الدقيقة لحدوث الصداع وتجنبها.

إستخدام منشفة باردة أو دافئة: إذ يساعد وضع منشفة باردة أو دافئة على جانبي الرأس والعينين والرقبة من الخلف على استرخاء أعصاب الرأس وتخفيف أي ألم، كما أنه يُسبب تخدير الألم أيضًا.

الاستحمام بماء بارد أو دافئ: إذ يساعد على استرخاء العضلات المتوترة وتخفيف الألم.

ممارسة التمارين الرياضية: إذ تساعد التمارين الرياضية على زيادة هرمون الأكسيتوسين في الجسم، والذي يعمل بمثابة مُسكّن طبيعي للألم ويساعد في تقليل آلام الصداع.

النوم: النوم مفيد جدًا لمكافحة الصداع، إذ يعمل على تخفيف الإجهاد والحصول على راحة فورية. إذا كنتِ لا تستطيعين النوم بسبب الألم، حاولي التأمل لفترة من الوقت لمساعدتك على النوم.

التدليك والمساج: إذ يساعد تدليك منطقة الكتف والرأس بشكل لطيف على الاسترخاء وتخفيف حدة الألم.

ممارسة تمارين اليوجا والتأمل: والتي تساعد بشكل كبير على التحكم في الألم والشعور بالاسترخاء.

الصداع في الشهر الرابع من الحمل

تحدث الإصابة بالصداع أثناء الحمل بشكل عام بسبب ارتفاع مستوى الهرمونات في الجسم أثناء الحمل، وقد تعاني بعض الحوامل زيادة في تكرار الإصابة بالصداع أو نقصانًا، وقد يكون الصداع المتكرر غير المبرر في المراحل المتقدمة من الحمل علامة على الإصابة بحالة خطيرة تسمى مقدمات الارتعاج أو تسمم الحمل، لذا تجب رؤية الطبيب عند المعاناة من صداع متكرر لا يختفي باستخدام الباراسيتامول أثناء الحمل.

تعاني العديد من النساء من الصداع أثناء الحمل، خاصة في الثلثين الأول والثالث من الحمل، وقد تلاحظ الحامل زيادة في عدد مرات الإصابة بالصداع في منتصف الشهر الرابع من الحمل.

بالإضافة إلى تغيرات الهرمونات يعزى سبب الإصابة بالصداع في المراحل المبكرة من الحمل إلى الزيادة في حجم الدم الذي ينتجه الجسم، وتشمل الأسباب الأخرى للصداع أثناء الحمل ما يلي:

  • عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم.
  • أعراض الانسحاب من شرب الكافيين؛ بسبب التوقف عن تناول بعض المشروبات التي تحتوي على الكافيين؛ مثل: الشاي، أو القهوة، أو الكولا. انخفاض مستوى السكر في الدم.
  • الوضعيات الخاطئة، خاصة مع نمو الطفل.
  • الجفاف.
  • التوتر.
  • الاكتئاب أو القلق.

الصداع النصفي هو نوع من الصداع يصيب جانبًا واحدًا من الرأس في أغلب الحالات، ويكون الشعور بألم الصداع النصفي معتدلًا أو مؤلمًا للغاية، وقد يشعر الأشخاص المصابون بالصداع النصفي بالإعياء أو بالحاجة إلى التقيؤ، ويكونون حساسين تجاه الضوء أو الصوت.

وأثناء الحمل قد تزداد شدة الصداع النصفي في الأشهر القليلة الأولى من الحمل لدى بعض النساء، لكن يقلّ الشعور بالصداع النصفي في المراحل المتقدمة من الحمل عندما يستقر مستوى هرمون الأستروجين.

وقد لا يتراجع الشعور بالصداع النصفي أو تقل عدد نوبات الإصابة به أثناء الحمل لدى حوامل أخريات.

صداع في الشهر السادس من الحمل

الصداع أحد أكثر الأعراض شيوعًا في مرحلة الحمل؛ إذ إنّ الدراسات تشير إلى أنّ حوالي 39% من النساء الحوامل مصابات بالصداع، ومن الجيد في هذا أنّ معظم أنواع الصداع في مدة الحمل ليست ضارة، وفي حالات نادرة قد تكون دليلًا على الإصابة بمشاكل أخرى.

وقد تختلف أسباب الصداع باختلاف شهر الحمل؛ فمن المتوقع أن تكون أسباب الصداع في الثلثين الثاني والثالث من الحمل؛ أي من الشهر الرابع وحتى الشهر التاسع هي: الوزن الزائد، أو قلة النوم، أو وضعيات الجسم، أو نوعية الطعام، أو ارتفاع السكري، أو ارتفاع ضغط الدم، أو شد العضلات، والأسباب الأخرى التي قد تسبب الشعور بالصداع: التهابات الجيوب الأنفية، أو انخفاض ضغط الدم، أو النزيف، أو جلطات الدم، أو فقر الدم المنجلي، أو وجود ورم في المخ، أو أمراض القلب، أو تمدد في الأوعية الدموية، أو سكتة دماغ، أو التهاب السحايا والدماغ.

من الأسباب الأكثر شيوعًا للشعور بالصداع خلال مرحلة الحمل هي ارتفاع ضغط الدم؛ إذ يصيب حوالي 6-8% من النساء الحوامل اللواتي تتراوح أعمارهن بين 20 و44 عامًا في الولايات المتحدة الأمريكية، مما قد يسبب مضاعفات خطيرة، خاصة بعد الأسبوع العشرين من الحمل، فهو يزيد من خطر الإصابة بسكتة الدماغ، أو تسمم الحمل، أو انخفاض تدفق الأكسجين إلى الطفل، أو الولادة المبكرة قبل الأسبوع السابع والثلاثين، أو انفصال المشيمة، أو انخفاض الوزن عند الولادة، ويجرى علاجه عن طريق وصف دواء خاص لخفض ضغط الدم، وكذلك تقليل الملح وزيادة الألياف في نظام الغذاء اليومي، وممارسة الرياضة بانتظام.

 التغيرات في الشهر السادس من الحمل

خلال الشهر السادس يبدأ الجنين بتطوير خلايا الدم وبراعم التذوق والرموش والحواجب وطوله حوالي سبع بوصات؛ أي ما يقارب 18-20 سم، وعادةً ما تستمر أعراض الحمل التي كانت موجودة في الشهرين الرابع والخامس، إلا أنّ ضيق التنفس قد يتراجع، والثدي يبدأ بإنتاج اللبأ؛ وهي قطرات صغيرة من الحليب في وقت مبكر، وقد يستمر ذلك طوال مرحلة الحمل، وقد تصاب بعض النساء بانقباضات براكستون هيكس، وهي مثل الضغط غير المؤلم على الرحم أو البطن، وهي طريقة يمارسها الرحم للتمرّن على المخاض والولادة، وهي طبيعية وليست علامة تدل على المخاض المبكرة، لكن لا يمنع من استشارة الطبيب إذا كانت هذه الانقباضات مؤلمة ومستمرة.

 تغذية الحامل خلال الشهر السادس من الحمل

التغذية مهمة للغاية في مرحلة الحمل، وتُعدّ الفواكه والخضروات من أهم الأغذية التي يجب أن تتوفر في نظام الغذاء، وكذلك يجب أن يكون نظام الغذاء متنوعًا ومتوازنًا ويشمل العناصر كلها، فيجب أن يكون تناول الفواكه والخضراوات بشكل يومي إما في شكل عصير، أو معلبات، أو خضراوات وفواكه مجمدة، أو طازجة، أو مجففة، إذ تحتوي الفواكه على فيتامينات بنسبة أعلى إذا كانت طازجة أو إذا جُمّدت لمدة وجيزة، وكذلك فإنّ تناول الفاكهة أفضل من شرب عصيرها؛ ذلك لأنّ العصير يحتوي على مستويات سكر عالية جدًا، والنوع الثاني من الأغذية هي النشويات؛ مثل: البطاطا، والأرز، والمعكرونة، والخبز؛ إذ تحتوي على نسبة عالية من الطاقة. وهناك البروتين ذو المصدر الحيواني؛ مثل: الأسماك، والدجاج، والبيض، واللحوم الخالية من الدهون، والكينوا، وهي ما تسمى البروتين الكامل؛ الذي يحتوي على الأحماض الأمينية الأساسية كلها، ومنتجات الصويا، والبذور، وزبدة الجوز، والبقوليات، والمكسرات، والعدس، والفاصولياء، وكذلك فقد أكد باحثون أنّ النساء الحوامل اللائي تناولن المأكولات البحرية كانت لديهن مستويات أقل من القلق مقارنة بالذين لم يأكلنه. أما الدهون فلا ينبغي أن تشكّل أكثر من 30 في المئة من حمية المرأة الحامل؛ حيث اتباع نظام غذائي عالي الدهون قد يبرمج الطفل وراثيًا للإصابة بمرض السكري في المستقبل. ومن عناصر نظام الغذاء المتوازن الكالسيوم؛ فمن المهم أن تحصل الحامل على كمية صحية يومية من الكالسيوم من الجبن، واللبن، والحليب، والزبادي، وحليب الصويا المدعم بالكالسيوم، وعصائر نباتية؛ مثل: حليب التوفو، وفول الصويا.

علاج الصداع للحامل الشهر الثامن

نصائح لتجنب الصداع أثناء الحمل

يوجد العديد من الأمور التي يجب الانتباه اليها لتقليل عدد مرات الإصابة بالصداع وتأثيره على الحامل، ومنها ما يأتي:

  • تحديد العوامل التي تسبب الصداع وتزيد من حدته، مثل التعرض لضوء عالٍ مباشرةً أو للضوضاء، وتعلم كيفية التعامل في مثل هذه الحالات.
  • ممارسة تمارين رياضية مناسبة للحامل، مثل: المشي، أو اليوغا، لكن يجب استشارة الطبيب.
  • الحرص على تناول وجبات غذائية غنية بالعناصر المتنوعة لتجنب التعرض لفقر الدم.
  • الحرص على أخذ فترات كافية من النوم.
  • تجنب الإجهاد، ومحاولة الاستلقاء، وأخذ قسط كافٍ من الراحة خلال النهار.
  • شرب السوائل والماء بكميات كبيرة؛ إذ إن نقصها يؤدي إلى تعرض المرأة للجفاف الذي بدوره قد يسبب الصداع.
  • تجنب شرب المشروبات الغنية بالكافيين بنسبة كبيرة في هذه الفترة؛ فقد تكون سببًا من الأسباب المؤدية إلى الشعور بالصداع.
  • تناول وجبات صغيرة متفرقة خلال اليوم للحفاظ على مستوى السكر في الدم.

علاج الصداع أثناء الحمل

قبل الحمل لا يحتاج علاج الصداع إلى الكثير من الإجراءات، إذ إن تناول مسكنات الألم الموجودة في متناول اليد يفي بالغرض، لكن أثناء الحمل يختلف الأمر؛ إذ يجب على الحامل إيجاد حلول أخرى وجعل المسكنات الخيار الأخير، لذا يمكن اللجوء إلى خيارات بديلة للتقليل من تأثير الصداع، ومنها ما يأتي:

  •  أخذ قسط من الراحة في غرفة مظلمة أو ذات ضوء خافت.
  • وضع كمادات باردة ودافئة بالتناوب مكان الألم.
  • ممارسة التمارين الرياضية مثل اليوغا التي تقلل من الضغط النفسي، لكن يجب استشارة الطبيب.
  • تجنب تناول أي نوع من المسكنات أو الأدوية دون استشارة الطبيب المختص.
  • إذا شعرت الحامل براحة أكثر بعد اتباع الخطوات السابقة فذلك يعدّ جيّدًا، لكن إذا لم تجد تحسنًا يجب الاتصال بالطبيب المختص لوصف الدواء المناسب والأكثر أمانًا لها.

علاج صداع الشهر الثانى

عامةً، يتجنب الطبيب إعطاء الحامل أي نوع من الأدوية؛ خاصةً في الأشهر الثلاثة الأولى من عمر الحمل؛ لأنها مرحلة حساسة جدًا، يتكون فيها الجنين، وينمو فيها جهاز الجنين العصبي، وأي دواء تأخذه الأم في هذه المرحلة سيؤثر تأثيرًا غير مرغوب فيه على الجنين، وقد يسبب تشوهات عصبية، لذا ينصح الأطباء بعلاج صداع هذه المرحلة عامةً والشهر الثالث بشكل خاص بعلاجات طبيعية، واتباع بعض النصائح، حيث يعتبر الشهر الثالث شهرًا محوريًا لأنه ينقل الأم من مرحلة التغيرات إلى مرحلة الاستقرار، ومن هذه العلاجات والنصائح:

  • تجنب التوتر والقلق والخوف، واعتماد جلسات تدليك بسيطة تُقلل من التوتر وتُريح الجسم.
  • وضع كمادات من الماء البارد على جانبي الرأس لتقليل الصداع.
  • اعتماد جلسات تدليك الرقبة والكتفين عند أخصائي العلاج الطبيعي؛ لأن هذا يُمد الجسم براحة جسدية ونفسية كبيرة.
  •  تجنب تناول وجبات دسمة بكميات كبيرة؛ واستبدالها بوجبات أقل كمية وعلى عدة مراحل خلال اليوم، لأن هذا يُحافظ على نسبة الجلوكوز في الدم ويمنع انخفاضه المسبب للصداع.
  •  اللجوء إلى الاسترخاء في غرفة مظلمة بعيدة عن الضجيج في حالات الشقيقة.
  •  اعتماد نظام غذائي صحي؛ تكثر فيه السوائل والأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن.
  • الابتعاد عن التدخين أو إيقافه كليًّا، لأن مادة النيكوتين الموجودة في السجائر تُؤثر سلبيًّا على تكوّن الجنين وعلى أعصاب الأم.
  •  الابتعاد عن الأطعمة التي تسبب حساسية لجسم الأم.

علاج الصداع في الشهر التاسع من الحمل

يمكن منع أو تخفيف الصداع أثناء الحمل دون تناول الدواء بالخطوات التالية:

 تجنب مسببات الصداع: إذا كانت بعض الأطعمة أو الروائح، تُسبب الصداع قبل الحمل، فيجب تجنبها.

ممارسة النشاط البدني وجعله روتينًا يوميًا؛ إذ يُمكن تجريب المشي اليومي أو التمارين الرياضية المعتدلة الأخرى.

السيطرة على التوتر: والبحث عن طرق صحية للتعامل مع الضغوطات.

ممارسة تقنيات الاسترخاء:مثل؛ التنفس العميق، واليوغا، والتدليك، والتخيل.

الأكل بانتظام: فتناول وجبات منتظمة بانتظام، والحفاظ على نظام غذائي صحي، قد يُساعد في منع الصداع، أيضًا من المهم شرب الكثير الماء والسوائل.

اتباع جدول نوم منتظم: لأنّ الحرمان من النوم، قد يُسهم في حدوث الصداع أثناء الحمل.

تناول عقار الباراسيتامول: قد يوصي الطبيب بتناول هذا الدواء؛ إذ إنّه أكثر المسكنات أمانًا خلال الحمل، وقد يوصي أيضًا بأنواع أخرى بناءً على تقييمه للحالة لكن من المهم عدم تناول أي دواء أو أعشاب خلال فترة الحمل؛ إلّا بعد استشارة الطبيب، لأنّ بعضها قد يُؤدي إلى إصابة الجنين بتشوهات أو أضرار أخرى.

 

السابق
ما حكم الزاني المتزوج
التالي
كيفية ارجاع الزوجة بعد الطلاق

اترك تعليقاً